logo
"نور دبي" تطلق أول مخيم علاجي في أوزبكستان وتوسع نطاق خدماتها بآسيا الوسطى

"نور دبي" تطلق أول مخيم علاجي في أوزبكستان وتوسع نطاق خدماتها بآسيا الوسطى

البيان٢٨-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت مؤسسة "نور دبي الخيرية"، إحدى مبادرات "مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية"، عن محطة جديدة في مسيرتها الإنسانية بتوسيع نطاق خدماتها ليشمل منطقة آسيا الوسطى، وذلك من خلال تنفيذ أول مخيم علاجي متخصص في مكافحة العمى بجمهورية أوزبكستان.
وتأتي هذه الخطوة الرائدة بالتعاون الوثيق مع حكومة أوزبكستان، في خطوة تعد الأولى من نوعها بين الحكومة الأوزبكية ومؤسسة خيرية إماراتية في المجال الصحي.
واستهدف المخيم العلاجي الذي امتد من 25 مارس إلى 19 أبريل 2025، مناطق تفتقر للخدمات الصحية التخصصية في كل من العاصمة "طشقند" ومدينتي "سمرقند" و"بخارى"، ما أسهم في إيصال خدمات تشخيصية وجراحية وأدوية مجانية لأكثر من 850 مريضاً، وإجراء 280 عملية جراحية دقيقة في طب العيون، وذلك بالتعاون مع "المركز التخصصي الجمهوري لجراحات العيون الدقيقة" التابع لوزارة الصحة في أوزبكستان، والذي يوفر خدماته الصحية عبر 13 فرعا طبيا في الجمهورية، حيث من المتوقع أن يصل عدد المرضى المستفيدين من المخيم إلى 1,000 مريض بحلول شهر مايو 2025.
وقال سعادة عوض صغير الكتبي رئيس مجلس أمناء مؤسسة نور دبي، إن المبادرة تجسد رؤية دبي في بناء جسور التعاون الإنساني مع مختلف شعوب العالم، وترسيخ مكانة الدولة كحاضنة للخير والتنمية المستدامة، مشيداً بالتعاون المثمر مع الحكومة الأوزبكية لتمكين الفرق الطبية الإماراتية من تنفيذ الحملة وتخصيص الموارد اللازمة لإنجاحها.
وأكد أن مؤسسة نور دبي تسير برؤية واضحة في توسيع نشاطها إلى مناطق جديدة، من خلال مبادرات مستدامة تعكس التزام دولة الإمارات بتحقيق أهداف التنمية الصحية وتعزيز جودة الحياة، مشيرا إلى أن تنفيذ المخيمات العلاجية المجانية يمثل نموذجاً للتكامل بين الرؤية الإنسانية والعمل الطبي التخصصي.
وتقدم بالشكر والامتنان إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، على دعمه المتواصل لمؤسسة "نور دبي"، التي انطلقت بتوجيهات سموه عام 2008، واستطاعت منذ ذلك الحين إيصال خدماتها الصحية والوقائية إلى أكثر من 33 مليون مستفيد حول العالم.
وثمن الكتبي دعم الشيخة موزة بنت سهيل الخييلي، للمخيمات العلاجية التي انطلقت من الفلبين، وامتدت إلى أوزبكستان، استعداداً لتوسيع المبادرات نحو دول أخرى بمختلف قارات العالم.
وأشارت الدكتورة منال عمران تريم عضوة مجلس الأمناء والمدير التنفيذي لمؤسسة "نور دبي الخيرية"، إلى نجاح المخيم العلاجي الذي نظمته المؤسسة في جمهورية أوزبكستان، التي يصل عدد سكانها إلى 36.7 مليون نسمة، منهم 2.3 مليون في "طشقند"، و600 ألف بمدينة "سمرقند"، و300 ألف في "بخارى"، حيث تقدر نسبة الإصابة بالإعاقة البصرية لمن تبلغ أعمارهم 50 سنة فأكثر 5.6 %، والمياه البيضاء المسببة للعمى 0.6 % .
ولفتت إلى أن هذا المخيم يعد بداية لتنفيذ عدد من البرامج الصحية التي تستخدم التقنيات المتطورة لإيصال خدمات الرعاية الصحية لمحتاجيها في المناطق الريفية لتسهيل وصول المستفيدين لهذه الخدمات وبما يساهم في دعم أهداف التنمية المستدامة.
وأظهرت دراسة علمية استهدفت الأطفال في أوزبكستان، أن إعتام عدسة العين كان مسؤولا عن 35% من حالات العمى أو ضعف البصر الشديد، كما تصل نسبة الإعاقة البصرية لدى النساء إلى 58% من إجمالي إحصائيات الإعاقة البصرية، وذلك لصعوبة الوصول للخدمات العلاجية.
ووفقا لسجلات الوكالة الدولية لمكافحة العمى (IAPB) فإن عدد أطباء العيون المرخصين في أوزبكستان يصل إلى حوالي 300 طبيب، يتمركز المختصون منهم في العاصمة، في حين تعاني المناطق الريفية من نقص في أطباء جراحة العيون، كما تصل تكاليف العلاج لعمليات المياه البيضاء ما بين 800 - 900 دولار أمريكي للعين الواحدة، ما يشكل عبئا ماليا كبيرا على المرضى في المناطق الريفية من ذوي الدخل المنخفض.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعاون لدعم حملة «نبضات» لرعاية تشوهات القلب
تعاون لدعم حملة «نبضات» لرعاية تشوهات القلب

