
البنك الأهلي: وكالة فيتش تثبت التصنيف الائتماني عند درجة A
أعلن البنك الأهلي بأن وكالة فيتش قد أعلنت عن تثبيت التصنيف الإئتماني عند درجة "A" مع نظرة مستقبلية مستقرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 28 دقائق
- الرجل
هل تطيح الفضة بالذهب؟ رؤية كيوساكي الاستثمارية تُثير الجدل
في تدوينة حديثة نشرها عبر حسابه الشخصي بمنصة "إكس"، أكد الكاتب والمستثمر الأمريكي روبرت كيوساكي Robert Kiyosaki، مؤلف كتاب "الأب الغني والأب الفقير"، أن الفضة تُعدّ أفضل خيار استثماري في الوقت الراهن، متفوقة في رأيه على الذهب والبيتكوين، اللذين وصف أسعارهما بأنها وصلت إلى مستويات مرتفعة ومُبالغ فيها. وأشار كيوساكي إلى أنه يتوقع هبوطًا كبيرًا في سعر الذهب والبيتكوين في الفترة المقبلة، وأنه بانتظار هذه اللحظة لزيادة استثماراته فيهما، إذ يعتبر أن دخوله الآن سيكون عند قمة سعرية قد تسبّب خسائر محتملة. وكتب نصًا: "الذهب والبيتكوين مرتفعان حاليًا، وأنا أنتظر انهيارهما قبل أن أضيف إلى مراكزي الاستثمارية فيهما". ويُعد هذا التصريح استكمالاً لسلسلة مواقف كيوساكي الناقدة للسياسات النقدية حول العالم، إذ يؤمن بأن العملات الورقية تفقد قيمتها بمرور الوقت، ويشجّع دائمًا على امتلاك أصول ملموسة كالذهب والفضة والعقارات. FYI: Silver is the best investment today….june 2025. Gold and Bitcoin are high and I am waiting for gold and Bitcoin to crash before I add to my position. That's what I think. Do your own research. Take care. — Robert Kiyosaki (@theRealKiyosaki) June 23, 2025 تحذير ضمني: لا تستثمر بلا وعي رغم وضوح رأيه، لم يقدّم كيوساكي نصيحة استثمارية مباشرة، بل ختم تدوينته بعبارة حذرة قائلًا: "هذا ما أعتقده. أجرِ أبحاثك الخاصة. اعتنِ بنفسك". وهي دعوة واضحة للمستثمرين لتبنّي قرارات واعية مبنية على دراسة، لا على العاطفة أو التقليد الأعمى للمؤثرين الماليين. ويُعد كيوساكي من أبرز الشخصيات المؤثرة في الثقافة المالية الشعبية، إذ تجاوز كتابه الشهير "Rich Dad Poor Dad" أكثر من 40 مليون نسخة مبيعة حول العالم، وأحدث تحوّلات كبيرة في وعي الأفراد بشأن مفاهيم الحرية المالية والدخل السلبي والاستثمار طويل الأجل. تأتي تصريحات كيوساكي في توقيت تشهد فيه الأسواق العالمية حالة من الترقب، بعد ارتفاع أسعار الذهب إلى ما يفوق 3350 دولارًا للأونصة، وتداول البيتكوين فوق 100 ألف دولار. في المقابل، تبقى أسعار الفضة أقل بكثير من ذروتها التاريخية، ما يجعلها أكثر جاذبية للمستثمرين الباحثين عن الفرص البديلة. ويرى محللون أن هذا الطرح يعبّر عن توجّه حذر بدأ يتزايد بين كبار المستثمرين الذين يفضّلون الدخول في الأصول التي لم تنل بعد نصيبها من الارتفاعات، مثل الفضة التي باتت تُصنَّف كأصل ظلّ بعيدًا عن الأضواء رغم إمكاناته العالية.


