
عائلة الرئيس الأميركي تعلن عن إطلاق "ترمب موبايل" بسعر 499 دولاراً ولا يمكن تصنيعه إلا خارج أميركا
واشنطن - المغرب اليوم
أعلنت شركة عائلة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أنها ستطلق في أغسطس (آب) هاتفاً جوالاً أطلقت عليه «تي 1»، بعدما أسست في أبريل (نيسان) الماضي شركة «ترمب موبايل».
وجاء الإعلان بلسان إريك ترمب ودونالد ترمب (الابن)، اللذين يديران مؤسسة ترمب، الأمر الذي عد أحدث جهود العائلة الأولى للاستفادة من القاعدة السياسية للرئيس.
المزيد من الأخبار
ارتفاع أسعار النفط عالمياً بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران وتأجيج التوترات في الشرق الأوسط
أسعار النفط
الرياض - المغرب اليوم
شهدت أسعار النفط ارتفاعاً ملحوظاً وصل إلى نحو 7% بعد أن نفذت إسرائيل هجوماً واسع النطاق على مواقع عسكرية ونووية داخل إيران، ما أدى إلى تصاعد التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط التي تعتبر مركزاً حيوياً لإمدا...المزيد
هند صبري تواجه حملة هجوم بسبب موقفها من قافلة الصمود ودعوات للدفاع عنها في الوسط الفني المصري
الممثلة التونسية هند صبري
القاهرة - المغرب اليوم
حالة من الجدل أثيرت حول الفنانة التونسية هند صبري خلال الأيام الماضية، بعدما تداول البعض منشورات لها تدعم من خلالها قافلة الصمود التي كانت متجهة من تونس إلى قطاع غزة عبر مصر. واعتبر البعض هذا الدعم من الفنانة التون�...المزيد
واشنطن تراجع خطة أبل للتعاون مع "علي بابا" بشأن الذكاء الاصطناعي في السوق الصينية
شركة أبل
واشنطن - المغرب اليوم
بعدما طرحت مجموعة "علي بابا" الصينية إصداراً جديداً من نموذجها للذكاء الاصطناعي، فتحت الولايات المتحدة تحقيقاً. فقد كشف تقرير أميركي جديد، أن البيت الأبيض وبعض المسؤولين بالكونغرس يجرون تدقيقا هذه الأيام، ف�...المزيد
"نوبل الأميركية" تختار الفلسطيني إبراهيم نصرالله للقائمة القصيرة لجائزة "نيوستاد"
الروائي والشاعر الفلسطيني إبراهيم نصر الله
واشنطن ـ المغرب اليوم
أعلنت جائزة "نيوستاد" الأدبية، المعروفة بلقب "نوبل الأميركية"، عن قائمتها القصيرة لدورة 2025، واختارت من بينها الروائي والشاعر الفلسطيني إبراهيم نصرالله، كأول وأبرز اسم عربي في القائمة، التي ضمّت 9 كتّاب م...المزيد
إخترنا لك
مرموش يبدأ مشوار مونديال الأندية بنكهة عربية مع مان سيتي ضد الوداد
النجم المصري عمر مرموش
واشنطن - المغرب اليوم
يبدأ فريق مانشستر سيتي الإنجليزي، الذي يلعب بين صفوفه الدولي المصري عمر مرموش ، مشواره في بطولة كأس العالم للأندية 2025، عندما يلتقي مع نظيره الوداد الرياضي المغربي، في السابعة مساء اليوم الأربعاء، بتوقيت القاهر...المزيد
المزيد من التحقيقات السياحية
تناول منتجات الألبان يُسهم بشكل كبير في الوقاية من مرض السكري
منتجات الألبان
لندن - المغرب اليوم
