logo
فيضانات عارمة تجتاح الهند وتتسبب بدمار هائل.. شاهد ما حدث بمحطة قطار

فيضانات عارمة تجتاح الهند وتتسبب بدمار هائل.. شاهد ما حدث بمحطة قطار

CNN عربيةمنذ 3 أيام

حلّ موسم الرياح الموسمية مبكرًا في الهند، حيث غمرت الأمطار الغزيرة إحدى أكبر مدنها. وتسببت الأمطار الغزيرة في فوضى وتأخير في شبكات النقل، بما في ذلك محطة مترو وورلي الجديدة في مومباي، حيث انتظر المسافرون غارقين في مياه الفيضانات حتى ركبهم.
كما أظهرت لقطات فيديو نشرتها وسائل إعلام محلية تدفق المياه من محطة قطار وتسربها بغزارة من السقف إلى رصيف القطار.
قد يهمك أيضًا.. شاهد.. مياه فيضانات تجرف أبقارًا وسط الفوضى إثر هطول أمطار غزيرة بالبرازيل
قراءة المزيد
الهند
حوادث
قطارات
كاميرات
كوارث
كوارث طبيعية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مظلي ينجو من رحلة غير متوقعة على ارتفاع يزيد عن 8000 متر بدون أكسجين
مظلي ينجو من رحلة غير متوقعة على ارتفاع يزيد عن 8000 متر بدون أكسجين

CNN عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • CNN عربية

مظلي ينجو من رحلة غير متوقعة على ارتفاع يزيد عن 8000 متر بدون أكسجين

نجا مظلي في الصين من رحلة على ارتفاع يزيد عن 8000 متر بدون أكسجين، بعدما حمله تيار هوائي صاعد قوي فوق جبال كولين بمقاطعة قانسو الصينية. وصرح الصيني بينغ جونغ لقناة CCTV الصينية أنه كان يختبر حزامًا عندما رفعته عاصفة رياح، ورغم محاولته الهبوط، إلا أنه لم يتمكن من ذلك. أضاف بينغ أنه كان محاطًا بالغيوم، محاصرًا في الداخل، دون رؤية واضحة، ويعتقد أنه ربما فقد وعيه لفترة وجيزة. أفادت وسائل الإعلام الرسمية أن بينغ تمكن من استعادة السيطرة بفضل بوصلة وتواصل لاسلكي مع رفاقه، رغم أن يديه كانتا شبه متجمدتين ومخدرتين. قراءة المزيد

"جنود وذخائر وصواريخ باليستية".. كيف سلحت كوريا الشمالية الجيش الروسي خلال حرب أوكرانيا؟
"جنود وذخائر وصواريخ باليستية".. كيف سلحت كوريا الشمالية الجيش الروسي خلال حرب أوكرانيا؟

CNN عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • CNN عربية

"جنود وذخائر وصواريخ باليستية".. كيف سلحت كوريا الشمالية الجيش الروسي خلال حرب أوكرانيا؟

