logo
اليوم 21 تموز، هو الذكرى المئوية لانطلاق الثورة السورية الكبرى، بمعركة الكَفْر المظفّرة!ريم منصور سلطان الأطرش

اليوم 21 تموز، هو الذكرى المئوية لانطلاق الثورة السورية الكبرى، بمعركة الكَفْر المظفّرة!ريم منصور سلطان الأطرش

ساحة التحريرمنذ 6 أيام
اليوم 21 تموز، هو الذكرى المئوية لانطلاق الثورة السورية الكبرى، بمعركة الكَفْر المظفّرة!
د. ريم منصور سلطان الأطرش
تُرى، ماذا ينتظرنا اليوم من أحداث؟!
في بيانه إلى السلاح، أعلن القائد العام سلطان الأطرش أن الهدف الأول للثورة هو توحيد البلاد السورية ساحلا وداخلا (أي توحيد بلاد الشام كلها التي مزقتها اتفاقيات سايكس بيكو 1916، ومهّدت لوعد بلفور 1917)، والهدف الثاني للثورة هو الاستقلال.
وبعد مئة عام، ها نحن نواجه التحدّيات ذاتها في بلادنا، الهادفة لتفتيتها… تُرى، هل نكون نحن على مستوى تلك التحديات اليوم لنقوم بمواجهتها ونعود لتوحيد بلاد الشام، كما كان هدف ثورة ال 1925؟ أم أن هذه البلاد استحقت رجالاتها ونساءها من مؤسسي دولتها، لكننا نحن لم نستحقها هي لأننا لم نحافظ على سيادتها واستقلالها برموش عيوننا؟!
‎2025-‎07-‎21
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم 21 تموز، هو الذكرى المئوية لانطلاق الثورة السورية الكبرى، بمعركة الكَفْر المظفّرة!ريم منصور سلطان الأطرش
اليوم 21 تموز، هو الذكرى المئوية لانطلاق الثورة السورية الكبرى، بمعركة الكَفْر المظفّرة!ريم منصور سلطان الأطرش

ساحة التحرير

timeمنذ 6 أيام

  • ساحة التحرير

اليوم 21 تموز، هو الذكرى المئوية لانطلاق الثورة السورية الكبرى، بمعركة الكَفْر المظفّرة!ريم منصور سلطان الأطرش

اليوم 21 تموز، هو الذكرى المئوية لانطلاق الثورة السورية الكبرى، بمعركة الكَفْر المظفّرة! د. ريم منصور سلطان الأطرش تُرى، ماذا ينتظرنا اليوم من أحداث؟! في بيانه إلى السلاح، أعلن القائد العام سلطان الأطرش أن الهدف الأول للثورة هو توحيد البلاد السورية ساحلا وداخلا (أي توحيد بلاد الشام كلها التي مزقتها اتفاقيات سايكس بيكو 1916، ومهّدت لوعد بلفور 1917)، والهدف الثاني للثورة هو الاستقلال. وبعد مئة عام، ها نحن نواجه التحدّيات ذاتها في بلادنا، الهادفة لتفتيتها… تُرى، هل نكون نحن على مستوى تلك التحديات اليوم لنقوم بمواجهتها ونعود لتوحيد بلاد الشام، كما كان هدف ثورة ال 1925؟ أم أن هذه البلاد استحقت رجالاتها ونساءها من مؤسسي دولتها، لكننا نحن لم نستحقها هي لأننا لم نحافظ على سيادتها واستقلالها برموش عيوننا؟! ‎2025-‎07-‎21

العراق وسوريا على أعتاب التقسيم، الكونفدرالية حجر عثرة
العراق وسوريا على أعتاب التقسيم، الكونفدرالية حجر عثرة

