
برشلونة يجني 10 ملايين يورو من مبيعات قميص يامال في 24 ساعة
وبحسب بيانات موقع "كول مانيا – CuleMania"، شهدت متاجر النادي ومنافذه الإلكترونية إقبالًا استثنائيًا، حيث تم بيع حوالي 70 ألف قميص خلال أول 24 ساعة من الإعلان.
جاءت هذه الخطوة ضمن استراتيجية تسويقية اعتبرتها إدارة "برشلونة" دفعة قوية لعلامته التجارية، في وقت يسعى فيه النادي لتعزيز موارده التجارية وسط تحديات مالية متراكمة.
وبالرغم من عدم صدور أرقام رسمية حتى الآن، فإن مؤشرات الأداء الأولية تشير إلى أن برشلونة يسير نحو موسم قياسي على مستوى عائدات المنتجات، وفق موقع "ياهو سبورتس".
ويعول النادي على الشعبية المتصاعدة لنجمه الشاب "يامال"، إلى جانب القيمة الرمزية للقميص رقم 10، في تكرار نجاحات سابقة حققها مع نجوم مثل "ليونيل ميسي".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 3 ساعات
- مباشر
تابعة لـ"إيميا باور" الإماراتية" تستثمر 288 مليون دولار بالمغرب
أبوظبي- مباشر: أعلنت شركة "كوكس"الإسبانية، المتخصصة في إدارة المياه والطاقة والمدعومة من "إيميا باور" الإماراتية"، توقيع اتفاقية مع المغرب لتوسعة محطة تحلية المياه بمدينة أكادير باستثمار يناهز 250 مليون يورو (288 مليون دولار). قالت الشركة، في بيان صحفي صدر مؤخراً، إن التوسعة ستضيف 125.000 متر مكعب يومياً إلى الطاقة الإنتاجية الحالية البالغة 275.000 متر مكعب يومياً، وسيتم تنفيذ المشروع ما بين 2025 و2027. من شأن المشروع أن يرفع الطاقة الإجمالية في المحطة لتوفير مياه الشرب لمليوني شخص، وري 13.600 هكتار من الأراضي الزراعية، في واحدة من أكثر المناطق تضرراً من شح المياه. وستعمل "كوكس" أيضاً على إنجاز محطة طاقة رياح، لتزويد المحطة بالطاقة النظيفة، تزيد قدرتها عن 150 ميغاواط ستبدأ العمل في 2027. قال إنريكي ريكيلمي، الرئيس التنفيذي لشركة "كوكس" في تصريح صحفي إن مشروع "توسعة المحطة يعد إنجازاً بالغ الأهمية لترسيخ استراتيجية النمو في قطاعي المياه والطاقة". كانت الشركة الإسبانية أنجزت طرحاً عاماً أولياً في البورصات الإسبانية العام الماضي جمعت من خلاله 175 مليون يورو، وكان ضمن المُستثمرين في الطرح شركة "إيميا باور" الإماراتية، إلى جانب بنك "التجاري وفا"، أكبر مصرف في المغرب. وفي مايو الماضي، وقعت الشركتان الإسبانية والإماراتية تحالفاً استراتيجياً لتطوير وتنفيذ مشاريع البنية التحتية للمياه سيُمكن "كوكس" من بلوغ طاقة إنتاجية لتحلية مياه البحر بنحو مليوني متر مكعب يومياً، مقابل 945.000 متر مكعب حالياً، وهو هدف يتطلب حشد استثمار يناهز 2.4 مليار يورو. وحققت الشركة الإسبانية العام الماضي أرباحاً صافيةً بنحو 59 مليون يورو، بزيادة سنوية قدرها 62%، وتتوقع أن تتجاوز هذا العام 80 مليون يورو بدعم من تطوير مشاريع جديدة لتحلية مياه البحر وإنتاج الطاقة الخضراء، بحسب إفصاحات سابقة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


العربية
منذ 5 ساعات
- العربية
رسوم ترامب الجمركية الجديدة تربك الأسواق وبعض الدول ما زالت تفاوض
