
"شور" توقع عقداً لتوفير خدمات تقنية لمدة 3 سنوات وتوضح الأثر المالي
الرياض – مباشر: أعلنت شركة شور العالمية للتقنية عن توقيع عقد جديد مع جهة حكومية لتقديم خدمات تقنية تطويرية.
وقالت الشركة، في بيان لها على "تداول" اليوم الأحد، إن قيمة العقد تتجاوز 7.5% من إجمالي إيراداتها للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2024، شاملاً ضريبة القيمة المضافة.
وذكرت أن العقد يمتد لمدة 36 شهراً (3 سنوات)، ومن المتوقع أن يكون له أثر مالي إيجابي على القوائم المالية للشركة خلال الأعوام 2025م و2026م و2027م.
وأضافت الشركة أن توقيع العقد واكتمال الإجراءات الرسمية تم يوم الخميس الموافق 29 مايو 2025، مؤكدة أنه لا توجد أطراف ذات علاقة ضمن هذا المشروع.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 18 دقائق
- الشرق الأوسط
الهلال يتفق مع ميلان لضم «ثيو هرنانديز»
توصلت شركة نادي الهلال السعودي إلى اتفاق نهائي مع نادي ميلان الإيطالي للتعاقد مع الظهير الفرنسي ثيو هرنانديز وفقاً لمصادر خاصة لـ«الشرق الأوسط». وأكدت المصادر أن المتبقي لحسم صفقة الظهير الفرنسي هي موافقة اللاعب والتي يتم حالياً المفاوضات بين شركة نادي الهلال ووكلاء اللاعب للتوصل إلى اتفاق نهائي وإتمام الصفقة خلال الأيام المقبلة مع تفاؤل هلالي لإقناع اللاعب بقبول العرض. وأكدت مصادر خاصة لـ«الشرق الأوسط» أن تمويل صفقة ثيو هيرنانديز ستكون من خلال شركة نادي الهلال مع تقديرات لوصول قيمة الصفقة لنحو 35 مليون يورو. ولعب الظهير الفرنسي خلال الموسم الماضي بقميص ميلان 49 مباراة، استطاع خلالها تسجيل 5 أهداف وصناعة 6 أهداف في موسمه السادس مع الفريق الإيطالي.


مباشر
منذ 18 دقائق
- مباشر
أسعار النفط تصعد رغم زيادة إنتاج "أوبك+" مع اقتراح أمريكي لبيع احتياطي الديزل
مباشر: ارتفعت أسعار النفط في الأسواق العالمية عند تسوية تعاملات اليوم الاثنين، بعد سجلت خسائر أسبوعية، مع ضغط من زيادة "أوبك+" للإنتاج. وصعدت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي بنحو 2.9%، بمكاسب 1.85 دولار، لتسجل مستوى 64.63 دولار للبرميل، بعد أن سجلت خسائر أسبوعية بنسبة نحو 1.3%، ومكاسب شهرية بنحو 4.7%، يوم الجمعة الماضي. وارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي "نايمكس" عند التسوية 2.8%، بما يعادل 1.7 دولار، عند مستوى 62.52 دولار للبرميل، بعد أن سجلت خسائر أسبوعية 1.2%، ولكن بمكاسب شهرية 5.5%، يوم الجمعة الماضي. وعقدت الدول الثماني الأعضاء في مجموعة "أوبك+"، التي تضم المملكة العربية السعودية، وروسيا، والعراق، والإمارات، والكويت، وكازاخستان، والجزائر، وعُمان، التي سبق أن أعلنت عن تعديلات تطوعية إضافية في شهري أبريل ونوفمبر من عام 2023م، اجتماعاً، عبر الاتصال المرئي، يوم السبت، لمراجعة مستجدات السوق البترولية وآفاقها المستقبلية. وفي ضوء الآفاق المستقبلية المستقرة للاقتصاد العالمي وأسس السوق الإيجابية الحالية، كما يتضح من انخفاض المخزونات البترولية، وبناءً على ما تم الاتفاق عليه في اجتماع 5 ديسمبر 2024م بشأن الاستعادة التدريجية والمرنة لتعديلات الإنتاج التطوعية البالغة (2.2) مليون برميل يومياً اعتباراً من 1 أبريل 2025م، قررت الدول المشاركة تنفيذ تعديل في الإنتاج قدره (411) ألف برميل يومياً في شهر يوليو 2025م مقارنة بـمستوى الإنتاج المطلوب في يونيو 2025م؛ وهو ما يعادل ثلاث زيادات شهرية، كما هو موضح في الجدول المرفق. ويذكر أن هذه الزيادات قابلة للتعديل أو