
واشنطن بوست: الإدارة الأمريكية تخطط لتقليص نحو 1200 وظيفة في "CIA"
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
واشنطن بوست: الإدارة الأمريكية تخطط لتقليص نحو 1200 وظيفة في "CIA" - بلد نيوز, اليوم السبت 3 مايو 2025 01:56 مساءً
مباشر: كشفت مصادر مطلعة لصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تخطط لتقليص عدد كبير من موظفي وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) وهيئات استخباراتية أمريكية أخرى.
وقال مصدر مطلع رفض الكشف عن هويته، حسبما أوردت الصحيفة، إن الإدارة الأمريكية أبلغت المشرعين في الكونجرس بأنها تعتزم تقليص القوى العاملة في (سي آي إيه) بنحو 1200 فرد على مدار عدة سنوات إلى جانب خفض آلاف الوظائف في هيئات استخباراتية أخرى، من بينها وكالة الأمن القومي الأمريكية، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم السبت.
وقال متحدث باسم وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في بيان إن مدير الوكالة، جون راتكليف، تحرك بسرعة لضمان التزام موظفي وكالة الاستخبارات المركزية بأولويات الأمن القومي التي حددتها الحكومة .
وأشارت الصحيفة، إلى أن (سي آي إيه) لا تكشف علنًا عن حجم قوتها العاملة، لكن يُعتقد أنها تبلغ حوالي 22 ألف فرد، ومن غير الواضح ما أجزاء الوكالة التي ستكون الأكثر تضررا.
وذكرت، أن قرار تخفيض عدد الموظفين بنحو 1200 موظف يشمل مئات الأفراد الذين اختاروا بالفعل التقاعد المبكر.
ولفتت الصحيفة، إلى أن تقليص عدد الوظائف يأتي في لحظة محفوفة بالمخاطر تزامنًا مع تورط الولايات المتحدة في أزمات عالمية متعددة وفي وقت صعب بالنسبة لعشرات الآلاف من المتخصصين في الاستخبارات وإنفاذ القانون.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
"فيتش" تتوقع تراجع الدين الحكومي المصري إلى 50% من الناتج المحلي بحلول 2034

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الخبر
منذ 3 أيام
- الخبر
ترامب يعلن مكالمة مرتقبة مع بوتين وزيلينسكي
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، إنه سيتحدث إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وذكر ترامب، في منشور على منصة "تروث سوشيال": "سأتحدث عبر الهاتف مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الإثنين في الساعة 10:00 صباحا". وأضاف: "مواضيع الاتصال ستكون: وقف حمام الدم الذي يودي بحياة أكثر من 5000 جندي روسي وأوكراني أسبوعيا، والتجارة". وتابع: "بعد ذلك، سأتحدث مع الرئيس الأوكراني زيلينسكي، ومن ثم، سأجري محادثات مع عدد من أعضاء حلف الناتو". وختم بالقول: "آمل أن يكون يوما مثمرا، وأن يتم إقرار وقف لإطلاق النار، وتنتهي هذه الحرب العنيفة للغاية، الحرب التي ما كان ينبغي أن تبدأ أصلا". وفي وقت سابق السبت، أجرى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف محادثة هاتفية مع نظيره الأمريكي ماركو روبيو بشأن المفاوضات المباشرة بين موسكو وكييف في إسطنبول، حسبما أفادت وزارة الخارجية الروسية. وقالت الوزارة، في بيان: "أشار لافروف إلى الدور الإيجابي للولايات المتحدة في مساعدة كييف على القبول أخيرا باقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استئناف محادثات إسطنبول"، مضيفة أن موسكو مستعدّة لمواصلة العمل مع واشنطن بهذا الشأن.