أدى الإعلان رسمياً عن الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة إلى هبوط حاد في البورصات العالمية الجمعة حتى لو أن تأجيل تطبيقها حتى السابع من الجاري دفع العديد من الدول إلى التفاوض مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب حتى اللحظة الأخيرة لتجنب فرض رسوم إضافية باهظة. سعياً إلى "إعادة هيكلة التجارة العالمية لما يعود بالنفع على العمال الأميركيين" من خلال فرض رسوم جمركية تتراوح بين 10% و41% على نحو 70 شريكاً تجارياً، تُغرق واشنطن الاقتصاد العالمي مجدداً في حالة من عدم اليقين. ترامب يزيد الرسوم الجمركية على عشرات الدول وفي طليعتها كندا وسويسرا في حين ترحب بعض الدول الآسيوية بالاتفاقات التي تم التوصل إليها، لا تزال دول أخرى من كندا إلى سويسرا، تحت وقع الصدمة بعد فرض الحواجز التجارية الجديدة المعقّدة أحياناً، وفقًا لوكالة فرانس برس (أ ف ب). جاء رد فعل الأسواق المالية سلبياً على هذا التطور الجديد الجمعة. في أوروبا، تراجعت البورصات الرئيسية وسجلت أسهم شركات الأدوية خسائر. عند قرابة الساعة 11:40 بتوقيت غرينتش انخفضت بورصة باريس بنسبة 2.17% وفرانكفورت 1.85% ولندن 0.60% وميلانو 1.86%. في آسيا، تراجعت البورصات في الصين واليابان بشكل طفيف، وهبطت بورصة سيول بنسبة 3.88%. في وول ستريت، أشارت العقود الآجلة للمؤشرات الرئيسية الثلاثة إلى بدء جلسة التداول بتراجع حاد. وقع دونالد ترامب المؤيد للحمائية التجارية، المرسوم التنفيذي مساء الخميس مانحاً للدول مهلة من بضعة أيام. وأكد البيت الأبيض أن ضرائب الاستيراد الجديدة ستدخل حيز التنفيذ في معظم الدول في 7 أغسطس بدلاً من الأول منه كما كان مقرراً أصلاً، وذلك للسماح لمسؤولي الجمارك بتنظيم عمليات الجباية. لكن هذا التأجيل يتيح فرصة لمفاوضات جديدة كما ترى عدة دول. إعفاء لقطاعات رئيسية وأعلن رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامابوزا أن بلاده تخوض "مفاوضات مكثفة" بعد فرض واشنطن رسوماً تبلغ 30% على بلاده تهدد بحسب البنك المركزي 100 ألف وظيفة. وقال رئيس تايوان لاي تشينغ تي إن البلاد التي تواجه رسوماً جمركية إضافية بنسبة 20% بسبب صناعتها للرقائق الإلكترونية، "ستسعى جاهدة" لخفضها إلى مستوى معقول. في المقابل، كانت المفاجأة شديدة لدول مثل سويسرا التي عولت على المفاوضات وهي تواجه الآن رسوماً إضافية بنسبة 39%، تزيد بكثير عن الوعود التي تلقتها في نيسان/أبريل (31%). وردت الحكومة الفدرالية السويسرية معربة عن "أسفها الشديد" لكنها أبدت أملاً في التوصل إلى حل عن طريق التفاوض مع الولايات المتحدة التي تعتبر سوقاً رئيسياً لصادراتها وفي مقدمها الأدوية والساعات والأجبان والشوكولاته بالإضافة إلى كبسولات القهوة والماكينات. فرضت رسوم بنسبة 15% على منتجات الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، بينما فرضت رسوم بنسبة 10% على المملكة المتحدة. كما حصل الاتحاد الأوروبي على إعفاء لقطاعات رئيسية، إلا أن رسوماً إضافية أخرى لا تزال سارية. قبل تولي دونالد ترامب السلطة، كانت الرسوم على السلع الأوروبية بنسبة 4.8% في المتوسط. إجراء سياسي عدا عن ذلك، تثير هذه القضية قلق قطاعات عديدة. ففي ألمانيا، تبدي مصانع البيرة التي تشهد تراجعاً، مخاوف على صادراتها التي تمثل نحو خمس مبيعاتها. وفي فرنسا، يأمل قطاع صناعة النبيذ الذي يتوقع خسارة إيرادات تصل إلى مليار يورو، "الاستفادة من إعفاء" وفق أحد ممثليه. دانت الصين، التي تخوض مفاوضات مع الولايات المتحدة لتمديد الهدنة التجارية بينهما لما بعد 12 أغسطس، سياسة الحمائية التجارية التي تلحق الضرر "بجميع الأطراف". وحصلت المكسيك على إعفاء لمدة 90 يوماً قبل تطبيق زيادة الرسوم الجمركية. تعدّ هذه الرسوم أيضاً وسيلة يستخدمها ترامب لممارسة ضغوط سياسية، فالبرازيل التي ينتقدها بسبب محاكمة حليفه اليميني المتطرف الرئيس السابق جايير بولسونارو، ستخضع صادراتها إلى الأسواق الأميركية لرسوم جمركية بنسبة 50%. المنتجات الكندية كما رفعت من 25% إلى 35% الرسوم الجمركية على منتجات كندا غير المشمولة باتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية (نافتا). وعبر رئيس الوزراء مارك كارني عن "خيبة أمله" لكنه شجع مواطنيه على "شراء المنتجات الكندية الصنع وتنويع أسواق التصدير". واتهم البيت الأبيض أوتاوا بأنها "فشلت في التعاون للحد من تدفق الفنتانيل وغيره من المخدرات" إلى الولايات المتحدة و"اتخذت إجراءات انتقامية ضدها". كما حذر ترامب من أن التوصل إلى اتفاق مع كندا سيكون "صعباً جداً" في حال نفذ كارني تعهده بالاعتراف بدولة فلسطين. وعبرت عدة بلدان آسيوية تعول على السوق الأميركية عن ارتياحها لأن الرسوم التي فرضت عليها أدنى مما لوحت به الإدارة الأميركية سابقاً. ومن بين هذه الدول تايلاند التي فرضت عليها رسوماً بنسبة 19% بالمقارنة مع 36% سابقاً، والتي أثنت على "نجاح كبير"، وكمبوديا (19% بدل 49%) التي رحبت بما وصفه بأنه "أفضل خبر ممكن".


الشرق للأعمال
منذ 5 ساعات
- الشرق للأعمال
الأسهم الآسيوية تواصل خسائرها وسط تصعيد ترمب معركة الرسوم
تراجعت الأسهم الآسيوية للجلسة السادسة على التوالي، في أطول سلسلة خسائر هذا العام، بعدما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن معدلات جديدة للرسوم الجمركية، بينما فشلت نتائج الشركات التقنية الكبرى في إنعاش المعنويات الأوسع في السوق. وانخفض مؤشر "إم إس سي آي آسيا والمحيط الهادئ" بنسبة 0.5% بقيادة الخسائر في كوريا الجنوبية. وتراجعت العقود الآجلة لمؤشر "إس آند بي 500" في التداولات الآسيوية بنسبة 0.3%، بينما انخفضت العقود الأوروبية 0.4%. وقال البيت الأبيض الخميس، إن ترمب سيُبقي على حد أدنى عالمي للرسوم بنسبة 10%، فيما ستخضع واردات الدول ذات الفوائض التجارية مع أميركا لرسوم تبدأ من 15% أو أكثر. واستقر الدولار يوم الجمعة بعد أن سجل أفضل أداء شهري له خلال العام في يوليو. وانخفض الفرنك السويسري بشكل طفيف، فيما بقي الدولار الكندي مستقراً. أما البات التايلاندي فحافظ على تراجع طفيف. وقد رفع ترمب الرسوم على كندا إلى 35%، بينما بلغت الرسوم على سويسرا 39%. قلق الأسواق يتجاوز حماس الذكاء الاصطناعي تشير هذه التحركات إلى أن المخاوف المرتبطة بالنمو الاقتصادي والرسوم الجمركية بدأت تتفوق على التفاؤل المدفوع بالذكاء الاصطناعي الذي دعم أسهم شركات التقنية الكبرى. وبينما يظل الذكاء الاصطناعي ركيزة التفاؤل طويل الأمد، يستعد المستثمرون لتداعيات محتملة ناتجة عن اضطرابات تجارية في ظل اتجاه أميركا وشركائها الرئيسيين لفرض رسوم جديدة. اقرأ أيضاً: ترمب يمنح المكسيك 90 يوماً قبل تطبيق الرسوم الجمركية المرتفعة وقالت تشارو تشانانا، كبيرة استراتيجيي الاستثمار في "ساكسو ماركتس": "الإعلان يوفر وضوحاً شكلياً، لكنه يعمّق الغموض عملياً. فرغم أن الأسواق باتت تعرف الأرقام، فإن غياب إطار واضح لهذه الرسوم، ومعدلاتها العشوائية على ما يبدو، يعزز الشعور بعدم اليقين السياسي. وهذا يصعّب على الشركات والمستثمرين وضع خطط للمستقبل". وقد صدر بيان البيت الأبيض قبل ساعات فقط من منتصف الليل، وهو الموعد النهائي الذي حدده ترمب الشهر الماضي بعد أن أجّل فرض الرسوم مرتين لإتاحة المجال أمام المفاوضات. رسوم متفاوتة: من الهند إلى سويسرا قال غارفيلد رينولدز، الاستراتيجي في "ماركتس لايف": "نحن الآن ندخل رسمياً عصر الحواجز التجارية الكبيرة. سيكون لذلك تأثير سلبي على التجارة والنمو العالميين، ومن المرجح أن يدفع بأسواق الأسهم للتراجع عن مستوياتها المرتفعة الأخيرة. كما أن استمرار الغموض سيؤثر سلباً على قرارات الشركات، ما سيُبطئ النمو الاقتصادي أكثر". وأضاف: "في حين أن معظم الرسوم التي أُعلن عنها مؤخراً أقل من الحد الأقصى الذي سُجل في 2 أبريل، إلا أن العديد من المعدلات المحددة تفتقر إلى مبررات منطقية، مما سيزيد من تقلبات السياسات". وقد جاءت بعض الرسوم متوقعة، مثل فرض رسوم بنسبة 25% على الصادرات الهندية، فيما شملت رسوم أخرى نسبة 20% على المنتجات التايوانية، و39% على السلع السويسرية، و30% على صادرات جنوب أفريقيا. أما تايلندا وكمبوديا، وهما دولتان قيل إنهما توصلتا إلى اتفاق في اللحظة الأخيرة، فقد حصلتا على رسوم بنسبة 19%. أرباح التكنولوجيا لم تنقذ الأسواق هبطت الأسهم الأميركية يوم الخميس، لتُبدد المكاسب الأولية المدفوعة بنتائج شركات التقنية، والتي دفعت بقيمة "مايكروسوفت" السوقية لتتجاوز 4 تريليونات دولار. وارتفعت أسهم "أبل" في تعاملات ما بعد الإغلاق بعد تسجيل مبيعات فاقت التوقعات، في حين تراجعت أسهم "أمازون" بسبب توقعات دون المستوى. وفي الوقت نفسه، أرسل ترمب رسائل إلى 17 من أكبر شركات الأدوية لحثها على خفض الأسعار، ما أدى إلى تراجع أسهمها الخميس. كما طلب من الرؤساء التنفيذيين للبنوك تقديم مقترحات بشأن خصخصة شركتي الرهن العقاري "فاني ماي" و"فريدي ماك"، بما في ذلك طرح عام أولي كبير، بحسب أشخاص مطلعين. ترقب لبيانات أميركية رئيسية وستتحول أنظار السوق قريباً إلى تقرير الوظائف لشهر يوليو والذي من المتوقع أن يُظهر أن الشركات أصبحت أكثر حرصاً على التوظيف. ومن المرجح أن يكون معدل التوظيف قد انخفض بعد زيادة في يونيو، بينما من المتوقع أن يرتفع معدل البطالة إلى 4.2%. وقبيل صدور التقرير، أظهر مؤشر الفيدرالي المفضل للتضخم الأساسي تسارعاً في يونيو ليصل إلى أحد أسرع معدلاته هذا العام، في حين بالكاد ارتفع الإنفاق الاستهلاكي، ما يعكس التحديات التي تواجه صناع السياسة النقدية بشأن اتجاه أسعار الفائدة. وارتفع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي بنسبة 0.3% مقارنة بشهر مايو، وزاد بنسبة 2.8% على أساس سنوي، وهو ارتفاع عن يونيو 2024 يُظهر محدودية التقدم في كبح التضخم خلال العام الماضي. كما أظهرت البيانات ارتفاعاً طفيفاً في الإنفاق الاستهلاكي المعدل حسب التضخم. وقال كلارك بيلين من شركة "بيلوذر ويلث": "التضخم لا يزال عنيداً، وهو ما يبرر قرار الفيدرالي بالإبقاء على أسعار الفائدة من دون تغيير في اجتماعه يوم الأربعاء".