logo
أزهى عصور العربدة

أزهى عصور العربدة

الأسبوعمنذ يوم واحد
سناء السعيد
سناء السعيد
إنه العصر الذي يعيشه الكيان الصهيوني اليوم في ظل الأحداث العاصفة التي تجتاح المنطقة، وتؤدى إلى سريان الفوضى واندلاع الصراعات فتشيع الفوضى والصراعات، التي يحركها الإرهاب المتعدد الألقاب وتتصدره جماعة الإخوان الإرهابية وغيرها، وهو الإرهاب الذى زعزع أركان دول، وأحال الحياة فيها إلى جحيم من عدم الاستقرار وفقدان الأمن. بيد أنه في المقابل منح الكيان الصهيونى فرصة للعربدة وتصعيد العدوان وتحريك التوترات وإشاعة الفوضى في الأراضي الفلسطينية.
واليوم نحن نقف أمام جريمة حرب مكتملة الأركان يقودها الكيان الصهيونى الغاصب ضد الأراضى الفلسطينية، ويعمل من خلالها على انتهاك صارخ لحقوق الإنسان، وهو ما كان من الممكن السكوت عليه أو تجاهله. ولكن وللأسف فإن المجتمع الدولى لم يحرك ساكنا، والأمر ليس بالغريب، فهو أمر يعلمه ويدركه الفلسطينيون، كما أن إسرائيل على علم به، فهي تدرك أن الغرب بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية قد منحها حصانة فريدة من نوعها تتيح لها اقتراف ما شاءت من آثام وجرائم دون أن تساءل أو تحاسب أو تعاقب، حيث إن الكيان الصهيوني الغاصب يتم التعامل معه بوصفه الاستثناء من القاعدة فلا يسري عليه ما قد يسري على الآخرين، فهو النموذج المتفرد الذي شملته الولايات المتحدة الأمريكية برعايته، حيث ينظر إليه بوصفه الاستثناء من القاعدة، الأمر الذي شجعه على المضيّ في غيه، وارتكاب كل أنواع الجرائم من قتل وتهجير وتشريد، وإبعاد، ومصادرة حقوق وقضم الأراضي وفرض حصار تجويعى جائر على الفلسطينيين.
ووسط هذا ظهرت القيادة الفلسطينية مغلوبة على أمرها. حاولت عقد اجتماع ولكنها فشلت. ولم تلبث أن عاودت المحاولة. وعلى حين ظهر " محمود عباس" عاجزا عن اتخاذ أى قرار عقابى ضد إسرائيل، فهو يعلم بأنه فيما لو اتخذ أى قرار عقابى في هذه المرحلة الحرجة فإن النتائج ستكون عكسية بالنسبة لمشروع القرار الذى قدم في حينه إلى مجلس الأمن، والذى يدعو إلى إنهاء الاحتلال للأراضي الفلسطينية، وهو المشروع الذى تنوي السلطة الفلسطينية تقديمه إلى مجلس الأمن انتظارا للتصويت عليه خلال الشهر الجارى.
ولهذا بدأ اليوم إعداد العدة انتظارا للتصويت عليه. وبالتالي فإن قطع العلاقات مع إسرائيل قد يعطل التصويت على مشروع القرار المذكور في مجلس الأمن، مما ستكون له آثاره السلبية على السلطة الفلسطينية والموقف منها خاصة مع الولايات المتحدة الأمريكية الحصن الذى يلجأ إليه العرب لحل قضاياهم. على الرغم من أن اللجوء إلى مجلس الأمن غير مثمر لا سيما بعد أن ثبت فشله، وأصبح الرهان عليه رهانا على الوهم لكونه أداة طيعة في يد الولايات المتحدة الأمريكية. مع الأخذ في الاعتبار معارضة إسرائيل لأى مشروع قرار يطالب بإنهاء الاحتلال، وبالتالى ستبادر الولايات المتحدة الأمريكية باستخدام الفيتو ضده مما يعنى عدم تمريره. ولا غرابة فنحن أمام هذا الكيان الغاصب الذى يحكم العالم ولا يستطيع أحد أن يحكمه أو يكبح جماحه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسيراتنا مستمرة .. وعملياتنا متصاعدة
مسيراتنا مستمرة .. وعملياتنا متصاعدة

