logo
مصرع طفل داخل حوض لتجميع المياه العادمة والسلطات تحقق

مصرع طفل داخل حوض لتجميع المياه العادمة والسلطات تحقق

طنجة 7منذ 6 أيام
أفادت السلطات المحلية بإقليم النواصر أن فتى يبلغ من العمر حوالي 12 سنة، لقي مصرعه غرقا، يوم الأحد. حدث ذلك إثر سقوطه العرضي بحوض مائي غير محروس لتجميع المياه العادمة. تم إنشاء هذا الحوض من قبل شركة خاصة بجماعة أولاد عزوز.
وذكر المصدر ذاته أن السلطات المحلية ومصالح الدرك الملكي والوقاية المدنية، مدعومة بفريق من الغطاسين، كانت قد انتقلت فور إشعارها بالحادث إلى عين المكان لمباشرة التدابير الضرورية. تم انتشال جثة الضحية، وإيداعها بمستودع الأموات (الرحمة).
وأضاف أنه تم فتح بحث قضائي من طرف مصالح الدرك الملكي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة. يهدف هذا البحث للكشف عن كافة الظروف والملابسات المحيطة بهذا الحادث وتحديد المسؤوليات المترتبة عنه.
لمتابعة أخبار موقع طنجة7 على مواقع التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جهاز مطاطي ينقذ شخصا احتج فوق خزان مياه بأولاد يوسف
جهاز مطاطي ينقذ شخصا احتج فوق خزان مياه بأولاد يوسف

طنجة 7

timeمنذ يوم واحد

  • طنجة 7

جهاز مطاطي ينقذ شخصا احتج فوق خزان مياه بأولاد يوسف

أفادت السلطات المحلية بإقليم بني ملال أنه تم إنهاء الشكل الاحتجاجي الذي انخرط فيه شخص يبلغ من العمر حوالي 45 سنة بمنطقة أولاد يوسف. المحتج اعتصم فوق خزان مياه مرتفع. قبل قيامه أمس الجمعة 11 يوليوز بالإلقاء نفسه من أعلى الخزان واضعا حبلا على عنقه. ثم نقل إثر ذلك للمستشفى الجهوي ببني ملال، حيث يرقد حاليا بقسم العناية المركزة. وكالة المغرب العربي للأنباء نقلا عن مصدر، قالت إن مختلف تدخلات السلطات المعنية، منذ انخراط المعني بالأمر في اعتصامه، كانت قد همت بالأساس محاولة إنقاذه من الخطر الذي عرض له نفسه. وتوضح السلطات أنه قد سجل استنفاد جميع سبل الحوار والإقناع التي تم تقديمها، بحضور عدد من أقاربه ومعارفه وممثلين عن اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان. ومع ذلك، لم يبد أي تجاوب مع الاقتراحات. حول مواكبته بسلك المساطر الجاري بها العمل. لم يبد تجاوب لتلبية مطلبه. تصعيد وأضافت المصادر ذاتها أن المعني بالأمر قام في خطوات تصعيدية خطيرة ليلة الجمعة 11 يوليوز. فقد قام بإيهام وقوعه في وعكة صحية. واستنجد بعناصر الوقاية المدنية لتقديم المساعدة. وعندما تقدم عنصران للمساعدة استغل الفرصة لاحتجاز أحدهما. ثم عرضه لأشكال من العنف باستخدام آلة حادة، وتكبيل العنصر المحتجز. وعمد أيضاً إلى دفعه وإسقاطه من أعلى الخزان. أدى ذلك إلى إصابته بكسور تطلبت تدخلات جراحية مستعجلة. وأمام هذا التطور الخطير، وبالنظر للخطر الذي أصبح يشكله المعني بالأمر على نفسه وعلى الغير، تدخلت عناصر الدرك الملكي لمحاولة إنقاذه. وكان الهدف وضع حد لتصرفاته الإجرامية. إلا أنه أبدى مقاومة عنيفة باستعمال آلات حادة وراضة، وإلقاء للحجارة. ثم بعد محاصرته من قبل عناصر التدخل، سقوط من أعلى الخزان. وقد تم وضع جهاز مطاطي ممتص للصدمات بقاعدته مسبقاً لمحاولة إنقاذه في تلك اللحظة. هذا وقد تم فتح بحث قضائي في أولاد يوسف من طرف مصالح الدرك الملكي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، التي تم إشعارها بكل الإجراءات والتدخلات بمختلف المراحل. هذا بهدف الكشف عن كافة الحيثيات المتصلة بهذا الموضوع. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو متابعتنا على إنستغرام. وكذلك منصة X وتطبيق نبض