الشرق الأوسط
منذ 34 دقائق
- الشرق الأوسط
دخان الحرب الإيرانية - الإسرائيلية يطول الاقتصاد اليمني
لم تنتظر أسواق اليمن كثيراً ليصل إليها دخان المواجهة العسكرية بين إسرائيل وإيران؛ إذ انخفضت قيمة العملة المحلية (الريال اليمني) المتدهورة أصلاً، كما ارتفعت أسعار الوقود بقرار حكومي، وهو ما يُنذِر بارتفاع أسعار مختلف السلع الاستهلاكية، وسط سعي الحكومة لإيجاد المعالجات. وتجاوز سعر صرف الدولار 2750 ريالاً يمنياً، نهاية الأسبوع الماضي، قبل أن يعود وينخفض 15 ريالاً فقط، في ظل توقعات بأن يواصل ارتفاعه أمام العملة المحلية نظراً للعوامل المختلفة المؤثرة في ذلك، وبينها تأثيرات التصعيد العسكري في المنطقة. وبينما عقدت الحكومة اجتماعاً لمناقشة الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، وإجراءات وقف انهيار العملة، أعلن رئيسها سالم بن بريك، عن خطة حكومية عاجلة تمتد لـ«100 يوم»، لمعالجة الأوضاع الاقتصادية المتدهورة، وتحقيق التزامات الدولة الأساسية، وعلى رأسها دفع رواتب الموظفين. وتمثل الخطة، بحسب ما نشره بن بريك على وسائل التواصل الاجتماعي، اختباراً حقيقياً لمدى جدية وقدرة الحكومة على التحرك الفعلي. وأقرت الحكومة اليمنية فرض تسعيرة جديدة للوقود، بزيادة لا تتجاوز الدولار الواحد لكل صفيحة من البنزين والديزل عبوة 20 لتراً، مع توقعات بارتفاع أسعار هذه المواد خلال الأسابيع المقبلة، تبعاً لتطورات الأحداث في المنطقة، واستمرار تدهور العملة المحلية. ويؤكد الباحث الاقتصادي اليمني رشيد الآنسي أن اقتصاد بلاده عرضة لتأثيرات التصعيد العسكري في المنطقة، نظراً لكون اليمن يستورد أكثر من 95 في المائة من احتياجاته من السلع، وهو ما سيؤدي بالتبعية إلى ارتفاع تكاليف النقل وإمدادات الغذاء والتأثير على المخزون السلعي من حيث الكمية والسعر، إلى جانب ارتفاع تكلفة التأمين البحري. ونوه الآنسي في حديثه لـ«الشرق الأوسط» بأن مختلف الدول في المنطقة ستتأثر بهذه الحرب، إلا أن لديها فرصاً وقدرة على التعامل المرن مع هذه التغيرات ومواجهة الأعباء الطارئة، على عكس اليمن الذي يعاني من تدهور اقتصادي بفعل الحرب الدائرة والانقسام النقدي وتراجع تصدير السلع. تتأثر مختلف السلع في اليمن وفي مقدمها الوقود، بتغيرات أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل العملة المحلية؛ حيث أعلنت شركة النفط الرسمية أكثر من مرة أنها تحاول تثبيت أسعار المشتقات النفطية، إلا أن تغيرات أسعار الصرف تفرض عليها إجراء تعديلات سعرية بشكل مستمر. وتُعدّ التسعيرة الجديدة المعلنة الأسبوع الماضي هي الرابعة خلال هذا العام، وتسببت بارتفاع أسعار مختلف المنتجات المحلية والمستوردة. ويحذر الباحث الاقتصادي اليمني فارس النجار من حدوث تدهور سريع للعملة المحلية يضاف إلى التدهور القائم، بالتزامن مع تصاعد المواجهة الإسرائيلية - الإيرانية واحتمالية أن تتحول إلى حرب مفتوحة، وهو ما ينتج مخاوف تدفع إلى زيادة المضاربة بالعملة المحلية وتحويلها إلى عملات أجنبية أو ذهب ونقلها إلى خارج البلاد. وأبدى النجار خشيته في حديثه لـ«الشرق الأوسط» من تراجع التحويلات النقدية للمغتربين من خارج البلاد، وهي المصدر الرئيسي للعملات الأجنبية، وذلك لأي أسباب يخلقها الصراع