
منشآت نطنز وفوردو وأصفهان خارج الخدمة… وغابارد تؤكد: الضربة نفّذت بنجاح
قالت تولسي غابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية، إن المواقع النووية الإيرانية تم تدميرها، وهو ما يؤكد ما صرح به الرئيس دونالد ترامب مرات عديدة.
واشارت عبر حسابها على 'أكس' إلى أنّ معلومات استخباراتية جديدة أكّدت ما صرّح به الرئيس الأميركي مرارًا: دُمّرت المنشآت النووية الإيرانية. إذا اختار الإيرانيون إعادة البناء، فسيتعين عليهم إعادة بناء المنشآت الثلاث (نطنز، فوردو، أصفهان) بالكامل، وهو ما سيستغرق سنوات على الأرجح'.
أَضافت: 'لقد استخدمت وسائل الإعلام الدعائية تكتيكها المعتاد: نشر أجزاء من تقييمات استخباراتية سرية مسربة بشكل غير قانوني بشكل انتقائي مع تعمد تجاهل حقيقة أن التقييم قد كتب بـ'ثقة منخفضة' في محاولة لتقويض القيادة الحاسمة للرئيس ترامب والجنود الشجعان الذين نفذوا ببراعة مهمة تاريخية حقيقية للحفاظ على سلامة الشعب الأمريكي وأمنه'.
وقالت وكالة الاستخبارات الدفاعية يوم الاثنين إن البرنامج النووي الإيراني تراجع ولم يتم 'تدميره بالكامل' كما قال ترامب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 33 دقائق
- LBCI
ترامب: ينبغي إلغاء محاكمة نتنياهو
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس الأربعاء إسرائيل إلى العفو عن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أو إلغاء محاكمته بتهم الفساد. وتم توجيه تهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة إلى نتنياهو في عام 2019، وكلها تهم ينفيها رئيس الوزراء. وبدأت المحاكمة في عام 2020 وتشمل ثلاث قضايا جنائية. ويدفع نتنياهو ببراءته. وكتب ترامب في على موقع تروث سوشيال: "ينبغي إلغاء محاكمة بيبي نتنياهو، على الفور، أو منح عفو لبطل عظيم، قدم الكثير لدولة إسرائيل"، مشيرًا إلى أنه علم بأن من المقرر أن يمثل نتنياهو أمام محكمة يوم الاثنين. وبيبي هو لقب لنتنياهو. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الاستجواب المضاد لنتنياهو من جانب الادعاء بدأ في الثالث من يونيو حزيران بمحكمة في تل أبيب، ومن المتوقع أن يستغرق الأمر عاما تقريبًا. ويملك الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوج صلاحية العفو عن نتنياهو، لكن وسائل الإعلام الإسرائيلية نقلت عنه قوله إن العفو "ليس مطروحًا حاليًا"، ونقلت التقارير أيضًا عنه القول إنه "لم يتم تقديم طلب كهذا". وأثنى ترامب على نتنياهو، وقال في المنشور: "لقد كانت الولايات المتحدة الأمريكية هي التي أنقذت إسرائيل، والآن ستكون الولايات المتحدة الأميركية التي ستنقذ بيبي نتنياهو". ويبدو أنه كان يشير إلى دعم ومشاركة واشنطن في القصف الإسرائيلي للبرنامج النووي الإيراني. وأعلن ترامب عن وقف لإطلاق النار يوم الاثنين. ولم يتضح ما إذا كان ترامب يقصد أن الولايات المتحدة يمكن أن تفعل شيئا لمساعدة نتنياهو في معركته القانونية. ووصف الرئيس الجمهوري القضية المرفوعة ضد الزعيم الإسرائيلي بأنها حملة ملاحقة شعواء.


