
ترامب: إيران لم توافق على التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيوم
وقال للصحفيين على متن طائرة الرئاسة إنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة، على الرغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف.
وذكر ترامب أنه سيناقش إيران مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عندما يزور البيت الأبيض يوم الاثنين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 22 دقائق
- بيروت نيوز
إيران أجرت استعدادات لتلغيم مضيق هرمز
ولم يكشف المسؤولان عن الكيفية التي حددت بها الولايات المتحدة أنه جرى شحن ألغام على سفن إيرانية، لكن مثل هذه المعلومات الاستخباراتية عادة ما يتم جمعها من خلال صور الأقمار الاصطناعية أو مصادر بشرية سرية أو مزيج من الطريقتين. وذكر مسؤول في البيت الأبيض عندما طُلب منه التعليق على استعدادات إيران هذه 'بفضل تنفيذ الرئيس ببراعة لعملية 'مطرقة منتصف الليل' والحملة الناجحة ضد الحوثيين وحملة أقصى الضغوط، لا يزال مضيق هرمز مفتوحا، وتمت استعادة حرية الملاحة، وتم إضعاف إيران بشكل كبير'. ويشير تحميل الألغام، التي لم تُنشر في المضيق، إلى أن طهران ربما كانت جادة بشأن إغلاق أحد أكثر ممرات الشحن ازدحاما في العالم، وهي خطوة كانت ستؤدي إلى تصعيد صراع متصاعد بالفعل وإعاقة التجارة العالمية بشدة. ويمر نحو خمس شحنات النفط والغاز العالمية عبر مضيق هرمز، ومن المرجح أن يؤدي إغلاقه إلى ارتفاع حاد في أسعار الطاقة العالمية. (سكاي نيوز عربية)

القناة الثالثة والعشرون
منذ 41 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
موريتانيا حاضرة.. ترامب يبحث فرص التجارة مع قادة 5 دول أفريقية
يستعد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لاستضافة 5 من قادة أفريقيا في البيت الأبيض في 9 من يوليو/ تموز الجاري من أجل مناقشة الفرص التجارية المتاحة في المنطقة، وخاصة ما يتعلق بالمعادن، وبحث تحصين الساحل من تمدد روسيا والصين غربي أفريقيا. وقال مسؤول أمريكي، إن ترامب "سيستضيف رؤساء الغابون وغينيا بيساو وليبيريا وموريتانيا الممثل العربي الوحيد"، مشيراً إلى أن "برنامج اللقاء يتضمّن نقاشا حول الفرص التجارية، وغداء جماعيا على شرف هؤلاء القادة". وكشف المسؤول الذي نقلت عنه وسائل إعلام أمريكية، أن من بين الأسباب التي دفعت ترامب لاستضافة هؤلاء القادة هو أن "القارة الأفريقية تقدم فرصا تجارية واعدة بالنسبة لكل من الشعب الأمريكي والشركاء الأفارقة". مواجهة التمدد الروسي ويأتي هذا الاجتماع بعد أشهر من إلغاء إدارة الرئيس ترامب المساعدات الأمريكية الموجهة إلى الدول الأفريقية كجزء من إستراتيجيتها لتقليص الإنفاق الخارجي. وعلّق المحلل السياسي الموريتاني، سيد أحمد ولد باب، على الأمر بالقول، إن "الاجتماع المقرر عقده في واشنطن هو اجتماع مُهم للولايات المتحدة وللدول الأفريقية المشاركة فيه على وجه الخصوص، بالنظر إلى مركزية صاحب الدعوة إلى هذه القمة ودوره السياسي والعسكري، وبالتالي حضور موريتانيا والدول الـ4 الأفريقية في هذه القمة سيجعلها تنجح في الحصول على فرص مهمة لحل المشكلات التي تواجهها سواء في علاقة بالتجارة العالمية أم غير ذلك". وأضاف ولد باب لـ"إرم نيوز" أن "العلاقة مع الولايات المتحدة الأمريكية هي علاقة مهمة بالنسبة إلى موريتانيا، وبالتالي حضور نواكشوط في هذه القمة مهم خاصة بعد الرسوم الجمركية والضرائب التي فرضها ترامب على معظم السلع الأفريقية وغيرها". وشدد على أن "موريتانيا تظل لها مكانتها الخاصة سواء في ما يتعلق بإطلالتها على الأطلسي أم على مستوى التحديات الخاصة التي تواجهها بسبب الوضع في منطقة الساحل الأفريقي على غرار الإرهاب والهجرة، وهي قضايا تقلق الولايات المتحدة وأوروبا بشكل خاص أيضاً". وختم ولد باب بالقول، إن "أهمية حضور موريتانيا يكمن أيضاً في كونها في واجهة التصدي للتمدد الروسي في المنطقة، إذ تعد نواكشوط البلد الوحيد الآن تقريباً في الساحل الأفريقي الذي لا تجمعه شراكة عسكرية مع موسكو بخلاف دول مثل مالي والنيجر وبوركينا فاسو". تعزيز نفوذ وبالفعل، استعانت دول مثل مالي وبوركينا فاسو والنيجر بتعاون عسكري مع روسيا في محاولة لتقليص نفوذ الجماعات المسلحة التي