logo
ماسك يحذف منشوراً ادّعى فيه أن اسم ترامب وارد في "ملفات إبستين"

ماسك يحذف منشوراً ادّعى فيه أن اسم ترامب وارد في "ملفات إبستين"

الأخبار كندامنذ 7 ساعات

قال ترامب في تصريح لصحافيين "أتمنى له الخير"، ليرد ماسك في منشور على إكس "وأنا كذلك".
حذف رجل الأعمال إيلون ماسك منشوراً كان أشار فيه إلى ورود اسم الرئيس دونالد ترامب في ملفات جيفري إبستين، المتموّل المتّهم باستغلال قاصرات جنسياً، وذلك خلال سجال حاد بين مالك منصة إكس وسيّد البيت الأبيض.
الخميس ادّعى ماسك الذي غادر للتو منصبه على رأس هيئة الكفاءة الحكومية، أن اسم ترامب يرد في ملفات حكومية غير منشورة على صلة بقضية إبستين الذي انتحر في سجنه في العام 2019 قبل محاكمته.
وأقرّت إدارة ترامب بأنها تجري مراجعة لعشرات آلاف الوثائق والفيديوهات ومواد التحقيق، فيما قالت حركة "ماغا" نسبة إلى شعار ترامب "لنجعل أميركا عظيمة من جديد"، إن المستندات ستكشف ضلوع شخصيات عامة في جرائم إبستين.
ورد اسم ترامب في مجموعة من الاستجوابات والبيانات المرتبطة بإبستين كشف عنها قاضٍ في نيويورك في أوائل العام 2024. ولم يُوجه للرئيس أي اتهام في القضية.
وكان جاء في منشور لماسك على منصته إكس "حان الوقت لإلقاء القنبلة الكبرى: (اسم ترامب) يرد في ملفات إبستين" وذلك في خضم سجال حاد بينه وبين الرئيس الجمهوري على خلفية مشروع قانون الميزانية.
وتابع: "هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشر" الملفات.
ولم يوضح ماسك ما هي بالتحديد الملفات التي يشير إليها، وكتب في منشور لاحق "احفظوا هذا المنشور للمستقبل. الحقيقة ستظهر".
لكن صباح السبت بدا أنه حذف المنشورين.
يدعي مناصرون لترامب في حركة "ماغا" أن مسؤولين حكوميين وجهات أخرى أدوا دورا في التستر على ضلوع شركاء لإبستين في جرائمه.
وهم يتّهمون في ذلك ديموقراطيين ومشاهير هوليوود، وليس ترامب شخصيا.
ولم يؤكد أي مصدر رسمي ورود اسم الرئيس في أي من المواد غير المنشورة.
ترامب كانت تربطه معرفة بإبستين وكان يلتقيه، لكنه نفى تمضية أوقات في جزيرة "ليتل سانت جيمس" في أرخبيل جزر العذراء (فيرجن آيلاندز) الأميركي حيث يقول مدّعون إن إبستين كان يرتكب جرائم استغلال قاصرات جنسياً.
في أوائل الألفية الثالثة، وصف ترامب إبستين الذي كان جاره في فلوريدا ونيويورك بأنه "رجل رائع".
وتابع "رفقته ممتعة جداً. ويقال إنه يحب النساء الجميلات بقدر ما أحب، والعديد منهن أصغر سناً".
في الأسبوع الماضي أقام ترامب حفلا وداعيا لماسك في البيت الأبيض تقديراً لجهود بذلها على رأس هيئة الكفاءة الحكومية التي غادرها من أجل التفرغ لإدارة شركاته.
وتدهورت العلاقات بعيد ذلك على خلفية انتقاد ماسك مشروع قانون الميزانية الذي يصفه الرئيس الأميركي بأنه "كبير وجميل"، في حين يعتبره ماسك "رجساً يثير الاشمئزاز".
ورد ترامب بتوجيه انتقادات حادة خلال مؤتمر صحافي في المكتب البيضوي.
لكن مذّك يبدو أن الرجلين قررا احتواء التصعيد، إذ قال ترامب في تصريح لصحافيين "أتمنى له الخير"، ليرد ماسك في منشور على إكس "وأنا كذلك".
المصدر: "أ ف ب"

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب ينشر الحرس الوطني مع استمرار الاحتجاجات في لوس أنجلوس ضد عناصر الهجرة
ترامب ينشر الحرس الوطني مع استمرار الاحتجاجات في لوس أنجلوس ضد عناصر الهجرة

