logo
ترامب: علمت باستدعاء نتنياهو إلى المحكمة الاثنين المقبل لمواصلة قضية طويلة الأمد وهو أمر غير مسبوق

ترامب: علمت باستدعاء نتنياهو إلى المحكمة الاثنين المقبل لمواصلة قضية طويلة الأمد وهو أمر غير مسبوق

المنارمنذ 7 ساعات

ترامب: علمت باستدعاء نتنياهو إلى المحكمة الاثنين المقبل لمواصلة قضية طويلة الأمد وهو أمر غير مسبوق
وسائل إعلام سورية: مقتل حارس كنيسة مار تقلا في اللاذقية جراء استهدافه بإطلاق النار من مسلحين على دراجة نارية
شهيد وإصابات جراء قصف طائرات الاحتلال خيمة نازحين محيط محطة طبريا في مواصي خانيونس جنوب قطاع غزة
حركة حماس: شعبنا لن يقف مكتوف الأيدي أمام مسلسل الذبح والتهجير والمقاومة بكل أشكالها هي الرد الطبيعي على الإرهاب
حركة حماس: ندعو السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية إلى الإفراج الفوري عن كل المقاومين والمعتقلين السياسيين لديها
المزيد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنان لا يريد أن يتسلم 'شعلة النار'
لبنان لا يريد أن يتسلم 'شعلة النار'

التحري

timeمنذ 6 دقائق

  • التحري

لبنان لا يريد أن يتسلم 'شعلة النار'