يمني برس

timeمنذ 3 ساعات

  • يمني برس

مسيراتنا مستمرة .. وعملياتنا متصاعدة

يمني برس – بقلم – عبد الفتاح البنوس تتواصل المسيرات الأسبوعية المليونية اليمانية الداعمة والمساندة لغزة العزة، والمبارِكة والمؤيدة والداعمة والمساندة لكافة عمليات الدعم والإسناد العسكرية والبحرية التي تقوم بها القوات المسلحة اليمنية في سياق معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس دعمًا وإسنادًا لإخواننا في قطاع غزة، في مختلف ساحات الحرية وميادين الدعم والإسناد على امتداد المحافظات اليمنية الحرة، حيث يتصاعد الزخم الشعبي اليمني، بالتوازي مع تصاعد وتيرة العمليات النوعية اليمنية التي باتت تشكل علامة فارقة في معركة الحرية والكرامة والاستقلال التي تخوضها المقاومة الفلسطينية البطلة في قطاع غزة ضد كيان العدو الصهيوني الإجرامي المحتل. العمليات البحرية اليمنية المساندة لمظلومية غزة توجت نهاية الأسبوع المنصرم بعمليتين نوعيتين مشتركتين شاركت فيهما القوة البحرية والقوة الصاروخية وسلاح الجو المسير، أسفرتا عن إغراق سفينتي ماجيك سيز، وإنترنيتي سي، على خلفية انتهاك الشركتين المالكتين لقرار حظر الملاحة البحرية إلى موانئ فلسطين المحتلة ورفضهما التعاطي بإيجابية مع القوات البحرية اليمنية وعدم الاستجابة لنداءات التوقف عن الإبحار باتجاه باب المندب؛ وهو ما استدعى تدخل القوات المسلحة اليمنية الرادع لهاتين الشركتين ومن على شاكلتهما من شركات الملاحة التي ما تزال مصرة على التعامل مع كيان العدو الإسرائيلي. التباكي الدولي والأممي على هاتين العمليتين كشف حجم القبح الذي عليه العالم المنافق والانحياز الأممي الفاضح للكيان المؤقت الذي عبّر عنه المبعوث الأممي لليمن هانس غروندبرغ في إحاطته الأخيرة أمام مجلس الأمن الذي لزم الصمت تجاه الاعتداءات الإسرائيلية على الموانئ والمنشآت والأعيان المدنية اليمنية ولم ينبس ببنت شفة إلا عندما قامت القوات المسلحة اليمنية بواجبها الديني والأخوي والإنساني والأخلاقي في البحر الأحمر باستهداف السفن المتعاونة مع الكيان الصهيوني التي رفضت التجاوب مع مطالب القوات البحرية لها بالتوقف، وقيام سفينة 'إنترنيتي سي' بإيقاف نظام التتبع الخاص بها أثناء عبورها البحر الأحمر في تصرف يعكس تجاهلها لتحذيرات القوات المسلحة اليمنية؛ وهو ما جعلها عرضة للاستهداف. وتعزيزًا للموقف اليمني المبني على المعلومات الدقيقة التي حصلت عليها الأجهزة الاستخباراتية اليمنية حول النشاط المشبوه لهاتين الشركتين، جاءت تأكيدات شركة 'وينوارد إيه آي' للاستخبارات البحرية حاملة معها العديد من المعلومات الهامة والتي أكدت على أن السفينتين المستهدفتين في البحر الأحمر تتبعان شركات يونانية رست سابقًا في ميناء حيفا في فلسطين المحتلة، متجاهلة تحذيرات القوات البحرية اليمنية بهذا الخصوص، بمعنى أن قرار الحظر لا يشمل بقية السفن التجارية التي لا صلة لها بالكيان الصهيوني، بدليل أن عشرات السفن التجارية تبحر يوميًا عبر مضيق باب المندب دون أي عراقيل أو عقبات تعترض خط سيرها، وبإمكان المبعوث الأممي أن يضع نهاية لعمليات الدعم والإسناد اليمنية البحرية لغزة، بمخاطبة أمينه العام وهيئته الموقرة من أجل التحرك الجاد لإنهاء جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي بحق أهالي غزة، وإنهاء الحصار المطبق المفروض عليهم . ولكن للأسف الشديد دائمًا، ما تكون المواقف والتوجهات والقرارات الأممية والدولية تجاه كيان العدو الصهيوني وما يرتكبه من مجازر ومذابح وجرائم حرب ضد الإنسانية وجريمة الحصار والتجويع التي يطبقها على أهالي قطاع غزة، متسمة بالسلبية المفرطة، والمنحازة له على حساب أبناء غزة وفلسطين، وهو الأمر الذي يشكل عاملاً مساعدًا ومحفزًا لهذا الكيان للإغراق في الدم الفلسطيني، للإغراق في الوحشية والصلف الصهيوني، الذي بات مضرب المثل في الإجرام والتوحش، كل ذلك ولا بواكي لأطفال ونساء غزة، في الوقت الذي يتجلى النفاق الدولي والأممي عقب أي عملية إسناد تقوم بها القوات المسلحة اليمنية دعمًا وإسنادًا لغزة، من خلال العزف على وتر تهديد الملاحة البحرية في البحر الأحمر والتجارة الدولية عبر باب المندب، والتي أكل عليها الدهر وشرب، وظهر جليًا لكل العالم أن الكيان الإسرائيلي هو الخطر الحقيقي الذي يتهدد المنطقة برًا وبحرًا وجوًا، وآن الأوان لإزالة هذا الخطر الكبير الذي يتغول في المنطقة مستندًا ومعتمدًا على الدعم والإسناد الأمريكي والغربي اللامحدود، والتآمر والخيانة والتخاذل العربي والإسلامي غير المسبوق. خلاصة الخلاصة : أغرقنا ماجيك سيز و إنترنيتي سي، وسنغرق كل سفينة يثبت تعاملها مع كيان العدو الصهيوني وتنتهك قرار حظر الملاحة إلى موانئ فلسطين المحتلة، وسنواصل خروجنا الأسبوعي دعمًا وإسنادًا لغزة، وسنواصل عملياتنا العسكرية داخل عمق الكيان الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بلا كلل وبلا ملل، مهما كانت الأخطار، ومهما بلغت الخسائر والأضرار، حتى يتوقف العدوان على غزة ويرتفع الحصار، هذا عهدنا لغزة العزة من يمن الإيمان وشعب الأنصار. والعاقبة للمتقين.

