
ارتفاع أسهم العكش.. عروض محلية وخارجية
جفرا نيوز -
ارتفعت أسهم لاعب فريق الصريح محمد العكش، خلال الأيام الماضية، وهو ما أكدته العروض التي تلقاها من عدة أندية محلية كان أبرزها نادي الوحدات وآخرها فريق الرمثا لكرة القدم.
العكش الذي ربما تلقى أيضا عرضا خارجيا، ما يزال يبحث تلك العروض، لتحديد وجهته المقبلة، مع منح الجانب المالي للعقد الاولوية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 30 دقائق
- سرايا الإخبارية
رئيس الوداد المغربي : أهلا برونالدو
سرايا - صرح رئيس نادي الوداد المغربي هشام آيت منا، بأن ناديه على استعداد لفتح أبوابه أمام كريستيانو رونالدو للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025، إذ رحب النجم البرتغالي دون شروط مالية ضخمة. وقال هشام آيت منا في تصريحات خاصة لـ"الاقتصادية": "من المستحيل تحمل نفس قيمة راتب رونالدو الحالي مع النصر (نحو 16مليون يورو شهريا)، لكن أهلا به إذا أراد الانضمام إلينا في كأس العالم للأندية لأننا نعرف أنه نجم ليس هدفه حصد الأموال فقط". وأشار رئيس النادي المغربي إلى أنه: "إذا كانت لدينا فرصة 1 بالمليار للتعاقد مع رونالدو لخوض مونديال الأندية، فسنتحرك من أجلها". ويعد الوداد المغربي أول ناد يرحب رسميا بفكرة مشاركة رونالدو في كأس العالم للأندية 2025 التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية الشهر المقبل.


منذ 37 دقائق
3 ميداليات للأردن ببطولة آسيا للكراتيه
حقق المنتخب الوطني للكراتيه، اليوم الجمعة، 3 ميداليات برونزية، وذلك في افتتاح مشاركته ببطولة آسيا للكبار والمقامة في العاصمة الأوزبكية طشقند. وجاءت الميداليات البرونزية الثلاث من خلال، يارا ناصر (وزن فوق 68 كغم) وعبدالرحمن حيمور (وزن تحت 55 كغم) وسعيد النجار (وزن تحت 75 كغم). ونجح اللاعب محمد الجعفري في التأهل إلى نهائي وزن تحت 84 كغم وذلك بعد تحقيقه الفوز في 3 نزالات وسيلتقي في النهائي يوم بعد غد الأحد مع اللاعب شيمادا ريكيتو.


خبرني
منذ 38 دقائق
- خبرني
عيد الاستقلال: مسيرة وطن تعزز الأمن وتدعم الاقتصاد
في الخامس والعشرين من أيار من كل عام، يحتفل الأردنيون بعيد الاستقلال، الذي يشكل محطة مفصلية في تاريخ الدولة الأردنية الحديثة. ففي مثل هذا اليوم من عام 1946، أعلن الأردن تحرره من الانتداب البريطاني، وتمكن من استعادة سيادته الكاملة بقيادة المغفور له الملك عبدالله الأول بن الحسين. ومنذ ذلك الحين، أصبح عيد الاستقلال رمزًا للحرية والكرامة والإنجاز، ومناسبة لتجديد الولاء والانتماء للوطن والقيادة الهاشمية. لقد أثبتت التجربة الأردنية أن الاستقلال لا يقتصر على التحرر السياسي فحسب، بل هو مشروع وطني متكامل يقوم على ترسيخ الأمن وبناء مؤسسات قوية، وتنمية اقتصادية مستدامة. وقد استطاع الأردن، رغم شُح الموارد وتحديات الإقليم المضطرب، أن يحافظ على استقراره الداخلي، ويواصل مسيرته التنموية بثقة وثبات. الأمن ركيزة الاستقلال من أبرز ما تحقق للأردن بعد الاستقلال هو بناء منظومة أمنية وعسكرية مهنية ومحترفة، تمثل صمام الأمان للدولة والمجتمع. وقد برز دور الأجهزة الأمنية، وعلى رأسها القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، في حماية الحدود، والتصدي لمحاولات العبث بالأمن الوطني، والمساهمة في عمليات حفظ السلام حول العالم. ويحظى الأردن اليوم بتقدير عالمي لدوره المحوري في مكافحة الإرهاب والتطرف، بفضل رؤى قيادته الحكيمة، وتماسك جبهته الداخلية. ولعل الأمن والاستقرار الذي ينعم به الأردن هو من أبرز عوامل الجذب للاستثمار، ومن مقومات بيئة العمل المنتجة. الاقتصاد: تحديات وفرص منذ الاستقلال، قطع الاقتصاد الأردني أشواطًا كبيرة في النمو والتطور، رغم الأزمات الإقليمية والدولية. فقد تبنت الحكومات المتعاقبة استراتيجيات تنموية تهدف إلى تنويع مصادر الدخل، وتشجيع الاستثمار، وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص. ويشهد الأردن اليوم نهضة في قطاعات حيوية مثل الطاقة المتجددة، وتكنولوجيا المعلومات، والسياحة العلاجية، والتعليم العالي، بفضل الاستقرار السياسي والتشريعات الجاذبة. كما تلعب اتفاقيات التجارة الحرة التي أبرمها الأردن دورًا مهمًا في انفتاحه على الأسواق العالمية. ورغم التحديات الاقتصادية المتمثلة في نسب البطالة والدين العام، فإن روح الاستقلال تدفع الأردنيين نحو مزيد من العمل والإبداع، وتعزز من ثقتهم بمستقبل واعد يرتكز على الابتكار والاعتماد على الذات. في الختام يظل عيد الاستقلال مناسبة لتأكيد الثوابت الوطنية، وتعميق روح المواطنة، واستحضار تضحيات الآباء والأجداد. وهو دعوة متجددة لكل الأردنيين من أجل مواصلة البناء والعطاء، وصون منجزات الوطن، ليبقى الأردن أنموذجًا في الأمن والاستقرار والنمو في محيط لا يخلو من التحديات.