الأخبار كندا

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأخبار كندا

ترامب ينشر الحرس الوطني مع استمرار الاحتجاجات في لوس أنجلوس ضد عناصر الهجرة

أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم السبت، عن نشر 2000 جندي من الحرس الوطني، في وقتٍ تواجه فيه عناصر أمنية اتحادية في لوس أنجلوس مئات المتظاهرين لليوم الثاني على التوالي، احتجاجاً على مداهمات شنّها عناصر الهجرة. وقال وزير الدفاع، بيت هيغسِث، إن وزارة الدفاع 'مستعدة لتحريك قوات عسكرية نظامية إذا استمر العنف' في لوس أنجلوس، مشيراً إلى أن قوات مشاة البحرية في قاعدة 'كامب بندلتون' المجاورة في حالة 'تأهب قصوى'. وقد واجهت قوات الأمن الفدرالية يوم السبت متظاهرين في منطقة باراماونت بجنوب شرق لوس أنجلوس، حيث رفع بعضهم أعلام المكسيك. كما شارك نحو 60 شخصاً في تظاهرة مسائية وسط المدينة، رددوا خلالها هتافات مناهضة لعناصر الهجرة، من بينها: 'ICE خارج لوس أنجلوس!' وأعلن البيت الأبيض أن ترامب وقّع مذكرة رئاسية تقضي بنشر الحرس الوطني 'لمعالجة حالة الفوضى التي تُركت لتتفاقم'. وقال القيّم على ملف الحدود في الإدارة الأميركية، توم هومان، لشبكة 'فوكس نيوز'، إن قوات الحرس الوطني ستُنتشر في لوس أنجلوس بدءاً من السبت. من جهته، وصف حاكم كاليفورنيا، غافن نيوسوم، القرار بأنه 'تصعيدي عن عمد'، وكتب على منصة 'إكس': 'ترامب لا ينشر الحرس الوطني بسبب نقص في عدد عناصر الأمن، بل لأنه يريد استعراضاً'، مضيفاً: 'لا تمنحوهم هذا الاستعراض. لا تستخدموا العنف أبداً. عبّروا عن رأيكم بسلمية'. أما ترامب، فكتب على منصته 'تروث سوشال': 'إذا كان نيوسوم وعمدة لوس أنجلوس، كارين باس، غير قادرين على أداء مهامهم، فإن الحكومة الفدرالية ستتدخل وتحلّ المشكلة، من أعمال شغب ونهب، كما يجب أن تُحلّ!!!' وقد سلّطت هذه الاحتجاجات الضوء على التوتر القائم بين لوس أنجلوس ذات القيادة الديمقراطية — حيث تشير بيانات الإحصاء إلى أن نسبة كبيرة من سكانها هم من أصول لاتينية أو من المهاجرين — وإدارة ترامب الجمهورية، التي جعلت من تشديد إجراءات الهجرة حجر أساس لولايته الثانية. وكتب نائب الرئيس، جي دي فانس، على 'إكس': 'مثيرو الشغب الذين يحملون أعلاماً أجنبية يهاجمون عناصر تنفيذ قوانين الهجرة، في وقتٍ يرى فيه نصف القيادة السياسية في أميركا أن حماية الحدود أمرٌ شرير'. أما كبير مستشاري البيت الأبيض، ستيفن ميلر، المعروف بتشدده في ملف الهجرة، فوصف الاحتجاجات بأنها 'تمرد عنيف'. ورغم التوتر المتصاعد، أكد مسؤولان أميركيان لوكالة 'رويترز' — بشرط عدم الكشف عن هويتهما — أن الإدارة لم تلجأ بعد إلى تفعيل 'قانون التمرد' الصادر