
"أرامكو" السعودية تسعى لبيع أصول بقيمة تصل إلى 4 مليارات دولار
وذكرت المصادر أن الشركة قد تقوم ببيع أصول أخرى مثل مجمعات سكنية وخطوط الأنابيب، بالإضافة إلى أصول مرتبطة ببنية تحتية مرتبطة بالمرافق.ولم تحدد "رويترز" المهلة الزمنية للبيع إنما أشارت إلى أن المشترين المحتملين قد يكونون من ضمن شركات سعودية متخصصة بالمرافق العامة.تمتلك "أرامكو" جزئيا أو كليا 18 محطة لإنتاج الطاقة تغذي المصافي ومصانع الغاز التابعة للشركة بحسب البيانات المالية للشركة لعام 2024.
قد يهمك أيضــــــــــــــا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

البطولة
منذ 26 دقائق
- البطولة
100 ألف دولار أمريكي لكل فريق.. "الكاف" يعمل على مضاعفة الدعم المالي للأندية المشاركة في عصبة الأبطال وكأس الكونفدرالية
يعمل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، على مضاعفة دعمه المالي للأندية المشاركة في بطولتي دوري أبطال أفريقيا و كأس الكونفدرالية. وأكد "الكاف" عبر موقع الرسمي، أنه يعمل على زيادة دعمه المالي بنسبة ٪100، لأكثر من 130 ناديا أفريقيا مُشاركا في عصبة الأبطال وكأس الكونفدرالية. وقال رئيس "الكاف"، باتريس موتسيبي: " إنني سعيد للغاية بالإجراءات الجارية لمضاعفة مساهمات 'الكاف ' المالية بنسبة 100٪ لكل نادٍ، من حوالي 130 ناديا أفريقيا يشاركون في رابطة أبطال أفريقيا، وكأس الكونفدرالية. لقد ساهم الاتحاد الأفريقي العام الماضي، ولأول مرة بمبلغ 50 ألف دولار أمريكي لكل فريق، ويجب أن يحصل كل نادٍ الآن على 100 ألف دولار أمريكي". "أنا راضٍ عن العروض التي قُدّمت خلال اجتماع اللجنة التنفيذية الحضوري لـ'الكاف'، من قبل شركات التسويق العالمية المُختارة، والتي تقدّمت بعطاء ات للشراكة مع 'الكاف' بشأن المساهمة أو الدفع المالي بقيمة 1 مليار دولار أمريكي خلال 8 سنوات القادمة، أو خلال المدة التي تسمح بها لوائح المنافسة الخاصة بـ'الكوميسا'" ، يضيف موتسيبي.


أخبارنا
منذ 3 ساعات
- أخبارنا
شركة مصرية تعتزم دخول السوق المغربية لتحويل الدراجات النارية إلى كهربائية
تستعد شركة "بلو إي في" (Blu EV) المصرية، المتخصصة في وسائل النقل الكهربائي، لدخول السوق المغربية قبل نهاية العام الجاري، من خلال منصتها الموجهة لتحويل الدراجات النارية للعمل بالكهرباء، وذلك في إطار خطة توسعية تشمل شمال أفريقيا والشرق الأوسط. وفي تصريح لموقع "الشرق"، أوضح رضا بعلبكي، المؤسس المشارك ورئيس القطاع التنفيذي بالشركة، أن حجم الاستثمارات المستهدف في المغرب يُقدر بنحو 100 مليون دولار، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تأتي بالتوازي مع جهود الشركة لتوسيع انتشارها داخل مصر بهدف تغطية كافة المحافظات. ولفت بعلبكي إلى أن "بلو إي في" توفر تشغيل المركبات ذات العجلتين بتكلفة تقل بنسبة 30% مقارنة بالمركبات المزودة بمحركات الاحتراق الداخلي، مما يمنحها ميزة تنافسية في الأسواق الجديدة. تجدر الإشارة إلى أن شركة "بلو إي في" تأسست سنة 2023، ويترأس مجلس إدارتها رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، الذي استثمر 120 مليون دولار في الشركة عبر شراكة مع "أوراسكوم للاستثمار القابضة"، المملوكة لعائلة ساويرس. وتهدف هذه الشراكة إلى إحداث تحول في نظام النقل الخفيف بمصر، من خلال حلول منخفضة التكلفة وصديقة للبيئة، تسهم في تقليل الانبعاثات الضارة. وتنشط "بلو إي في" حالياً في عدد من المناطق داخل مصر، تشمل شرق القاهرة والإسكندرية والإسماعيلية والساحل الشمالي والجونة، من خلال أكثر من 50 محطة لتبديل البطاريات. وتسعى الشركة حالياً إلى تعزيز وجودها في القاهرة الكبرى، مع خطة طموحة لتغطية كافة أنحاء التراب المصري خلال السنوات الخمس المقبلة. ويتركز نشاط الشركة على تحويل الدراجات النارية التي تعمل بالوقود إلى دراجات كهربائية، عبر استبدال محركات البنزين بمحركات كهربائية، ضمن شبكة ذكية من محطات تبديل البطاريات تهدف إلى توفير بديل مستدام واقتصادي لوسائل النقل التقليدية.


أخبارنا
منذ 6 ساعات
- أخبارنا
من يكون أغنى ملك في العالم.. الملياردير الغريب الذي يملك 17 ألف منزل و38 طائرة خاصة و52 قارباً ذهبياً
يواصل ملك تايلاند، راما العاشر، إثارة الجدل عالمياً بأسلوب حياته الاستثنائي والغارق في البذخ المفرط. الرجل الذي يجلس على عرش أحد أعرق الممالك الآسيوية، يمتلك ما لا يمكن تصوره: 17 ألف منزل، و38 طائرة خاصة، وأكثر من 300 سيارة فاخرة، و52 قارباً ذهبياً تُستخدم في طقوس احتفالية تقليدية تثير دهشة العالم. الملك، ويدعى رسمياً ماها فاجيرالونغكورن، اعتلى العرش سنة 2016 بعد وفاة والده الملك بوميبول أدولياديج، ليرث معه ثروة خيالية قُدرت حينها بـ 43 مليار دولار، ما جعله أغنى ملك في العالم دون منازع. ورغم أن الميراث وحده يكفي لجعل أي شخص يعيش بذخا مدى الحياة، إلا أن راما العاشر لم يكتفِ بالمكتسبات، بل استثمر بدهاء في قطاعات استراتيجية داخل تايلاند، أبرزها العقار والطاقة والاتصالات. تُدر عليه عقاراته المنتشرة في العاصمة بانكوك مداخيل ضخمة من خلال الإيجارات، كما استثمر في مشاريع عقارية فاخرة بمواقع حيوية، مما زاد من تضخم ثروته، ولم يغب عن باله سوق الأسهم، حيث يملك حصصاً مؤثرة في شركات كبرى داخل مملكته. ومنذ نعومة أظافره، خضع راما العاشر لتكوين عسكري صارم، حيث تلقى تعليمه في أكاديميات عسكرية مرموقة بأستراليا وبريطانيا، وتدرّب على قيادة طائرات حربية ومروحيات، بل وشارك في عمليات عسكرية داخلية مع الجيش الملكي التايلاندي خلال شبابه، ما جعله ملكاً مقاتلاً ورجل أعمال في آن واحد. ورغم ذلك، فإن أكثر ما يشغل اهتمام الرأي العام العالمي ليس إنجازاته العسكرية ولا صفقاته المالية، بل أسلوب حياته الغريب والمثير للجدل، والذي يجعل منه أحد أكثر حكام العالم ترفاً وغرابة في القرن الحادي والعشرين.