logo
تزامنًا مع بداية العام الدراسي"التجارة" تنفذ جولات رقابية على المكتبات ومنافذ بيع القرطاسية

تزامنًا مع بداية العام الدراسي"التجارة" تنفذ جولات رقابية على المكتبات ومنافذ بيع القرطاسية

الرياضمنذ يوم واحد
تنفذ الفرق الرقابية لوزارة التجارة جولات رقابية على منافذ بيع المستلزمات المدرسية من مكتبات ومحال قرطاسية في مختلف مناطق المملكة خلال الأسبوع الجاري، وذلك بالتزامن مع قرب بداية العام الدراسي الجديد.
وتهدف الزيارات إلى التحقق من توافر المنتجات والسلع المدرسية وبدائلها، ووجود بطاقات السعر أو العرض الإلكتروني لأسعار المنتجات، وعدم اختلاف سعر الرف عن الأسعار المدونة على أجهزة المحاسبة، وأن تكون البيانات على المنتجات مكتوبة باللغة العربية بشكل واضح، والتأكد من نظامية التخفيضات والعروض الترويجية والمسابقات، والتحقق من امتثال منافذ بيع المستلزمات المدرسية لأنظمة الوزارة، وتطبيق العقوبات النظامية على المخالفين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثمار الخوخ تُزيّن أسواق المملكة
ثمار الخوخ تُزيّن أسواق المملكة

الرياض

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياض

ثمار الخوخ تُزيّن أسواق المملكة

تشهد أسواق المملكة، حركة تجارية دؤوبة لتداول وتسويق المحاصيل الزراعية والفواكه المحلية، تزامنًا مع الموسم الصيفي، ويبرز الخوخ كمنتجٍ زراعي وطني مهم، حيث تتجاوز كمية إنتاجه (28,7) ألف طن. وأوضحت وزارة البيئة والمياه والزراعة، أن الخوخ يتميز بجودته العالية، ويزرع في عددٍ من مناطق المملكة، منها، تبوك، الجوف، عسير، والباحة كما يشتهر الخوخ بتعدد وتنوع أصنافه، ومن أبرزها إيرلي جراند، ديزرت رد، فلوريدابرنس، تروبيك سويت، وتروبيك سنو، ويُسهم هذا التنوع في دعم الاستهلاك الطازج والصناعات التحويلية، مثل العصائر، والمثلجات، والحلوى، إلى جانب المستحضرات الطبية والتجميلية. وتواصل الوزارة جهودها لتمكين المزارعين وتعزيز الإنتاج المحلي للمحاصيل الزراعية، من خلال منظومة متكاملة من الدعم الفني، والخدمات الإرشادية، والتسهيلات التمويلية، إلى جانب تشجيعهم على تبني التقنيات الزراعية الحديثة، وتطوير سلاسل الإمداد والتسويق، بما يُسهم في رفع كفاءة القطاع الزراعي، وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030. .

الصندوق الثقافي يعزز قطاع الحرف اليدوية
الصندوق الثقافي يعزز قطاع الحرف اليدوية

الرياض

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياض

الصندوق الثقافي يعزز قطاع الحرف اليدوية

تتواصل أعمال مرحلة المسرعة ضمن مسار الحرف اليدوية في برنامج "مسـرعات نمَاء"، الذي يشرف عليه الصندوق الثقافي، بمشاركة أربعين منشأة حرفية من مختلف مناطق المملكة. وتمتد المرحلة على مدى أربعة عشر أسبوعًا مكثفًا، تتوزع خلالها سلسلة من الجلسات التطويرية والإرشادية وورش العمل واللقاءات الإثرائية، في إطار خطة متكاملة تهدف إلى دعم قطاع الحرف اليدوية وتعزيز استدامته. يحمل البرنامج في جوهره رؤيةً تسعى إلى تحويل الحرف اليدوية من مجرد ممارسة تقليدية إلى صناعة إبداعية ذات قيمة اقتصادية وثقافية عالية. فالحرف، بما تمثله من أصالة تاريخية وارتباط بالهوية السعودية، تحتاج اليوم إلى مسارات جديدة تعزز حضورها وتمنحها القدرة على المنافسة في الأسواق المحلية والدولية. وهنا يأتي دور "مسـرعات نماء" في تقديم الدعم المؤسسي والمهني اللازم لتحقيق هذا التحول. المرحلة الحالية لا تقتصر على التدريب النظري، بل تجمع بين التطبيق العملي والإرشاد الفردي والعمل الجماعي، من خلال: جلسات تطويرية تُبنى على دراسة دقيقة لكل منشأة لتحديد أولوياتها ووضع خطة تطويرية واقعية. ورش عمل متخصصة تقدم أدوات عملية وتطبيقات ميدانية تساعد على رفع كفاءة العمل والإنتاج. جلسات إرشادية فردية يتابع فيها خبراء مختصون مسار كل منشأة بشكل مباشر، مع تقديم التوجيه المناسب. لقاءات إثرائية تتيح للمشاركين فرصة الاطلاع على تجارب رائدة محلية وعالمية، وتبادل الخبرات مع شخصيات فاعلة في المجال. جلسات تواصل تفتح آفاق الشراكات بين المنشآت المشاركة، وتخلق بيئة للتعاون المستقبلي. من المنتظر أن تثمر هذه المرحلة عن نقلة نوعية في منتجات الحرف اليدوية السعودية، سواء من حيث الجودة أو من حيث القابلية للتسويق محليًا ودوليًا. كما تسهم في تحقيق الاستدامة المالية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتوفير فرص عمل جديدة للحرفيين والشباب المبدعين، مع تعزيز الهوية الثقافية في المنتجات الحرفية، بحيث تصبح واجهة حضارية للمملكة. تستند هذه الجهود إلى مستهدفات رؤية السعودية 2030، التي تضع الصناعات الثقافية والإبداعية في قلب استراتيجيتها التنموية. ويعكس استمرار مرحلة السرعة التزام الصندوق الثقافي بتمكين الحرف اليدوية، وتحويلها إلى رافد اقتصادي يسهم في رفع جودة الحياة، ويعزز مكانة المملكة كمركز إقليمي وعالمي للثقافة والإبداع. إن استمرار مرحلة المسرعة لمسار الحرف اليدوية في مسـرعات نماء لا يمثل مجرد برنامج تدريبي، بل يعد منصة وطنية لبناء مستقبل الحرف على أسس احترافية ومعايير عالمية. ومع مشاركة أربعين منشأة في هذه المرحلة المكثفة، تتشكل ملامح قطاع حرفي أكثر قوة وقدرة على المنافسة، قادر على أن يسهم بفاعلية في الاقتصاد الإبداعي، وأن يعكس صورة المملكة كحاضنة للتراث ومتجددة في آن واحد.

