
إسرائيل: اعتقال مواطن من القدس الشرقية بشبهة التجسس لصالح إيران
وقالت الشرطة في بيان إنه تم "القبض على شاب من سكان العيساوية في شرقي أورشليم القدس، بشبهة العمل لصالح جهات استخباراتية إيرانية وتنفيذ مهام داخل اسرائيل"، مبينة أنه "بحسب تحقيقات الشاباك والشرطة، نفذ المشتبه به مهاما تشمل جمع معلومات عن مواقع حساسة في أورشليم القدس ومحاولة تجنيد أفراد من عائلته، مقابل مبالغ مالية، وخطط لتنفيذ عمليات تمس بأمن الدولة، بينها هجوم إرهابي بالمركز".
وأفادت بأنه "ضبطت بحوزته أدلة، ويواجه لائحة اتهام بتهم أمنية خطيرة"، محذرة من "محاولات متكررة لتجنيد إسرائيليين لصالح جهات معادية، مؤكدة استمرارها في رصد التهديدات واتخاذ الإجراءات القانونية بحق الضالعين".
المصدر: RT
أعدمت إيران محكوما أدين بالتجسس لصالح "الموساد" الإسرائيلي، وتجنيد العملاء وجمع معلومات عن مواقع حساسة في البلاد.
أعلنت الشرطة الإسرائيلية وجهاز الشاباك اعتقال إسرائيليين اثنين بشبهة تنفيذ مهمات جمع معلومات استخبارية يزعم أنها لصالح إيران في بلدة كفار أحيم التي يسكنها وزير الدفاع يسرائيل كاتس.
كشف جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) عن إحباط محاولة تجسس جديدة يشتبه بأن "إيران" تقف وراءها، استهدفت رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت.
أعلنت السلطات القضائية الإيرانية تنفيذ حكم الإعدام في محسن لنكرنشين بعد إدانته بالتجسس لصالح إسرائيل.
أفادت وسائل إعلام عبرية باعتقال الشرطة الإسراائيلية المستوطن دانيال كي طوب من مستوطنة بتاح تكفا بتهمة تنفيذ مهام استخباراتية لصالح إيران مقابل مبالغ مالية.
كشف النيابة العامة الإسرائيلية الاثنين عن "شبكة تجسس من 7 مهاجرين من أذربيجان جندتهم إيران"، مشيرة إلى أن "الشبكة صورت قواعد عسكرية إسرائيلية شكلت هدفا للهجوم الإيراني الصاروخي".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 28 دقائق
- روسيا اليوم
السفير الإيراني: ننتظر زيارة بوتين قريبا
وجاء في بيان عن جلالي: "تنتظر إيران زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى طهران في القريب العاجل". وأضاف: "وصلت العلاقات الإيرانية الروسية حاليا إلى مرحلة الشراكة الاستراتيجية، مع تبادل زيارات كبار المسؤولين من الجانبين، ونحن نتوقع زيارة الرئيس بوتين إلى طهران قريبا".المصدر: RT + وكالات أعلن يوري أوشاكوف، مساعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أعقاب اتصاله مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الأخير يرغب في مساعدة روسية في مفاوضات واشنطن مع إيران. قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن محادثات الرئيس فلاديمير بوتين مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي تشير إلى "ديناميكية غير مسبوقة في الحوار السياسي بين البلدين".


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
مراسلة RT: قوة مشاة إسرائيلية تتجاوز الخط الأزرق في ميش الجبل جنوب لبنان
وأوضحت مراسلتنا أن القوة الإسرائيلية عملت على استحداث خندق ورفع سواتر ترابية داخل الأراضي اللبنانية في منطقة كروم الشراقي في بلدة ميس الجبل. واستقدم الجيش اللبناني تعزيزات قبالة المنطقة التي تواجدت فيها القوة الإسرائيلية وسيعمل خلال اليوم على إزالة ما تم انشاءه. المصدر: RT أفادت مراسلتنا اليوم الأربعاء، بأن أربعة زوارق للجيش الإسرائيلي اجتازت خط الطفافات واختطفت أحد الصيادين من مركبه مقابل منطقة رأس الناقورة جنوب لبنان. قال قائد القيادة الشمالية في الجيش الإسرائيلي أوري غوردين اليوم الأربعاء، إنه "بعد 19 عاما عدنا للحرب في لبنان لم نتوقف حتى انقلبت المعادلة، ولن نسمح أن تنقلب من جديد".


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
هكذا أداروا "النكسة" الكبرى!
