
سيراليون تسجل 14 حالة وفاة و 3000 إصابة بجدري القردة منذ بداية العام
فريتاون - وام
سجلت جمهورية سيراليون أكثر من ثلاثة آلاف حالة إصابة بمرض جدري القردة منذ بداية العام الجاري، توزعت على جميع مقاطعاتها وبلغ عدد الوفيات الناتجة عن المرض 14 حالة حتى الآن.
وكثفت السلطات الصحية المختصة في سيراليون الإجراءات الاستباقية، في ظل الزيادة الملحوظة في حالات الإصابة بجدري القردة.
وذكر مصطفى جالو، المسؤول عن مكافحة مرض «جدري القردة» بوزارة الصحة في سيراليوم، أنه تم تحويل مركز تدريب الشرطة في العاصمة فريتاون إلى مركز علاج للمرض بعد تزويده بـ 400 سرير لاستيعاب المرضى الذين يتلقون العلاج.
وأشار إلى أن منظمة «أطباء بلا حدود» تحملت تكاليف إضافة 50 سريراً لعلاج مرضى الوباء في مدينة كالابا الواقعة على مشارف العاصمة فريتاون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 40 دقائق
- الإمارات اليوم
بعد شائعة وفاته.. محمد عبده يطمئن جمهوره: نلتقي في دبي على العيد
أطلّ فنان العرب، محمد عبده، على جمهوره ومحبّيه عبر مقطع فيديو نشرته الصفحة الرسمية لشركة "روتانا"، ليؤكد تحسّن حالته الصحية بعد تعرّضه لوعكة خلال الأيام القليلة الماضية. وعبّر الفنان محمد عبده عن امتنانه قائلًا: "الحمد لله ربنا شفاني وبلغنا بليلة وقفة عرفات بالخير". وأشار إلى أنه سيقضي أيام عيد الأضحى في أجواء فنية مبهجة، موزّعة ما بين مدينة دبي والمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية، واصفًا الليالي المرتقبة بأنها "جميلة" وتعويض عن الأيام السابقة. وكان محمد عبده قد حرص، قبل ساعات من مقطع الفيديو الأخير، على طمأنة جمهوره بشأن ما تردّد عن تعرّضه لأزمة صحية شديدة، مصحوبة بشائعات وفاته، بعد أن أُعلن عن تأجيل بعض حفلاته. وظهر في مقطع مصوّر نشرته "روتانا"، موضحًا تفاصيل حالته قائلًا: "منذ عشرة أيام وأنا أحاول أن أكون بصحة جيدة، لكنّي أعاني من حساسية ربو، وبدلًا من أن يكون الحفل فنيًّا، كان سيصبح حفل كحّة". وأضاف: "استخدمت الأدوية قدر الإمكان، لكن لم أتحسّن، لذا أرجو منكم السماح، وإن شاء الله ألتقي بكم في حفلات مقبلة، تسعدون بيّ وأسعد بكم". وكان شاربل، مدير أعمال محمد عبده، قد نفى صحة ما تمّ تداوله من أخبار تفيد بوفاته، عقب إعلان "روتانا" إصابته بوعكة صحية مفاجئة. وفي تصريحات لوسائل إعلام محلية مصرية، قال شاربل: "خبر وفاة فنان العرب غير صحيح. هو فقط يمرّ بوعكة خفيفة، وإن شاء الله يتعافى سريعًا، ويعود إلى نشاطه الفني كما اعتدنا". وأكد محمد عبده خلال ظهوره أن جدول حفلاته الفنية في عيد الأضحى لم يتغيّر، وأنه سيواصل لقاء جمهوره في الحفلات المقرّرة في دبي والمنطقة الشرقية بالمملكة خلال الأيام القادمة، مُعربًا عن سعادته بالعودة إلى جمهوره في هذه المناسبة الخاصة، بعد أن تجاوز الأزمة الصحية الأخيرة. وأضاف: "سنقضي أيام عيد جميلة، وهنعوض ما فاتنا"، في رسالة دعم وتفاؤل لجمهوره الذي ينتظر إطلالته على خشبة المسرح.