شفق نيوز

timeمنذ 7 أيام

  • شفق نيوز

العراق وسوريا على أعتاب التقسيم، الكونفدرالية حجر عثرة

تتصارعُ القوى الفاعلة في الشرق الأوسط، ضمن حربٍ هجينةٍ، استخدمتْ فيها كافة الأساليب والوسائل المتاحة، ومنها العسكرية، بهدف تحقيقِ مصالحها المتناقضة والمتشابكة، وترسيمِ حدودها وضمانِ أمنها. هذه الصراعاتُ، خلال عقودٍ من الزمن، تركتْ واقعًا خاصًّا في العراق وسوريا، تتجلّى فيه جملةُ حقائق، لا يختلفُ عليها اثنان. ففي العراق نشهدُ الحقائقَ التالية: 1- نسيجٌ اجتماعيٌّ مُمزَّقٌ، عِرقيًّا ودينيًّا، بل والتمزّقُ الأكبرُ هو داخل العِرْقِ الواحد، والدِّينِ الواحد، والمذهبِ الواحد، ولكلِّ مُكوّنٍ من هذه المُكوّنات ولاؤه الخارجيُّ الخاصُّ به. 2- حكوماتٌ وسلطاتٌ فاشلةٌ حكمتِ البلاد، وبالأخصّ بعد الاحتلال الأمريكي، هدرتِ الأموالَ ولم تَبْنِ اقتصادا مزدهرا، رغم الثروات الطائلة، وفرّقتْ بين أبناء الشعب، وساهمتْ في توسيعِ الشّرخ الاجتماعي، وتعميقِ حالةِ عدمِ الثقة بين مختلف الشرائح الشعبية. 3- الدستورُ العراقي، دستورٌ مُبهَمٌ، قابلٌ للعديد من التفسيرات المتناقِضة، كما أنه مُهمَلٌ، لا يُعارُ له اهتمامٌ، ويتمُّ اختراقُه باستمرار، حتى اصبح مُنْخُلًا من كثرة الثقوب التي فيها. 4- السيادةُ المفقودةُ والمسلوبةُ، جعلتِ الاتفاقَ الوطني أمرا مستحيلا، والبرلمانَ عاطلا، والحكومةَ مُسخَّرة لأجنداتٍ خارجية، على حساب المواطن العراقي. 5- اقتصادٌ رَيعيٌّ هشٌّ، تركَ في نفوس العراقيين الخوفَ الشديد على مستقبلهم، وعمّقَ فيها انعدامَ الثقة بالدولة والقائمين عليها. 6- هشاشةٌ عسكريةٌ وأمنيةٌ، وانفلاتُ السلاح، وجبروتُ الميليشيات المسلحة.. كل ذلك منعَ العراقَ من ممارسة سلطةِ فرضِ الأمن، ضمن القانون، كأحدِ مقوّماتِ وجوده كدولةٍ حرّةٍ، مستقِلّة، ذاتِ كيان. 7- نظامٌ فدراليٌّ شكليٌّ، وعلاقةٌ متوتِّرةٌ بين المركز والإقليم، وتفسيراتٌ متناقِضةٌ لمواد الدستور بخصوص سلطات الطرفَين، الأمرُ الذي سيدفعُ نحو الانفجار، إنْ عاجِلًا أو آجِلًا. 8- عدمُ فصلِ السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، وتَسْيِيسُها، وسلبُ سيادتِها. في ظلِّ هذه الحقائق، نلاحظ، بجلاء، فقدانَ مُقوِّمات الدولة الموحَّدة في العراق، فلا شعبٌ موحَّدٌ، ولا دستورٌ واضحٌ، ولا دولةُ مؤسّساتٍ، ولا سلطة ٌأمنيةٌ مركزيةٌ، ولا سياسةٌ اقتصاديةٌ واضحةٌ، ولا سيادةٌ وطنيةٌ.. ثم نجدُ مَنْ يصدعُ رؤوسَنا بعراقٍ موحَّدٍ. الجهودُ المبذولة لوحدة العراق، جهودٌ مهدورةٌ، تتعارضُ مع الواقع العراقي وحقائقِه، ومَنْ يكابرُ بهذا الاتجاه، إنما هو يسبحُ بعكس التيار.. الواقعُ لا يتحمّلُ عراقًا موحَّدًا، وهو سيتَفتَّتُ من دون أنْ تُفتِّتَهُ القوى الفاعلةُ في المنطقة، أو أنْ تُدرجَه ضمن ما يُسمّى بمخطّط الشرق الأوسط الجديد، أو مخطّطِ سايكس بيكو الجديد، وهو جاهزٌ، بطبيعة الحال، للتقسيم من دون الحاجة إلى تخطيطٍ، أو سايكسِ بيكو، أو ما شاكلَ ذلك. وفي سوريا، نشهدُ الحقائقَ التالية: 1- حكوماتٌ دكتاتورية، مارستِ الظلمَ وسياساتِ "فَرّق تَسُد"، خلال عقود من الزمن، تسبّبتْ بفقدان الثقة بين المواطنين والسلطة، وبين المكونات العرقية والمذهبية أيضا. 2- حكومةٌ مؤقّتةٌ حَالِيَّةٌ، فرضتْ نفسَها بقوة السلاح، خَلفيَّتُها مَعلومَةٌ، لا تَحظى بالثقة من الكثير من المكوّنات العرقية والمذهبية. 3- سلاحٌ مُنفلِتٌ، وجماعاتٌ مسلحةٌ غيرُ مُنضبِطةٍ، في ظلِّ سلطةٍ حكومية ضعيفة، لا تُغطّي إلّا قسما محدودا من سوريا. 4- لجنةُ صياغة دستورٍ مُؤقَّتٍ لا تمثّل إلا حكومةَ الشرع، ولا تَحظى بتأييد المكوّنات الشعبية. 5- فقدانُ سيادةٍ، وتواجدٌ عسكري أجنبي لعديد من الدول، وهجماتٌ عسكرية أجنبية دائمة. 6- اقتصادٌ مَحرومٌ من الموارد وقائمٌ على المساعدات الأجنبية. 7- انعدامُ مظاهرِ المَأسَسَةِ، وعدمُ ظهورِ بوادرِها، أو المُيولُ نحوها، فضعفُ المؤسسات وهَشاشتُها، وعدمُ قدرة السلطة على ترسيخها، يجعلُ ولاءَ الشرائح الشعبية للسلطة على المِحَكِّ، ويُوسِّعُ الهُوَّةَ بينهما. 