توصلت دراسة جديدة إلى أن تناول منتجات الألبان قد يساعد في التحكم بمستويات السكر في الدم ويُسهم بشكل كبير في الوقاية من مرض السكري.وحسب صحيفة «التلغراف» البريطانية، فقد أُجريت الدراسة بواسطة جامعة ريدينغ البر...المزيد
هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي
القاهرة - المغرب اليوم
عادةً ما تختار هيفاء وهبي إطلالات مفعمة بالأنوثة ذات ألوان جذابة ولافتة، وأبرزها اللون الزهري؛ ففي كل مرة تطل فيها بهذا اللون، تنجح في خطف الأنظار بأسلوب جذاب وأنيق، ولا تكتفي هيفاء باللون الزهري الكلاسيكي، بل تختار درجات متنوعة منه، من الزهري الفاتح، إلى الصارخ أو الفوشيا؛ ففي إطلالات النهار، تميل للدرجات الناعمة التي تبرز أنوثتها برقي، أما في السهرات؛ فتميل للجرأة وتتجه نحو الفوشيا أو الزهري الصارخ، فكيف تنسق هيفاء اللون الزهري في إطلالاتها؟ إليكِ مجموعة من التنسيقات التي يمكن أن تلهمك بمختلف الأوقات. هيفاء تتألق بالزهري والأسود مع لمسة الذهبي في إطلالة أنيقة تجمع بين الأنوثة والطابع الرسمي، أطلت هيفاء وهبي ببدلة زهري تجمع بين البليزر بالأزرار الذهبي والأسود، والشورت القصير؛ لتضيف لمستها الجذابة للوك، نسقتها مع توب...المزيد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عبّر
منذ ساعة واحدة
- عبّر
ترامب يكشف تفاصيل مكالمته مع بوتين ويهدد إيران: 'الأسبوع المقبل سيكون حاسماً'
في تصريحات مثيرة أدلى بها من البيت الأبيض، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، أنه أجرى محادثة هاتفية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين ناقشا خلالها تطورات الأزمتين الأوكرانية والإيرانية، مشيراً إلى أن روسيا عرضت التوسّط في الحوار بين واشنطن وطهران. وقال ترامب للصحافيين: 'بوتين عرض التوسط مع إيران، لكنني قلت له: فلنبدأ أولاً بالوساطة بين روسيا وأوكرانيا، يمكنك أن تقلق بشأن طهران لاحقاً'. وأضاف: 'لقد تحدثت معه أمس، وكانت محادثة بنّاءة، لكن الأمور مع إيران خرجت عن السيطرة'. تهديدات مبطّنة وتصعيد لافت وفيما بدا تصعيداً جديداً في لهجة الخطاب الأميركي تجاه طهران، قال ترامب إن إيران 'عاجزة تماماً ولا تمتلك أي دفاع جوي'، مؤكداً أن الإيرانيين 'تواصلوا معنا واقترحوا المجيء إلى البيت الأبيض'. لكنه استدرك قائلاً: 'لا أستطيع أن أؤكد ما إذا كنا سنقصف إيران، ربما نفعل، وربما لا. الأسبوع المقبل سيكون حاسماً، وربما لن نستكمله'. وأردف: 'لقد نفد صبرنا. نحن لا نتحدث لمجرد الحديث، نقوم بما يجب علينا القيام به، والوقت يداهم الجميع'. 