
سيراليون تسجل 14 حالة وفاة و 3000 إصابة بجدري القردة منذ بداية العام
فريتاون - وام
سجلت جمهورية سيراليون أكثر من ثلاثة آلاف حالة إصابة بمرض جدري القردة منذ بداية العام الجاري، توزعت على جميع مقاطعاتها وبلغ عدد الوفيات الناتجة عن المرض 14 حالة حتى الآن.
وكثفت السلطات الصحية المختصة في سيراليون الإجراءات الاستباقية، في ظل الزيادة الملحوظة في حالات الإصابة بجدري القردة.
وذكر مصطفى جالو، المسؤول عن مكافحة مرض «جدري القردة» بوزارة الصحة في سيراليوم، أنه تم تحويل مركز تدريب الشرطة في العاصمة فريتاون إلى مركز علاج للمرض بعد تزويده بـ 400 سرير لاستيعاب المرضى الذين يتلقون العلاج.
وأشار إلى أن منظمة «أطباء بلا حدود» تحملت تكاليف إضافة 50 سريراً لعلاج مرضى الوباء في مدينة كالابا الواقعة على مشارف العاصمة فريتاون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 26 دقائق
- البيان
«إنترناشونال إس أو إس» تعيد افتتاح مركز المساعدة المُعزَّز في دبي
أعلنت شركة «إنترناشونال إس أو إس»، المتخصصة في إدارة مخاطر الصحة والأمن، عن إعادة افتتاح مركز المساعدة المُعزَّز في دبي. يأتي ذلك في ظل التحديات المتزايدة التي تواجهها المؤسسات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في مجالات الصحة والأمن والمخاطر التشغيلية. يمثل إعادة الافتتاح محطة مهمة تتزامن مع الذكرى الأربعين لتأسيس المجموعة، ويجسد إرثها الممتد على مدى أربعة عقود في حماية صحة وسلامة القوى العاملة وتقديم الدعم الحيوي خلال أوقات الأزمات. وتضم «إنترناشونال إس أو إس» فريقاً متعدد اللغات قادرًا على التواصل بأكثر من 110 لغات ولهجة حول العالم، منها 24 لغة يتم التحدث بها في مركز دبي وحده. ويشمل المركز الآن جناحًا مخصصًا للصحة عن بُعد والذي يبرز قدرات الشركة في تقديم خدمات التطبيب عن بُعد في المواقع النائية، مما يُظهر كيف يمكن لتقنيات الرعاية الصحية المتقدمة أن تصل حتى إلى أكثر المناطق عزلة. وقال سيباستيان بيدو، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط في «إنترناشونال إس أو إس»: يمثل تطوير مركز المساعدة في دبي استثماراً استراتيجياً في قدرتنا على خدمة المؤسسات بشكل أفضل في واحدة من أكثر المناطق ديناميكية في العالم. ويعد هذا المركز العمود الفقري التشغيلي لمئات المؤسسات التي تعتمد علينا في الاستجابة السريعة للأزمات، وتقديم التحليلات في مجالي الصحة والأمن، وتوفير الأدوات اللازمة لحماية موظفيها وعملياتها. وخلال العام الماضي فقط، تعاملت مراكز المساعدة التابعة لـ «إنترناشونال إس أو إس» حول العالم مع أكثر من 300 ألف حالة، وقدمت دعماً على مدار الساعة في حالات الطوارئ الطبية والأمنية، بالإضافة إلى المعلومات والتحليلات اللحظية، والخدمات الاستشارية، والتدريب المصمم حسب احتياجات كل جهة. ويعد دورها الحيوي في حماية الموظفين واستمرارية العمليات بمثابة شريان حياة للشركات التي تضع واجب الرعاية، واستمرارية الأعمال، والحفاظ على الكفاءات في صدارة أولوياتها ضمن بيئات يسودها عدم الاستقرار . لحماية قوتك العاملة، نحن في متناول يدك


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
دراسة كندية: تأثير القهوة في الصحة يعتمد على الجينات
هل القهوة مفيدة أم ضارة؟ يبدو أن الإجابة ليست موحدة؛ إذ تشير دراسة كندية حديثة إلى أن الطريقة التي يستقلب بها جسم الإنسان الكافيين — وهي عملية تتحكم فيها الجينات — تؤدي دوراً حاسماً في تحديد ما إذا كانت القهوة تعزز الصحة أم تضرها. اختلافات وراثية تؤثر في استجابة الجسم للكافيين وبحسب موقع شبكة cbc الكندية، قالت سارة مهدوي، العالمة بجامعة تورونتو، إن الاستجابات المختلفة لتناول القهوة تعود لاختلافات جينية بين الأشخاص، خصوصاً فيما يتعلق بسرعة استقلاب الكافيين في الجسم. وأضافت: غالبية الدراسات لا تأخذ في الحسبان التركيبة الجينية للمستهلكين، على الرغم من أنها عامل رئيسي. القهوة مفيدة للبعض وضارة لآخرين أظهرت دراسة طويلة الأمد أجرتها مهداوي، أن الأشخاص الذين يستقلبون الكافيين ببطء ويستهلكون أكثر من 300 ملغ منه يومياً، معرضون لمشاكل صحية مثل تدهور وظائف الكلى وارتفاع ضغط الدم. في المقابل، فإن من يستقلبونه بسرعة يستفيدون من شرب القهوة؛ إذ لوحظ لديهم انخفاض في معدلات الإصابة بالنوبات القلبية، من دون تأثر وظائف الكلى سلباً، مهما كانت كمية القهوة التي يشربونها. كمية الكافيين الموصى بها توصي مهدوي، بعدم تجاوز 200 ملغ من الكافيين يومياً للجميع، وهي كمية تعادل تقريباً كوب إلى كوبين من القهوة. بينما تسمح إرشادات وزارة الصحة الكندية باستهلاك حتى 400 ملغ يومياً للبالغين غير الحوامل أو المرضعات. هل تحتاج إلى اختبار جيني؟ على الرغم من توفر اختبارات جينية يمكنها تحديد ما إذا كان الشخص «مستقلباً بطيئاً» أو «سريعاً» للكافيين، فإن الباحثين يؤكدون أن معظم الناس يُعدّلون استهلاكهم تلقائياً حسب استجابة أجسامهم. وتقول الباحثة مارلين كورنيليس من جامعة نورث وسترن: إذا شعرت بالقلق أو عدم الارتياح بعد شرب القهوة، غالباً ما تقلل من استهلاكها بنفسك. القهوة والصحة: فوائد مثبتة لمستهلكيها السريعين تشير أبحاث حديثة إلى أن القهوة قد تقلل من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني ومرض باركنسون، خاصة لدى من لديهم قدرة سريعة على استقلاب الكافيين. وأضافت كورنيليس:«قبل عقدين، كانت القهوة تُتهم بالإضرار بالصحة. اليوم، بدأنا نفهم أنها قد تكون مفيدة — بشرط أن يعرف كل شخص حدود جسده». اعرف جسدك وعدّل استهلاكك للقهوة وفقاً له على الرغم من الفوائد المحتملة، يبقى الاستماع إلى إشارات الجسم هو المفتاح. فإذا كانت القهوة تجعلك تشعر بالتوتر أو الأرق، فقد تكون مستهلكاً بطيئاً للكافيين. أما إذا كنت تشربها من دون مشاكل، فقد تكون من المستفيدين منها بالفعل.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
أحد أسباب إعاقة الشباب.. 50 ألف مريض تصلب متعدد في مصر
القاهرة: «الخليج» أكدت د.دينا زمزم، أستاذة المخ والأعصاب في جامعة عين شمس، ورئيسة وحدة علاج مرضى التصلب المتعدد في مستشفى الشيخ زايد، وجود نحو 50 ألف إصابة به، يتلقى العلاج منهم قرابة 20 ألفاً ضمن منظومة العلاج على نفقة الدولة والتأمين الصحي. واعتبرت أن التشخيص المبكر لمرض التصلب المتعدد يمثل التحدي الأكبر في مواجهته، نظراً لتشابه أعراضه مع العديد من الأمراض العصبية الأخرى، ما يؤدي إلى تأخر كبير في اكتشافه. وقالت د.دينا زمزم، خلال مشاركتها في اليوم العلمي الذي نظّمته وزارة الصحة والسكان في مصر، بالتزامن مع اليوم العالمي لمرض التصلب المتعدد، الذي يوافق 27 مايو/أيار: ما يقرب من 50% من الحالات لا تزال غير مكتشفة، ولم تصل بعد إلى منظومة الرعاية والعلاج، نتيجة لغياب الوعي المجتمعي، وعدم وجود اختبار تشخيصي واحد حاسم للمرض. وأكدت أن التصلب المتعدد يُعد السبب الثاني للإعاقة بين الشباب بعد حوادث الطرق. وشددت على أن دعم التوعية وتدريب مقدمي الخدمة المدخل الرئيسي لتحسين الاكتشاف المبكر وتقليل نسب الإعاقة. وأكد د.حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن تنظيم اليوم العلمي يأتي في إطار حرصها على دعم التوعية المجتمعية، والتشخيص المبكر لمرض التصلب المتعدد، باعتباره أحد الأسباب الرئيسية للإعاقة غير الناتجة عن الحوادث لدى الشباب. وأشار إلى أن التشخيص المبكر يُسهم في تحسين جودة الحياة للمرضى وتقليل المضاعفات المرتبطة بالمرض. وأوضح أن مرض التصلب المتعدد لا يشكل عبئاً صحياً فقط، بل يثقل أيضاً كاهل الأسرة التي تضطلع بدور رئيسي في رعاية المريض ومتابعة علاجه، ما يبرز أهمية بناء منظومة علاجية متكاملة ومستدامة. وأشار إلى أن وزارة الصحة تولي اهتماماً كبيراً بإعادة تخصيص الإمكانيات المتاحة لتطوير خطط العلاج، وتوفير الأدوية، وزيادة عدد الوحدات المتخصصة على مستوى الجمهورية. وأضاف أن جهود الدولة في هذا الملف أسفرت عن انخفاض كبير في عدد الهجمات التي يتعرض لها المرضى سنوياً. وكشفت دراسة حديثة عرضت خلال الفعالية أن المريض كان يتعرض إلى نحو ثلاث هجمات سنوياً، بينما انخفض العدد إلى النصف بعد إتاحة العلاج المجاني المنتظم، ما ساهم في تقليل المضاعفات طويلة الأمد والتكاليف المرتبطة بها. وأشار د.إسحاق جميل، نائب رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، التابعة للوزارة، إلى أن الأمانة اتخذت خطوات عملية للتوسع في إنشاء وحدات متخصصة لعلاج مرض التصلب المتعدد، حتى بلغت 18 وحدة في 10 محافظات، تقدم الرعاية لما يقرب من 70% من المرضى على مستوى مصر.