logo
شاهد.. لامين جمال يستعين بأخيه الصغير للكشف عن قميصه رقم 10

شاهد.. لامين جمال يستعين بأخيه الصغير للكشف عن قميصه رقم 10

الجزيرة١٧-٠٧-٢٠٢٥
حظي مقطع فيديو مؤثر نشره لامين جمال نجم برشلونة الإسباني الشاب بتفاعل كبير، بالتزامن مع تجديد عقده مع الفريق وحصوله على القميص رقم 10، الذي حمله العديد من الأساطير وفي مقدمتهم الأرجنتيني ليونيل ميسي.
وأقام نادي برشلونة -أمس الأربعاء- مراسم تجديد عقد لامين جمال (18 عاما) حتى عام 2031، ومنحه الرقم 10، ليشكل ذلك تتويجا لموسم رائع قدمه مع الفريق، إذ ساهم بتتويج الفريق بالثلاثية المحلية بعدما سجل 18 هدفا وقدم 25 تمريرة حاسمة.
ونشر اللاعب مقطع فيديو "عائلي ومؤثر" عبر حسابه الرسمي في "إنستغرام" مع أخيه الأصغر كين.
وظهر الطفل كيين وهو يلون قمصانا تاريخية لنادي برشلونة تحمل القميص رقم 10 منها قمصان دييغو أرماندو مارادونا، ورونالدينيو وميسي.
View this post on Instagram
A post shared by @lamineyamal
وقال لامين لكين "لكي ترتدي هذا القميص لا يكفي أن تلعب جيدا"، مضيفا "بعضهم صنع التاريخ"، كل ذلك بينما كان الطفل يناوله الرسومات بعد أن أتمّ تلوينها.
وتابع "هناك لاعبون كانوا يستمتعون باللعب"، ثم توقف عند صورة قميص ميسي وقال "أما هذا. فهو أفضل من رأيت".
وعندما وصل كيين إلى قميص يحمل اسم لامين قال اللاعب الشاب "دعني أراه. هذا؟ سأبذل كل ما بوسعي، أعدك، سأكتب قصتي الخاصة"، قبل أن يظهر والدا لامين جمال وهما يشاهدان هذه اللحظة.
في 27 مايو/أيار الماضي، وقّع جمال تمديد عقده حتى عام 2031، وكانت كل المؤشرات تُشير إلى تتويجه بالقميص الأسطوري رقم 10، لكن تم تأجيل تفعيل العقد وتصويره بالقميص رقم 10 لحين وصول عائلته وجدته، بالإضافة لتجاوزه السن القانوني لتوقيع العقد الموافق 13 يوليو/تموز الجاري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين الرخام والحرير.. متحف اللوفر يستضيف معرض الكوتور لسرد قصة الأناقة بالخيط والإبرة
بين الرخام والحرير.. متحف اللوفر يستضيف معرض الكوتور لسرد قصة الأناقة بالخيط والإبرة

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • الجزيرة

بين الرخام والحرير.. متحف اللوفر يستضيف معرض الكوتور لسرد قصة الأناقة بالخيط والإبرة