أكد على وحدة اليمن.. مجلس الأمن يمدد مهمة بعثة الحديدة لستة أشهر
أكد على وحدة اليمن.. مجلس الأمن يمدد مهمة بعثة الحديدة لستة أشهر

يمرس

timeمنذ 8 ساعات

  • يمرس

أكد على وحدة اليمن.. مجلس الأمن يمدد مهمة بعثة الحديدة لستة أشهر

وصوّت المجلس بإجماع أعضائه ال15 على مشروع القرار رقم 2786، الذي أكد في ديباجته على "جميع قراراته وبيانات رئيسه السابقة ذات الصلة باليمن ، بما في ذلك القرار 2742 (2024)، مع التشديد على الالتزام الراسخ بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه، وحرصه على الوقوف إلى جانب الشعب اليمني". القرار الذي اعتمده مجلس الأمن في جلسته رقم 9957 بشأن اليمن ، وحصل "الصحوة نت" على صورة منه، استنكر "العوائق المستمرة التي يفرضها الحوثيون أمام حرية حركة بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (UNMHA) بما في ذلك دورياتها"، وشدد على "ضرورة تيسير زيادة وتوسيع دوريات البعثة دون عوائق". وأقر المجلس تمديد مهمة البعثة حتى 28 يناير 2026، مؤكدًا نيته "مراجعة كافة الخيارات المتعلقة بولاية بعثة UNMHA، بما في ذلك تقييم جدوى استمرار البعثة أو إنهائها مستقبلًا". وفيما يلي نص قرار مجلس الأمن الجديد بشأن اليمن: إن مجلس الأمن، إذ يستحضر ويؤكد مجددًا جميع قراراته وبيانات رئيسه السابقة ذات الصلة باليمن ، بما في ذلك القرار 2742 (2024)، وإذ يؤكد التزامه الراسخ بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه، وحرصه على الوقوف إلى جانب الشعب اليمني ، وإذ يؤكد مجددًا تأييده للاتفاق الذي تم التوصل إليه في السويد بين الحكومة اليمنية والحوثيين بشأن مدينة الحديدة وموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى (اتفاق الحديدة)، ويكرر دعوته للأطراف للعمل بشكل تعاوني لتنفيذ جميع بنوده، وإذ يستذكر العوائق المستمرة التي يفرضها الحوثيون أمام حرية حركة بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (UNMHA) بما في ذلك دورياتها، ويشدد على ضرورة تيسير زيادة وتوسيع دوريات البعثة دون عوائق، وإذ يُلاحظ، وفقًا لرسالة الأمين العام بتاريخ 10 يونيو 2025 (S/2025/371)، أن السياق المتغير داخل الحديدة وعبر اليمن ، وكذلك في المنطقة الأوسع وعلى الصعيد الدولي، يمكن أن يُوجد فرصًا لمزيد من الكفاءة والتنسيق الهيكلي بين بعثات الأمم المتحدة في اليمن ، يقرر ما يلي: تمديد ولاية بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (UNMHA)، كما ورد في القرار 2691 (2023)، حتى 28 يناير 2026، لدعم تنفيذ اتفاق الحديدة والموانئ ذات الصلة كما هو منصوص عليه في اتفاق ستوكهولم (الوثيقة S/2018/1134). يطلب من الأمين العام تقديم تقارير شهرية إلى مجلس الأمن بشأن التقدم المحرز في تنفيذ هذا القرار، وفقًا للفقرة 8 من القرار 2643 (2022). يطلب كذلك من الأمين العام تقديم مراجعة جديدة إلى المجلس قبل 28 نوفمبر 2025، بشأن بعثة UNMHA بهدف تحقيق مزيد من الكفاءة والتنسيق الهيكلي بين بعثات الأمم المتحدة في اليمن ، مع الأخذ في الاعتبار التحديات التي أعاقت بشكل مباشر قدرة البعثة على تنفيذ ولايتها. يُعرب عن نيته في مراجعة كافة الخيارات المتعلقة بولاية بعثة UNMHA، بما في ذلك تقييم جدوى استمرار البعثة أو إنهائها مستقبلًا، وإجراء التعديلات اللازمة لتحسين الكفاءة وخفض التكاليف أو بما تقتضيه التطورات الميدانية، بما في ذلك التوصل إلى وقف شامل ودائم لإطلاق النار على مستوى اليمن. يقرر أن يظل معنيًا بالنظر في هذا الموضوع بصورة نشطة.