8- كياناتٌ ذاتيةُ الإدارةِ، سواء كانت مَوجودةً قبل سقوط نظام الأسد، أو التي تَشكَّلتْ وتَعزَّزتْ بعد سقوطه، وانعدامُ مظاهرِ قُدرةِ حكومة الشرع على احتضانِها، ناهيك عن أنّ لِكلِّ كيانٍ من هذه الكيانات ولاؤُه الخارجيُّ الخاصُّ به. 9- فرضُ السلطة بالقوة على المكوّنات الشعبية المُتعدِّدةِ، ونتائجُه السلبيةُ على وحدةِ البلاد. في ظلِّ هذه الحقائق، نلمسُ وبوضوحٍ فقدانَ مُقوِّماتِ دولةٍ مُوحَّدةٍ في سوريا، فالشعبُ مُتشرذِمٌ في كياناتٍ، والدستورُ المؤقّتُ تكتبُه حكومةُ الشرع مُنفرِدةً، والدولةُ بلا مؤسساتٍ، والسلطةُ الأمنية المركزية لا تَقوى على ضبط القوى المُنفلِتَةِ، وانعدامُ السياسة الاقتصادية وحرمانُها من الموارد، وفقدانُ السيادة الوطنية.. هذه الحقائقُ تجعلُ المحافظةَ على سوريا مُوحَّدةٍ أمرًا في غاية الصعوبة، سواء كانت هناك مُخطَّطاتُ تقسيمٍ، أم لم تَكُنْ، والجهودُ المبذولةُ للمحافظة على وحدة البلاد تَرتطِمُ بواقعٍ لا يَحُوزُ على أبسطِ مُقوِّماتِ الوحدة الوطنية، وهي تَعَسُّفٌ في غير مَحِلِّهِ، وستَتمخَّضُ عنها نتائجٌ سلبيةٌ تصبُّ في خانة التقسيم. وحدة الأراضي العراقية والسورية لا تَتحقَّقُ بالقوة والتَّعَسُّفِ وفرضِ السلطة والإرادات، فعهدُ الدكتاتوريات قد ولّى دون رجعةٍ، وإنما تَتحقَّقُ بإسنادِ قيادةٍ مدنيةٍ رشيدةٍ، وصياغةِ دستورٍ وطنيٍّ واضحٍ قابلٍ للتنفيذ، ورأبِ الصَّدْعِ الاجتماعيِّ، وتعزيزِ السلطة الأمنية المركزية، وانهاءِ وجود السلاح المُنفلِت، وإعدادِ برنامجٍ اقتصاديٍّ رصينٍ.. وهذا ما لا نُشاهدُه على الأرض، وما لم تَتجَلَّ بوادرُه لحدّ الآن، بل نرى مَساعِيًا تَعسّفيةً تهدمُ مقوّمات الدولة الموحَّدة، وتدفعُ إلى حربٍ أهليةٍ، تؤدّي إلى التقسيم، شئنا أم أبينا. النظامُ الكونفدراليُّ في العراق وسوريا، إذا تَمَّ اقتراحُه واتّفقَتْ بخصوصه القوى الفاعلةُ في المنطقة، سيكون، حتمًا، حَجَرَ عَثْرَةٍ أمامَ التقسيمِ، وسيكونُ صالحًا لتركيا، إذ سيَتسَنَّى لها بسطَ نفوذِها في الشمال العراقي والسوري، حسب "ميثاق مللي"، وستنعمُ بالاستقرار الأمني والازدهار الاقتصادي، وسيكونُ صالحًا للشعب العراقي والسوري، إذ يَنكفِئُ كلُّ مُكوّن على نفسِه، وينشغلُ بترتيبِ بيتِه، ومعالجةِ مشاكلِه، وسيكونُ صالحًا لدول الجوار، إذ يَتحقَّقُ الأمنُ والاستقرارُ الاقتصاديُّ، وتَتعزَّزُ العلاقاتُ والشراكاتُ الاستراتيجيةُ في المنطقة.

