logo
بمرافقة بحرية إسرائيلية.. "مادلين" تصل ميناء أشدود.. والنشطاء إلى الترحيل

بمرافقة بحرية إسرائيلية.. "مادلين" تصل ميناء أشدود.. والنشطاء إلى الترحيل

صحيفة سبقمنذ 6 ساعات

وصلت السفينة "مادلين" مساء أمس الإثنين إلى ميناء أشدود الإسرائيلي، بعد أن اعترضتها قوات البحرية الإسرائيلية في وقتٍ مبكر من اليوم نفسه، أثناء محاولتها الوصول إلى قطاع غزة وهي تحمل مساعدات إنسانية وعلى متنها 12 ناشطًا مؤيدين للقضية الفلسطينية.
دخلت السفينة إلى الميناء في تمام الساعة 20:45 بالتوقيت المحلي (17:45 بتوقيت غرينتش)، بمرافقة سفينتين تابعتين للبحرية الإسرائيلية. ومن المقرر، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين، نقل جميع الركاب إلى مركز احتجاز تمهيدًا لترحيلهم من إسرائيل.
وكانت الناشطة البيئية السويدية غريتا تونبرغ من بين النشطاء على متن السفينة، إلى جانب متضامنين من جنسيات مختلفة شملت فرنسا، ألمانيا، البرازيل، تركيا، إسبانيا، السويد، وهولندا.
وبحسب العربية نت، أبحر النشطاء من إيطاليا في الأول من يونيو (حزيران) بهدف كسر الحصار المفروض على غزة منذ قرابة 20 شهرًا، حيث تعاني المنطقة أوضاعًا إنسانية متفاقمة بفعل استمرار الحرب.
وفي طريقها، توقفت السفينة في مصر، كما قامت يوم الخميس بإنقاذ أربعة مهاجرين قفزوا من سفينة أخرى هربًا من خفر السواحل الليبي.
ورغم التحذيرات الإسرائيلية، اقتربت "مادلين" من غزة، مما دفع الجيش الإسرائيلي إلى اعتراضها خلال الليل، وفق بيان صادر عن "تحالف أسطول الحرية" المنظّم للرحلة، والذي قال: "الجيش الإسرائيلي صعد على متن السفينة واختطف طاقمها، وقد تم اعتراضها في المياه الدولية"، واصفًا الحادث بأنه "انتهاك للقانون الدولي".
من جهتها، لم توضح إسرائيل موقع اعتراض السفينة، في وقت تتصاعد فيه الانتقادات الحقوقية إزاء تشديد الحصار البحري على غزة ومنع وصول الإغاثات الدولية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زعيم إسرائيلي معارض يدعو لإنهاء الحرب ويقول إن الحكومة لا تمثل الشعب
زعيم إسرائيلي معارض يدعو لإنهاء الحرب ويقول إن الحكومة لا تمثل الشعب

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

زعيم إسرائيلي معارض يدعو لإنهاء الحرب ويقول إن الحكومة لا تمثل الشعب

دعا أحد زعماء المعارضة الإسرائيلية يائير غولان، اليوم الاثنين، إلى وقف الحرب في غزة، وقال إن حكومة بنيامين نتنياهو لم تعد تمثل غالبية الإسرائيليين. ووفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، قال غولان، رئيس حزب الديمقراطيين ونائب رئيس أركان الجيش السابق، قبل أيام من تصويت في البرلمان تأمل المعارضة أن يؤدي إلى انتخابات عامة: «اليوم، حكومة إسرائيل لا تمثل الغالبية العظمى من الإسرائيليين». وأضاف للصحافيين أن إسرائيل «يجب أن تنهي الحرب في أسرع وقت ممكن» بعد أكثر من 20 شهراً من اندلاعها إثر هجوم حركة «حماس» في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 في جنوب إسرائيل. حزب غولان الذي يجمع فصائل يسارية يشغل فقط أربعة مقاعد من أصل 120 في الكنيست. لكن يمكن للأحزاب الصغيرة أن تؤدي دوراً في تشكيل تحالفات لتحقيق الأغلبية. وأضاف غولان أن الحكومة الحالية، وهي من أكثر الحكومات يمينية في تاريخ إسرائيل، تمثل تهديداً للديمقراطية. وقال إنه يمثل أولئك «الذين يريدون إنقاذ الديمقراطية الإسرائيلية... من مستقبل فاسد... ومن الرؤية القومية والمتطرفة التي يحملها فصيل صغير جداً في المجتمع الإسرائيلي». وأضاف أن «الغالبية العظمى تريد الحفاظ على إسرائيل كموطن للشعب اليهودي وفي نفس الوقت دولة حرة ومتساوية وديمقراطية». وقال إن الغالبية العظمى من الإسرائيليين يريدون إنهاء الحرب في غزة فوراً، وإعادة جميع الرهائن المحتجزين في صفقة تبادل واحدة. وقال غولان: «أعتقد أننا يمكن أن نصل إلى صفقة تبادل رهائن في غضون أيام... أعتقد أنه بإنهاء الحرب وتحرير الرهائن، سنتمكن من بناء بديل لـ(حماس) داخل قطاع غزة». وتعرض غولان لموجة انتقادات مؤخراً لقوله إن «دولة عاقلة... لا تقتل الأطفال كهواية». وقال، الاثنين أيضاً، إن معظم الإسرائيليين يؤيدون إلزام اليهود المتشددين (الحريديم) بالتجنيد، وهو موضوع سبب توتراً بين نتنياهو والأحزاب المتطرفة في حكومته، مع تهديد نواب بإسقاطه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق هذا الأسبوع. وتسعى بعض أحزاب المعارضة إلى إدراج مشروع قانون لحل الكنيست في جدول أعمال الجلسة العامة، الأربعاء، أملاً في استثمار غضب الحريديم. وقال غولان: «الغالبية العظمى تريد انتخابات جديدة في أسرع وقت ممكن».

