logo
وزيرة الخارجية السويدية: الوضع في غزة كارثي ويجب الوصول إلى حل فوري

وزيرة الخارجية السويدية: الوضع في غزة كارثي ويجب الوصول إلى حل فوري

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد

طالبت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرجارد، بفرض عقوبات على الوزراء المروجين للاستيطان والمستوطنين المعادين لحل الدولتين.
وبحسب شبكة 'يورونيوز'، أكدت ستينرجارد، أن الوضع الإنساني في غزة كارثي ولا يطاق ويجب ضمان الوصول الفوري والآمن لكل أنحاء القطاع، مشيرة إلى أنه 'لا بد من تمكين عمل إنساني واسع ونزيه ومستقل مع احترام القانون الإنساني الدولي'.
وأعربت ستينرجارد عن رفضها لاستغلال المساعدات لغزة لأغراض سياسية أو عسكرية، مؤكدة رفضها لأي محاولات لتقليص الأراضي الفلسطينية أو تهجير السكان.
وأكدت وزيرة الخارجية السويدية، أن التوسع العسكري في غزة يقوض فرص حل الدولتين، مشيرة إلى أن توسيع الاستيطان وعنف المستوطنين يبعدان كل مسار تفاوضي.
وأشارت إلى أن رفض إسرائيل السماح بدخول المساعدات لغزة واستهداف نقاط التوزيع يتسببان بتجويع المدنيين.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الناشط البرازيلي تياغو أفيلا يعود إلى بلاده بعد ترحيله من إسرائيل: حريتنا لن تكتمل إلا بتحرير فلسطين
الناشط البرازيلي تياغو أفيلا يعود إلى بلاده بعد ترحيله من إسرائيل: حريتنا لن تكتمل إلا بتحرير فلسطين

رؤيا نيوز

timeمنذ 25 دقائق

  • رؤيا نيوز

الناشط البرازيلي تياغو أفيلا يعود إلى بلاده بعد ترحيله من إسرائيل: حريتنا لن تكتمل إلا بتحرير فلسطين