البيان

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

تعاون لدعم حملة «نبضات» لرعاية تشوهات القلب

أعلنت «دبي الصحية» توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي مع «مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية»، من خلال «مؤسسة الجليلة»، التي تقود مهمة العطاء ضمن نظامها الصحي، بهدف تعزيز التعاون لدعم حملة «نبضات»، التي تُعنى بتقديم الرعاية الطبية الشاملة للأشخاص الذين يعانون من تشوهات القلب الخلقية وأمراضه. وجرى توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات الدورة الـ21 من مؤتمر دبي العالمي للإغاثة والتنمية «ديهاد» 2025، الذي انعقد في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 29 أبريل حتى 1 مايو، وتهدف إلى الارتقاء بحياة المرضى من خلال توفير رعاية صحية وفق أعلى المعايير العالمية. وقّع مذكرة التفاهم الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لـ«مؤسسة الجليلة»، وصالح زاهر المزروعي، مدير عام مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية. وقال الدكتور عامر الزرعوني: «فخورون بالشراكة الاستراتيجية المستمرة مع «مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية»، يجسد هذا التعاون التزام المؤسستين بتعزيز العمل الإنساني وتوسيع مظلة الرعاية الصحية للفئات المستحقة». وأضاف: «من خلال دعم حملة «نبضات»، نواصل مساعينا لمنح الأمل في الشفاء للمرضى المصابين بتشوهات القلب الخلقية وأمراضه، عبر دعم البرامج الهادفة إلى توفير خدمات رعاية طبية متقدمة لهم، بما يرسخ مكانة دبي مركزاً رائداً للعمل الخيري والصحي المستدام». من جهته قال صالح زاهر المزروعي: «نستلهم من رؤية قيادتنا الرشيدة تسخير الموارد وبذل الجهود لضمان حصول المرضى من الفئات المستحقة على الرعاية الطبية المتكاملة. تعد مبادرة «نبضات» واحدة من المبادرات المهمة التي تعكس قيم الخير الراسخة في دولتنا، حيث تسهم في إنقاذ حياة الكثير من الأطفال والبالغين المصابين بعيوب خلقية في القلب، وتمنحهم فرصة لحياة ومستقبل أفضل. وانطلقت «نبضات» كمبادرة مجتمعية تهدف إلى توفير الرعاية الطبية للأطفال المصابين بتشوهات خلقية في القلب، وتوسعت لتشمل البالغين وكبار السن، الذين لم يتمكنوا من تلقي العلاج لعدم قدرتهم على تحمل تكاليفه، وتمكنت من تقديم أفضل خدمات الرعاية الصحية لهم من خلال الفرق الطبية المتخصصة». وأضاف المزروعي: «فخورون بتوقيعنا مذكرة التفاهم مع مؤسسة الجليلة، التي تهدف لتغطية تكاليف الحملات الطبية الإنسانية لمبادرة «نبضات»، التي تجسد رسالة مهنة الطب في أبهى صورها، وهي إنقاذ حياة المرضى دون النظر إلى قدرتهم على تحمل تكاليف العلاج، من خلال إجراء التدخلات الجراحية وتقديم الرعاية الطبية المتخصصة لهم وفق أعلى المعايير الطبية العالمية. كما تسهم مبادرة «نبضات» في ترسيخ قيم التكافل والتعاضد المجتمعي، وهي تعكس التزامنا الإنساني والمجتمعي، فمع كل مريض يحصل على المساعدة نتقدم خطوة نحو عالم أكثر إنسانية وتعاطفاً».