بين أعمدة اللوفر الرخامية وعلى مقربة من جناح الموناليزا، التي حيّرت ابتسامتها المؤرخين، يستضيف متحف اللوفر في باريس معرض "كوتور" للأزياء الراقية، في حوار غير مسبوق بين الموضة والفن، يضم قطعا بارزة من تاريخ الأزياء المعاصرة تمتد من ستينيات القرن الماضي وحتى عام 2025، من كريستوبال بالنسياغا إلى إيريس فان هيربن. وبفضل هذا المعرض، لم يعد اللوفر حكرا على الفنون التشكيلية والكلاسيكية، بل كسر القاعدة ليقدّم سردية متكاملة عن الجمال والهوية، ويعيد حياكة تاريخ دور الأزياء الفرنسية بخيط وإبرة. وبينما يتنقّل الزائر بين قاعات المعرض، تتردد في ذهنه أسئلة جوهرية: "هل الأزياء محض استهلاك، أم لغة تعبّر عن الروح وتغذّي الإحساس؟" ويأتي جواب اللوفر واضحا: كل قطعة هنا تحكي قصة، تتمحور حول الأنوثة والفخامة والفن. سابقة فنية منذ افتتاحه عام 1793، لم يشهد متحف اللوفر تنظيم أي معرض مخصص بالكامل لعالم الأزياء، رغم موقعه الفريد في قلب باريس، بالقرب من أشهر دور الأزياء الراقية (الهوت كوتور). وفي هذا السياق، أوضح أوليفييه غابيه، مدير قسم الفنون الزخرفية بالمتحف، أن هذه هي المرة الأولى التي يُقام فيها معرض داخل اللوفر يُعنى بالموضة، من حيث التصميم والتقديم، ضمن مجموعاته الفنية. وأشار غابيه، في حديثه لموقع الجزيرة نت، إلى أن المتحف كان قد استضاف عام 2022 فعالية صغيرة بمناسبة الذكرى الـ60 لتأسيس دار "إيف سان لوران"، وذلك بناءً على اقتراح من المؤسسة نفسها. وعند سؤاله عن إمكانية تنظيم معارض مماثلة في المستقبل، قال: "اللوفر لا يملك مجموعة أزياء خاصة به، لذا فهو غير ملزم بتقديم معارض للموضة بشكل دوري. لكن من حسن حظنا أن اللوفر، بطبيعته، هو متحف يتقاطع مع عالم الموضة، الذي يتميز بدورات قصيرة وتجدد مستمر. وأعتقد أن الوقت المناسب لمعرض جديد سيأتي، عاجلا أم آجلا". توقيع على جسد الذاكرة في الوقت الذي كانت تُنظر فيه إلى الأزياء الراقية على أنها حكر على الملكات وزوجات القادة ونجمات السينما، كان مصمموها يرون فيها خطابا اجتماعيا بصيغة أنثوية. فالثوب والخيوط الذهبية، من وجهة نظرهم، لا تُصمَّم فقط لتلائم الجسد، بل لتعيد تشكيل ثقة المرأة بنفسها وتعزز حضورها، بعيدا عن القيود والتصورات النمطية. اليوم، وعلى مساحة تُقارب 9 آلاف متر مربع، يعرض متحف اللوفر 65 تصميما معاصرا، إلى جانب نحو 30 إكسسوارا، في حوار بصري وشاعري يمتد من بيزنطة إلى الإمبراطورية الثانية. وقد سلط أوليفييه غابيه، مدير قسم الفنون الزخرفية في المتحف، الضوء على مجموعة المصممة ماري لويز كارفن، مؤسسة دار كارفن بعد الحرب، والتي تبرعت بأكثر من 300 عمل لقسم الفنون الزخرفية في اللوفر، قائلا: "كان الهدف هو خلق حوار ناجح يضع الموضة في قلب صالات العرض". وأضاف غابيه: "أردنا أن نظهر كيف شكّلت بيزنطة، والعصور الوسطى، وعصر النهضة، والقرن الـ17 مع شخصية لويس الرابع عشر وفرساي، مصادر إلهام أساسية للعديد من المبدعين". وأشاد غابيه ببعض القطع البارزة في المعرض، من بينها فستان جون غاليانو المصنوع من الأورجانزا الحريرية والمرفق بغطاء رأس، وفستان صممه كارل أغرافيل عام 2019 مستوحى من خزانة أدراج الكونتيسة دي مايي المعروضة في اللوفر، بالإضافة إلى فستان من تصميم عز الدين علية مستلهم من الفن المصري القديم. بين الإبرة والريشة وبمجرد الدخول إلى إحدى القاعات، ستُغرم بالتقاطع الفريد بين فستان أسود من دار ديور يعود لمنتصف القرن الـ20 وُضع بمحاذاة منحوتة لرأس إمبراطور روماني، وفستان ذهبي من جيفنشي يقف تحت لوحة "أفروديت" الإغريقية، بالإضافة إلى التقاء خيوط شانيل بخيوط الذاكرة. ومن المصمم الشهير جاك دوسيه إلى مدام كارفن، أعارت 45 دار أزياء راقية مجموعات استثنائية تتناغم بشكل رائع مع اللوحات المعلقة على جدران قسم الفنون الزخرفية باللوفر. وعندما يتعلق الأمر بالتاريخ والموضة، فإن الروابط لا تُحصى، وغالبا ما تتجسد من خلال المعرفة والتقنيات اللامتناهية والثقافة البصرية، فضلا عن التفاعل الدقيق بين معنى اللوحة أو القطعة الأثرية وكتالوج المصمم. ليبدو الفستان كأنه درع يحمل في طياته شهادة ميلاد الزمن. ولعل أهم ما يميز معرض "كوتور" هو أنه لا يقدم عرضا للأزياء بقدر ما يُصوغ حوارا بين القرون، وكأن فستان هذا العصر يلقي التحية على تمثال فرعوني، وثنيات قماش مطرز يقلد انسياب الرداء الروماني. كما تمكنت كل القطع المعروضة في صالات العرض، التي تعرف جيدا لوحات وتحف القرون الماضية، من إخفاء الفوارق بين الفن والموضة، وبين الإبرة والريشة.

