أدوات التجميل الأكثر رواجًا: ترندات تستحق التجربة
أدوات التجميل الأكثر رواجًا هذا الموسم
في ظل الاهتمام المتزايد بـ"العناية الذاتية" والاهتمام بالتفاصيل الصغيرة، ظهرت مجموعة من الأدوات التي خطفت الأضواء على منصّات التواصل الاجتماعي، وتحوّلت إلى ترندات تستحقّ التجربة.
1. رولر الوجه (Face Roller)
بسيط لكنه فعّال، يُستخدم هذا الحجر الصغير المصنوع عادةً من الكوارتز لتدليك الوجه بلطف، ما يساهم في تعزيز الدورة الدموية وتقليل الانتفاخ، خاصةً تحت العيون.
يُفضّل استخدامه باردًا مع السيروم أو زيت الوجه لتحسين الامتصاص ومنح البشرة إشراقة طبيعية فورية.
2. قناع الـ LED
واحدة من أكثر الأدوات التي لاقت رواجًا مؤخرًا، وهي قناع مزوّد بأضواء LED بألوان مختلفة تستهدف مشاكل بشرة متعددة.
يساعد الضوء الأزرق في محاربة البكتيريا المسبّبة لحبّ الشباب، بينما يعزّز الضوء الأحمر إنتاج الكولاجين ويقلّل من التجاعيد.
ويمكن استخدامه في المنزل بفاعلية تُشبه جلسات العيادات التجميلية.
3. فرش السيليكون لتطبيق الماسكات
بدلًا من استخدام اليدين، تمنحكِ هذه الفرشاة توزيعًا متساويًا وأكثر نظافة لأقنعة الوجه.
هي أداة بسيطة، لكنها تضمن أقصى استفادة من الماسك من دون هدر، كما أنها تُسهّل الوصول إلى زوايا الوجه بدقة، وتقلّل من انتقال البكتيريا، وتُغسل بسهولة، ما يجعلها خيارًا عمليًا ومحبّبًا للاستخدام المتكرّر.
4. جهاز بخار الوجه
تعمل هذه الأداة على فتح المسام وتليين الشوائب داخل البشرة، ما يجعلها خطوة مثالية تسبق التنظيف العميق أو تطبيق الماسكات، كما يساهم البخار في تعزيز تدفّق الدم وترطيب البشرة بشكل طبيعي، ويمنحكِ إحساسًا فوريًا بالاسترخاء، وكأنكِ في جلسة سبا.
5.الـ "Gua Sha": نحت الوجه من دون فيلر
تعود هذه الأداة إلى الطب الصيني التقليدي، لكنها أصبحت اليوم من أساسيات العناية بالبشرة، تُستخدم لتحفيز الدورة الدموية وشدّ ملامح الوجه بطريقة طبيعية.
كما يُفضَّل استخدامها مع سيروم أو كريم خفيف للحصول على أفضل النتائج.
أصبحت أدوات التجميل اليوم أكثر من مجرد صيحات عابرة، بل وسائل فعّالة تُضيف قيمة حقيقية إلى روتين العناية بالبشرة.
من التدليك إلى التقشير والضوء العلاجي، كل أداة تقدّم تجربة خاصة تمنحك نتائج ملموسة، ومع تنوّع الخيارات، يبقى الأهم أن تختاري ما يتوافق مع احتياجات بشرتك وأسلوب حياتك، لتجعلي من لحظات العناية اليومية طقسًا مريحًا وممتعًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
وصفات طبيعية لنفخ الخدود: بديل آمن للفيلر
عمون - الحصول على بشرة نضرة وممتلئة يتطلب مزيجًا من العناية والتغذية والترطيب واتباع نمط حياة صحي. وتبحث الفتيات دائمًا عن طرق طبيعية لتكبير الخدود بدلاً من الفيلر والوسائل التجميلية الأخرى. وفي هذه السطور، نقدم وصفات طبيعية لنفخ الخدود. وصفات طبيعية لنفخ الخدود 1. محلول ماء الورد والجلسرين المكونات: 10 ملاعق صغيرة من ماء الورد. 12 ملعقة صغيرة من الجلسرين السميك غير المخفف. الطريقة: حضّري سيروم بخلط 8-10 ملاعق صغيرة من ماء الورد مع 12 ملعقة صغيرة من الجلسرين الكثيف غير المخفف. صُبّيه في وعاء صغير واحفظيه في الثلاجة. ضعي هذا السيروم كل ليلة قبل النوم لتحصلي على نتائج ملحوظة خلال أسبوعين. 2. عجينة اللبن والسكر المكونات: ملعقتان كبيرتان من اللبن الرائب. 2 ملعقة صغيرة من السكر الحبيبي. 