"دبي الصحية" تعزز شراكتها مع "مؤسسة محمد بن راشد للأعمال الخيرية والإنسانية" لدعم حملة "نبضات"
"دبي الصحية" تعزز شراكتها مع "مؤسسة محمد بن راشد للأعمال الخيرية والإنسانية" لدعم حملة "نبضات"

الإمارات اليوم

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

"دبي الصحية" تعزز شراكتها مع "مؤسسة محمد بن راشد للأعمال الخيرية والإنسانية" لدعم حملة "نبضات"

أعلنت "دبي الصحية" عن توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي مع "مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية"، من خلال "مؤسسة الجليلة"، التي تقود مهمة العطاء ضمن نظامها الصحي، بهدف تعزيز التعاون لدعم حملة "نبضات"، التي تُعنى بتقديم الرعاية الطبية الشاملة للأشخاص الذين يعانون من تشوهات القلب الخلقية وأمراضه. وجرى توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات الدورة الـ 21 من مؤتمر دبي العالمي للإغاثة والتنمية «ديهاد» 2025، الذي ينعقد في مركز دبي التجاري العالمي، خلال الفترة من 29 أبريل وحتى 1 مايو ، وتهدف إلى الارتقاء بحياة المرضى من خلال توفير رعاية صحية وفق أعلى المعايير العالمية. وقّع مذكرة التفاهم، الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لـ"مؤسسة الجليلة"، وصالح زاهر المزروعي، مدير عام مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية. وقال الدكتور عامر الزرعوني: " فخورون بالشراكة الاستراتيجية المستمرة مع "مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية"، يجسد هذا التعاون التزام المؤسستين بتعزيز العمل الإنساني وتوسيع مظلة الرعاية الصحية للفئات المستحقة. وأضاف: "من خلال دعم حملة "نبضات"، نواصل مساعينا لمنح الأمل في الشفاء للمرضى المصابين بتشوهات القلب الخلقية وأمراضه، عبر دعم البرامج الهادفة إلى توفير خدمات رعاية طبية متقدمة لهم، بما يرسخ مكانة دبي كمركز رائد للعمل الخيري والصحي المستدام". من جهته قال صالح زاهر المزروعي: "نستلهم من رؤية قيادتنا الرشيدة، تسخير الموارد وبذل الجهود، لضمان حصول المرضى من الفئات المستحقة على الرعاية الطبية المتكاملة، تعد مبادرة "نبضات" واحدة من المبادرات المهمة التي تعكس قيم الخير الراسخة في دولتنا، حيث تساهم في إنقاذ حياة الكثير من الأطفال والبالغين المصابين بعيوب خلقية في القلب وتمنحهم فرصة لحياة ومستقبل أفضل، وقد انطلقت "نبضات" كمبادرة مجتمعية تهدف إلى توفير الرعاية الطبية للأطفال المصابين بتشوهات خلقية في القلب، وتوسعت لتشمل البالغين وكبار السن، الذين لم يتمكنوا من تلقي العلاج لعدم قدرتهم على تحمل تكاليفه، وتمكنت من تقديم أفضل خدمات الرعاية الصحية لهم من خلال الفرق الطبية المتخصصة". وأضاف المزروعي: فخورون بتوقيعنا لمذكرة التفاهم مع مؤسسة الجليلة التي تهدف لتغطية تكاليف الحملات الطبية الإنسانية لمبادرة نبضات التي تجسد رسالة مهنة الطب في أبهى صورها، وهي إنقاذ حياة المرضى دون النظر إلى قدرتهم على تحمل تكاليف العلاج، من خلال إجراء التدخلات الجراحية وتقديم الرعاية الطبية المتخصصة لهم وفق أعلى المعايير الطبية العالمية، كما تسهم مبادرة "نبضات" في ترسيخ قيم التكافل والتعاضد المجتمعي، وهي تعكس التزامنا الإنساني والمجتمعي، فمع كل مريض يحصل على المساعدة نتقدم خطوة نحو عالم أكثر إنسانية وتعاطف". وأبان صالح المزروعي أن سياسة المؤسسة تجاه دعم مؤسسات المجتمع يأتي تعزيزاً لدورها في تحسين جودة الحياة ودعم تماسك وتكافل المجتمع وتوحيد الجهود للتنمية المجتمعية في إمارة دبي، وترسيخ التعاون بين أفراد المجتمع بهدف توفير الدعم اللازم للفئات المستهدفة والأكثر حاجة للدعم، كما يرسخ دور الإمارة الريادي في مأسسة العمل الإنساني. وحملة "نبضات" تٌعد إحدى المبادرات المجتمعية والإنسانية الرائدة التي تنفذها "مؤسسة الجليلة"، ذراع العطاء لـ"دبي الصحية"، وتمنح الأمل للفئات المستحقة لإجراء عمليات القسطرة والجراحات القلبية للأطفال والبالغين في كل من مستشفى دبي ومستشفى الجليلة للأطفال، وتقديم الرعاية الشاملة لهم.

شراكة بين "دبي الصحية" و"خيرية محمد بن راشد" لدعم حملة "نبضات"
شراكة بين "دبي الصحية" و"خيرية محمد بن راشد" لدعم حملة "نبضات"

البيان

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

شراكة بين "دبي الصحية" و"خيرية محمد بن راشد" لدعم حملة "نبضات"

وقعت "دبي الصحية" اتفاقية تعاون استراتيجي مع 'مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية' من خلال 'مؤسسة الجليلة' التي تقود مهمة العطاء ضمن نظامها الصحي لدعم حملة "نبضات"، التي تعنى بتقديم الرعاية الطبية الشاملة للأشخاص الذين يعانون من تشوهات القلب الخلقية وأمراضها. تهدف الاتفاقية - التي تم توقيعها على هامش فعاليات الدورة الـ 21 من مؤتمر دبي العالمي للإغاثة والتنمية "ديهاد 2025 " الذي أختتم أمس في مركز دبي التجاري العالمي ، إلى الارتقاء بحياة المرضى من خلال توفير رعاية صحية وفق أعلى المعايير العالمية. وقع الاتفاقية، الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لـ"مؤسسة الجليلة"، وصالح زاهر المزروعي، مدير عام مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية. وأكد الدكتور عامر الزرعوني أهمية الشراكة الاستراتيجية مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية والتي تجسد التزام المؤسستين بتعزيز العمل الإنساني وتوسيع مظلة الرعاية الصحية للفئات المستحقة، ومن خلال دعم حملة "نبضات"، تتواصل المساعي لمنح الأمل في الشفاء للمرضى المصابين بتشوهات القلب الخلقية وأمراضه عبر دعم البرامج الهادفة إلى توفير خدمات رعاية طبية متقدمة لهم، بما يرسخ مكانة دبي مركزا رائدا للعمل الخيري والصحي المستدام. من جهته أكد صالح زاهر المزروعي أن مبادرة نبضات تعد واحدة من المبادرات المهمة التي تعكس قيم الخير الراسخة في دولتنا وتسهم في إنقاذ حياة الكثير من الأطفال والبالغين المصابين بعيوب خلقية في القلب وتمنحهم فرصة لحياة ومستقبل أفضل . وأضاف أن "نبضات" انطلقت كمبادرة مجتمعية تهدف إلى توفير الرعاية الطبية للأطفال المصابين بتشوهات خلقية في القلب، وتوسعت لتشمل البالغين وكبار السن، الذين لم يتمكنوا من تلقي العلاج لعدم قدرتهم على تحمل تكاليفه، وتمكنت من تقديم أفضل خدمات الرعاية الصحية لهم من خلال الفرق الطبية المتخصصة. ولفت إلى أن الاتفاقية تهدف إلى تغطية تكاليف الحملات الطبية الإنسانية لمبادرة نبضات التي تجسد رسالة مهنة الطب في أبهى صورها وهي إنقاذ حياة المرضى دون النظر إلى قدرتهم على تحمل تكاليف العلاج، من خلال إجراء التدخلات الجراحية وتقديم الرعاية الطبية المتخصصة لهم وفق أعلى المعايير الطبية العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store