احتفاء مصري بسائق ضحى بنفسه لمنع «انفجار كبير»
احتفاء مصري بسائق ضحى بنفسه لمنع «انفجار كبير»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

احتفاء مصري بسائق ضحى بنفسه لمنع «انفجار كبير»

كرمت مصر رسمياً سائقاً ضحى بحياته لمنع انفجار كبير، بعدما، أبعد شاحنة وقود مشتعلة عن «محطة بنزين»، مما جنب المنطقة «كارثة» محققة. وعقب انفجار «تانك» سيارة نقل وقود داخل محطة «بنزين» بمدينة العاشر من رمضان بمحافظة الشرقية (شرق القاهرة) ووسط رعب الموجودين وسيناريوهات امتداد النيران إلى خزانات البنزين بالمحطة ثم إلى المناطق المحيطة، قام السائق المصري، خالد شوقي، في مشهد بطولي بالقفز إلى مقعد السائق، وانطلق بالشاحنة المشتعلة إلى خارج المحطة لتجنب الكارثة، ووفق وسائل إعلام محلية، أصيب شوقي (الذي يعيش في قرية بني عبيد بمحافظة الدقهلية) بحروق بالغة عقب نجاحه في إبعاد الشاحنة، ونقل إلى مستشفى محلي ثم إلى مستشفى «أهل مصر» للحروق، لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة متأثراً بجروحه. وفي أجواء احتفاء شعبي ورسمي، وصف رئيس الوزراء المصري، الدكتور مصطفى مدبولي، السائق في نعي رسمي بـ«البطل»، وهو الوصف الذي استخدمته جميع البيانات الرسمية المصرية، وقال مدبولي في إفادة رسمية، مساء الأحد، إن «البطل خالد محمد شوقي، الذي وافته المنية متأثراً بإصابته، قدم نموذجاً للبطولة والتضحية، حين افتدى بروحه المواطنين، في حادث احتراق سيارة إمداد بالبنزين في منطقة العاشر من رمضان»، مؤكداً «تقدير الحكومة، بل والشعب المصري بوجه عام، لهذه النماذج المضيئة فى المجتمع، وحرصها على إعلاء مكانتها، لتكون قدوة للآخرين». ووفق مجلس الوزراء المصري، قرر رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، المهندس علاء عبداللاه، إطلاق اسم السائق خالد شوقي على أحد شوارع المدينة، «تخليداً لذكراه وتكريماً لموقفه البطولي الذي عبّر عن أسمى معاني الشجاعة والإخلاص في العمل». وأكد المفتي المصري، الدكتور نظير محمد عياد، في نعيه للسائق، أن «ما فعله هذا الشاب النبيل ليس مجرد موقف عابر، بل شهادةٌ ناطقة بأصالة المعدن، وطيب الأصل»، وقال المفتي المصري في إفادة رسمية، مساء الأحد، إن السائق «أبى أن يقف موقف المتفرج أمام الخطر، فهبّ بجسده ليُطفئ ناراً كانت ستلتهم أرواحاً، ويمنع كارثة كانت وشيكة الوقوع». ينعى الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري - وزير الأوقاف، البطل خالد محمد شوقي، الذي توفي متأثراً بإصابته بعد أن هبّ لإنقاذ منطقة بأسرها من كارثة محققة في مدينة العاشر من رمضان؛ بأن سارع إلى إبعاد سيارة إمداد بالوقود إثر اشتعالها، فافتدى بجسمه وروحه أهل المنطقة، وزملاءه، والمكان بأكمله. — Usama Alazhary أسامة الأزهري (@Usamaalazhary_) June 8, 2025 كما نعى وزير الأوقاف المصري الدكتور أسامة الأزهري، السائق، وكتب عبر حسابه على منصة «إكس»: «أنعى البطل خالد محمد شوقي، الذي توفي متأثراً بإصابته بعد أن هبّ لإنقاذ منطقة بأسرها من كارثة محققة، بأن سارع إلى إبعاد سيارة إمداد بالوقود إثر اشتعالها، فافتدى بجسمه وروحه أهل المنطقة، وزملاءه، والمكان