كشف أسباب تحطم الطائرة الهندية
كشف أسباب تحطم الطائرة الهندية

طنجة 7

timeمنذ يوم واحد

  • طنجة 7

كشف أسباب تحطم الطائرة الهندية

أفاد تحقيق أولي، اليوم السبت، بأن مفاتيح التحكم في ضخ الوقود إلى محركي طائرة الخطوط الجوية الهندية التي تحطمت في 12 يونيو المنصرم، انتقلت من وضع التشغيل إلى الإيقاف قبل لحظات من تحطمها بعيد إقلاعها. وقد أسفرت الحادثة عن مقتل 260 شخصا. ولم يقدم التقرير الذي أصدره مكتب التحقيق في حوادث الطائرات الهندي أي استنتاجات أو يحدد المسؤول عن الكارثة. لكنه أشار إلى سؤال أحد الطيارين لزميله عن سبب قطعه الوقود. ليجيبه الطيار الثاني بأنه لم يفعل. وكانت طائرة 'بوينغ 787-8 دريملاينر' متجهة من أحمد آباد في غرب الهند إلى لندن عندما تحطمت. وقتل جميع ركابها وعددهم 242 شخصا ما عدا واحد، بالإضافة إلى 19 شخصا كانوا على الأرض. وذكر مكتب التحقيق الهندي، في تقريره المكون من 15 صفحة، أنه بمجرد أن وصلت الطائرة إلى أقصى سرعة مسجلة لها، 'انتقل مفتاحا الوقود للمحرك 1 والمحرك 2 من وضع التشغيل إلى الإيقاف واحدا تلو الآخر. كان هناك فارق ثانية واحدة'. احتمال تعطل خاصية قفل مفتاح التحكم في الوقود وأفاد تقرير الهيئة الهندية أن إدارة الطيران الفدرالية الأميركية أصدرت نشرة معلومات في عام 2018 بشأن 'احتمال تعطل خاصية قفل مفتاح التحكم في الوقود'. ورغم أن هذا الخلل لم يعتبر 'حالة غير آمنة' تتطلب توجيهات أكثر صرامة، أبلغت الخطوط الجوية الهندية المحققين بأنها لم تجر الفحوص المقترحة. وذلك لأنها كانت 'استشارية وليست إلزامية'. وقال التقرير إن الخطوط الهندية كانت ملتزمة بكل التوجيهات الخاصة بصلاحية الطيران ونشرات الخدمة التحذيرية المتعلقة بالطائرة. وصرح مكتب التحقيقات بأنه 'لم تصدر أي توصيات باتخاذ أي إجراءات لمشغلي ومصنعي محركات B787-8 و/أو GE GEnx-1B'. هذا يشير إلى عدم وجود مشاكل تقنية في محركات 'GE' أو الطائرة (بوينغ). وأكد المكتب أن التحقيق جار وأنه تم 'طلب أدلة ومعلومات إضافية من الجهات المعنية'. وتشترط المنظمة الدولية للطيران أن تقدم الدولة التي تقود التحقيق تقريرا أوليا خلال 30 يوما من وقوع الحادثة. وكانت الطائرة تقل 230 راكبا بينهم 169 هنديا و53 بريطانيا وسبعة برتغاليين وكنديا واحدا، بالإضافة إلى 12 من أفراد الطاقم. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X وتطبيق نبض