عاد الناشط البرازيلي وعضو 'أسطول الحرية'، تياغو أفيلا، إلى بلاده، اليوم الجمعة، حيث حظي باستقبال شعبي ورسمي حافل في مطار 'غواروليوس' بمدينة ساو باولو، عقب ترحيله من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي إثر مشاركته في سفينة 'مادلين' ضمن جهود دولية لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة. وتقدّمت المستقبلين النائبة في برلمان ولاية ساو باولو، مونيكا سيشاس، التي رافقت أفيلا خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد في المطار. كما كان في استقباله زوجته وطفله الرضيع، في مشهد إنساني مؤثر، وسط الهتافات والتصفيق. وأكدت سيشاس، أن مشاركة أفيلا في 'أسطول الحرية' تعبّر عن 'الوجه الحقيقي للشعب البرازيلي الداعم لنضال الفلسطينيين ضد الحصار والتجويع'. وقالت في تصريحات خاصة لـ'قدس برس'، 'أنا فخورة بتياغو، الذي يمثل صوت البرازيل في مواجهة استخدام الجوع كسلاح حرب. وبينما نتحدث هنا، يُقتل الأطفال الفلسطينيون إما جوعًا أو برصاص الاحتلال أو بتسلية المستوطنين.' وأضافت: 'أسطول الحرية هو امتداد لآلاف الجهود الشعبية الساعية لكسر الحصار غير القانوني على غزة.' تياغو يروي تفاصيل احتجازه: 'اعترضونا في المياه الدولية وسرقوا المساعدات ' من جهته، كشف أفيلا أن قوات الاحتلال اعترضت سفينتهم في المياه الدولية على بعد أكثر من 100 ميل بحري من الساحل، مشيرًا إلى أن الهجوم جاء بعد تشويشٍ استمر ساعات على نظامي الملاحة والاتصال، قبل إرسال زوارق حربية وطائرات مُسيّرة. وأوضح أفيلا: 'لم نكن نعلم إن كانت الدرونز التي تُحلّق فوقنا من النوع القاتل المستخدم في غزة، لكنها كانت ترصدنا بكثافة.' وأضاف: 'اقتحم الجنود السفينة، صادروا المساعدات الإنسانية المخصصة لأطفال غزة، واحتجزونا ساعات طويلة. لم نكن نحاول دخول (إسرائيل)، بل كنا متجهين إلى غزة وتم اختطافنا قسرًا.' الاحتلال يهين الرموز: 'قلادة فلسطين لا تُحتمل لديهم ' وسرد أفيلا واقعة رمزية أثارت غضب جنود الاحتلال، حيث كان يرتدي قلادة تحمل خارطة فلسطين التاريخية، أهديت له في إيطاليا قبيل انطلاق الرحلة. وقال أفيلا: 'حين رأوا القلادة، قالوا: إنه يرتدي قلادة لـ(إسرائيل)! أجبت: لا، إنها لفلسطين. فقالوا بازدراء: فلسطين لا وجود لها… مرحبًا بك في إسرائيل!' وأضاف: 'كان ذلك مؤشرًا مبكرًا إلى أن مجرد ذكر فلسطين يُعتبر تهديدًا لهم. حتى قلادة صغيرة أثارت جنونهم.' الحبس الانفرادي والإهانة: 'قالوا لي: مرحبًا بك في إسرائيل !' كما تحدّث أفيلا عن احتجازه في زنزانة انفرادية بعد رفضه التوقيع على وثائق تدّعي أنه دخل 'إسرائيل' طوعًا، مؤكدًا تعرّضه للضرب والإهانة. وأوضح أفيلا: 'دفعني الجنود إلى الحائط وقالوا بوقاحة: مرحبًا بك في (إسرائيل) يا تياغو. كرّروا ذلك في كل لحظة عنف، وكأنها رسالة إذلال.' وأضاف أنه رفض تناول الطعام أو الشراب داخل المعتقل تضامنًا مع الأسرى الفلسطينيين: 'لا يمكنني أن أقبل طعامهم بينما يُحرم الفلسطينيون في سجونهم من أبسط حقوقهم.' وقال إنه قضى يومين في الحبس الانفرادي، مضيفًا: 'كانت التجربة قاسية، لكنها لا تُقارن بما يعانيه الأسرى الفلسطينيون يوميًا، فقط لأنهم وُلدوا فلسطينيين.' إهانة العلم البرازيلي وموقف الحكومة: 'أين الرد؟ ' وفي حديثه عن موقف الحكومة البرازيلية، قال أفيلا بأسف: 'حتى الآن، لا أعلم ما إذا كان هناك أي رد رسمي على الاعتداء الذي تعرّضت له المهمة الإنسانية السلمية. آمل أن يكون هناك موقف واضح.' وأضاف موضحًا: 'هذا العلم البرازيلي الذي كنت أحمله خلال الهجوم، لا يزال يحمل بقايا شظايا السلاح الإسرائيلي. لقد داسوا العلم بأقدامهم، بلا أي تردد، تمامًا كما يدوسون على السيادة الوطنية عندما يتدخلون في شؤوننا.' السفير الإسرائيلي وبولسونارو: 'يجب طرده فورًا ' وانتقد أفيلا بشدة السفير الإسرائيلي في البرازيل، قائلًا إنه 'كان يجب أن يُطرد منذ زمن بعيد، فهو لا يمثل دبلوماسية بل يتعاون مع جايير بولسونارو (الرئيس السابق) لإسقاط الحكومة الحالية.' وأضاف: 'يحاول ترهيب النشطاء، وإسكات المنظمات، ويتجاوز كل الأعراف الدبلوماسية. إذا لم يكن ذلك مبررًا لطرده، فما هو؟ يجب على البرازيل أيضًا قطع علاقاتها مع نظام فصل عنصري يُمارس الإبادة.' لا نريد أن نكون متواطئين ودعا أفيلا البرازيل إلى اتخاذ موقف حازم، مؤكدًا أن لحظات الأزمات تفرز مواقف القادة. وقال: 'لا نريد أن نكون بلدًا يصدر النفط لتلك الآلة الإجرامية، أو يُدرّب شرطتهم، أو يشتري بنادق اختُبرت على أجساد الفلسطينيين.' وشدّد أفيلا: 'عندما تُروى هذه القصة للعالم، كيف ساعد الشعب الفلسطيني في تحرير الإنسانية، أتمنى أن يُقال إن البرازيل كانت في طليعة الداعمين، لا في خانة من انتظروا، أو خافوا، أو ترددوا في لحظة مصيرية.' وأضاف: أنا متأكد أن في قلب كل إنسان في البرازيل وعيًا بأن قتل الأطفال جوعًا وقصف المدارس والمستشفيات والملاجئ، هو جريمة لا يمكن تبريرها.' نداء للإعلام: 'أخبِروا الحقيقة ' وفي رسالة مباشرة إلى وسائل الإعلام، قال أفيلا: 'وسائل الإعلام الكبرى هنا في البرازيل ترسم رواية مختلفة تمامًا عن الحقيقة. الإبادة المستمرة منذ ثمانية عقود لم تكن لتحدث دون تواطؤ من الحكومات، والدبلوماسية، والاقتصاد، والتجارة، وكذلك الإعلام.' وتابع: 'أكثر من 200 من زملائكم الصحفيين قُتلوا في غزة، وأقل ما يمكن أن نفعله هو أن نُكرّمهم بقول الحقيقة.' وأشار أفيلا إلى أن ضغط المصالح الاقتصادية موجود، لكن ذلك لا يبرر الصمت: 'نحن نعلم أن في قلب كل صحفي رغبة في قول الحقيقة، لكن الهياكل لا تتيح دائمًا ذلك. ومن هنا تأتي مسؤوليتنا جميعًا في ضمان أن الإعلام، من الآن فصاعدًا، لا ينقل إلا الحقيقة.' هتافات في المطار: 'من النهر إلى البحر… فلسطين حرة ' واختُتم المؤتمر وسط هتافات مؤثرة من الحضور، أبرزها: من النهر إلى البحر… فلسطين حرة'، و'إسرائيل دولة إبادة' كما ردد العشرات شعارات تضامنية مع غزة والمقاومة، مطالبين برفع الحصار، وقطع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي. وكان الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا قد صرّح في 5 حزيران/يونيو الجاري، خلال مؤتمر صحفي عقده في قصر الإليزيه بباريس، أن ' ما يحدث في غزة ليس حربًا، بل إبادة جماعية يرتكبها جيش مجهز ضد النساء والأطفال ' ، مؤكداً أن العالم لم يعد يستطيع التزام الصمت، ومشدداً على أن 'الاعتراف بدولة فلسطين هو واجب أخلاقي وضرورة سياسية '. ودعا لولا إلى رفع الصوت الدولي لوقف الجرائم الإسرائيلية، وانتقد ازدواجية المعايير في التضامن مع الضحايا، قائلاً: 'لا يمكن معاملة الفلسطينيين كمواطنين من الدرجة الثانية أو الثالثة، فهم يريدون الحياة والحرية مثلنا '.