عام 1807، والذي يجيز للرئيس استخدام الجيش لفرض النظام أو قمع الاضطرابات المدنية. وأوضح أحد المسؤولين أن نشر الحرس الوطني يمكن أن يتم خلال 24 ساعة في بعض الحالات، وأن الجيش يعمل على تأمين القوات المطلوبة. وكان آخر استخدام لهذا القانون خلال أحداث الشغب في لوس أنجلوس عام 1992، بناءً على طلب من حاكم الولاية حينها. وأظهرت مشاهد فيديو من احتجاج باراماونت عشرات العناصر الأمنيين بالزي العسكري الأخضر وهم يرتدون أقنعة واقية من الغاز، مصطفين على طريق تنتشر فيه عربات تسوق مقلوبة، بينما تنفجر عبوات غاز مسيل للدموع حولهم. وقال شهود لوكالة 'رويترز' إن السلطات بدأت في توقيف بعض المتظاهرين، لكن لم تصدر أي بيانات رسمية حول عدد المعتقلين. وقال المتظاهر رون غوشيز (44 عاماً): 'الآن باتوا يعرفون أنهم لا يستطيعون الذهاب إلى أي مكان في هذا البلد حيث يوجد شعبنا، ومحاولة اختطاف عمالنا وأهلنا — لا يمكنهم فعل ذلك دون مقاومة منظمة وشرسة'. وكانت أولى التظاهرات قد انطلقت مساء الجمعة، بعد قيام عناصر من وكالة الهجرة والجمارك (ICE) بعمليات دهم واعتقالت شملت 44 شخصاً على الأقل، بتهم تتعلق بانتهاك قوانين الهجرة. وقالت وزارة الأمن الداخلي إن نحو '1000 مثير شغب' شاركوا في احتجاجات الجمعة، إلا أن 'رويترز' لم تتمكن من التحقق من هذه الرواية. وعبّرت أنجيليكا سالاس، مديرة منظمة 'شيرلا' المعنية بحقوق المهاجرين، عن قلقها لعدم تمكّن المحامين من الوصول إلى المعتقلين، ووصفت الأمر بأنه 'مقلق للغاية'. حملة ترامب ضد الهجرة وقد تعهّد ترامب بترحيل أعداد قياسية من الأشخاص المقيمين بشكل غير قانوني في البلاد، وإغلاق الحدود مع المكسيك، مع تحديد هدف لوكالة ICE يتمثل في تنفيذ 3000 عملية توقيف يومياً. لكن هذه الحملة الواسعة شملت أيضاً أشخاصاً لديهم إقامة قانونية، بمن فيهم من يحملون الإقامة الدائمة، مما دفع إلى رفع دعاوى قضائية. ولم تُجب أي من وكالة ICE أو وزارة الأمن الداخلي أو شرطة لوس أنجلوس على طلبات التعليق بشأن الاحتجاجات أو المداهمات التي يُعتقد أنها وقعت يوم السبت. وأظهرت لقطات إخبارية، الجمعة، مركبات غير مميزة تشبه عربات عسكرية وشاحنات صغيرة تقلّ عناصر اتحاديين بالزي الرسمي، وهي تجوب شوارع لوس أنجلوس كجزء من العملية الأمنية. وذكرت سالاس أن المداهمات شملت محيط متاجر 'هوم ديبو'، حيث تم توقيف باعة جوالين وعمال يوميين، بالإضافة إلى مصنع ملابس ومستودع. وأدانت عمدة لوس أنجلوس، كارين باس، هذه العمليات، وقالت في بيان: 'أنا غاضبة بشدة مما حدث. هذه الأساليب تنشر الرعب في مجتمعاتنا وتخرق أبسط مبادئ الأمان في مدينتنا. لن نقف مكتوفي الأيدي أمام هذا' المصدر: "رويترز"