MTV
منذ 37 دقائق
- MTV
حصنٌ جديد لنووي إيران... ماذا نعرف عن "جبل الفأس"؟
قبل أيام، أسقطت الولايات المتحدة باستخدام قاذفات شبح من طراز «بي-2»، أكبر قنابل تقليدية في ترسانتها، على منشآت نووية إيرانية، سعياً للقضاء على مواقع تشمل منشأة «فوردو» لتخصيب اليورانيوم المقامة أسفل جبل، وكذلك منشأة «نطنز» لتخصيب اليورانيوم ومفاعل «أصفهان» للأبحاث، في ضربة قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنها «دمرت» البرنامج النووي الإيراني. لكن، قبل الضربة، شوهدت 16 شاحنة تصطف خارج منشأة «فوردو» لتخصيب اليورانيوم، وصرح خبير في البرنامج النووي الإيراني لصحيفة «التلغراف» البريطانية بأن النظام نقل جزءاً كبيراً من اليورانيوم عالي التخصيب إلى موقع سري قبل أن تتمكن الولايات المتحدة من قصف منشآته. يرى بعض الخبراء أن المكان الأمثل لإخفاء وتكثيف إنتاجها من اليورانيوم المخصب هو «جبل الفأس» الذي يقع على بُعد 90 ميلاً جنوب فوردو، وتفصل بينه وبين منشأة نطنز النووية دقائق فقط. ووفق «التلغراف»، فإن إيران تقوم ببناء منشأة هناك في الوقت الحالي، وقد بذلت جهوداً كبيرة لتعزيز المنطقة وتوسيعها بهدوء خلال السنوات الأربع الماضية. وتُظهر صور الأقمار الاصطناعية أن هذه المنطقة توسعت سراً بتحصينات جديدة حول ما يبدو أنه موقع لتخصيب اليورانيوم. ويقول الخبراء إن حجم وعمق «جبل الفأس» يشيران إلى أن المنشأة ستكون ذات قدرة تخصيب كبيرة يمكن أن تُضاهي أو تتجاوز قدرة منشأة فوردو المتضررة. ولفوردو مدخلا أنفاق، لكن جبل «الفأس» له 4 مداخل على الأقل، اثنان على الجانب الشرقي من الجبل، واثنان على الجانب الغربي. الأهم من ذلك، أنه يمتد إلى عمق ربما يتجاوز 100 متر تحت السطح مقارنةً بعمق فوردو الذي يتراوح بين 60 و90 متراً. ويعتقد الخبراء أن حجم المشروع يعني أن إيران قد تستخدم المنشأة ليس فقط لبناء أجهزة الطرد المركزي، بل أيضاً لتخصيب اليورانيوم. وصرّح بن تاليبلو، الخبير في منظمة الدفاع عن الديمقراطيات، لصحيفة «فاينانشال تايمز»: «السؤال الرئيسي هو ما إذا كانت إيران ستنقل، أو ربما قامت بالفعل بنقل مواد انشطارية إلى منشأة (جبل الفأس) أو أي منشأة أخرى مجهولة». وزاد من هذه الشكوك حول كون هذا الجبل «الحصن النووي السري الجديد لإيران» بعد رد طهران الغامض والمقتضب على سؤال للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل غروسي بشأن الموقع في نيسان. فقد قال غروسي: «بما أنه من الواضح أن الموقع يقع في مكان تُجرى فيه أنشطة عدة ومهمة تتعلق بالبرنامج النووي، فإننا نسألهم: «ماذا يحدث هناك بالضبط؟»، لترد عليه إيران بقولها: «هذا ليس من شأنكم». وخلال الأيام الماضية، دعا غروسي إلى السماح للمفتشين بزيارة المواقع النووية الإيرانية في محاولة «لكشف» مخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب. والثلاثاء، حذّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أن خطر محاولة إيران تخصيب اليورانيوم سراً قد تضاعف. وهناك مخاوف من أن إيران قد تستغل وقف إطلاق النار الهش مع إسرائيل، الذي أبرمه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للقيام بذلك تحديداً ولصنع قنبلة نووية. وقال ماكرون: «لقد ازداد الخطر بالفعل مع ما حدث مؤخراً»، مضيفاً أنه «يجب علينا منع إيران تماماً من السير في هذا الطريق». وتفاقمت هذه المخاوف مع كشف تقرير استخباري أولي أميركي سرّي أن الضربات الأميركية على إيران أعادت برنامج طهران النووي بضعة أشهر فقط إلى الوراء، ولم تدمّره كما قال ترامب. وقال مسؤولون لصحيفة «نيويورك تايمز» إن قصف المواقع النووية أدى إلى إغلاق مداخل بعض من المنشآت من دون تدمير المباني المقامة تحت الأرض. ومع استمرار سيطرة إيران على معظم موادها النووية، فهذا يعني أنها لا تزال قادرة على صنع قنبلة في غضون 6 أشهر، على حد قولهم. استمرت المخاوف في التزايد مع إقرار البرلمان الإيراني مشروع قانون لتعليق تعاونه مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وتنفي طهران سعيها لحيازة أسلحة نووية، وتقول إن القرار الذي اعتمدته الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا الشهر ويقول إن إيران خالفت التزاماتها بمنع الانتشار النووي، مهد الطريق للهجمات الإسرائيلية.