قناة برشلونة تسخر من مودريتش وجماهير ريال مدريد تطالب بالاعتذار
قناة برشلونة تسخر من مودريتش وجماهير ريال مدريد تطالب بالاعتذار

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • الجزيرة

قناة برشلونة تسخر من مودريتش وجماهير ريال مدريد تطالب بالاعتذار

أثارت القناة التلفزيونية الرسمية لنادي برشلونة موجة من الانتقادات بعد بث تعليقات ساخرة استهدفت أيقونة ريال مدريد السابق لوكا مودريتش الذي انضم أخيرًا إلى ميلان بعد رحيله عن لوس بلانكوس. اندلع الجدل عند فوز برشلونة 7-3 ودياً على إف سي سول من كوريا الجنوبية -الخميس- في إطار جولته الآسيوية قبل انطلاق الموسم الجديد. وقال المعلق الرسمي لنادي برشلونة بلهجة ساخرة "من هنا، لم نُقدّم التكريم المستحق للوكا مودريتش. كانت آخر خدماته العظيمة تمريرته لكوندي في نهائي الكأس ومنحنا اللقب". وتابع المذيع: "هكذا نُظهر نحن، كمشجعين لبرشلونة، تقديرنا العميق لمودريتش". ووفقا لموقع ديفانسا سنترال الإسباني، لم يرق هذا التهكم لجماهير ريال مدريد، ولا لوسائل الإعلام الرياضية الإسبانية، ولجأ توماس رونسيرو، الصحفي البارز المقيم في مدريد، إلى منصة إكس لانتقاد هذه التصريحات بشدة: "ريال مدريد رمزٌ للنبل. برشلونة يُظهر مرةً أخرى قلة ذوق، وغيابًا للنضج العاطفي، وانعدامًا عميقًا للثقة". وأضاف "مودريتش يمتلك 6 ألقاب دوري أبطال أوروبا أكثر مما فاز به برشلونة في تاريخه بأكمله". لوكا مودريتش يرد ولم يتردد الدولي الكرواتي في الرد على بعض المتابعين والأصدقاء شاركوا معه تصريحات المعلق البرشلوني عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وكتب "لقد فزت بألقاب دوري أبطال أوروبا أكثر من برشلونة.. لا يهمني ما يقولونه"، ويمتلك مودريتش ستة ألقاب بدوري أبطال أوروبا، بينما يمتلك الفريق الكتالوني تاريخيا مدة 125 عامًا، خمسة فقط. إعلان من جهة أخرى طالبت جماهير ريال مدريد باعتذار فوري من برشلونة بعد سماع كلمات المعلق عن مودريتش خلال البث المباشر. "تصرف غير لائق على الإطلاق من فريق برشلونة الإعلامي. نطالب باعتذار فوري"، هذا ما كتبه أحد مشجعي ريال مدريد على تويتر. وغرد آخر: "الشيء المحترم من برشلونة هو الاعتذار للاعب أسطوري ما أساء إليهم أبدا". وقال مشجع ثالث: "لا يمكن التسامح مع عدم احترام أسطورة اللعبة".