جاء في 'الراي الكويتية': وفي اليوم الثاني على انتهاءِ الحرب الإسرائيلية – الإيرانية بـ «نفيرِ سلامٍ» مُباغِتٍ دقّه الرئيسُ الأميركي دونالد ترامب وأسكتتْ «موجاتُه الصوتية» أعتى المواجهات التي استعرت على مدى 12 يوماً، بقي لبنان تحت تأثير هذا التحوّل الذي لم تكتمل بعد الصورةُ في ما خص «علبة أسراره» ولا أفقه لجهةِ كيفية «تصفيحِ» وقْفِ النار باتفاقٍ يراعي مسبّباتِ الانفجار الذي كاد يودي بالمنطقة والتي يَختصرها «مثلث» النووي الإيراني، بالستي طهران وأذرعها في الإقليم. وفي الوقت الذي كان «محوُ» المنشآتِ النووية الإيرانية يعلو بصوت ترامب في قمة «الناتو» حيث استحضَر هيروشيما وناغازاكي كـ «مقياس» لتأثير الضربات الأميركية على منشآت فوردو وناتانز وأصفهان، فإنّ التقاطُعَ بين الولايات المتحدة وإسرائيل على هذه «النتيجة التدميرية» وعلى إعادة قدرات إيران النووية سنوات إلى الوراء، وصولاً إلى إقرار طهران بأن منشآتها النووية «تضرّرت بشدة»، عَكَسَ منحى لتثبيت مرتكزاتِ وقْف النار التي شكلت «السُلَّمَ» الذي أنْزل أطراف الحرب عن حافة معركة «وبعدي الطوفان» التي لم تَخْفَ في بيروت علاماتُ «الذعر» من إمكان اندلاعها وزج البلاد في… فوهتها. وفيما طغى على اليوم الثاني من وقْف النار ملفُ النووي ورسْم واشنطن خطاً أحمر حول عودة طهران إلى التخصيب أو امتلاك سلاح نووي، مع محاولة ترامب نسْف صدقية التقارير عن نقل اليورانيوم المخصب من فوردو، فإنّ لبنان بدا معنياً أكثر بانكفاء الحديث عن البندين اللذين يُفترض أنهما متلازمين، أي البالستي والأذرع، رغم الحديث الأميركي عن اتجاهٍ لاستئناف المفاوضات مع طهران الأسبوع المقبل، وسط رَصْدٍ لِما إذا كانت الولايات المتحدة ستلتزم بأولوياتِ إسرائيل في هذا الإطار وتوظّف «العقيدة الجديدة» التي ظهّرتها بإرساء معادلة «التفاوض بالقوة الساحقة» على الطاولة لاستدراج اتفاقٍ بشروطها وبالمَوازين التي عبّرتْ عنها ضربةُ «مطرقة منتصف الليل» واستعادت معها «بلاد العم سام» قوة الردع ومن بعيد. ولم يكن ممكناً، أمس استشراف تداعياتِ ما يَشي بأنه أكثر من فكِّ اشتباكٍ موْضعي جعلتْ واشنطن نفسها «عرّابته» وأقل من اتفاقٍ ذات مفاعيل دائمة، أقله حتى الساعة، في ظل تدقيقٍ حثيث بمعطياتٍ، ستكشف الأيام المقبلة دقّتها، حول أن إيران لن تتخلّى عن حقِّها عن برنامجها النووي لأغراض سِلمية ولا عن زيادة «تخصيب» أذرعها في المنطقة، وذلك على قاعدة أن ما شهدتْه حرب الأيام الـ 12 عمّق مبرراتِ رَفْع قدراتها الدفاعية المتعددة الطبيعة والطبقات، وأنها ربما تستفيد من ملامح استعجالٍ أميركي على إطفاء الصراع ما لم يعقبه إظهار حزمٍ في المفاوضات حيال النووي والبالستي والوكلاء. «حزب الله» ولم يكن عابراً البيان الذي أصدره «حزب الله» وهنأ فيه إيران بتحقيقها «نصراً مؤزراً» في حربها مع إٍسرائيل، معتبراً أن ما حصل ما هو إلا «بداية ‏مرحلة تاريخية ‏جديدة في مواجهة الهيمنة الأميركية والعربدة الصهيونية في ‏المنطقة». وإذ رأى أن «الردّ البطولي المباشر وجّه رسالة حاسمة للإدارة الأميركية وللكيان ‏الصهيوني ولكل الطغاة ‏والمستكبرين، أن زمن الاستعلاء والتجبّر على ‏شعوب المنطقة قد ولّى إلى غير رجعة»، مؤكداً وقوفه «الحاسم والثابت إلى ‏جانب الجمهورية الإسلامية قيادةً وشعباً»، نقلت قناة «الحدث» عن مصدر قريب من الحزب «ان أنظارَ إسرائيل ستعود إلى لبنان بعد وقف الحرب مع إيران» وأن عودة نشاطها «سيكون بالضغط السياسي والعسكري». وبحسب المصدر «فإن ملف السلاح شمال الليطاني سيكون عنوان البحث الإسرائيلي»، موضحاً «ان جزءاً من مخازن سلاح الحزب معروف لدى إسرائيل ويمكن ضربه بأي لحظة، فيما مخازن السلاح النوعي غير معروفة لإسرائيل وتتواجد شمال الليطاني»، ولافتاً إلى «أن إسرائيل تمارس اليوم جهداً استخباراتياً كبيراً لمعرفة أماكن المخازن النوعية وتدميرها، وجهودها منصبّة على كشف المنصات والمسيَّرات التي مازال يملكها الحزب». عون وألغرين في هذا الوقت، ومع بدء العد التنازلي لعودة الموفد الأميركي الى سوريا توماس باراك إلى بيروت بعد نحو أسبوعين لإكمال ما بدأه لجهة حض اللبنانيين على بت قضية نزع سلاح «حزب الله» على قاعدة سحْبه من أي تلازمٍ مع مصير الملف الإيراني، وسط خشيةٍ من أن تستعيد إسرائيل نمط التصعيد مع لبنان بحال لم «يُمنح» باراك ما يكفي لتأكيد وضع مسألة السلاح على سكة التنفيذ، أبلغ رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، المستشار الأول لدى وزارة الدفاع البريطانية لشؤون الشرق الأوسط الادميرال إدوارد ألغرين «ان استمرار إسرائيل في احتلالها التلال الخمس ومحيطها لايزال يعرقل استكمال انتشار الجيش اللبناني حتى الحدود». وأوضح أنه «حيثما حلّ الجيش اللبناني في منطقة جنوب الليطاني تم تطبيق قرار الدولة بحصرية السلاح في يد القوات الأمنية النظامية وحدها، مع إزالة كل المظاهر المسلحة»، مشدداً على «أن استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على البلدات الجنوبية وامتدادها أحيانا الى مناطق لبنانية أخرى في الجبل والضاحية الجنوبية من بيروت يُبْقي التوتر قائماً ويحول دون تطبيق ما تم الاتفاق عليه في نوفمبر الماضي من إجراءات تحفظ سيادة لبنان وامنه واستقراره». ولفت عون إلى «أن لبنان يعتبر أن التمديد للقوات الدولية العاملة في الجنوب (اليونيفيل) عامل أساسي لحفظ الاستقرار والأمان على الحدود اللبنانية الجنوبية، ولذا يعلق آمالاً كبيرة على دعم الدول الأعضاء في مجلس الأمن ومنها بريطانيا كي يتم التمديد في موعده (نهاية آب) من دون أي عراقيل»، مؤكداً «ان وجود«اليونيفيل»في منطقة جنوب الليطاني يساعد كثيراً في تطبيق القرار 1701».