المنار
منذ 43 دقائق
- المنار
عناوين واسرار الصحف اللبنانية ليوم الخميس 26 حزيران/يونيو 2025
العناوين صحيفة الاخبار: الهنود الحمر.. 'ترسانة' أميركا الدموية تخصيص 2.7 مليار دولار لـ'إعادة الهيكلة': الحكومة تدير ظهرها لـ'إعادة الإعمار' مصرف الإسكان يمارس التمييز في خدمة من؟ قروض 'مصرف الإسكان' ممنوعة عن الضاحية والجنوب والبقاع الرواية الإيرانية تتقدّم.. 'إسرائيل' في اليوم التالي: 'تَعادل مرير' تقدّمَ الجيش 'الإسرائيلي' بطلب للحصول على نحو 11.7 مليار دولار لتعويض خسائره توقّعات بارتفاع الكلفة إلى 20 مليارًا: 'إسرائيل' تعاين آثار حربها صحيفة البناء: إيران تُعلّق تعاونها مع الوكالة الدولية.. وتتمسك بحقها بتخصيب اليورانيوم ترامب يشتبك مع مخابراته العسكرية والإعلام.. ومتفائل باتفاق سلام مع إيران غزّة تصيب الكيان بالذهول بالضربات النوعية للمقاومة وتطعن في جدوى الحرب صحيفة اللواء: استعجال أميركي لحلّ 'الخطوة – خطوة'.. وتباين رئاسي حول الآلية لبنان يطلب التمديد لليونيفيل.. كشف خلية داعشية.. واستدعاء وزير الصناعة السابق إلى القضاء ترامب من لاهاي للتفاوض مع طهران.. وإنهاء الحرب مع حماس كمائن غزّة تحصد 7 جنود وتهزّ الاحتلال.. ووزراء اليمين للتصعيد صحيفة الديار: ترامب سنجتمع مع إيران الأسبوع القادم وقد نصل معها إلى اتفاق الرئيس عون يشدد على أهمية اليونيفيل واستفزاز 'إسرائيلي' ضدّ قادة القوات الدولية بعد تفجير كنيسة مار الياس بدمشق تهديدات داعشية لكنائس حمص وحماة وحلب تفجير كنيسة مار إلياس: 'أنصار السنة' يتبنى… والسلطة تنكر وجوده! صحيفة الجمهورية: المنطقة بعد الحرب: معادلة جديدة استئناف المقاوضات الأسبوع المقبل حرب إيران تنفجر داخل أروقة واشنطن مجزرة كنيسة دمشق: مخاوف مشروعة لا يبدّدها الكلام!!! عينة من سيناريوهات 'ترامبية' لإدارة المنطقة! صحيفة النهار: الملف الحدودي مجدّدًا في انتظار عودة برّاك ترامب: رهان على تحول في موقف حماس الميسر أون لاين: هل من قانون يضبط سوقه؟ صحيفة الشرق: ترامب يهدّد بضرب إيران مجددًا ولبنان يطلب التمديد لـ'اليونيفيل' 7 جنود للاحتلال احترقوا في كمين عون: للحفاظ على ثروة لبنان الفكرية الاسرار صحيفة البناء: خفايا -تقول مصادر روسية إنّ المسار الذي تركته الحرب الأميركية 'الإسرائيلية' على إيران على الساحتين الدولية والإقليمية باستهداف منشآت نووية تحت رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية للمرة الأولى من دولة تملك سلاحًا نوويًا ولا تصرّح به وهي ليست دولة نوويّة معترفًا بها ولا تخضع لاتفاقيّة منع انتشار الأسلحة النووية أنتج حالة من الفوضى القانونية والعسكرية في ملف شديد الحساسية، وبعد صمود إيران وظهور قوّتها الصاروخية المبهرة