(CNN) -- أرسلت كوريا الشمالية جنودًا وملايين الذخائر، بما في ذلك صواريخ وقذائف صاروخية، إلى روسيا خلال العام الماضي، وفقا لتقرير جديد صادر عن هيئة رقابية دولية، يُفصّل مدى مساعدة بيونغ يانغ لموسكو في "إرهاب" سكان أوكرانيا خلال حربها التي استمرت 3 سنوات. وصدر التقرير يوم الخميس عن فريق مراقبة العقوبات متعدد الأطراف (MSMT)، وهي مبادرة تضم ١١ دولة عضوًا في الأمم المتحدة، شُكّلت بعد أن أجبرت روسيا على حلّ لجنة سابقة تابعة للأمم المتحدة كانت تراقب تنفيذ العقوبات ضد كوريا الشمالية. وفي حين أن بعض نتائج الفريق موثقة جيدًا- مثل إرسال كوريا الشمالية قوات للقتال لصالح روسيا- إلا أن التقرير يوضح النطاق والحجم المذهلين للأسلحة المرسلة من بيونغ يانغ منذ غزو روسيا لأوكرانيا.ويشمل ذلك ما يصل إلى 9 ملايين طلقة مدفعية وذخيرة في 2024؛ وأكثر من 11 ألف جندي في نفس العام، و3 آلاف جندي آخرين في الأشهر الأولى من هذا العام؛ وقاذفات صواريخ ومركبات ومدافع ذاتية الدفع وأنواع أخرى من المدفعية الثقيلة؛ وما لا يقل عن 100 صاروخ باليستي "أُطلقت لاحقًا على أوكرانيا لتدمير البنية التحتية المدنية وإرهاب المناطق المأهولة بالسكان مثل كييف وزاباروجيا"، وفقًا لما توصل إليه التقرير، نقلاً عن دول مشاركة. وقال التقرير: "هذه الأشكال من التعاون غير القانوني بين كوريا الشمالية وروسيا ساهمت في قدرة موسكو على زيادة هجماتها الصاروخية على المدن الأوكرانية، بما في ذلك توجيه ضربات موجهة ضد البنية التحتية المدنية الحيوية". كوريا الشمالية تعترف للمرة الأولى بالمشاركة في حرب روسيا وأوكرانيا وفي المقابل، زودت روسيا كوريا الشمالية بأسلحة وتقنيات قيّمة متنوعة، بما في ذلك معدات دفاع جوي، وصواريخ مضادة للطائرات، وأنظمة حرب إلكترونية، ونفط مكرر. وأضاف التقرير أن موسكو قدّمت أيضًا بيانات حول صواريخ بيونغ يانغ الباليستية، مما ساعد على تحسين أداء توجيهها الصاروخي. وخلص التقرير إلى أن هذه الإجراءات "تسمح لكوريا الشمالية بتمويل برامجها العسكرية ومواصلة تطوير برامجها للصواريخ الباليستية، المحظورة بموجب قرارات متعددة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، واكتساب خبرة مباشرة في الحروب الحديثة".وأضاف التقرير أن نتائجه استندت إلى الدول المشاركة في برنامج تدريب تسليح الصراعات العسكرية، واستشهد بأدلة داعمة من مركز المصادر المفتوحة (OSC)، وهي منظمة غير ربحية مقرها المملكة المتحدة تستخدم المعلومات المتاحة للعامة لأغراض البحث، ومنظمة أبحاث تسليح الصراعات (CAR)، وهي منظمة بحثية مقرها المملكة المتحدة. وزعم التقرير أن كلًا من روسيا وكوريا الشمالية تنتهك حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة، وتنقل الأسلحة والمعدات العسكرية عبر جهات وشبكات تتهرب من العقوبات. وأضاف أن البلدين من المرجح أن يواصلا تعاونهما العسكري "على الأقل في المستقبل المنظور". وفي بيان مشترك، حثّت الدول الأعضاء في مجموعة عمل موسكو - أستراليا، وكندا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، واليابان، وهولندا، ونيوزيلندا، وكوريا الجنوبية، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة - كوريا الشمالية على "الانخراط في دبلوماسية هادفة". ويتزايد قلق الحكومات الغربية إزاء التداعيات طويلة المدى لما يبدو أنه شراكة استراتيجية متعمقة بين البلدين.في الأشهر الأخيرة، حذّرت الولايات المتحدة من أن روسيا قد تكون قريبة من مشاركة تكنولوجيا الفضاء والأقمار الصناعية المتقدمة مع كوريا الشمالية مقابل استمرار دعمها للحرب في أوكرانيا. وأقرّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في إبريل/نيسان لأول مرة بمشاركة جنود كوريين شماليين في القتال لاستعادة الأراضي الروسية بعد توغل أوكرانيا في منطقة كورسك العام الماضي. كما أكدت كوريا الشمالية وجود قواتها هناك لأول مرة في أبريل. وعلى الرغم من أن القوات الكورية الشمالية كانت منتشرة في كورسك منذ نوفمبر/تشرين الثاني على الأقل، إلا أنها انسحبت من خطوط المواجهة في يناير/كانون الثاني بعد تقارير عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا، وفقًا لمسؤولين أوكرانيين. ونفت الدولتان أن بيونغ يانغ تزود موسكو بالأسلحة، على الرغم من وجود أدلة دامغة. ومع ذلك، وفي إطار اتفاقية دفاعية تاريخية أُبرمت العام الماضي، تعهد كلٌّ منهما باستخدام جميع الوسائل المتاحة لتقديم مساعدة عسكرية فورية في حال تعرض الآخر لهجوم. وحذر بوتين من أنه سيزود بيونغ يانغ بالأسلحة إذا استمر الغرب في تسليح أوكرانيا.في الأسابيع الأخيرة، رفع حلفاء أوكرانيا حظرًا على إطلاق كييف صواريخ بعيدة المدى على روسيا، بعد أيام من قصف روسيا العاصمة الأوكرانية ومناطق أخرى بهجمات جوية مكثفة، وفي ظل تزايد إحباط الولايات المتحدة من بوتين بسبب غياب اتفاق سلام.

دمية "لابوبو" تغزو العالم.. لماذا تُهرَّب وُتباع بأسعار مُبالغ فيها؟
دمية "لابوبو" تغزو العالم.. لماذا تُهرَّب وُتباع بأسعار مُبالغ فيها؟

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

دمية "لابوبو" تغزو العالم.. لماذا تُهرَّب وُتباع بأسعار مُبالغ فيها؟

دمية "لابوبو"، تلك اللعبة المحشوة الشهيرة التي تُباع في متاجر التجزئة الصينية، تُهرَّب وتُباع بأسعار مُبالغ فيها في سوقها المحلي لتلبية الطلب. تُظهر بيانات الجمارك أن حمى الدمى الأخيرة قد أسفرت عن مصادرة أكثر من 400 لعبة بين أبريل ومايو 2025. وفي إحدى الحالات، تم بيع الدمية - التي تباع عادة بحوالي 13 دولارًا - بقرابة 20 ضعف سعرها الأصلي. مراسل CNN، مارك ستيورات، ينقل لكم التفاصيل في هذا التقرير. قراءة المزيد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store