1 ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي. ½ ملعقة صغيرة من الشوفان المسلوق والمهروس. رشة من الكركم (مُضافة للتوضيح). الطريقة: أضيفي ملعقتين كبيرتين من اللبن الرائب مع ملعقتين صغيرتين من السكر، وملعقة صغيرة من العسل، ورشة من الكركم، ونصف ملعقة صغيرة من الشوفان المغلي والمهروس في وعاء، واخلطي المكونات جيدًا حتى تحصلي على مزيج متجانس. ضعي العجينة على وجه نظيف، وابدئي بفركه بحركات دائرية لمدة 15 دقيقة، ثم اغسليه بالماء البارد. كرري هذه العملية مرتين يوميًا لمدة أسبوع على الأقل لتحصلي على بشرة نضرة. 3. قناع الوجه بالتفاح والحليب المكونات: ¼ وعاء من التفاح الطازج المقطع والبابايا الناضجة. ملعقتان صغيرتان من العسل. 6 ملاعق صغيرة من الحليب. الطريقة: قشّري نصف تفاحة وبضع شرائح من البابايا الناضجة. ضعي القطع المقشرة في الخلاط. وأضيفي إليها ملعقتين صغيرتين من العسل و5-6 ملاعق صغيرة من الحليب البارد. امزجي المكونات حتى تتكون عجينة ناعمة، ووزّعيها على وجهك بالكامل ودلّكيها بحركات دائرية على خدّيك لمدة 10-15 دقيقة، ثم اغسلي وجهك بالماء البارد. ضعي هذا القناع مرتين يوميًا لمدة أسبوع على الأقل للحصول على نتائج ملحوظة. netmeds

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
طرق بسيطة للتخلص من الماء المحتبس في الأذن
عمون - أحيانًا بعد السباحة أو الاستحمام نشعر وكأن أذننا تحولت إلى كوب صغير يحتفظ بالماء، فتبدأ الأصوات تصبح مكتومة أو يصاحبها طنين خفيف. هذه الحالة مزعجة، وفي بعض الأحيان قد تتحول إلى مشكلة حقيقية إذا بقي الماء لفترة طويلة. البعض قد يعاني من أصوات مشوشة، وآلام بالأذن، مع صعوبات في السمع. هذا ما أكده تقرير نشر في موقع HEALTH، ناصحًا بضرورة العرض على المختص إذا ما استمرت الأعراض، وهناك بعض الطرق البسيطة التي يمكنك تجربتها: الخطوة الأولى أبسط طريقة تبدأ بإمالة رأسك للجانب بحيث تكون الأذن المتأثرة متجهة لأسفل. يمكنك هز رأسك برفق أو القفز بخفة على قدم واحدة لمساعدة قطرات الماء على الخروج. أحيانًا هذه الحركة وحدها تكفي لحل المشكلة. تحريك الفك والفم التثاؤب، المضغ، أو فتح وإغلاق الفم ببطء يمكن أن يساعد على تنشيط العضلات المحيطة بقناة الأذن، مما يفتح المسار أمام الماء للخروج. هذه الحركات تحاكي ما نفعله أحيانًا أثناء الطيران لمعادلة الضغط، لكنها هنا تساعد في تصريف السوائل. استخدام هواء دافئ بحذر يمكن الاستعانة بمجفف الشعر، لكن على وضع الهواء الفاتر أو البارد، مع ترك مسافة لا تقل عن 15 سنتيمترًا عن الأذن. أثناء ذلك، اسحب شحمة الأذن برفق لفتح القناة. الحرارة المعتدلة تسرع عملية التبخر، لكن يجب عدم المبالغة لتجنب تهيج الجلد أو إحداث حروق. محلول منزلي للتجفيف إذا كنت متأكدًا أن أذنك سليمة ولا تعاني من التهاب أو ثقب في الطبلة، يمكن استخدام خليط من الكحول الطبي والخل الأبيض بنسبة متساوية. الكحول يساعد على تجفيف الماء بسرعة، بينما يخلق الخل بيئة غير مناسبة للبكتيريا. ضع بضع قطرات فقط وانتظر 30 ثانية، ثم أمل رأسك لتصريف المحلول. لماذا يجب الحذر من بعض الطرق؟ بعض الأدوات والطرق الأخرى قد تعرضك للخطر: الأعواد القطنية: تدفع الماء أعمق بدل إخراجه، وقد تجرح بطانة قناة الأذن. الأدوات المعدنية أو الحادة: تعرضك لثقب طبلة الأذن أو إصابات خطيرة. الهز العنيف للرأس: قد يسبب دوارًا أو شدًا في عضلات الرقبة. متى تحتاج مراجعة الطبيب؟ إذا استمر الشعور بانسداد الأذن لأكثر من يومين، أو لاحظت ألمًا شديدًا، إفرازات، أو فقدانًا ملحوظًا للسمع، فمن الضروري مراجعة مختص. في بعض الحالات قد يكون السبب تراكم سوائل خلف طبلة الأذن أو بداية التهاب، وهذه الحالات تحتاج علاجًا طبيًا قبل أن تتفاقم. وقاية بسيطة يمكنك الوقاية من هذا الشعور من خلال ارتداء سدادات أذن مخصصة للسباحة، وتجفيف الأذن جيدًا بعد أي نشاط مائي، يقلل كثيرًا من احتمالية احتباس الماء.