🚨 استراتيجية إيران في قصف إسرائيل:تطلق إيران حوالي 200 صاروخ في كل هجمة على إسرائيل، وإذا أصابت كلها لأحالت تل أبيب وأبراجها إلى ركام. لكن الحقيقة أن إيران تستخدم 180-190 صاروخاً عادياً يمكن لأي منظومة دفاع جوي اعتراضه مع 4 صواريخ فرط صوتية وهي التي تحدث الضرر وتتجاوز القبعة — (@maroc_aabbircom) June 18, 2025 طهران تنفي وتصف تصريحات ترامب بـ'الأكاذيب في المقابل، سارعت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة إلى الرد على تصريحات ترامب، نافية أن يكون أي مسؤول إيراني قد طلب زيارة البيت الأبيض. وقالت في بيان نشرته عبر منصة 'إكس' (تويتر سابقاً): 'ما يقوله ترامب مجرد أكاذيب، لم يطلب أي مسؤول إيراني التفاوض أو زيارة واشنطن'. وأضاف البيان: 'إيران لا تتفاوض تحت الإكراه، ولن تقبل بأي عملية سلام مفروضة بالقوة. سترد على أي تهديد بتهديد، وعلى أي هجوم بإجراء مضاد'. صراع إيران وإسرائيل يدخل يومه السادس وتتزامن هذه التطورات مع استمرار المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل، والتي دخلت يومها السادس، وسط تصعيد ميداني متبادل. فقد أعلن المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي في سلسلة تغريدات نشرها فجر الأربعاء، عن 'بداية المعركة الحقيقية' ضد إسرائيل، مؤكداً أن طهران 'لن تدخل في أي مساومة مع كيان الاحتلال'. وتبادل الطرفان نشر خرائط تحدد مناطق مستهدفة للقصف؛ إذ دعا الحرس الثوري الإيراني سكان بعض أحياء تل أبيب إلى الإخلاء الفوري، بينما أصدر الجيش الإسرائيلي أوامر مماثلة للسكان في 'المنطقة 18' بطهران. خيارات مفتوحة ومخاوف من الانفجار تصريحات ترامب، وردود إيران، تعكس مناخاً إقليمياً متوتراً ينذر بانفجار وشيك في حال لم تُحتوى الأزمة دبلوماسياً. وفي الوقت الذي تراهن فيه واشنطن على دور روسي محتمل لتهدئة الوضع، تبقى كل السيناريوهات مطروحة، خاصة مع اشتداد التصعيد بين إيران وإسرائيل على الأرض، واستمرار تبادل التهديدات عبر التصريحات والمنصات الرسمية.


الأيام
منذ 2 ساعات
- الأيام
ترامب: سيحسم مصير إيران الأسبوع القادم و'قد أضرب' النووي
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء إن الأسبوع المقبل سيكون حاسما فيما يتعلق بإيران وربما يحدث ذلك قبل نهاية الأسبوع. ولم يوضح ترامب المزيد من التفاصيل، لكن المؤشرات تتصاعد بشأن رغبة واشنطن المشاركة في الحرب إلى جانب إسرائيل. ورجح ترامب احتمالية 'ضرب المنشآت النووية الإيرانية' من قبل الولايات المتحدة، لكنه قال أيضا: 'إنه قد لا يقوم بذلك'. واعتبر الرئيس الأمريكي أن 'ما يحصل الآن لا يماثل أي خطوات اتخذتها أمريكا ضد إيران في السابق'، مشددا بالقول: 'ولن نقبل بدولة تهدد بالتدمير'. وبشأن المفاوضات مع إيران، أوضح أنه 'كان على إيران التفاوض معنا سابقا'، وأن المفاوضات معها 'باتت متأخرة جدا'، لكنه قال: 'إنه لا يزال هناك وقت لوقف الحرب'. وأشار ترامب في معرض حديثه إلى أن إيران لم تعد تملك أي دفاعات جوية، مضيفا أنه لا يعرف إلى متى قد تصمد أمام الضربات الإسرائيلية. وصرح أن الإيرانيين يواجهون مشكلة حقيقية وقد اقترحوا القدوم إلى البيت الأبيض، معلقا: 'لقد تواصل الإيرانيون معنا وقد سئمت هذا الوضع وأريد استسلامها غير المشروط'. وأكد أن إسرائيل سيطرت على أجواء إيران بشكل تام، معلقا: 'هي تبلي بلاء حسنا'.