بأكمله». وعكست مواقع التواصل الاجتماعي حالة الاحتفاء الشعبي بالسائق المصري، الذي عدّه متابعون رمزاً للبطولة والشهامة المصرية والتضحية. وعلق عضو مجلس النواب، الإعلامي مصطفى بكري بقوله: «التاريخ سوف يسجل العمل البطولي الذي قام به المواطن المصري خالد محمد شوقي، الذي أنقذ مدينة العاشر من كارثة محققة، نتيجة اشتعال عربة وقود البنزين. لقد خاطر وهرب بالسيارة بعيداً، وهو يعلم أنه سيدفع الثمن حياته». التاريخ سوف يسجل العمل البطولي الذي قام به المواطن المصري خالد محمد شوقي، والذي أنقذ مدينة العاشر من كارثه محققه، نتيجة إشتعال عربة وقود البنزين. لقد خاطر، وهرب بالسيارة بعيدا، وهو يعلم أنه سيدفع الثمن حياته، رحل في التاسع من يونيو متأثرا بما أصابه، أنقذ الآلاف من الموت... — مصطفى بكري (@BakryMP) June 9, 2025 ويرى خبراء الاجتماع أن الاحتفاء الرسمي والشعبي يعكس «عطشاً مجتمعياً» لفكرة «البطل الشعبي»، وما تعكسه من سلوكيات مصرية، وقالت أستاذة الاجتماع بجامعة عين شمس الدكتورة سامية خضر لـ«الشرق الأوسط» إن «الاحتفاء الشعبي تحديداً يعكس تطلع المجتمع لمفهوم البطل الشعبي الذي يعكس قيماً مصرية يظن الناس أنها أصبحت نادرة، مثل البطولة والشهامة والشجاعة»، وأكدت سامية خضر أن «المجتمع في حاجة إلى الترويج والاحتفاء بهذه السلوكيات البطولية لتشكل قدوة للشباب والأجيال الجديدة، وتعيد الثقة في القيم المصرية الأصيلة». وعقب توجيهات رئيس الحكومة المصرية، قررت وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة مايا مرسي، «صرف 100 ألف جنيه (الدولار يعادل 49.6 جنيه في البنوك المصرية) لزوجة وأولاد السائق بشكل عاجل، بالإضافة إلى التنسيق مع الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي لرصد معاش استثنائي لأسرة البطل تقديراً لتضحيته»، وأكدت مرسي في إفادة رسمية، أن «ما قدمه البطل والتضحية بنفسه يعد نموذجاً للبطولة، وجنب وقوع الكثير من الضحايا والدمار، وحافظ على العديد من الأرواح والممتلكات». تنعي وزارة البترول والثروة المعدنية وجميع العاملين بقطاع البترول ببالغ الحزن؛ البطل/ خالد محمد شوقي، الذي وافته المنية اليوم متأثراً بإصابته، بعد أن ضرب أروع أمثلة البطولة والتضحية والإيثار والحرص على حياة الآخرين. — Ministry of Petroleum & Mineral Resources - Egypt (@MOPEgypt) June 8, 2025 وفي رأي أستاذ الاجتماع السياسي الدكتور سعيد صادق، يمثل الاحتفاء الشعبي «دعوة إلى تكريم المزيد من الأبطال»، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «الاحتفاء الشعبي يعكس رغبة المجتمع في استعادة قيم الشهامة والبطولة، فالناس يبحثون دائماً عن (بطل شعبي) يشبههم»، وحسب صادق، فإن «السوشيال ميديا لعبت دوراً بارزاً في الترويج للواقعة، وهو ما أدى إلى تحرك الحكومة للاحتفاء الرسمي». وقرر وزير العمل، محمد جبران، «صرف مبلغ 200 ألف جنيه لأسرة السائق»، مؤكداً أنه يمثل «قدوة لمجتمعه، وضرب المثل في التضحية والفداء»، فيما أكدت وزارة البترول في بيان صحافي أن السائق «أظهر شجاعة نادرة وإخلاصاً فائقاً»، مؤكدة أن «تضحيته ستظل علامة مضيئة في سجل الشرف لرجال قطاع البترول المصري».