وفق الدراسات: يوتيوب وجهة التلفاز الأولى للأطفال
وفق الدراسات: يوتيوب وجهة التلفاز الأولى للأطفال

الجزيرة

timeمنذ 3 أيام

  • الجزيرة

وفق الدراسات: يوتيوب وجهة التلفاز الأولى للأطفال

وجدت الإحصائيات الأخيرة أن واحدا من كل 5 أطفال في العمر بين 4 أعوام وحتى 15 عاما يتجه إلى منصة " يوتيوب" مباشرة عند تشغيل التلفاز، وذلك وفق تقرير نشرته "ذي غارديان". ويستند التقرير إلى إحصائيات أجرتها هيئة تنظيم الاتصالات البريطانية "أوف كوم" (OfCom) حول المنصات التي يتجه إليها المستخدمون عند تشغيل التلفاز، حسب ما جاء في التقرير. وتضمنت هذه القائمة مجموعة من منصات البحث من بينها "نتفليكس" التي احتلت المركز الثاني بالقائمة مع تأخر المنصات البريطانية مثل "بي بي سي" في القائمة ذاتها، وذلك وفق ما جاء بالتقرير. ويعكس هذا التقرير توجها جديدا في عالم الترفيه المنزلي، إذ انتقل استخدام منصة "يوتيوب" من أجهزة الحواسيب والهواتف المحمولة إلى أجهزة التلفاز الذكي مستبدلا بذلك منصات التلفاز المعتادة التي تعتمد على البث المباشر حسب التقرير. ويضيف أن المستخدمين البالغين من العمر 55 عاما فأكبر بدؤوا بمشاهدة "يوتيوب" عام 2024 لفترات أطول من 2023، إذ ارتفع معدل مشاهدتهم اليومي بنسبة 42%. ويعزز هذا التقرير من أهمية منصة "يوتيوب" في عالم الإعلام المعاصر، إذ إن نسب المشاهدة المرتفعة للمنصة تجعله قادرا على استبدال محطات البث التقليدية، وربما كان هذا السبب الذي جعل غالبية محطات البث تنشر محتواها على المنصة رغم أن هذا يخفض من نسب المشاهدة الخاصة بها بقنوات البث التقليدية. ويشير إلى أن هيئة تنظيم الاتصالات البريطانية وجهت هيئات البث المهددة بالانقراض إلى العمل مع منصة "يوتيوب" لإضافة محتواهم داخل المنصة، ومحاولة الوصول إلى صفقة تجارية عادلة تحافظ على حقوق كلا الطرفين. كما تتجه "بي بي سي" أيضا لتعزيز وجودها في "يوتيوب" خلال الفترة القادمة، وذلك بعد أن كان غالبية المحتوى الذي تنتجه موجودا بالموقع الخاص بها، إذ قالت ديبورا تورنيس رئيسة قسم الأخبار في "بي بي سي" -في حديثها مع موظفي الهيئة- أن قسم الذكاء الاصطناعي الجديد سيكون مسؤولا عن تعزيز النمو خارج المنصة، مع التركيز على الجمهور الأصغر سنا باستخدام "يوتيوب" حسب ما جاء في التقرير. ويذكر تقرير هيئة تنظيم الاتصالات البريطانية سياسةَ توزيع الأرباح التي يعتمد عليها "يوتيوب" وهي توفر لصناع المحتوى وأصحاب حقوق البث نسبة ضئيلة من الأرباح مقارنة بالنسبة التي تقتطعها المنصة لنفسها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store