logo
انخفاض طفيف في سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار

انخفاض طفيف في سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار

حلب اليوممنذ 14 ساعات

سجّل سعر صرف الليرة السورية تراجعا بسيطا، صباح اليوم السبت، مقارنة بأمس، مقابل الدولار الأمريكي وباقي العملات الأجنبية، فيما ارتفع سعر الذهب محليا وعالميا بالتوازي مع التوترات السياسية والعسكرية في الشرق الأوسط.
وبحسب بيانات البنك المركزي، صباح اليوم، فقد بلغ سعر صرف الدولار الامريكي أمام الليرة 11000 شراءً و11100 مبيعًا، فيما بلغ سعر صرف اليورو 12668 شراءً و 12782 مبيعًا، أما الليرة التركية فقد سجّلت 280 ليرة سورية شراءً و 283 مبيعًا.
وفي السوق الموازية بلغ سعر صرف الدولار الأمريكي أمام الليرة الواحدة 1050 شراءً و 10150 مبيعًا، فيما بلغ سعر صرف اليورو 11600 شراءً و 11720 مبيعًا، أما الليرة التركية فقد سجّلت 253 ليرة سورية شراءً و 257 مبيعًا.
وبلغ سعر عزام الذهب الواحد من عيار 21، نحو 969,000 ليرة سورية شراءً 979,000 مبيعًا، وبلغ سعر ليتر المازوت 10000 وليتر البنزين 13000 وأسطوانة الغاز 140000 ليرة سورية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط والذهب يسجلان قفزة بسبب التوتر بالمنطقة
النفط والذهب يسجلان قفزة بسبب التوتر بالمنطقة

حلب اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • حلب اليوم

النفط والذهب يسجلان قفزة بسبب التوتر بالمنطقة

قفزت أسعار النفط والذهب مع أول غارة إسرائيلية على إيران، صباح أمس الجمعة، فيما أثار التصعيد العسكري مخاوف المستثمرين والمحللين بسبب حالة عدم اليقين حول تداعياته على الأسواق والاقتصادات، في ظل تهديدات جدية لإمدادات الطاقة. وزادت أسعار النفط 7% عند التسوية أمس الجمعة مدفوعة بمخاوف المستثمرين من أن يعطل التصعيد الإسرائيلي الإيراني صادرات النفط من الشرق الأوسط على نطاق واسع، كما ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت 7% إلى 74.23 دولارا للبرميل بعد أن قفزت أكثر من 13% لتسجل مستوى مرتفعا خلال الجلسة عند 78.5 دولارا للبرميل، وهو الأعلى منذ 27 يناير/كانون الثاني الماضي. كما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 7.6% إلى نحو 73 دولارا، وقفز خلال جلسة أمس أكثر من 14% إلى أعلى مستوياته منذ 21 يناير/كانون الثاني عند 77.62 دولارا، وفقا لما نقله موقع الجزيرة نت. وحول تحليله لتلك الظاهرة، قال سعود الرحبي المستشار في الأسواق المالية، لحلب اليوم، إن الضربات الإسرائيلية الأخيرة على إيران والرد عليها، رفع حدة التوترات بالمنطقة، وهو ما يرتفع بالتالي سعر كلي الأصلين (الذهب والنفط) لأسباب مختلفة ومتكاملة. واعتبر أن مستوى 3450 دولارا للأوقية حاجز مهم، مرجحا أن تواصل الأسعار ارتفاعها نحو 3500 أو 3650 دولارا، في حال استمرار التوتر، كما اعتبر سعر 76 دولارا لبرميل الخام الأمريكي حاجزا سعريا مهما، مرجحا صعوده في حال استمرار الصراع إلى 87 دولارا. وأوضح أن الذهب يعرف تاريخيا بأنه ملاذ آمن خلال الأزمات والمخاطر الجيوسياسية المتزايدة حيث تسود حاله عدم اليقين عندما تتصاعد التوترات، ويلجأ المستثمرون إليه لتحصين رؤوس أموالهم من تقلبات الأصول الأكثر خطورة والتي غالبا ما تنخفض قيمتها في أوقات الأزمات كما يعتبر وسيلة فعالة للتحوط من المخاطر المرتفعة التي قد تنتج عن ارتفاع تكاليف الإنتاج جراء فقدان الاستقرار في الاسواق المتقلبة حيث يحافظ على قيمته عند اهتزاز العملات الورقية. وكانت إيران قد هددت بوقف حركة سفن الشحن التجارية، وإمدادات الطاقة عبر مضيق هرمز، حيث تمر ثلث الإمدادات العالمية، وهو ما زاد المخاوف، حيث تمثل مكاسب أمس النسبة الأكبر منذ عام 2022 وانطلاق الحرب الروسية – الأوكرانية. وأضاف الرحيبي أن زيادة حدة التوترات في الأسواق العالمية يؤدي لحصول نقص في المعروض وارتفاع حاد في أسعار النفط، كما أن المخاطر الجيوسياسية المتزايدة تدفع المصدرين والمستوردين إلى دفع تكاليف أعلى لتغطية المخاطر المحتملة، ما ينعكس على أسعار النفط ويؤدي إلى ارتفاع تكاليف الانتاج وينعكس أيضا على أسعار المنتجات والخدمات وبالتالي يؤدي الى ارتفاع معدلات التضخم. وفي ظل هذا السيناريو يلجأ المستثمرون عادة إلى شراء الذهب الذي يعتبر أداة لحفظ القيمة في مقابل العملات الورقية التي تفقد قيمتها عند أي هزة سياسية أو اقتصادية. وقد ارتفعت أسعار الذهب أمس، مع إقبال المستثمرين عليه، حيث زادت في المعاملات الفورية 1.4% إلى 3432.6 دولارا للأوقية لتقترب من أعلى مستوياتها المسجلة في 22 نيسان الماضي عند 3500.3 دولار، كما صعدت العقود الآجلة للذهب 1.5% إلى 3452 دولارا، وكسب المعدن الأصفر نحو 4% هذا الأسبوع. وقال دانيال بافيلونيس، كبير خبراء استراتيجيات السوق لدى شركة 'آر جيه أو فيوتشرز'، إن 'الأسعار ستظل مرتفعة تحسبا لما هو قادم'، وفق رويترز. وصعد أيضا مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من 6 عملات رئيسية- 0.9% أمس مع تزايد خسائر اليورو والجنيه الإسترليني والدولار الأسترالي على وجه الخصوص، قبل أن يقلص المؤشر بعض مكاسبه.