إيطاليا تلغراف
منذ 4 أيام
- إيطاليا تلغراف
"صفقة القرن"... عندما تصبح الكرامة العربية سلعة!
إيطاليا تلغراف دة. نعيمة بويغرومني منذ أن أعلن دونالد ترامب عن ما سماه 'صفقة القرن'، والعالم العربي يعيش حالة من الخنوع المذهل، وكأننا أمام مقاولة ضخمة تُوزّع فيها الأرباح، لا أمام مأساة سياسية وأخلاقية تمزق وجدان أمة، وتهدم ما تبقى من رمزية قضية كانت، ولا تزال، عنوان الشرف العربي. كاسب / كاسب؟ لكن من الخاسر؟ صاغ ترامب 'الصفقة' بلغة الربح والخسارة، لا بلغة التاريخ والحق. وحبرها بلغة التسليم لا التفاهم، التطبيع لا التحرير، وكأن فلسطين أصل تجاري يُباع ويُشترى، لا وطنًا سُرق، وشعبًا شُرّد، ودماءً سالت على مدى سبعين عامًا. أما الأنظمة العربية، أو من يُفترض أنهم قادة، فقد باركوا الصفقة بصمتهم أولاً، ثم بشروا بها تحت ذرائع براجماتية: 'نحمي مصالحنا'، 'نواكب التغيرات'، 'نفتح الأبواب على المستقبل'. وها هي النتائج أمامنا: إسرائيل: ضمنت شرعنة ما كان يُعتبر غير شرعي… القدس عاصمة، الجولان تحت السيادة، والاستيطان بلا مساءلة. الولايات المتحدة: كرّست دورها كراعية للاحتلال، لا كوسيط سلام. الأنظمة العربية: كسبت رضى البيت الأبيض وصفقات اقتصادية وهمية، ودفعت ثمنها تبعيةً وإهانةً…ويا ليتها قايضت من أجل حقن الدم الفلسطيني! لكن من الخاسر؟ الخاسر هو الشعب الفلسطيني، الخاسر هي الكرامة العربية، الخاسر هو ضمير الأمة وعدالتها. وهنا، لا يسعني وغصة في حلقي إلا أن أستحضر كلمات التاريخ التي ما زالت تقاوم النسيان: > ياسر عرفات (1974): 'أتيتكم بغصن الزيتون في يد، وببندقية في اليد الأخرى. فلا تسقطوا الغصن الأخضر من يدي.' واليوم، سقط الغصن وسُحقت البندقية… وساد الصمت. > جمال عبد الناصر: 'ما أُخذ بالقوة لا يُسترد بغير القوة.' فأين نحن من هذا المبدأ؟ وكيف نرضى بما يُسمى 'سلامًا اقتصاديًا' ونحن نكافئ المحتل بتحالفات مذلة؟! > نيلسون مانديلا: 'أن تُفوّت فرصة السلام من أجل مكاسب آنية هو هزيمة للحرية ذاتها.' لا تعليق، فلا مكاسب ولا سلام ولا حرية حقيقية.. > مارتن لوثر كينغ: 'الظلم في أي مكان هو تهديد للعدالة في كل مكان.. وها نحن، نمارس التجاهل، وكأن القضية لا تخصنا، وكأن النار لا تحرقنا جميعًا. وحتى لا ننسى ،،،،، نحن لا نعيش نهاية مرحلة، بل امتحانًا وجوديًا: هل نُطبع قبل أن نتحرر؟ هل نساوم قبل أن نقاوم؟ هل نرضى بالهوان لأنه مريح، ونخشى الصدع لأنه مكلف؟ ففلسطين لم تكن يومًا مجرد أرض، بل نبضٌ في صدر كل حر، واختبار دائم لضمير الأمة. و'صفقة القرن' ليست إلا مرآةً عاكسة لزيف السياسة وزيف العدالة في عالم لا يعترف إلا بمنطق القوة والمصالح. فالسؤال اليوم، وهو لك أيها القارئ، ولكل من لا يزال يحمل ذرة من كرامة: > هل ما زال فينا من يؤمن أن الكرامة لا تُشترى؟ وأن القدس لا تُعرض في المزاد؟ هل ما زال فينا من يقف ليقول: لا… ولو وحده؟ هذا هو السؤال… لنا جميعا… ولنا جميعا فرصة تحرير جوابه… فهل سنجيب أم نترك الورقة فارغة؟!


الشروق
منذ 4 أيام
- الشروق
مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تتهم المدير السابق لـ FBI بالتخطيط لقتل ترامب
اتهمت مديرة وكالة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، تولسي غابارد، المدير السابق لـ'إف بي آي' جيمس كومي، باصدار دعوة للتحرك لقتل الرئيس، دونالد ترامب، مؤكدة دعمها لتحقيق جهاز الخدمة السرية بهذه القضية. ويخضع المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي للتحقيق من قبل وزارة الأمن الداخلي الأمريكية (DHS) والخدمة السرية بعد نشره صورة على إنستغرام تم حذفها لاحقا تظهر أصدافا بحرية مرتبة لتشكيل الأرقام '8647'. تم تفسير هذا المنشور على نطاق واسع من قبل مسؤولي إدارة ترامب، وأعضاء الكونغرس الجمهوريين، والمؤيدين على أنه دعوة مشفرة لاغتيال الرئيس دونالد ترامب، الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة. الرقم '86' هو تعبير عامي يمكن أن يعني 'التخلص من' أو 'الإقصاء'، مما ساهم في تفسير المنشور كتهديد. وقد نفى كومي وجود أي نية عنيفة وراء المنشور، موضحا أنه لم يكن يدرك أن الأرقام يمكن أن ترتبط بالعنف وأن المنشور كان رسالة سياسية. قام بحذف المنشور وأكد معارضته للعنف بأي شكل من الأشكال. وأثارت هذه القضية ردود فعل قوية من حلفاء ترامب، بمن فيهم مسؤولون في البيت الأبيض ودونالد ترامب جونيور، الذين وصفوا المنشور بأنه دعوة عادية لقتل الرئيس. ودعا بعض الجمهوريين إلى اعتقال كومي أو اتخاذ إجراءات إضافية.