والقلق من مستقبل برنامجها النوويّ والعجز عن إخضاعها بالقوّة صارت الحوافز الجاذبة للعودة إلى التفاوض أشدّ تعقيدًا ما يجعل طرح مستقبل البرنامج النووي 'الإسرائيلي' على الطاولة شرطًا لبناء الاستقرار الإقليمي والدولي ولم يعُد بمستطاع أحد مجاراة 'إسرائيل' في التركيز على البرنامج النووي الإيراني وتجاهل البرنامج النووي 'الإسرائيلي'. كواليس -يؤكد خبراء أمنيون أميركيون في حوارات إعلامية علنيّة قناعاتهم بأنّ آثارًا كبيرة تركتها الضربة التي تلقتها 'إسرائيل' خلال الحرب، بالرغم من نجاحها بتوجيه ضربات قاسية لإيران تشبه ما حلّ بألمانيا في الحرب العالمية الأولى وتمّ تجاوزه خلال عقد واحد، لكن ما أصاب 'إسرائيل' سوف تكون له تداعيات سرعان ما تظهر على صعيد الداخل 'الإسرائيلي' بعد رؤية أن ثلث 'تل أبيب' قد تمّ تدميره وأن الحديث عن الدولة المنيعة والحصينة قد تهاوى كما تهاوت الحجارة في شوارع 'تل أبيب' وأن اليقين الوجودي قد أصيب بضربة قاسية تتم تغطيته بالصراخ سواء من القادة أو الجمهور وهذه حال صدمة موصوفة علميًا ترافقها حال إنكار ثمّ يبدأ التشكيك وتكبر الأسئلة وتكون الهجرة هي السمة الأهم للمرحلة المقبلة، وقد يغادر المنتمون إلى الطبقة الوسطى والمفكّرون والأدباء والشعراء والمخترعون والمستثمرون ويبقى الفقراء والعاديون وتصبح 'إسرائيل' دولة فاشلة أشبه بالصومال، كما توقعت الـ'فورين أفيرز' قبل شهور. صحيفة اللواء: همس: أدَّى تحييد القوات البحرية إلى عدم التعرُّض لحاملات النفط، مما بعث برسالة إيجابية، ساهمت في الاسراع بترتيبات إخراج وقف النار مع إيران. أدَّى تحييد القوات البحرية إلى عدم التعرُّض لحاملات النفط، مما بعث برسالة إيجابية، ساهمت في الاسراع بترتيبات إخراج وقف النار مع إيران. غمز: تفتقد العلاقة بين وزير سيادي وموظف مالي عُيِّن مؤخرًا إلى الحرارة، وتقتصر على ما هو ضروري للتواصل أو التفاهم! تفتقد العلاقة بين وزير سيادي وموظف مالي عُيِّن مؤخرًا إلى الحرارة، وتقتصر على ما هو ضروري للتواصل أو التفاهم! لغز: عاد تيار سياسي، للحديث عن المناصفة في وظائف مختلف الفئات في الدولة، متجاوزًا النص الدستوري الناظم لهذه الوضعية في المادّة 95. صحيفة الجمهورية: احتدم النقاش بين مسؤولين في حزب بارز، حول اقتراح أن يُقدم الحزب المذكور على خطوة لا تحظى بإجماع وطني، انتهى إلى صرف النظر عنها نظرًا لما قد تّرتبه من مخاطر.قال أحد السفراء إن بلاده تعرّضت إلى خديعة كبرى، عرّضت مصيرها إلى الفناء، لو لم تلعب الصدفة والحظ دورهما في النجاة من تبعتها في آخر لحظة. قال مسؤول كبير إنّه سمع من أحد الموفدين الأجانب كلاما للمرّة الأولى يَشي بشيء من الإطمئنان، حول تعاطي بلاده بجدية وفاعلية أكثر مع ملف شارك فيه. المصدر: صحف