ماسك يحذف منشوراً ادّعى فيه أن اسم ترامب وارد في "ملفات إبستين"
ماسك يحذف منشوراً ادّعى فيه أن اسم ترامب وارد في "ملفات إبستين"

الأخبار كندا

timeمنذ 7 ساعات

  • الأخبار كندا

ماسك يحذف منشوراً ادّعى فيه أن اسم ترامب وارد في "ملفات إبستين"

قال ترامب في تصريح لصحافيين "أتمنى له الخير"، ليرد ماسك في منشور على إكس "وأنا كذلك". حذف رجل الأعمال إيلون ماسك منشوراً كان أشار فيه إلى ورود اسم الرئيس دونالد ترامب في ملفات جيفري إبستين، المتموّل المتّهم باستغلال قاصرات جنسياً، وذلك خلال سجال حاد بين مالك منصة إكس وسيّد البيت الأبيض. الخميس ادّعى ماسك الذي غادر للتو منصبه على رأس هيئة الكفاءة الحكومية، أن اسم ترامب يرد في ملفات حكومية غير منشورة على صلة بقضية إبستين الذي انتحر في سجنه في العام 2019 قبل محاكمته. وأقرّت إدارة ترامب بأنها تجري مراجعة لعشرات آلاف الوثائق والفيديوهات ومواد التحقيق، فيما قالت حركة "ماغا" نسبة إلى شعار ترامب "لنجعل أميركا عظيمة من جديد"، إن المستندات ستكشف ضلوع شخصيات عامة في جرائم إبستين. ورد اسم ترامب في مجموعة من الاستجوابات والبيانات المرتبطة بإبستين كشف عنها قاضٍ في نيويورك في أوائل العام 2024. ولم يُوجه للرئيس أي اتهام في القضية. وكان جاء في منشور لماسك على منصته إكس "حان الوقت لإلقاء القنبلة الكبرى: (اسم ترامب) يرد في ملفات إبستين" وذلك في خضم سجال حاد بينه وبين الرئيس الجمهوري على خلفية مشروع قانون الميزانية. وتابع: "هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشر" الملفات. ولم يوضح ماسك ما هي بالتحديد الملفات التي يشير إليها، وكتب في منشور لاحق "احفظوا هذا المنشور للمستقبل. الحقيقة ستظهر". لكن صباح السبت بدا أنه حذف المنشورين. يدعي مناصرون لترامب في حركة "ماغا" أن مسؤولين حكوميين وجهات أخرى أدوا دورا في التستر على ضلوع شركاء لإبستين في جرائمه. وهم يتّهمون في ذلك ديموقراطيين ومشاهير هوليوود، وليس ترامب شخصيا. ولم يؤكد أي مصدر رسمي ورود اسم الرئيس في أي من المواد غير المنشورة. ترامب كانت تربطه معرفة بإبستين وكان يلتقيه، لكنه نفى تمضية أوقات في جزيرة "ليتل سانت جيمس" في أرخبيل جزر العذراء (فيرجن آيلاندز) الأميركي حيث يقول مدّعون إن إبستين كان يرتكب جرائم استغلال قاصرات جنسياً. في أوائل الألفية الثالثة، وصف ترامب إبستين الذي كان جاره في فلوريدا ونيويورك بأنه "رجل رائع". وتابع "رفقته ممتعة جداً. ويقال إنه يحب النساء الجميلات بقدر ما أحب، والعديد منهن أصغر سناً". في الأسبوع الماضي أقام ترامب حفلا وداعيا لماسك في البيت الأبيض تقديراً لجهود بذلها على رأس هيئة الكفاءة الحكومية التي غادرها من أجل التفرغ لإدارة شركاته. وتدهورت العلاقات بعيد ذلك على خلفية انتقاد ماسك مشروع قانون الميزانية الذي يصفه الرئيس الأميركي بأنه "كبير وجميل"، في حين يعتبره ماسك "رجساً يثير الاشمئزاز". ورد ترامب بتوجيه انتقادات حادة خلال مؤتمر صحافي في المكتب البيضوي. لكن مذّك يبدو أن الرجلين قررا احتواء التصعيد، إذ قال ترامب في تصريح لصحافيين "أتمنى له الخير"، ليرد ماسك في منشور على إكس "وأنا كذلك". المصدر: "أ ف ب"

يمينيون متطرفون يطالبون بتعويض لإدانتهم في الهجوم على الكابيتول
يمينيون متطرفون يطالبون بتعويض لإدانتهم في الهجوم على الكابيتول

الأخبار كندا

timeمنذ 13 ساعات

  • الأخبار كندا

يمينيون متطرفون يطالبون بتعويض لإدانتهم في الهجوم على الكابيتول

تعويض قدره 100 مليون دولار طالب خمسة أعضاء في جماعة أميركية من اليمين المتطرف عفا عنهم دونالد ترامب بعد إدانتهم لدورهم في الهجوم على مبنى الكابيتول في واشنطن، بتعويض قدره 100 مليون دولار من وزارة العدل. في شكواهم المدنية التي قدمت الجمعة أمام محكمة اتحادية في فلوريدا، يزعم أعضاء جماعة "براود بويز" أنهم كانوا ضحية "الاضطهاد بدوافع سياسية" لمعاقبة أنصار الجمهوري دونالد ترامب الذي كان آنذاك في نهاية ولايته الأولى. وبينهم إنريكي تاريو الذي حُكم عليه بالسجن 22 عاما، وهي أشد عقوبة صدرت في إطار هجوم السادس من كانون الثاني/يناير 2021، عندما اقتحم المئات من أنصار ترامب بعد اتهامات بلا دليل بتزوير الانتخابات، المبنى لمنع التصديق على فوز الديموقراطي جو بايدن. وأصيب أكثر من 140 من عناصر الشرطة واوقف نحو 1600 شخص وُجهت إليهم اتهامات ودين أكثر من 1270 منهم. ترامب (أ ف ب) في اليوم الأول من ولايته الثانية في 20 كانون الثاني، أصدر ترامب عفوا عنهم أو خفف أحكامهم إلى فترة السجن التي قضوها. وقال الخمسة إن إدارة جو بايدن والمدعين المسؤولين عن الملف "استغلوا بشكل معيب ومسيء النظام القضائي الأميركي والدستور لمعاقبة وقمع حلفاء ترامب السياسيين". الشهر الماضي قررت الإدارة الجمهورية دفع خمسة ملايين دولار لعائلة امرأة قتلها عنصر شرطة بالرصاص خلال الهجوم على الكابيتول. وكان يفترض أن يرفع الملف إلى القضاء لكن وزارة العدل تراجعت عن ذلك بعد فوز ترامب بالرئاسة العام الماضي وقررت التوصل إلى تسوية خارج المحاكم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store