قفزات حادة في أسعار الذهب المحلية بعد تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل
قفزات حادة في أسعار الذهب المحلية بعد تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل

البوابة

timeمنذ 10 ساعات

  • البوابة

قفزات حادة في أسعار الذهب المحلية بعد تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل

سجل سعر الذهب اليوم في الأسواق المحلية قفزة ملحوظة خلال تعاملات اليوم السبت مدفوع بتصاعد التوترات السياسية بين إيران وإسرائيل، والتي أعادت الزخم للذهب كملاذ آمن عالمي. يأتي هذا الارتفاع في وقت عطلة البورصة العالمية، ما يعكس حجم الترقب وعدم اليقين الذي يسيطر على الأسواق الدولية. سعر الذهب بعد التوترات السياسية قال سعيد إمبابي، عضو شعبة الذهب إن الذهب قفز بنحو 30 جنيها في السوق المحلي مقارنة بإغلاق يوم الجمعة حيث بلغ سعر عيار 21 في الصاغة 4870 جنيها. يأتي ذلك بالتزامن مع ارتفاع سعر الأوقية في البورصة العالمية بمقدار 120 دولار لتسجل 3430 دولار، وهو أعلى مستوى لها منذ خمسة أسابيع. أسعار الذهب وفيما يلي أسعار الأعيرة المختلفة سعر الذهب عيار 24: 5566 جنيها للجرام سعر الذهب عيار 18: 4174 جنيها للجرام سعر الذهب عيار 14: 3247 جنيها للجرام سعر الجنيه الذهب الآن: 38960 جنيها يذكر أن سعر الجنيه الذهب ارتفع بشكل كبير بعد أن كان سعر جرام عيار 21 في بداية تعاملات الجمعة 4730 جنيها ليغلق اليوم عند 4870 جنيها، بزيادة 110 جنيهات خلال يومين فقط. سعر الذهب في الأسواق العالمية وأشار إمبابي إلى أن ما يسمى بـ"الضربة الاستباقية" التي نفذتها إسرائيل أثرت بشكل مباشر على الأسواق العالمية. حيث شهدت أسواق الأسهم موجة بيع، بينما ارتفعت أسعار النفط بنسبة تجاوزت 6%. ما زاد من جاذبية الذهب عالميا. وأضاف أن الذهب تجاوز حاجز 3440 دولار للأوقية، محققا أعلى إغلاق أسبوعي تاريخي، متفوقا على الدولار الأمريكي، الذي فقد جزءًا كبيرًا من جاذبيته كأصل آمن في ظل الأزمات المتلاحقة. توقعات السوق رغم أن البيانات الأمريكية أظهرت تباطؤ التضخم في مايو، فإن الارتفاع المفاجئ في أسعار النفط يثير مخاوف من عودة التضخم بقوة. وهذا ما قد يؤثر على توجهات البنوك المركزية العالمية بخصوص أسعار الفائدة، في ظل ترقب الأسواق لقرارات الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يومي 17 و18 يونيو. ومن المقرر أيضا صدور بيانات مهمة مثل مبيعات التجزئة والإنتاج الصناعي وسوق العمل، وكلها ستؤثر على سعر الذهب في مصر وفي العالم خلال الفترة المقبلة.