نتنياهو: قرار ضرب إيران اتُخذ قبل ستة أشهر
نتنياهو: قرار ضرب إيران اتُخذ قبل ستة أشهر

رؤيا نيوز

timeمنذ 25 دقائق

  • رؤيا نيوز

نتنياهو: قرار ضرب إيران اتُخذ قبل ستة أشهر

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن قرار ضرب إيران اتُخذ قبل ستة أشهر، وإن تاريخ العملية حُدد مبدئيًا في أواخر أبريل/نيسان الماضي، لكنه نُفذ اليوم 'لأسباب عملياتية' بهدف القضاء على برنامجها النووي. وشدد نتنياهو في كلمة مساء الجمعة على أن 'ضرب إيران اليوم لم يأت مصادفة'. ولفت إلى أن إسرائيل لم يكن لديها 'أي خيار إلا ضرب إيران حتى في غياب أي دعم أمريكي'، مؤكداً أنه أبلغ واشنطن سابقاً بالهجوم. وربط بين اغتيال الأمين العام للميلشيا حزب الله حسن نصر الله و'كسر المحور الإيراني'، قائلاً إن ذلك دفع 'طهران نحو تصنيع سلاح نووي'. واعتبر أن 'الصواريخ الإيرانية كانت تهديداً وجودياً لإسرائيل'، محذراً: 'إذا حصلت إيران على سلاح نووي فلن نبقى في المنطقة'. واستذكر رئيس الوزراء الإسرائيلي تصريحاً له قبل أربعة عقود، وقال: 'إيران أكبر تهديد لنا'. وأشاد نتنياهو بالجهود المبذولة من قبل الأجهزة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، واصفاً عملها بـ'الرائع والمذهل'. ولفت إلى أنه بعد التغييرات في تلك الأجهزة 'بات الجميع يدرك أهمية ضرب إيران'. كما أكد جاهزية إسرائيل 'للحد من الضرر المتوقع بعد الهجوم على إيران'، متوقعا ردا منها لكن كل الحروب لها ثمن. وعلى الصعيد الدبلوماسي، أشار رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى أنه أجرى محادثات مع قادة عالميين مثل رئيس الوزراء الهندي مودي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني وستارمر، وجميعهم أقروا بحقنا في الدفاع عن النفس'.

الأردن وتركيا: تصعيد إسرائيل يساهم في زيادة التوتر والصراع في المنطقة
الأردن وتركيا: تصعيد إسرائيل يساهم في زيادة التوتر والصراع في المنطقة

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

الأردن وتركيا: تصعيد إسرائيل يساهم في زيادة التوتر والصراع في المنطقة

بحث نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ووزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الجمعة، انعكاسات العدوان الإسرائيلي على إيران، والجهود المبذولة لخفض التصعيد في المنطقة. وحذّر الوزيران في اتصال هاتفي من تبعات العدوان الإسرائيلي الذي داناه؛ خرقًا للقانون الدولي، وتصعيدًا لن يسهم إلا في زيادة التوتر والصراع في المنطقة. وأكّد الصفدي وفيدان ضرورة تكاتف الجهود لإنهاء التصعيد، وأكّدا أهمية مؤتمر منظمة التعاون الإسلامي الذي ستستضيفه تركيا في تاريخ 21 حزيران 2025، في بلورة موقف إسلامي موحّد ضد استمرار العدوانية الإسرائيلية التي تهدد أمن المنطقة واستقرارها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store