تواصل شنّ هجمات دموية ضد أفراد الأمن والجيش والمدنيين. وقال المحلل السياسي المتخصص في الشؤون الإفريقية، قاسم كايتا، إن "الولايات المتحدة من خلال استضافة هكذا قمة تسعى إلى تعزيز نفوذها خاصة في مجال المعادن النادرة التي يتم استكشافها بشكل كبير في منطقة الساحل الأفريقي". وتابع كايتا في تصريح لـ"إرم نيوز"، أن "الولايات المتحدة تسعى أيضاً إلى الاستفادة من تحالفها التقليدي والتاريخي مع موريتانيا من أجل التصدي إلى تعزيز روسيا والصين نفوذهما في منطقة غرب إفريقيا، وما يحمله ذلك من مخاطر على شركائها الأوروبيين، حيث قد تستخدم موسكو قضية مثل الهجرة على هؤلاء الشركاء". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 41 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
"التايمز": حماس ستستعيد "السيطرة الكاملة" على غزة
رأت صحيفة "التايمز" البريطانية أن حماس ستستعيد السيطرة الكاملة على غزة، مع امتلاك الحركة لأكثر من 20 ألف مقاتل، ووجود قائد جديد وصفته بأنه "قوي" على رأس الحركة في غزة هو عز الدين الحداد، معتبرة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قد يكون مضطرًّا في النهاية لـ "صفقة غير مريحة". وأضافت: يبدو أن هناك تحركًا نحو إنهاء الحرب، إذ قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الذي يتسم دائمًا بتفاؤله إزاء المفاوضات الدولية: "قد يكون هناك اتفاق الأسبوع المقبل". وسيلتقي نتنياهو يوم الاثنين، متعهدًا بأنه سيكون "حازمًا للغاية". وبعد 20 شهرًا من الحرب، يعتقد حسن الحسن، الزميل البارز في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، أنه "يصعب تصور كيف يمكن لإسرائيل ممارسة المزيد من الضغط العسكري على حماس"، مؤكدًا أن الحركة متماسكة رغم القضاء على عدد كبير من قادتها، حسب الصحيفة. وعجز نتنياهو عن إنهاء الصراع دون انهيار الائتلاف الحاكم في إسرائيل، فخفّض أعداد قواته، وبدأت حماس تستعيد قوتها، وبحلول وقف إطلاق النار الثاني من يناير/ كانون الثاني الماضي، أشارت تقديرات الاستخبارات إلى أن قوام الحركة عاد إلى ما بين 15 و20 ألفًا. وبينما يؤكد الكولونيل إران ليرنر، الخبير المخضرم في الاستخبارات العسكرية أن حماس "أضعف بالتأكيد"، لكنه يُقرّ بأن الحركة "لا تزال تتمتع بما يكفي من الثبات لفرض سلطتها على سكان غزة، وأن احتجاز الرهائن يمنحها نفوذًا كبيرًا". قوة الحداد ووفق "التايمز"، لطالما ساد تفاهم بين حماس وإسرائيل على أن بقاءها مرتبط بشروط تسليم آخر الأسرى، وبينما تناولت المفاوضات مواضيع، مثل: إجبار كبار القادة على مغادرة غزة، أو تشكيل إدارة شاملة لإدارة القطاع، سعت الحركة جاهدة للحفاظ على كوادرها سالمة حتى اليوم التالي لهذه الحرب. ويقع الآن على عاتق عز الدين الحداد، القائد الناجي لحماس في غزة، تحديد إمكانية التوصل إلى شروط مرضية. يُعرف الحداد أيضًا بأبي صهيب أو "شبح القسام"، وهو رجل تدرج في سلم القيادة، في خطوات متتالية في مناصب قادة سابقين. وكثيرًا ما اعتبر الإسرائيليون منطقة منزل حداد، شمال القطاع، المعقل الرئيس لحماس، ونتيجة لذلك، تعرض الشمال، ومدينة غزة، لأعنف هجوم عسكري خلال العشرين شهرًا الماضية. ويتوزع معظم السكان الآن في مخيمات منطقة المواصي الإنسانية على الساحل. يدين حداد بموقعه لحسن الحظ، وقدرته على إحكام قبضته على الرهائن الإسرائيليين المتبقين. ويتحدث الأسرى المفرج عنهم عن اهتمام حداد الشخصي الوثيق بهم، من خلال زيارات تحدث فيها إليهم باللغة العبرية. ولن يتنازل عن هذه الورقة إلا إذا كان واثقًا من بقاء حركته. السيطرة مستمرة يحاول المقرّبون من إدارة ترامب إقناع حماس بأن وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا سينجح هذه المرة كمرحلة افتتاحية لاتفاق شامل ينهي الحرب. فالإسرائيليون يقرون بأنهم لا يستطيعون القضاء على الدعم للحركة. وستتمحور أسئلة الأسبوع المقبل حول ما إذا كان مزيج المصاعب المريرة في غزة وضمانات البيت الأبيض كافيًا لإقناع حماس بالوفاء. إذا كان الأمر كذلك، فسيتعين على كل من الولايات المتحدة وإسرائيل أن تسألا أنفسهما عن مدى قدرة حماس على التعايش مع وجودها في القطاع بعد أن تهدأ المدافع. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News