أبو الفتوح: الهجمات المتبادلة بين "إيران وإسرائيل" تهدد الاقتصاد المصري بموجات ارتداد قصيرة
أبو الفتوح: الهجمات المتبادلة بين "إيران وإسرائيل" تهدد الاقتصاد المصري بموجات ارتداد قصيرة

البوابة

timeمنذ 12 ساعات

  • البوابة

أبو الفتوح: الهجمات المتبادلة بين "إيران وإسرائيل" تهدد الاقتصاد المصري بموجات ارتداد قصيرة

أكد الدكتور هاني أبو الفتوح، الخبير الاقتصادي، أن تصعيد إيران وإسرائيل يهدد الاقتصاد المصري بموجات ارتداد قصيرة، وقد تكون ممتدة، موضحًا أن تداعيات الضربات العسكرية المتبادلة بين إسرائيل وإيران خلال اليومين الماضيين تفرض نفسها على المشهد الاقتصادي المصري، رغم البُعد الجغرافي عن ساحة الاشتباك المباشر. تأثر الأسواق الناشئة وقال هاني أبو الفتوح في تصريحات صحفية اليوم: ما يُقلقني أن مثل هذه التوترات، حتى وإن كانت مؤقتة، قد تُحدث موجات ارتداد سريعة في أسواق ناشئة كالسوق المصرية، التي ما زالت تعاني هشاشة في بعض المؤشرات الأساسية. وأضاف أبو الفتوح، من وجهة نظري، التأثير الأول يظهر في سوق الصرف، صحيح أن الجنيه المصري لم يشهد تراجعًا حادًا حتى اللحظة، لكنني أعتقد أن استمرار التوتر قد يدفع بعض المستثمرين الأجانب إلى التحوّط، مما يزيد الطلب على الدولار محليًا، ومع ارتفاع أسعار النفط، تبدو فاتورة الاستيراد معرضة للزيادة، وهو ما قد يشكل ضغطًا على ميزان المدفوعات في الأجل القصير. وقال أبو الفتوح: ما يقلقني أيضًا هو قطاع السياحة فعلي الرغم أن مصر بعيدة عن مسرح العمليات، إلا أن تجربة الأعوام الماضية تُظهر أن السياح، خاصة من أوروبا وآسيا، غالبًا ما يتعاملون مع المنطقة ككتلة جغرافية واحدة، لذلك، أظن أن استمرار التصعيد قد يؤثر على وتيرة الحجوزات، خاصة في موسم الصيف. تأثر قناة السويس وأوضح الدكتور هاني أبو الفتوح، أنه على صعيد قناة السويس، فلا مؤشرات حاليًا على تراجع في أعداد السفن، لكن أي اضطراب في أمن الملاحة الإقليمية أو ارتفاع كبير في تكلفة التأمين قد يدفع بعض الخطوط الملاحية لإعادة النظر مؤقتًا في مساراتها، لذلك، أرى أن التأثير هنا يعتمد بشكل كبير على مدة التوتر وحدّته. وفيما يخص واردات الطاقة، قال أبو الفتوح، إنه من الواضح أن أي ارتفاع إضافي في أسعار النفط العالمية سيزيد من أعباء الموازنة المصرية، وقد يستدعي الأمر إعادة تقييم بعض بنود الدعم أو تسعير المنتجات البترولية، وهو ما ستكون له آثار اجتماعية واقتصادية لا يمكن تجاهلها. واستكمل، اعتقد أن هذه التطورات، رغم أنها تبدو في ظاهرها قصيرة الأجل، قد تتحول إلى عوامل ضغط ممتدة إذا طال أمد التصعيد أو دخلت أطراف جديدة على خط المواجهة ومن هنا، أؤكد على أهمية أن تتحرك الحكومة المصرية بسرعة، ليس فقط لتخفيف المخاطر، بل لاستثمار الفرص.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store