logo
ولي العهد يهنئ رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بذكرى استقلال بلاده

ولي العهد يهنئ رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بذكرى استقلال بلاده

الرياضمنذ يوم واحد
بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس دونالد جي ترمب، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب الولايات المتحدة الأمريكية الصديق المزيد من التقدم والازدهار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سياسي / خادم الحرمين الشريفين يهنئ رئيس جمهورية كابو فيردي بذكرى استقلال بلاده
سياسي / خادم الحرمين الشريفين يهنئ رئيس جمهورية كابو فيردي بذكرى استقلال بلاده

الأنباء السعودية

timeمنذ 32 دقائق

  • الأنباء السعودية

سياسي / خادم الحرمين الشريفين يهنئ رئيس جمهورية كابو فيردي بذكرى استقلال بلاده

جدة 10 محرم 1447 هـ الموافق 05 يوليو 2025 م واس بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس جوزيه ماريا نيفيش، رئيس جمهورية كابو فيردي، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده. وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية كابو فيردي الصديق اطراد التقدم والازدهار.

سياسي / سمو ولي العهد يهنئ رئيس جمهورية كابو فيردي بذكرى استقلال بلاده
سياسي / سمو ولي العهد يهنئ رئيس جمهورية كابو فيردي بذكرى استقلال بلاده

الأنباء السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء السعودية

سياسي / سمو ولي العهد يهنئ رئيس جمهورية كابو فيردي بذكرى استقلال بلاده

جدة 10 محرم 1447 هـ الموافق 05 يوليو 2025 م واس بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس جوزيه ماريا نيفيش، رئيس جمهورية كابو فيردي، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده. وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية كابو فيردي الصديق المزيد من التقدم والازدهار.

الحماقة المالية الأمريكية ودوامة ديون ضخمة
الحماقة المالية الأمريكية ودوامة ديون ضخمة