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
85% من موظفي الإمارات يشعرون بالراحة الجسدية والنفسية في العمل
يشعر غالبية موظفي دولة الإمارات العربية المتحدة بصحة جيدة من الناحية العقلية والجسدية حيث يشجع أصحاب العمل على تحقيق التوازن الصحي بين العمل والحياة وهم ينجحون في أدوارهم الحالية، وفقاً لمسح جديد أصدرته شركة ميرسر مارش بينفيتس. وذكر تقرير "الصحة عند الطلب" لعام 2025 الذي نشر يوم الأربعاء أن حوالي 85 في المائة من الموظفين يشعرون بأنهم في صحة بدنية وعقلية جيدة، في حين يعتقد 64 في المائة من الموظفين أن صاحب عملهم يعزز بنشاط التوازن الصحي بين العمل والحياة، ويشعر 58 في المائة أن مؤسستهم تهتم حقاً بصحتهم ورفاهتهم. وأفاد أكثر من ثلثي موظفي دولة الإمارات العربية المتحدة، أي ما نسبته 68%، بأنهم يحققون نجاحاً في وظائفهم الحالية. كما أعرب 79% منهم عن ثقتهم في قدرتهم على تحمل تكاليف الرعاية الصحية التي قد يحتاجونها هم وعائلاتهم. لا يُبلغ الموظفون في دولة الإمارات العربية المتحدة عن مستويات عالية من الرفاهية فحسب، بل يُعربون أيضاً عن رغبة واضحة في مزايا عمل أكثر تخصيصاً ومرونة. ورغم شعور الموظفين بالراحة الجسدية والنفسية، إلا أن هناك فجوات في الدعم. وهذا يُتيح لأصحاب العمل فرصة لمواءمة استراتيجياتهم الخاصة بالمزايا مع التوقعات المتطورة لقوى عاملة متنوعة ومتعددة الأجيال، كما صرّح عادل الدرعي، كبير المستشارين في شركة ميرسر مارش بينفيتس، الإمارات العربية المتحدة. ومع ذلك، قال أكثر من ثلث الموظفين (37 في المائة) إنهم يواجهون تأخيراً في العلاج الطبي بسبب المخاوف المالية، في حين أرجأ 24 في المائة من الموظفين الرعاية، معتقدين أن المشكلة ستحل نفسها. الأهم من ذلك، كشف ما يقرب من نصف موظفي الإمارات العربية المتحدة - 48% - أنهم يشعرون بالتوتر في معظم أيام العمل. في الوقت نفسه، أفاد أكثر من النصف - 58% - أنهم يبحثون بنشاط عن وظيفة جديدة (أعلى من المتوسط العالمي البالغ 45%)، مما يعزز الصلة بين ضغوط الصحة النفسية ومخاطر الاحتفاظ بالموظفين. لا يزال دعم الصحة النفسية الذي يقدمه أصحاب العمل محدوداً، حيث أفاد 30% فقط من موظفي الإمارات العربية المتحدة بأنهم يحصلون على تأمين صحي يُخفّض تكلفة علاج الصحة النفسية. وأفاد 29% فقط بأنهم يحصلون على تدريب لمساعدتهم على تحديد تحديات الصحة النفسية وإدارتها. المزايا الشخصية وأعرب ما يقرب من 6 من أصل 10 موظفين في دولة الإمارات العربية المتحدة - أي ما يعادل 62% - عن تفضيلهم لحزم المزايا الأكثر تخصيصاً مع استمرار نمو التوقعات بشأن العروض المرنة والمستجيبة. يرى نصف الموظفين الذين شملهم الاستطلاع في الإمارات العربية المتحدة أن الجداول الزمنية المرنة - مثل أسابيع العمل المضغوطة - ستكون مفيدة، مع أن 33% فقط يحصلون عليها حالياً. وترى النسبة نفسها - 49% - أن خيارات التقاعد المرنة مهمة، لكن 26% فقط يقولون إن هذه الخيارات متاحة من خلال جهة عملهم الحالية. أبدى موظفو دولة الإمارات العربية المتحدة اهتماماً كبيراً بخيارات المزايا الاستباقية والوقائية والمتدرجة. وأعرب حوالي 81% منهم عن سعادتهم بمساعدتهم من قِبل صاحب العمل في التخطيط لاحتياجاتهم الصحية والرعاية طويلة الأمد. وقال 80% آخرون إنهم يرحبون بالحوافز المالية للانخراط في الرعاية الوقائية، في حين قال 76% إنهم يقدرون القدرة على دفع المزيد مقابل التغطية المحسنة أو الإضافية. شمل استطلاع ميرسر مارش بينفيتس أكثر من 18 ألف موظف في 17 سوقاً، بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة، حول أولوياتهم في مجال الصحة والرفاهية.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