بين سايكس ـ بيكو وبرنارد لويس وتوم باراك!سعادة أرشيد
بين سايكس ـ بيكو وبرنارد لويس وتوم باراك!سعادة أرشيد

ساحة التحرير

time١٩-٠٧-٢٠٢٥

  • ساحة التحرير

بين سايكس ـ بيكو وبرنارد لويس وتوم باراك!سعادة أرشيد

بين سايكس ـ بيكو وبرنارد لويس وتوم باراك! سعادة أرشيد* كان للتفوق الإنجليزي في البحار انعكاسه على تفوق استعمارهم في اراضي العالم الجديد في عصر الاكتشافات الجغرافية الامر الذي دعا الجنرال الفرنسي نابليون بونابرت لتحدي الانجليز بإعادة استعمار العالم القديم، فكانت حملته على مصر 1798 والتي تمددت شرقا حتى عكا الامر الذي جعل من مشرقنا يسترد اهميته الاستراتيجية والاقتصادية، لا بل وعاد ليكون بؤرة اهتمام العالم الغربي الاستعماري. اعقب ذلك ظهور مصر الحديثة تحت لواء محمد علي باشا الذي ارسل ابنه ابراهيم لاحتلال بلاد الشام ومنذ ذلك التاريخ تطورت مشاريع تقسيم بلادنا واخذت تأخذ شكلا منظما في غرف السياسة الاوروبية، الامر الذي قاد الى حرب اهلية طاحنة شملت معظم لبنان ودمشق وغوطتها وشمال فلسطين على مدى عقدين من الزمن (1840-1860) ،الى ان اخذت التجزئة شكلها النهائي في خرائط سايكس بيكو التي نالت مشروعيتها الدولية في مؤتمر سان ريمو الذي اقر باسم الشرعية الدولية (عصبة الامم) شكل المنطقة الذي عرفناه، فيما نشطت ابواق الاستعمار و صنائعه في تكريس التجزئة و جعل من هذه الشظايا اوطانا نهائية . جاءت حدود التقسيم تلك لتلبي الحاجات الاستعمارية لكل من الانجليز والفرنسيين ولاحقا روسيا القيصرية واخذت المحادثات بين سايكس الانجليزي وبيكو الفرنسي وقتا طويلا وجلسات على مدى ما يقارب العام حيث كانت ترسم الحدود بأقلام الرصاص ليتم محوها ورسمها من جديد وفق مجريات الحرب ونقاط القوة التي يحققها كل منهما وهكذا جاءت الخرائط النهائية عند حدود مصالح الاستعمار الانجليزي الفرنسي. كان من الضروري زرع الكيان الغاصب في فلسطين، هذا الكيان الذي اتخذ قناعا مرتكزا على ايمان ديني وتوراتي خرافي، ولكنه يخفي وظيفته الحقيقية بان تكون الدولة اليهودية قلعة حصينة ومتقدمة للاستعمار، تعمل على حماية مصالحه وتحول دون الوحدة القومية وتمثل عنصرا من عناصر الفوضى وعدم الاستقرار بالمنطقة. لاحقا مع مجيء الراعي الغربي الجديد كوريث للاستعمار الانجليزي الفرنسي الراحل، أي الولايات المتحدة، تطلب ذلك العمل لا على تكريس التجزئة فحسب وانما على تعميقها وصناعة المزيد منها بما يجعل من بلادنا في غاية الضعف امام دولة الاحتلال القوية. لعب دور العراب لهذه التجزيئيات الجديدة اكثر من سياسي ومثقف امريكي ولكن اهمهم واشهرهم كان اليهودي الامريكي برنارد لويس الذي احتل مكانه المفكر الابرز في شؤون بلادنا وكان له اثره في صناعة القرار الامريكي خاصة في عهد المحافظين الجدد و كان له دوره البارز في غزو العراق، و يرى برنارد لويس ان على واشنطن ان تركز علاقاتها في المنطقة مع (اسرائيل) وتركيا اللتان ستتقاسمان النفوذ في الاقليم، وكما لاحظ متابعو برناد لويس في السابق انه كان قد انكر حدوث المذابح الأرمنية على يد الاتراك، يلاحظ متابعيه اليوم تأثيره في تخلي واشنطن عن حلفائها الاكراد اكراما لأنقرة يريد برنارد لويس التجزئة الجديدة على اساس ديني وعرقي حدودها الطوائف والمذاهب والاقليات الوهمية التي هي جزء اصيل من المزيج القومي، ولكنه يريد أن يجعل لها هويات منفصلة ومتعارضه مع المجموع القومي وهذا لا يشمل بلادنا السورية فقط وانما يمتد الى مصر والسودان وربما الى جزيرة العرب. قضى برنارد لويس نحبه ولكن آرائه ونظرياته لا زالت حية وفاعلة في العقل الغربي الامريكي، وفي عهد الإدارة الأمريكية الحالية ،يبدو ان تحديثات تجري عليها، هذه الإدارة الحالية عرفت برئيسها الصادم بآرائه الذي يتحدث عن الشيء وعكسه، و يثير حيرة متابعيه، ويبدو ان هذا المرض السياسي قد انتقلت عدواه الى طاقمه المساعد ومنهم السفير براك الذي طالعنا بآرائه الصادمة حول سايكس بيكو ووحدة بلاد الشام ،هذا المصطلح الذي غاب تماما عن الاستعمال ان لدى الغرب او لدى كثير من اهل بلادنا، وبما ان سوء الظن من بعض الفطن كما يقول المثل الشائع فعلينا ان نعرف عن اية بلاد شام يتحدث هذا السفير ؟ وان كانت بلاد الشام التي يريدها هي تلك التي يتقاسمها الاتراك و(الاسرائيليين) كما كتب و ناظر لذلك برنارد لويس. ‎2025-‎07-‎19 The post بين سايكس ـ بيكو وبرنارد لويس وتوم باراك!سعادة أرشيد first appeared on ساحة التحرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store