الدائر وتطوراته، وهو ما سيؤدي إلى عدم مقدرة البنك المركزي على التدخل ومعالجة الوضع أكثر مما هو حاصل الآن. ومنذ أشهر، تعاني الحكومة اليمنية من عدم القدرة على الوفاء بالعديد من التزاماتها الخدمية، ومنها تشغيل الكهرباء بشكل دائم في العاصمة المؤقتة، عدن، أو توفير المياه لسكان مدينة تعز ذات الكثافة السكانية العالية. وعلى النقيض من توقعات النجار، يذهب الآنسي إلى أن العملة المحلية لن تتأثر بشكل كبير ومباشر بالأحداث، نظراً لخصوصية الوضع الذي تعيشه معزولة عن السوق العالمية من جهة، وبسبب الانقسام النقدي الذي تعانيه بفعل ممارسات الجماعة الحوثية من جهة ثانية. ويعلل الآنسي توقعاته بأن حوالات المغتربين لن تتوقف، وهي المصدر الرئيسي للعملات الأجنبية في البلاد. يبدي الخبراء والمراقبون للشأن اليمني مخاوف شديدة من أن تشمل التطورات العسكرية في المنطقة المضائق والممرات المائية ما يؤدي إلى اضطراب سلاسل الإمداد وارتفاع تكاليف الشحن، وإضافة أعباء على اليمنيين. وفي هذا الصدد، يرجح الباحث النجار أن وصول تطورات الصراع إلى البحار سيؤدي إلى تحويل المياه المحيطة باليمن إلى ما يجري التعارف عليه في النقل البحري بـ«مناطق عالية المخاطر». وتوقع أن تزيد تكلفة أسعار النقل والتأمين إلى ما يقارب 300 في المائة، وإلى جانب ذلك، سيعطل على الحكومة الحالية أو الحكومات المقبلة إمكانية استئناف تصدير النفط، وهو ما سيعزز من عجز العملات الأجنبية والمزيد من تردي الأوضاع المعيشية. من جهته، حمّل محافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب المعبقي، الجماعة الحوثية المسؤولية عن استنزاف موارد الدولة، وإغراق القطاع المصرفي في أسوأ أزمة اقتصادية تشهدها البلاد؛ خصوصاً بعد استهدافهم موانئ تصدير النفط، والتهديد باستهدافها مجدداً في حال محاولة استئناف تصديره. وتحدث المعبقي خلال ندوة اقتصادية عُقِدت أخيراً، عن وجود «اقتصادين مختلفين داخل البلاد، أحدهما حر، والآخر ثابت ومفروض بالقوة»، واتهم الجماعة بفرض أسعار صرف وهمية وغير واقعية للعملات الأجنبية في مناطق سيطرتها، وحرمان المودعين من حق سحب أموالهم بحرية. كما اتهم الجماعة بالسعي إلى تقويض البنوك التي عدّها آخر ما تبقى من أعمدة الاقتصاد اليمني، من خلال قوانين وإجراءات أحادية، وتحويل الودائع والاستثمارات إلى حسابات جارية لا يمكن السحب منها. يُشار إلى أن نصيب الفرد في اليمن انخفض بنسبة 58 في المائة، طبقاً لبيانات «البنك الدولي» الذي توقَّع أن ينكمش الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي خلال العام الحالي بنسبة 1.5 في المائة.


مباشر
منذ 34 دقائق
- مباشر
"أمريكانا" تجري مناقشات مبدئية للاستحواذ على حصة في "كرافيا"
الرياض - مباشر: أعلنت شركة أمريكانا للمطاعم العالمية بي إل سي عن دخولها في مناقشات مبدئية مع شركة "كرافيا"، التي تدير عدداً من مطاعم الامتياز في الشرق الأوسط بهدف الاستحواذ على حصة أو حصص في الشركة المستهدفة. وأوضحت "أمريكانا"، في بيان على تداول اليوم الاثنين، التزامها الكامل بأنظمة الإفصاح والشفافية. وشددت على أنها ستقوم بالإعلان عن أي مستجدات أو تطورات جوهرية فور توفرها، ودون أي تأخير. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا