logo
أهمية الترمس المر في نظامك الغذائي

أهمية الترمس المر في نظامك الغذائي

الجمهورية١١-٠٢-٢٠٢٥

1-يحتوي الترمس المر على مضادات الأكسدة القوية مثل الفلافونويدات والفينولات. هذه المركبات تساعد في محاربة الجذور الحرة والتخلص من السموم في الجسم، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
2- يساعد في خفض مستويات الكولسترول الضار (LDL) والحفاظ على صحة الشرايين. هذا يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
3- يحتوي على مركبات طبيعية تساعد في تنظيم إنتاج الأنسولين وتحسين استجابة الخلايا له. هذا يجعله خيارًا ممتازًا لأولئك الذين يعانون من مرض السكر ي أو الإصابة بمقاومة الأنسولين.
4-حتوي على كميات كبيرة من البروتين النباتي، والذي يساعد في بناء وإصلاح الأنسجة في جميع أنحاء الجسم. كما أنه غني بالألياف التي تعزز الهضم السليم وتحافظ على صحة الأمعاء.
5-يمكن استخدامه بطرق متعددة، بما في ذلك إضافته إلى السلطات والحساء والأطباق النباتية. كما يمكن تحضير مشروبات ومستحضرات طبيعية باستخدام الترمس المر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقي من أمراض القلب.. 5 أطعمة تخفض الكوليسترول بشكل طبيعي
تقي من أمراض القلب.. 5 أطعمة تخفض الكوليسترول بشكل طبيعي

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • مصراوي

تقي من أمراض القلب.. 5 أطعمة تخفض الكوليسترول بشكل طبيعي

ليس من الصعب إدارة مستوى الكوليسترول لديك، خاصةً عند تناول الأطعمة المناسبة، حفنة من المكسرات والبذور تُخفّض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وتُعزز صحة قلبك. وبفضل محتواها الغني بالألياف والدهون الصحية غير المشبعة، تُضفي حتى كمية صغيرة منها قيمة غذائية عالية، هذه الأطعمة الصغيرة غنية بالعناصر الغذائية، ويسهل دمجها في نظامك الغذائي اليومي. إليك بعضًا من أفضل المكسرات والبذور لخفض مستويات الكوليسترول بشكل طبيعي، بحسب timesofindia. اللوز يُعدّ اللوز، بغناه بالفيتامينات ومضادات الأكسدة، مصدرًا غذائيًا قويًا يمكنه التخلص من الكوليسترول الضار وزيادة مستوى الكوليسترول الجيد، يتميز بانخفاض محتواه من الأحماض الدهنية المشبعة، وغنى محتواه بالأحماض الدهنية غير المشبعة، كما يحتوي على الألياف والفيتوستيرولات والبروتين النباتي، وهي جميعها عناصر غذائية تُحدث فرقًا كبيرًا في صحة قلبك، يساعد نقع اللوز على إطلاق العنان لقيمته الغذائية الحقيقية والتخلص من العناصر الغذائية الضارة. الجوز حفنة من الجوز لا تقتصر على مذاقها اللذيذ بين الوجبات، بل يمكنها أيضًا حماية قلبك من عوامل خطر عديدة، ووفقًا لدراسة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، فإن الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي - وهي مجموعة من الحالات التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية وداء السكري من النوع الثاني - والذين تناولوا الجوز، انخفضت لديهم مستويات الكوليسترول وتحسنت جودة نظامهم الغذائي بشكل عام. بفضل محتواه الفريد من مادة البوليفينول مقارنة ببعض المكسرات الأخرى، يعد الجوز من أكثر المكسرات فائدة لصحة القلب. البندق البندق غني بأحماض أوميجا 3 الدهنية ومضادات الأكسدة التي تحمي الجسم من الإجهاد التأكسدي الذي قد يرفع ضغط الدم. البندق غني بالمواد الكيميائية الفينولية، التي تُقلل الالتهابات والكوليسترول، وتدعم صحة القلب والأوعية الدموية، كما أنه قد يحمي من السرطان. الفول السوداني على الرغم من كونه من البقوليات، إلا أن الفول السوداني له تأثيرات مُخفِّضة للكوليسترول تُشبه تأثير المكسرات، فهو غني بالدهون الأحادية غير المشبعة، والتي ثَبُتَ أنها تُخفِّض الكوليسترول الضار (LDL) مع الحفاظ على الكوليسترول الجيد (HDL) أو زيادته. وجدت دراسة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن تضمين الفول السوداني في نظام غذائي مُعتدل الدهون يُخفِّض بشكل ملحوظ الكوليسترول الكلي والضار (LDL) لدى المشاركين. بذور عباد الشمس بذور دوار الشمس، المقرمشة، ذات النكهة الجوزية، خيار رائع لصحة القلب، غنية بالفيتوستيرولات، وهي مركبات نباتية تساعد على منع امتصاص الكوليسترول في الأمعاء. أظهرت الدراسات أن الأنظمة الغذائية الغنية بالفيتوستيرولات يمكن أن تخفض مستوى الكوليسترول الضار بنسبة تصل إلى 10%، كما أنها مصدر رائع لفيتامين هـ، وهو مضاد أكسدة قوي يحمي الأوعية الدموية من التلف والالتهابات. وتشير دراسة نُشرت في مجلة الكيمياء الزراعية والغذائية إلى أن بذور دوار الشمس من أغنى المصادر الغذائية للفيتوستيرولات. اقرأ أيضا: "هيدمر دماغك".. أضرار لن تتخيلها لـ تناول هذا المشروب الشهير تحميك من الإصابة بمرض الكبد الدهني.. أفضل 5 زيوت للطبخ ضيفة تفقد وعيها على الهواء.. لن تتوقع رد فعل المذيع (فيديو)