بلبريس
منذ 2 ساعات
- بلبريس
منطقة الشرق الأوسط والمأزق الأمريكي
منطقة الشرق الأوسط منطقة فريدة من نوعها، منذ ولادتي والصراعات متواصلة وكانت قبل ان اولد وستستمر، ما يحدث اليوم في المنطقة التي تشتعل من حين لاخر ليس بدعا ولكنه يدخل ضمن صيرورة المنطقة التي اشتعلت منذ قرن وزاد الاشتعال بعد تاسيس الدولة العبرية وعليه اصبحت الولايات المتحدة بشكل او باخر تتدخل في المنطقة. احيانا تبدو منطقة الشرق الاوسط كالدجاجة التي تبيض ذهبا اذ لايعقل ان يعم السلام في المنطقة لان السياسة تتطلب حركية بين السلم والحرب ومعه تتحرك عجلة الاقتصاد في العالم الغربي خاصة شركات الاسلحة التي تحتاج الى عملاء باستمرار شانها شان اي تجارة في العالم. قبل اشهر تحديدا في السابع من اكتوبر كتبت افتتاحية عن الغموض الاستراتيجي في المنطقة عندما وجهت ايران صواريخ فرط صوتية لاول مرة صوب اسرائيل. عندما استخدمت ايران صواريخ فرط صوتية، وهي صواريخ تستخدم لاول مرة في الحروب، يوم 1 اكتوبر 2024 قال محللون انه جاء ردا على اغتيال حسن نصر الله الامين العام لحزب الله، والحليف الاستراتيجي لايران في المنطقة. يومها دعا الاميركيون الى خفض التصعيد مع تكرار دعمهم الاحادي لاسرائيل وحقها في الدفاع عن نفسها. منذ ذلك الحين، اصبح الحديث عن تاريخ ووقت الهجمات الانتقامية الاسرائيلية تجاه ايران مفتوحا على اكثر من احتمال. وجاء الرد الاسرائيلي بعد ازيد من ثمانية اشهر حيث شنت اسرائيل في الساعات الاولى من يوم الجمعة، 13 يونيو 2025، سلسلة من الضربات الجوية غير المسبوقة وواسعة النطاق على اهداف داخل الاراضي الايرانية، شملت منشآت نووية، ومصانع صواريخ باليستية، وقادة عسكريين، وعلماء نوويين. في فاتح اكتوبر كان جو بايدن في البيت الابيض وكان المستفيد من الغموض الاستراتيجي يومها هو دونالد ترامب، ويبدو ان اسرائيل هي الاخرى انتظرت حتى يتبين الخيط الابيض من الاسود في الانتخابات الرئاسية الامريكية التي اعادت دونالد ترامب الى الواجهة. اخر تصريحات ترامب اليوم الاربعاء 18 يونيو زادت الوضع غموضا، فهو يقول ان الاوان في التفاوض مع طهران قد فات وفي حديث ضمن نفس التصريح قال انه لم يفت، وكان قبل يوم قد كتب تغريدة ظريفة ان اخلوا طهران وهو امر سريالي تماما، اذا علمنا ان طهران لا تحتوي على اي مفاعل نووي ويسكنها الملايين واخلاؤها لايتم بتغريدة. ايران في المواجهة الأخيرة لجأت لتقنية الاغراق بصواريخها القديمة في محاولة لانهاك دفاعات تل ابيب، ويبدو انها نجحت بالفعل، الامر الذي دفع رئيس وزراء اسرائيل الى الاستعانة بواشنطن التي حركت حاملات طائراتها ومقاتلاتها في الشرق الاوسط وقطعها البحرية وهي تساعد في صد الصواريخ التي اصبحت اكثر نوعية من ذي قبل وتصيب الاهداف بدقة بحسب الخبراء. لكن الولايات المتحدة وتحديدا الرئيس ترامب قد يجد نفسه في مازق حقيقي مع الشعب الامريكي، الذي يطالب بخدمات افضل على مستوى الشغل والصحة والضرائب. كما ان ترامب لطالما ردد خلال حملته الرئاسية انه لو كان في البيت الأبيض لما اندلعت الحرب الروسية الأوكرانية، ووجه انتقادات لغريمه في الحزب الديمقراطي بايدن ونائبته كامالا هاريس التي كانت تنافسه في الانتخابات، بل انه بنى حملته التواصلية استراتيجيا على خطاب السلم عوض الحرب، مع وعود بالرخاء الاقتصادي كرجل اعمال يجيد الصفقات الاقتصادية وهو ما قام به في جولته الاخيرة الى الخليج. فهل يضحي ترامب باساس حملته مع الشعب الامريكي ويساعد اسرائيل فعليا ويدخل الحرب في الشرق الأوسط ، ام انه فقط يناور لكسب مزيد من الوقت ويراهن على جلوس ايران الى طاولة المفاوضات بعد خسائرها البشرية واللوجستية حتى الان، الايام المقبلة ستكشف عن ذلك؟