أستاذ يفجر قنبلة من العيار الثقيل بسرده لوقائع صادمة شهدتها مباراة ولوج سلك مفتشي التعليم
أستاذ يفجر قنبلة من العيار الثقيل بسرده لوقائع صادمة شهدتها مباراة ولوج سلك مفتشي التعليم

أخبارنا

timeمنذ 2 أيام

  • أخبارنا

أستاذ يفجر قنبلة من العيار الثقيل بسرده لوقائع صادمة شهدتها مباراة ولوج سلك مفتشي التعليم

أثار الأستاذ عبد السلام القيسي، من خلال تدوينة جريئة نشرها على حسابه الشخصي بموقع فيسبوك، زلزالا في الأوساط التربوية قد لا تهدأ ارتداداته قريبا، بعدما كشف تفاصيل صادمة عن ما وصفه بـ"مهزلة" غش جماعي خلال اجتياز مباراة ولوج سلك مفتشي التعليم الثانوي الإعدادي لمادة الاجتماعيات، بمركز الثانوية التأهيلية العباس مفتاح بمدينة سلا. ولم يتوان القيسي، الذي يحمل رقم الامتحان 14020313، في استعمال عبارات قوية وموحية، تسائل بحدة ضمير المؤسسة التعليمية، وتضع مصداقية الاستحقاق على المحك، حيث استغرب من المشهد الذي عاش كل تفاصيله التي جعلته يصاب بالصدمة ويخرج للعلن عبر التدوينة. وروى الأستاذ المذكور في شهادته المثيرة، مشاهد صادمة عاشها داخل قاعة الامتحان رقم 14، حيث وقف مذهولا أمام "أساتذة" -كما قال- انشغلوا بتحريك شاشات هواتفهم في وضح النهار، غير عابئين بوجود مراقبين وصفهم بأنهم "ديكور صامت"، أو "تماثيل فقدت وظيفة الرقابة"، مضيفا أنهم اكتفوا بالمراقبة الصورية، تاركين المجال مفتوحا أمام الغشاشين ليصولوا ويجولوا. وطرحت التدوينة التي حملت عنوانا صارخا "من غشنا صار مفتشا؟!"، بأسلوب مباشر عبر أسئلة وجودية حول مآل المنظومة التربوية، ومستقبل نزاهة التقييم، وما إن كانت المباراة، التي من المفترض أن تكرم الكفاءات، قد تحولت إلى بوابة مشرعة أمام المزورين. ولم يخف الأستاذ القيسي صدمته من هذا المشهد الذي اعتبره فضيحة بكل المقاييس، قائلا إنه غسل يديه من طائفة تحسب زورا على التعليم، وتتلون بأقنعة الأخلاق، بينما هي في العمق سم زعاف ينخر جسد المنظومة. وبين سطور تدوينته، خيم الحزن والأسى على مصير التعليم، حين أقر أستاذ الاجتماعيات بأن النبلاء النزهاء أصبحوا قلة، يجلسون في زوايا الظل بصمت، متمسكين بما تبقى من كرامة لا تشترى، ونزاهة ليست موضة، بل مبدأ نادر في زمن الغش العلني. وتلقف الرأي العام التربوي هذه الشهادة الخطيرة بكثير من القلق، ما أعاد فتح باب النقاش حول مدى نجاعة منظومة مباريات التوظيف، وضرورة التحقيق في مضمون ما جرى. وذهب البعض إلى القول أنه إذا ما ثبتت صحة هذه الوقائع، فإن الأمر قد يصل إلى حد إلغاء نتائج المباراة أو إعادة النظر فيها، بما يضمن تكافؤ الفرص وصون كرامة المدرسة العمومية التي تتهاوى، كما يقول القيسي، كلما صعد فيها الغشاشون إلى مراتب التفتيش دون حياء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store