بعد ساعات من ذلك، هاجم سلاح الجو الإسرائيلي القواعد الجوية في سوريا والأردن ودمر 53 طائرة سورية، إصافة إلى 10 طائرات عراقية و28 طائرة أردنية. بعد أن تُركت القوات العربية في مصر وسوريا والأردن من دون غطاء جوي، هاجمت القوات الإسرائيلية في تلك الحرب "الاستباقية" التي استمرت من الخامس إلى العاشر من يونيو الدول الثلاث واحتلت سيناء والضفة الغربية والقدس وثلثي الجولان. ما أن بدأت الحرب حتى تلقى السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة جدعون رافائيل رسالة من الخارجية الإسرائيلية تقول: "ابلغوا رئيس مجلس الأمن فورا بأن إسرائيل الآن منشغلة في صد القوات البرية والجوية المصرية". سارع جدعون رافائيل إلى إيقاظ رئيس مجلس الأمن لشهر يونيو، الدنماركي هانز تابور وأبلغه بأن القوات المصرية "تحركت ضد إسرائيل"، وأن إسرائيل ترد على هجوم "جبان وغادر". اختلقت إسرائيل رواية لمجلس الأمن في 5 يونيو تقول: "في الساعات الأولى من صباح اليوم تحركت أرتال مدرعة مصرية في هجوم ضد حدود إسرائيل. في الوقت نفسه أقلعت الطائرات المصرية من المطارات في سيناء وضربت باتجاه إسرائيل. قصفت المدفعية المصرية في قطاع غزة قرى إسرائيل كيسوفيم ونحال عوز وعين هاشيلوشا". في البداية ادعت تل ابيب أن إسرائيل هوجمت أولا، ولاحقا قالت للعالم إن هجومها كان ضربة وقائية في مواجهة غزو "محتمل" من قبل الجول العربية لإسرائيل. وزير الخارجية الإسرائيلي حاول إضفاء الشرعية على "الضربة الاستباقية الإسرائيلية" أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في 10 يونيو 1967 قائلا: "لقد أعدت الحكومات العربية، بقيادة الرئيس ناصر، ونفذت بشكل منهجي هجوما عدوانيا يهدف إلى تدمير إسرائيل تدميرا فوريا وشاملا... تعرض وجود إسرائيل وسلامها وأمنها لهجوم عنيف... كان ردنا دفاعا مشروعا عن النفس". رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق مناحيم بيغن تحدث عن حرب يونيو 1967 معترفا في وقت لاحق بأن "تجمعات الجيش المصري في طرق سيناء لا تثبت أن ناصر كان على وشك مهاجمتنا. يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا. نحن قررنا مهاجمته". وقائع قتل الأسرى المصريين: بعد كذبة من بدأ الحرب، ظهرت على مدى السنوات التالية مضاعفاتها القاسية التي لا تزال قائمة حتى الآن وانكشفت بمرور الزمن وقائع عن جرائم ارتكبت ضد الأسرى المصريين. في أعقاب الحرب، ظهرت شهادات في إسرائيل تحدثت عن قتل الجنود الإسرائيليين لمصريين عزل. عدد يوصف بالقليل من الجنود الإسرائيليين أكدوا أنهم شهدوا إعدام أسرى غير مسلحين. على سبيل المثال قال غابي برون الذي عمل لاحقا صحفيا في يديعوت أحرونوت إنه كان شاهدا على إعدام خمسة أسرى مصريين، وذكر في نفس الصحيفة في 17 أغسطس 1995 أن "'أسرى الحرب المصريين أمروا بحفر القبور، ثم أطلق عليهم الجيش الإسرائيلي النار". مئير باعل، وهو سياسي إسرائيلي وضابط سابق في "البلماح"، القوى الضاربة لعصابات "الهاغاناه"، كان أفاد بانه علم بالعديد من الحالات التي قتل فيها جنود حرب أسرى أو مدنيين عرب. شهد على ذلك أيضا المؤرخ الإسرائيلي أوري ميلشتاين بتأكيده وجود العديد من الحوادث في حرب عام 1967 قتلت فيها القوات الإسرائيلية جنودا مصريين بعد أن رفعوا أيديهم، مضيفا أن ما جرى "لم يكن سياسة رسمية، ولكن كانت توجد أجواء من القبول بفعلها... قرر بعض القادة فعل ذلك ورفض آخرون. ولكن الجميع يعلم عن ذلك". مؤرخ إسرائيلي آخر هو توم سيغيف نقل عن أحد الجنود الإسرائيليين في كتابه "1967" شهادة تقول: "جرى إرسال جنودنا لاستكشاف مجموعات من الرجال الفارين وإطلاق النار عليهم. كان هذا هو الأمر، وقد تم ذلك بينما كانوا يحاولون الهرب". لاحقا، أعلنت الحكومة المصرية في عام 1995 اكتشاف مقبرتين جماعيتين في العريش بسيناء تحتويان على رفات ما بين 30 إلى 60 أسيرا مصريا قتلوا من قبل جنود إسرائيليين خلال حرب عام 1967. إسرائيل ردت وقتها بإرسال إيلي ديان، نائب وزير خارجيتها إلى القاهرة لمناقشة الأمر. عرض هذا المسؤول الإسرائيلي دفع تعويضات لأسر الضحايا، مشيرا في نفس الوقت إلى أن إسرائيل غير قادرة على ملاحقة المسؤولين لتقادم القضية ومرور 20 عاما عليها. القائمة عن مثل هذه الحوادث والاتهامات الموجهة لإسرائيل بقتل أسرى الحرب المصريين في عام 1967 تطول، لكن المؤسف أنها ممارسات لم تنته وهي لا تزال تلون منطقة الشرق الأوسط بالأحمر القاني وبالخراب الرمادي. المصدر: RT كان احتلال الصليبيين لمدينة أنطاكية في 3 يونيو عام 1098 خلال حملتهم الأولى، درسا كبيرا في التاريخ عن آثار الحصار والجوع والمدى الذي يمكن أن تصل إليه الخيانة. تعد قصة الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين الذي زرع في سوريا عام 1962، واحدة من أكبر عمليات الاختراق في المنطقة، تضخمت الهالة حول كوهين وكرس بمثابة أسطورة كبرى. بلسان الشاعر محمود درويش، خاطب ريتشارد غير، النجم السينمائي الأمريكي في نشاط للتضامن مع أهالي غزة الشهر الماضي، العالم عبر مقطع فيديو بالإنترنت، ونقل المأساة المتواصلة منذ عقود. يقول حاييم وايزمان الذي كان انتخب في 17 فبراير 1949، أول رئيس لإسرائيل، إن اليهود ليسوا فقط أبناء تجار، بل وأحفاد الأنبياء أيضا. تم الكشف في 27 يناير 1999 عن مخطط في مرحلة متقدمة لزرع متفجرات في المسجد الأقصى، وجرى اعتقال أشخاص ينتمون إلى جماعة يهودية متطرفة، بينهم مستوطنون من كريات أربع قرب الخليل.