مقترح تبني «سندات تعليمية» لتشجيع الاستثمارات التنافسية بالقطاع التعليمي
مقترح تبني «سندات تعليمية» لتشجيع الاستثمارات التنافسية بالقطاع التعليمي

الرياض

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياض

مقترح تبني «سندات تعليمية» لتشجيع الاستثمارات التنافسية بالقطاع التعليمي

قدمت باحثة مهتمة باقتصاديات التعليم، رؤية شاملة ومبتكرة لفكرة خصخصة التعليم العام، مع التركيز على السندات التعليمية، عن طريق برنامج سندات مالية تسهم في دفع رسوم التعليم، تقدمها الحكومات لأولياء الأمور أو الطلبة، بغرض حرية اختيار التعليم في المدراس الخاصة أو العامة، بما يحول تلك السندات إلى دعم مالي مقدم للطلبة لاختيار الأفضل من المؤسسات التعليمية، بهدف تعزيز الجودة التعليمية، وتحقيق التنافس، وإثارة الابتكار، بين شركات التعليم في القطاع الخاص، فضلاً عن تلبية احتياجات الطلاب ويحقق رغباتهم. ومع قرب إطلالة العام الدراسي الجديد، بينت الدكتورة تهاني بنت سعود الغامدي، أن تطبيق السندات التعليمية، يحقق خفض الانفاق الحكومي على قطاعات التعليم، ويسهم في استدامة المدارس الخاصة، ويشجع الاستثمار التعليمي، ويدعم الابتكار التربوي، ويخلق تنافسية تعليمية، مع تحسين جودة المخرجات التعليمية، وتوسيع خيارات التعليم، وتوفير موارد آمنة لتمويل قطاع التعليم، ويزيد من الفرص التعليمية، ويقلص الفجوة التعليمية بين الطلبة من ذوي الدخل المنخفض مقابل الطلبة ذوي الدخل العالي. وأوضحت الدكتورة الغامدي أن السندات التعليمية أصبحت أسلوب حديث لمواكبة قفزات اقتصاديات التعليم، كونها تعمل على ترشيد الإنفاق الحكومي، وتقلل الهدر الاقتصادي، وتستقطب الكفاءات المتميزة، وتحد من نسب التسرب الدراسي. وألمحت الدكتورة الغامدي إلى أن نتائج الدراسة جاءت بدرجة إجمالية عالية لمتطلبات تطبيق السندات التعليمية لخصخصة التعليم العام، مؤكدة على أن تطبيق الرؤية المقترحة يتطلب التهيئة والتخطيط، من خلال بناء استراتيجية لتطبيق السندات، وبيان آليات الخصخصة، مع استقطاب الخبراء والقيادات الإدارية، لسن ورسم اللوائح والتنظيمات، مع وضع معايير واتفاقيات مع كبار المستثمرين في القطاع، جنباً إلى جنب مع القيادات في الجهات المختصة، وتهيئة البيئة الإدارية، وتشكيل اللجان الإشرافية، مع إنشاء إدارة خاصة للسندات التعليمية، وتنظيم برامج تدريبية، لتنمية المهارات، مع توظيف منصات وسائل الإعلام، للتعريف والتوعية بفكرة السندات التعليمية، بمواد إعلامية مهنية، مع بيان انعكاسات تطبيق السندات التعليمية على المشهد العام، في المناطق والمحافظات على مخرجات التعليم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store