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

الحماقة المالية الأمريكية ودوامة ديون ضخمة

من المتوقع أن يُضيف مشروع قانون الضرائب والإنفاق الأمريكي، الذي أُقر في 3 يوليو/تموز، أكثر من 3 تريليونات دولار إلى عجز موازنة البلاد على مدى العقد المقبل، وإذا استمر مسار الدين الحالي دون هوادة، فقد يُطلق دوامة ديون بطيئة الحركة تُهدد استقلالية الاحتياطي الفيدرالي . قد تُقلل توقعات مكتب الميزانية بالكونجرس بشأن الديون طويلة الأجل، والتي تُثير القلق، من التأثير المُحتمل لمشروع قانون الرئيس دونالد ترمب "الكبير والجميل" على مستويات الدين الأمريكي إلى الناتج المحلي الإجمالي . استند مكتب الميزانية بالكونجرس في تقديراته إلى افتراض أن الزيادات المؤقتة في الإنفاق الحكومي والتخفيضات الضريبية ستنتهي في التاريخ المُتوقع. لكن مشروع قانون الميزانية الجديد هذا، الذي مدد التخفيضات الضريبية السابقة وغيرها من التدابير، أظهر أن هذا الانتهاء غالبًا ما لا يأتي أبدًا . وبالتالي، قد تكون التوقعات طويلة الأجل الواردة في التقرير المالي السنوي لوزارة الخزانة الأمريكية أكثر واقعية، إذ تفترض استمرار معدل الإنفاق الحكومي الحالي إلى أجل غير مسمى. وتشير توقعات وزارة الخزانة إلى أن نسبة الدين الأمريكي إلى الناتج المحلي الإجمالي ستتجاوز 200% في عام 2050، مقارنةً بتقديرات مكتب الميزانية في الكونجرس البالغة حوالي 145 .% والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن وزارة الخزانة تتوقع أن تصل نسبة الدين الأمريكي إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى 535% بحلول عام 2100 إذا استمرت خطط الإنفاق الحالية . يجادل مؤيدو التخفيضات الضريبية بأنها تعزز نمو الناتج المحلي الإجمالي، وبالتالي ستبطئ ارتفاع نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي، إلا أن مكتب الميزانية في الكونجرس يقدر أن مشروع قانون مجلس النواب سيزيد الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بنسبة 0.5% فقط في المتوسط ​​على مدى 10 سنوات، أو 0.04% سنويًا، مقارنةً بتوقعات مكتب الميزانية في يناير 2025. وتقدر مؤسسة الضرائب أن مشروع قانون مجلس الشيوخ سيعزز نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 1.2% على المدى الطويل. هذا لا يُحدث فرقًا يُذكر مقارنةً بزيادة الدين المتوقعة التي تُقارب 10% من الناتج المحلي الإجمالي . ارتفاع أقساط المخاطر إذا استمرت ديناميكيات الدين الحالية، فمن شبه المؤكد أن أقساط المخاطر في سوق سندات الخزانة الأمريكية سترتفع على المدى الطويل . كان من اللافت للنظر تصريح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت الأسبوع الماضي بأنه لن يعزز مبيعات سندات الخزانة طويلة الأجل نظرًا لارتفاع أسعار الفائدة حاليًا. منذ الجائحة، انخفض متوسط ​​مدة استحقاق ديون الحكومة الأمريكية بشكل ملحوظ، حيث فضّلت الخزانة سندات الخزانة على الأدوات طويلة الأجل في محاولة للسيطرة على نفقات الفائدة . إحدى تفسيرات تعليقات بيسنت هي أن الخزانة قلقة بشأن قدرة البلاد على مواصلة خدمة ديونها طويلة الأجل إذا اقترضت بعوائد مرتفعة حاليًا، وهي رسالة قد تدفع علاوة مخاطر سندات الخزانة إلى الأعلى، مما يجعل الاقتراض طويل الأجل أقل قابلية للاستمرار . مأساة اليونان يذكرني هذا بحادثة مماثلة واجهت فيها دولة مثقلة بالديون ارتفاعًا مفاجئًا في عجزها المالي الكبير أصلًا. ومع فقدان المستثمرين الثقة في قدرة البلاد على سداد ديونها، ارتفعت العوائد طويلة الأجل، مما أجبر الحكومة بدورها على إصدار ديون بآجال استحقاق أقصر فأقصر. أشار هذا إلى السوق بأن الحكومة ستواجه صعوبة في سداد الدين الحالي، مما دفع عوائد السندات الحكومية طويلة الأجل إلى الارتفاع. دخل دين البلاد في دوامة كارثية . الدولة المعنية: اليونان بعد الأزمة المالية عام 2009 . للتوضيح، لا أتوقع أن تشهد الولايات المتحدة انهيارًا مماثلًا. هناك اختلافات جوهرية بين الولايات المتحدة واليونان من شأنها أن تمنع حدوث ذلك، ليس أقلها قدرة الولايات المتحدة على خفض قيمة الدولار وسداد بعض ديونها عن طريق التضخم. أما اليونان، بصفتها عضوًا في منطقة اليورو، فلم تكن تتمتع بمثل هذه المرونة . لكن الميزانية الأمريكية الجديدة تزيد من احتمالية مواجهة الولايات المتحدة لأزمة ديون مماثلة، وإن كانت بوتيرة بطيئة. إذا ظلت عوائد سندات الخزانة طويلة الأجل مرتفعة لفترة أطول، فمن المرجح أن تواصل الخزانة تقصير آجال ديونها. وهذا بدوره قد يخلق حلقة مفرغة من خلال جعل نفقات الفائدة الحكومية أكثر تقلبًا، مما يزيد من تعريض الصحة المالية الأمريكية للخطر، ويجعل الديون طويلة الأجل أكثر خطورة. يبدو أن هناك ثلاثة خيارات رئيسية للخروج من الأزمة المالية في الولايات المتحدة . أولاً: قد يتحلى السياسيون بالحكمة المالية ويخفضون العجز بشكل كبير إلى مستوى مستدام، يبدو هذا مستبعدًا بالنظر إلى السجل الحافل لكلا الحزبين في الآونة الأخيرة . ثانيًا: قد تفرض وزارة الخزانة ضوابط على رأس المال لزيادة الطلب على سندات الخزانة بشكل مصطنع. وكما كتبتُ سابقًا، من المرجح أن تُنذر هذه الخطوة بنهاية .. الدولار الأمريكي كعملة احتياطية عالمية رئيسية . ثالثًا: قد يُنشئ الاحتياطي الفيدرالي طلبًا مصطنعًا على سندات الخزانة طويلة الأجل من خلال شراء السندات بنفسه - أي إعادة إطلاق التيسير الكمي - للحفاظ على انخفاض العائدات، إلا أن خطر هذا النوع من التيسير الكمي يكمن في أنه يُمثل هيمنة مالية، حيث يفقد البنك المركزي السيطرة على السياسة النقدية بسبب إجراءات حكومية غير حكيمة . من المستحيل التنبؤ بكيفية تطور هذا التطور، خاصةً عندما يتعلق الأمر بقوة عظمى عالمية، ولكن من المنطقي افتراض أن الاحتياطي الفيدرالي لن يرغب في معرفة ذلك .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store