الإيقاف المؤقت، حسب متغيرات السوق، مما يمنح المجموعة المرونة اللازمة لدعم استقرار السوق، كما نوهت الدول الثماني الأعضاء في مجموعة "أوبك+" أن هذا الإجراء سيوفر فرصة للدول المشاركة لتسريع جهود التعويض. كما جددت الدول الثماني التزامها بإعلان التعاون، بما في ذلك التعديلات التطوعية الإضافية المتفق عليها في الاجتماع الثالث والخمسين للجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج المنعقد بتاريخ 3 أبريل 2024م، وأكدت عزمها على تعويض كامل الكميات الزائدة في الإنتاج منذ يناير 2024م. وستعقد الدول الثماني اجتماعات شهرية لمتابعة تطورات السوق، ومستوى الالتزام، وتنفيذ خطط التعويض، على أن يُعقد الاجتماع القادم في 6 يوليو 2025م، لاتخاذ قرار بشأن مستويات الإنتاج لشهر أغسطس. واقترحت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بيع مليون برميل من احتياطي وقود الديزل، ضمن خطة تستهدف خفض العجز الفيدرالي بمقدار 100 مليون دولار، مستندةً في ذلك إلى سابقة لإدارة بايدن، التي حصلت العام الماضي على موافقة الكونجرس لبيع احتياطي مماثل من البنزين. وبحسب تفاصيل ميزانية وزارة الطاقة الأمريكية، فإن الاحتياطي الذي كان مخصصاً لتوفير إمدادات طارئة من زيت التدفئة المنزلية لشمال شرق البلاد لم يُستخدم فعلياً لهذا الغرض، ما يبرر طرحه في السوق، وفقا لوكالة "بلومبرج". ويُخزن هذا الاحتياطي في منشآت تجارية منتشرة عبر شمال شرق الولايات المتحدة، وقد تم اللجوء إليه سابقاً بعد إعصار "ساندي" عام 2012، لتوفير الوقود لفرق الطوارئ في ولايتي نيويورك ونيوجيرسي، وكذلك خلال موجات الصقيع في نفس العام. وتؤكد الوزارة أن عملية البيع تتطلب موافقة الكونجرس، على غرار ما حدث في عهد بايدن، مشيرة إلى أن العائدات ستُوظف لدعم جهود تقليص العجز المالي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


صحيفة سبق
منذ 29 دقائق
- صحيفة سبق
138 لغة وتقنيات بحجم كف اليد.. "العتيبي" يكشف لـ"سبق" كيف تستقبل الجوازات حجاج الخارج
أكد المتحدث الرسمي للمديرية العامة للجوازات، الرائد ناصر العتيبي، في تصريح خاص لـ"سبق"، أن الجوازات تعمل بكامل طاقتها لتنفيذ خططها التشغيلية لموسم حج 1446هـ، خصوصًا فيما يتعلق باستقبال ضيوف الرحمن القادمين من خارج المملكة عبر مختلف المنافذ الدولية. وأوضح العتيبي أن المديرية دعّمت جميع المنافذ الجوية والبرية والبحرية بأحدث الأجهزة التقنية المتقدمة، إلى جانب كوادر بشرية مؤهلة ومدربة، لضمان سرعة وسهولة إنهاء إجراءات الحجاج، وتقديم أفضل الخدمات لهم منذ لحظة وصولهم وحتى مغادرتهم. وأشار إلى أن منسوبي الجوازات يستشعرون أهمية دورهم في هذه المرحلة، إذ يُعدون أول من يستقبل الحاج وآخر من يودعه، مؤكدًا أن فرق العمل تتواصل مع الحجاج بلغاتهم المختلفة لتقديم الإرشاد والتوجيه داخل صالات الجوازات، وتسهيل حركتهم بكل يسر وسلاسة. وبيّن العتيبي أن من أبرز التقنيات الحديثة المستخدمة هذا العام "الكونتر المتنقل"، وهو جهاز بحجم كف اليد، يتيح للموظفين إنهاء إجراءات كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة بسهولة، إلى جانب أجهزة الترجمة الفورية المتوفرة في جميع منصات الجوازات، والتي تدعم التواصل بـ138 لغة مختلفة حول العالم. واختتم العتيبي حديثه بالتأكيد على أن هذه الجهود تأتي في إطار التوجيهات السامية من القيادة الرشيدة، وحرصها الدائم على تسخير كافة الإمكانات لخدمة ضيوف الرحمن، وتيسير أداء مناسكهم في أجواء يسودها الأمن والراحة والطمأنينة.