وول ستريت جورنال: ترامب يفكر في اختيار الرئيس الجديد لمجلس الإحتياطي الإتحادي مبكرًا
وول ستريت جورنال: ترامب يفكر في اختيار الرئيس الجديد لمجلس الإحتياطي الإتحادي مبكرًا

LBCI

timeمنذ 12 دقائق

  • LBCI

وول ستريت جورنال: ترامب يفكر في اختيار الرئيس الجديد لمجلس الإحتياطي الإتحادي مبكرًا

نقلت صحيفة وول ستريت جورنال اليوم الأربعاء عن مصادر مطلعة القول إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يفكر في اختيار وإعلان بديل لرئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) جيروم باول بحلول أيلول أو تشرين الأول.

تواصل مباشر بين "إسرائيل" وحكومة الشرع.. ونتنياهو مهتم باتفاق مع سوريا يمهد للتطبيع
تواصل مباشر بين "إسرائيل" وحكومة الشرع.. ونتنياهو مهتم باتفاق مع سوريا يمهد للتطبيع

الميادين

timeمنذ 18 دقائق

  • الميادين

تواصل مباشر بين "إسرائيل" وحكومة الشرع.. ونتنياهو مهتم باتفاق مع سوريا يمهد للتطبيع

قالت "قناة كان" الإسرائيلية، اليوم الخميس، إن مسؤولين سوريين، أفادوا، في أحديث مغلقة، أن هناك حواراً مباشراً مع "إسرائيل" في الأيام الأخيرة، يتم على أساس يومي. كما أشار مصدر سوري مطلع إلى أن دمشق "لا تستبعد إمكانية التوصل إلى اتفاق سلام" مع الكيان الإسرائيلي، حتى نهاية ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وذكرت "كان" الإسرائيلية، قبل نحو أسبوع، أنه "صحيح أن سوريا لا ترغب في التدخل في الحرب بين إسرائيل وإيران، لكنها لم تعارض أن تقوم إسرائيل بإحباط الهجمات الإيرانية في المجال الجوي السوري، وهو ما حدث بالفعل". وأضافت القناة أن "الحكومة السورية التي يرأسها أحمد الشرع لم تُدن الهجوم الإسرائيلي على إيران، لكنها دانت بشدة الهجوم الإيراني على القاعدة الأميركية في قطر". اليوم 06:02 25 حزيران في السياق، عقد رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع، لقاءً مع وجهاء من محافظة القنيطرة، والجولان السوري. وفي اللقاء، أكد الشرع أنه يعمل على وقف الهجمات الإسرائيلية من خلال مفاوضات غير مباشرة عبر وسطاء دوليين، بحسب بيان الرئاسة السورية. على الجانب الإسرائيلي، ذكر موقع "أكسيوس" أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، طلب من الأميركيين التوسط في المفاوضات مع دمشق، وأضاف الموقع، نقلاً عن "مصدر إسرائيلي رفيع المستوى"، أن نتنياهو مهتم بإجراء مفاوضات، بشأن اتفاق أمني، كمرحلة وسطى نحو اتفاق سلام شامل. وقالت مصادر إسرائيلية للموقع نفسه، أن "إسرائيل" بدأت محادثات مع حكومة الشرع، في البداية بشكل غير مباشر، من خلال رسائل عبر دول أخرى، ثم بعد ذلك بشكل مباشر، في لقاءات سرية في دول أجنبية. في سياق متصل، كان رئيس مجلس "الأمن القومي" الإسرائيلي، تساحي هنغبي، قد كشف،خلال جلسة مغلقة للجنة الخارجية والأمن في "الكنيست"، عن وجود حوار مباشر بين كيان الاحتلال والنظام السوري، يشمل تنسيقاً أمنياً وسياسياً، ويجري بإشرافه شخصياً، وذلك في إطار مساعٍ محتملة لتطبيع العلاقات بين الجانبين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store