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
صحّة اللثة: مؤشرات التحذير وطرق الوقاية والعلاج
عمون - اللثة ليست مجرد إطار لأسنانك، بل هي الأساس الذي يثبتها ويحميها من البكتيريا. عندما تكون سليمة، فإنها تعمل كدرع طبيعي يمنع الالتهابات ويحافظ على الابتسامة. أما إذا تضررت، فإن الطريق يصبح مفتوحًا لمشاكل تبدأ من نزيف بسيط وتنتهي بفقدان الأسنان. اللثة الصحية عادةً ما تكون وردية اللون أو بلون طبيعي متناسق مع بشرتك، مشدودة حول الأسنان دون أي فجوات، وملمسها متين مع نقاط صغيرة تشبه قشرة البرتقال. لا تشعر بألم عند لمسها، ولا يظهر منها أي انتفاخ غير طبيعي، خصوصا وأن اللثة الصحية ليست مجرد مظهر جمالي، بل هي أساس صحة الفم بأكمله. والقليل من العناية اليومية يمكن أن يجنبك مشكلات معقدة وتكاليف علاجية كبيرة لاحقًا. إشارات التحذير: هل لثتك صحية أم لا؟ أية إشارات أو علامات مبكرة تظهر على اللثة يجب الانتباه لها وزيارة أقرب مختص، فعندما تضعف اللثة، تبدأ الأعراض بالظهور تدريجيًا: احمرار أو لون داكن، تورم، نزيف عند التفريش أو الأكل، وانكماش يكشف جذور الأسنان. في الحالات المتقدمة، تتكون فراغات بين الأسنان واللثة تمتلئ بالبكتيريا، وقد تلاحظ رائحة فم مزمنة. من التهاب بسيط إلى مرض متقدم الالتهابات مراحل، وليست متساوية. فهناك: التهاب اللثة: المرحلة الأولى، ناتجة عن تراكم البلاك. غالبًا ما يكون بدون ألم واضح، لكن يمكن عكسه تمامًا إذا عولج مبكرًا. التهاب دواعم السن: المرحلة التالية، حيث تمتد العدوى إلى العظم الداعم. في هذه الحالة، قد تصبح الأسنان متخلخلة، وقد تفقد واحدة أو أكثر إذا لم يتم التدخل. أعراض تستحق الانتباه بعض الأعراض إذا ظهرت يجب استشارة طبية وعدم التأجيل، منها: نزيف متكرر عند تنظيف الأسنان. حساسية مفرطة للمشروبات الباردة أو الساخنة. ألم أو صعوبة في المضغ. تغير في ترتيب الأسنان أو تباعدها فجأة. رائحة فم مستمرة لا تزول بالفرشاة أو غسول الفم. أسباب شائعة لمشاكل اللثة لا بد من تجنب بعض العادات التي تسبب التهابات اللثة المختلفة، منها: إهمال تنظيف الأسنان مما يسمح للبلاك بالتصلب إلى جير يصعب إزالته. التدخين بأنواعه، الذي يضعف مقاومة اللثة للالتهاب. أنظمة غذائية فقيرة بالمعادن والفيتامينات الأساسية. أمراض مزمنة مثل السكري التي تُغذي البكتيريا الضارة. تغييرات هرمونية تجعل اللثة أكثر حساسية، خاصة عند النساء. أدوية تسبب جفاف الفم وتقلل إفراز اللعاب. وقاية عملية يومية وإليك طرق الوقاية: اغسل أسنانك مرتين يوميًا بفرشاة ناعمة ومعجون يحتوي على الفلورايد. استخدم الخيط أو أجهزة تنظيف ما بين الأسنان لإزالة بقايا الطعام. اشرب الماء بكثرة للمحافظة على ترطيب الفم. زُر طبيب الأسنان كل 6 أشهر للفحص والتنظيف. تجنب التدخين والمشروبات السكرية قدر الإمكان. احرص على تناول أطعمة غنية بالكالسيوم وفيتامين C. ماذا عن العلاج؟ إذا تم تشخيص المشكلة، قد يبدأ الطبيب بتنظيف احترافي شامل لإزالة البلاك والجير، وقد يستخدم تقنيات لتجريف الجذور إذا كانت العدوى متقدمة. في الحالات الشديدة، يمكن أن يتطلب الأمر جراحة لثوية لدعم الأسنان ومنع فقدانها.