إيران: بنك الأهداف الإسرائيلية أصبح على طاولة قواتنا المسلحة
إيران: بنك الأهداف الإسرائيلية أصبح على طاولة قواتنا المسلحة

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

إيران: بنك الأهداف الإسرائيلية أصبح على طاولة قواتنا المسلحة

نقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء عن بيان لمجلس الأمن القومي القول إن بنك الأهداف الإسرائيلية أصبح على طاولة القوات المسلحة الإيرانية، بعد الحصول على كم هائل من الوثائق النووية الخاصة بتل أبيب. وأضاف المجلس أن الحصول على هذه الوثائق يتيح لطهران الرد الفوري على أي اعتداء إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية، باستهداف المنشآت النووية السرية الإسرائيلية. وشدد مجلس الأمن القومي الإيراني على أن طهران سترد بالمثل على أي عمل تخريبي ضد البنى التحتية الاقتصادية أو العسكرية الإيرانية "بشكل دقيق ومتناسق" مع نوع الاعتداء. وتعهد وزير الأمن الإيراني إسماعيل خطيب، الأحد، بنشر وثائق سرية إسرائيلية "قريباً تتعلق بمنشآت تل أبيب النووية حصلت عليها طهران، ونُقلت إلى داخل البلاد، واصفاً تلك الوثائق بـ"كنز استراتيجي" سيعزز من قدرات إيران الهجومية. وقال خطيب، إن "العملية التي مكّنت إيران من الحصول على الوثائق النووية الإسرائيلية كانت واسعة النطاق، معقدة وشاملة، وتمّ التخطيط لها بدقة عالية"، وفق ما أوردت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء. أضاف: "قمنا بتخطيط عملية معقدة متعددة الجوانب بدأت بالاختراق، ثم استقطاب المصادر، والوصول إلى المعلومات، ومن ثم توسيع نطاق الوصول. وأصبحنا اليوم أمام كنز استراتيجي بالغ الأهمية". وفي ردّه على سؤال بشأن ما إذا كانت الوثائق تقتصر على المجال النووي فقط، أو تشمل ملفات أخرى، أوضح أن "الوثائق تتضمن أيضاً معلومات عن علاقات إسرائيل مع أميركا وأوروبا ودول أخرى، إلى جانب معلومات استخباراتية تعزّز من قدراتنا الهجومية". وأضاف الوزير الإيراني: "كما أن محتوى الوثائق مهم، فإن طريقة نقلها لا تقل أهمية، وقد قمنا بحمايتها وتأمينها بشكل كامل. كما التزمنا الصمت الإعلامي حتى وصول الوثائق بأمان إلى داخل البلاد، فإننا كذلك لن نُفصح عن آليات النقل في الوقت الحالي، لكننا نؤكد أن الوثائق نفسها ستُنشر قريباً". "وثائق سرية" ونقل التلفزيون الإيراني، السبت، أن أجهزة الاستخبارات الإيرانية حصلت على معلومات ووثائق استراتيجية وحساسة تخص النظام الإسرائيلي، بما في ذلك آلاف الوثائق المتعلقة بالمنشآت النووية. وأفاد التلفزيون الإيراني، في تقرير نقلاً عن مصادر مطلعة بمنطقة غرب آسيا أن أجهزة الاستخبارات الإيرانية حصلت على معلومات ووثائق استراتيجية وحساسة تخص النظام الإسرائيلي، بما في ذلك آلاف الوثائق المتعلقة بالمشروعات والمنشآت النووية، وفق ما نقلت وكالة "مهر" الإيرانية. ووفقاً لتقرير التلفزيون الإيراني، فإنه على الرغم من أن عملية الحصول على الوثائق المذكورة قد نُفذت منذ مدة، إلا أن الحجم الهائل للوثائق وضرورة نقل الشحنة بأكملها بأمان إلى داخل البلاد كانا السبب في منع نشر الخبر حتى يتم التأكد من وصولها جميعاً إلى المواقع المحمية المقصودة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store