يمتص الجلوكوز.. مكون "ذهبي" داخل مطبخك قد يخفض السكر في الدم
يمتص الجلوكوز.. مكون "ذهبي" داخل مطبخك قد يخفض السكر في الدم

مصراوي

timeمنذ 4 ساعات

  • مصراوي

يمتص الجلوكوز.. مكون "ذهبي" داخل مطبخك قد يخفض السكر في الدم

غالبًا ما يرتبط داء السكري بالالتهابات المستمرة والإجهاد التأكسدي، يمكن لخصائص الكركمين المضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة أن تساعد في معالجة هذه المشكلات، لأنه لديه القدرة على تعزيز نشاط إنزيمات مضادات الأكسدة، ما يخفف الإجهاد التأكسدي بشكل أكبر في نماذج مرضى السكري الذين يعانون من ارتفاع سكر الدم. ووفقا لموقع "مايو كلينيك" قد يحسن الكركمين حساسية الأنسولين من خلال زيادة إنتاج البروتينات التي تمكن من امتصاص الجلوكوز في الخلايا، وقد يساعد في تقليل مقاومة الأنسولين، وهي سمة رئيسية لمرض السكري من النوع الثاني، كما يُمكنه تعزيز وظيفة خلايا بيتا، وهو أمر حيوي لإنتاج الأنسولين، ويعتقد أن تأثيرات الكركمين الخافضة للجلوكوز مرتبطة بقدرته على: تعزيز التعبير عن بروتينات نقل الجلوكوز (GLUT4، GLUT2، GLUT3). تنشيط AMPK، وهو إنزيم يشارك في عملية التمثيل الغذائي للجلوكوز. تقليل الالتهاب، والذي يمكن أن يؤدي إلى مقاومة الأنسولين. وبحسب موقع "هيلث لاين"، فإن الكركمين هو أكثر أنواع الكركمينويدات بحثًا، قد يساعد أيضًا في تحسين ضغط الدم، وحماية القلب، وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. ماذا تكشف الدراسات؟ قد يكون الكركمين، المكون النشط في الكركم، خيرَ صديقٍ لمرضى السكري، وفقًا لنتائج حديثة من المعاهد الوطنية للصحة، وقد أظهرت الدراسة أن الكركمين قادر على خفض مستويات السكر في الدم وتعزيز الصحة الأيضية، ما قد يقدم أداة فعّالة في إدارة مرض السكري. وتدعم أبحاثٌ أخرى هذا الادعاء، إذ تشير إلى أن الكركمين قادرٌ على تعزيز حساسية الأنسولين، ما يُساعد على تنظيم سكر الدم بفعالية أكبر، وقد كشفت دراساتٌ حديثة عن فوائد أخرى، مُشيرةً إلى أن الكركمين قد يمنع أو يُؤخر انتشار داء السكري من النوع الثاني ، وهو مرضٌ يُصيب الملايين حول العالم. ونُشرت نتائج مثيرة للاهتمام في عام 2019 ، والتي كشفت: "إن الجمع بين الميتفورمين والكركمين أدى إلى انخفاض مستويات خلل شحميات الدم ومستويات TBARS في الفئران المصابة بمرض السكري، وأشارت هذه النتائج إلى أن الكركمين مع الميتفورمين، قد يكون استراتيجية واعدة لمكافحة المضاعفات السكرية، وخاصة الأحداث القلبية الوعائية." وتعزز نتائج دراسة أجريت في ديسمبر 2024 مكانة الكركمين بشكل أكبر: "يظهر الجمع بين الميتفورمين والكركمين فعالية فائقة في تحسين مستويات الدهون [و] استقلاب الجلوكوز". عند استخدام الميتفورمين والكركمين معًا، يُشير الإجماع إلى تفاعل إيجابي، وجد الباحثون أن "الكركمين يُمارس تأثيرًا مضادًا للالتهابات بالتآزر مع الميتفورمين دون أي آثار جانبية محتملة "، وعكست دراسة نُشرت في مجلة فارماسيا آراءً مماثلة، حيث ذكرت أن "الكركمين يُضاهي الميتفورمين". وينبع هذا الاستنتاج من بحث ركّز على فعالية الكركمين في علاج متلازمة تكيس المبايض في نماذج الفئران، وقد كشفت دراسة أخرى جديرة بالملاحظة، والتي درست العلاقة بين ميكروبات الأمعاء ومرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD)، أن "كلا من الكركمين والميتفورمين لهما تأثير علاجي ضد مرض الكبد الدهني غير الكحولي، ويلعبان دورًا في تعديل ميكروبات الأمعاء". اكتسب الكركمين، المكون النشط في الكركم، اهتمامًا كبيرًا ليس فقط لكونه عنصرًا أساسيًا في المطبخ، بل أيضًا لفوائده الصحية المحتملة. وقد كان موضوعًا لأبحاثٍ حول قدرته على الوقاية من بعض أنواع السرطان وعلاجها. وتشير الأبحاث على الحيوانات إلى أن الكركمين قد يخفض مستويات السكر في الدم بشكل ملحوظ، وأشارت الدراسات إلى دوره المحتمل في تحسين تنظيم سكر الدم، خاصة لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة به أو المصابين بمرحلة ما قبل السكري أو داء السكري، على الرغم من أن نتائج الاختبارات على الحيوانات تبدو إيجابية.

تحذيرات متزايدة من أضرار مشروبات الطاقة على الأطفال والشباب
تحذيرات متزايدة من أضرار مشروبات الطاقة على الأطفال والشباب

