مفتي الجمهورية: فدية إفطار المريض هي الإطعام اليومي
وقال خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، مقدم برنامج «اسأل المفتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»: «الأصل في هذا الموضوع هو إخراج الفدية عن كل يوم يُفطر فيه العبد، إذ تُحسب الفدية على أساس يومي، مما يجعل الصائم يشعر بأنه يشارك في هذه العبادة المباركة».وأضاف: «لا حرج إذا اختار إخراجها دفعة واحدة قبل أداء عمله، فالعلماء يرون أن كلاً من تقسيمها يوميًا أو إخراجها مرة واحدة مباح شرعًا طالما تُستوفى الشروط المطلوبة».وحول طريقة إخراج الفدية، أوضح عياد: «الأفضل هو إخراجها على شكل طعام، وذلك لأن ذلك يُعتبر تجسيدًا لمفهوم الفدية على نصها؛ لكن في حال كان إخراج القيمة المالية أنسب للفرد أو يخفف العبء على المحتاج، فلا حرج في ذلك، إذ إن المسألة تعتمد على ظروف وحالة الشخص المعني».وشدد على أن كلا الطريقتين مقبولتان شرعًا، وأن الغاية هي مراعاة حق الفقراء مع التزام العبد بأحكام الشريعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
4 أخطاء تُبطل الصلاة.. تعرف عليها
محمد حشمت أبوالقاسم أعربت الدكتورة نيفين مختار، الداعية الإسلامية، عن قلقها من جهل كثير من المصلين بالأخطاء التي قد تؤدي إلى بطلان الصلاة دون علمهم، مؤكدة أن جزءًا من المسؤولية يقع على عاتق المسلم بالسؤال، والجزء الآخر على العلماء بالتعليم. موضوعات مقترحة وقالت خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين والإعلامية آية شعيب في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة "صدى البلد" إن الخشوع لا يُبنى إلا على أداء الصلاة بشكل صحيح، موضحة أن داخل الصلاة توجد فرائض وسنن، تختلف عن الصلوات المفروضة والنوافل. وأضافت: "الصلاة تتضمن أركانًا لا يصح أداؤها بدونها، مثل النية وتكبيرة الإحرام والركوع والسجود، ولكل منها شروط تؤثر في صحة الصلاة وقبولها". وشددت مختار على أن تكبيرة الإحرام ركن أساسي، لا يجوز الدخول في الصلاة بدونه، مضيفة: "القيام لتكبيرة الإحرام ركن كذلك، ولا يجوز أداؤها جلوسًا إلا بعذر شرعي. فالسيدات اللاتي يأتين مسرعات من المطبخ أو الجالسين في السيارات دون عذر ويكبرون وهم جلوس، صلاتهم باطلة". وأوضحت أن الركوع فرض مستقل، وكذلك الرفع منه، مشيرة إلى أن القيام بعد الركوع لا يجوز تجاوزه.


مصر اليوم
منذ 4 أيام
- مصر اليوم
حسام موافي يكشف سبب تمسك المصريين بإقامة أفراح الزواج
أثار الدكتور حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، الجدل، خلال حلقة اليوم من برنامج 'رب زدني علما' المذاع عبر قناة ' صدى البلد '، وذلك خلال تساؤله عن سبب إقامة حفل زفاف العروسين. الشهود على حفل الزفاف وأوضح الدكتور حسام موافي، أن الهدف الأساسي من حفل الزفاف ليس 'التطبيل والرقص'، بل يعني وجود شهود لك على حفل الزواج، وأن قيمة الفرح تكمن في الشهود، كما أن الشهود جميعهم أقوى من التوثيق نفسه. ولفت إلى أن سيدنا محمد- صلى الله عليه وسلم- هناك من آمن به في الحال والآخر لم يؤمن، وأن من قال لأ؛ عليه أن ينتظر قليلا، موضحا أن 'أبو لهب' كان من الممكن أن يُكذب القرآن الكريم، لكن الله أعمى بصره وبصيرته. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

مصرس
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- مصرس
كارثة تلازم الفرد 20 عامًا.. حسام موافي يوضح خطورة التدخين
قال الدكتور حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني إن الضيق في الشعب الهوائية يسبب احتباس هوائي داخل الرئة، لافتا إلى أن أضعف عضو في جسم الإنسان الرئة. وأضاف «موافي» خلال تقديم برنامج «رب زدني علما» والمذاع عبر قناة «صدى البلد» أن المقلع عن التدخين يتوتر، مشيرا إلى أن السجائر لها فائدة، لكن عندما يكون المقابل انسداد رئوي تكون أخطر من السرطان.وأشار إلى أن السدة الرئوية من الممكن أن يظل المريض نحو 20 عاما و25 عاما يعاني بسبب هذا المرض.كما أجاب الدكتور حسام موافي على سؤال شائك ورد إليه من أحد المشاهدين، وهو «هل خطأ الطبيب يعد قتل خطأ؟»، ليرد قائلا: «الاجابة لأ، قتل خطأ يعني أنه عندما أسير بالسيارة وأسقط مواطن فتوفى، هذا قتل خطأ، إنما أنا بعالج واحد داخل، ونيتي إنقاذه، إن أنقذته أي اجتهدت وانقذته أخدت ثوابين، وإن لم أنجح في إنقاذه واجتهدت، اخد قولي مش عقاب لأن نيتي إنقاذ هذا المريض».وأضاف الدكتور حسام موافي: «طب دخلت والنية إنقاذه، فالمجتهد الذي يصيب له أجران، والمجتهد الذي لا يصيب له أجر، وأنت أخدت أجر حتى مع اللي مات».