المركز اليمني يطالب مجلس الأمن والأمم المتحدة بإدانة مجزرة أطفال تعز ومحاسبة الجناة
المركز اليمني يطالب مجلس الأمن والأمم المتحدة بإدانة مجزرة أطفال تعز ومحاسبة الجناة

يمني برس

timeمنذ 10 ساعات

  • يمني برس

المركز اليمني يطالب مجلس الأمن والأمم المتحدة بإدانة مجزرة أطفال تعز ومحاسبة الجناة

أدان المركز اليمني لحقوق الإنسان بأشد العبارات المجزرة البشعة التي ارتكبتها العصابات التابعة لتحالف العدوان السعودي 'حزب الإصلاح' بحق أطفال يلعبون في منطقة الهشمة بمديرية التعزية، محافظة تعز، مساء الجمعة 11 يوليو 2025م. وأوضح المركز أن القصف المدفعي المتعمد أودى بحياة خمسة أطفال، في انتهاك صارخ لكل المواثيق الدولية واتفاقية حقوق الطفل، مؤكداً أن الجريمة ترقى إلى جريمة حرب وفق القانون الدولي الإنساني. وطالب المركز مجلس الأمن والأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتهم في إدانة هذه الجريمة وسلسلة الانتهاكات السابقة، داعياً المنظمات الحقوقية والإنسانية إلى كسر صمتها واتخاذ موقف واضح ضد جرائم التحالف. كما دعا الحكومة اليمنية إلى توثيق الجريمة وملاحقة الجناة قضائياً، مؤكداً أن دماء أطفال تعز ستظل وصمة عار في جبين الإنسانية ما لم يتحرك العالم لوقف هذه الجرائم. وفي مشهد مؤلم، شيّع أهالي محافظة تعز اليوم جثامين الخمسة الأطفال الذي استشهدوا أثناء لعبهم كرة القدم، إثر سقوط قذيفة هاون أطلقتها ميليشيا حزب الإصلاح المدعومة من التحالف على منطقة العرصوم بعزلة الهشمة في مديرية التعزية الأسبوع الماضي. وقد تم تشييع جثامين الشهداء: مبارك ياسر الشرعبي (14 سنة)، وأسامة أبو بكر علي (12 سنة)، وبشير أكرم الفضلي، وأنس جواد صالح (14 سنة)، وأحمد علي العتمي (12 سنة)، بحضور قيادات محلية وشخصيات اجتماعية وحقوقية وجموع من المواطنين. وأكد المشيعون أن هذه الجريمة النكراء تضاف لسلسلة انتهاكات استهدفت المدنيين والأطفال في تعز، معتبرين أن دماء الضحايا وصمة عار في جبين المجتمع الدولي ومرتكبي هذه الجرائم. كما شددوا على أن العدالة ستطال الجناة عاجلاً أم آجلاً، مطالبين بمحاسبة المسؤولين عن استهداف المدنيين والأحياء السكنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store