3 عادات يومية تستنزف طاقتك
يمكن أن تتسبب بعض العادات اليومية التي يفعلها الأشخاص تلقائياً في استنزاف طاقتهم تدريجياً. وقد تبدو هذه العادات غير ضارة في البداية، لكنها مع الوقت قد تُحدث تأثيرات سلبية على الصحة النفسية والجسدية. ووفقاً لمجلة «فوربس»، فإن أبرز هذه العادات هي: تشتت الانتباه مع كثرة الإشعارات التي تتلقاها على هاتفك أو بريدك الإلكتروني، والمهام التي ينبغي عليك أن تنفذها يومياً، قد تلاحظ أنك لا تقوم بأي شيء على الإطلاق. قد تجد نفسك تتنقل بسرعة بين تطبيقات متعددة، أو تشاهد شيئاً ما في أثناء تناول الطعام، أو ترسل رسائل نصية بينما تحاول في نفس الوقت أن تُجري محادثات مع من حولك، وغيرها من الحالات التي لا يكون فيها تركيزك منصباً تماماً على نشاط واحد، بل تحاول إنجاز عدة أشياء في نفس الوقت. وقد يتسبب تشتت الانتباه هذا في استنزاف طاقتك وإعطائك شعوراً بعدم القدرة على فعل أو إنجاز أي شيء. الإرهاق الناتج عن اتخاذ قرارات «تافهة» من العادات المُرهقة الأخرى التي قد تنخرط فيها دون وعي، هي القرارات الصغيرة «التافهة» التي لا تُحصى التي نتخذها يومياً، والتي يقول الخبراء إنها «تُهدر مواردنا العقلية الثمينة وتستنزف طاقتنا بلا جدوى». ومن بين هذه القرارات أخذ وقت طويل في اختيار ملابسنا صباحاً، أو التفكير المفرط في الطعام الذي سنتناوله خلال اليوم، أو حتى قضاء خمس دقائق أو أكثر في اختيار قائمة الأغاني التي نريد الاستماع إليها في أثناء العمل. ووفقاً للخبراء فإن هذه الخيارات التي تبدو صغيرة قد تستنزف مجتمعةً قدراً كبيراً من الطاقة العقلية التي كان من الممكن تخصيصها لمهام أكثر أهمية على المستوى الشخصي. ويمكن أن تتراكم هذه القرارات وتؤدي إلى ما يُطلق عليه «إرهاق اتخاذ القرارات»، وهي حالة نفسية تضعُف فيها قدرتك على اتخاذ القرارات بحلول نهاية اليوم. اتباع روتين «معقد» للعناية بالذات يسعى البعض إلى اتباع روتين معقد للعناية بذاتهم وبشرتهم لمجرد أن هذا الروتين رائج على مواقع التواصل الاجتماعي. وهذا الأمر قد يسبب الكثير من التوتر بدلاً من الاسترخاء. ومن الأمثلة على ذلك الضغط النفسي لاتباع روتينات معقدة للعناية بالبشرة لمجرد أنها رائجة أو مثيرة للإعجاب، حتى عندما لا تناسب احتياجاتك أو جدولك اليومي. وتُعزز ثقافة العناية الذاتية الشائعة فكرة ضرورة «القيام بشيء ما» لنفسك دائماً، مثل المشي لمسافات طويلة أو ممارسة اليوغا أو التأمل أو كتابة يومياتك. ورغم أن هذه عادات إيجابية، فإن الإلحاح الدائم على ممارستها قد يُسبب ضغطاً لا داعي له، ويُشعرك بالتقصير. من المهم أن تفهم أن الروتين الذي يناسب شخصاً آخر قد لا يناسبك. لا بأس بتخطي جلسة يوغا عندما تشعر بالتعب أو أخذ استراحة من كتابة اليوميات إذا لم تشعر أنها مفيدة. الفكرة ليست السعي وراء روتين مثالي، بل دعم صحتك النفسية حقاً.