الوفد

timeمنذ 14 ساعات

  • الوفد

تحذيرات متزايدة من أضرار مشروبات الطاقة على الأطفال والشباب

رغم الانتشار الكبير لمشروبات الطاقة والترويج الواسع لها باعتبارها خيارًا سريعًا وفعّالًا لتعزيز النشاط الجسدي والذهني، إلا أن العديد من خبراء الصحة يعبّرون عن قلقهم المتزايد حيال الأضرار الصحية المرتبطة باستهلاك هذه المشروبات، وخاصةً من قِبل الأطفال والمراهقين. مخاطر متصاعدة تحيط بالأطفال في تقرير مفصل نشرته مجلة "ميخور كون سالود" الإسبانية، حذّرت الكاتبة "آنا فيلاراسا" من الزيادة المستمرة في معدلات استهلاك مشروبات الطاقة، لا سيما بين الفئات العمرية الصغيرة، محذّرة من تداعياتها السلبية على الصحة العامة للأطفال. ما طبيعة مشروبات الطاقة؟ لا يوجد حتى الآن تعريف علمي دقيق لمشروبات الطاقة، غير أنها تُصنَّف من الناحية التنظيمية ضمن فئة "المشروبات المنعشة" غير الكحولية، وتتميز هذه المشروبات باحتوائها على مجموعة من المواد المنشطة، أبرزها: الكافيين، التورين، فيتامينات مجموعة "B"، ومكونات أخرى مثل الجنسنغ، الغوارانا، والكارنيتين. ورغم تسويقها كمشروبات تعزز من الأداء العقلي والجسدي، فإن الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية تمنع استخدام هذا النوع من الدعاية، كما سبق للبرلمان الأوروبي أن أعلن رفضه لتصنيفها ضمن قائمة المشروبات الصحية. التأثيرات الصحية لمشروبات الطاقة تشير الدراسات إلى أن مشروبات الطاقة قد تؤدي إلى تحفيز الجسم ورفع كفاءته البدنية في بعض الأحيان، إلا أن آثارها الجانبية قد تكون خطيرة، خاصة عند استهلاكها بانتظام أو من قبل الفئات الحساسة. ومن أبرز الأضرار المحتملة: مشكلات في القلب والسكتات القلبية توصلت دراسة أعدتها جمعية القلب الأمريكية إلى أن مشروبات الطاقة تؤثر بشكل مباشر على النشاط الكهربائي للقلب، وترفع من ضغط الدم، وهو ما يزيد احتمالية التعرض لأزمات قلبية أو احتشاء عضلة القلب. القلق، الأرق، وتشنجات العضلات نتيجة لاحتوائها على جرعات عالية من الكافيين، قد تصل إلى 200 ملليغرام في العبوة الواحدة، تسبب هذه المشروبات اضطرابات عصبية تختلف شدتها من شخص لآخر بحسب قابلية الجسم. السمنة، تسوس الأسنان، ومقاومة الأنسولين تحتوي معظم مشروبات الطاقة على كميات كبيرة من السكر، وغالبًا ما تتخطى العبوة الواحدة حاجز 60 غرامًا من السكر، وهي نسبة تفوق بكثير الحد الأقصى الموصى به يوميًا من قِبل منظمة الصحة العالمية، وخاصة للأطفال. أرقام مقلقة عن استهلاك الأطفال بحسب بيانات الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية التي صدرت في عام 2013، فإن 18% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و10 سنوات يستهلكون مشروبات الطاقة، بينما يتناول 16% من هؤلاء الأطفال كميات كبيرة تصل إلى أربعة لترات شهريًا. ويحذر المختصون من أن أجسام الأطفال، لصغر حجمها وعدم نضج وظائفها الأيضية، تجعلهم أكثر عرضة لتأثيرات الكافيين الضارة، مما يستدعي إجراءات تنظيمية فورية. توصيات وتحذيرات طبية صارمة يدعو أطباء الأطفال وخبراء التغذية إلى فرض رقابة صارمة على استهلاك مشروبات الطاقة، مع التأكيد على ضرورة الامتناع الكامل عن تقديمها للأطفال، وقد بدأت بعض الدول، مثل المملكة المتحدة، بالفعل في دراسة إمكانية فرض حظر على بيع مشروبات الطاقة لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا. ويُشبّه الخبراء منح طفل عبوة واحدة من مشروبات الطاقة كأن يُقدّم له ثلاثة أكواب من القهوة مضافًا إليها ما لا يقل عن 12 ملعقة من السكر، وهو ما يعتبر خطرًا جسيمًا على صحته الجسدية والعصبية على المدى القريب والبعيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store