
إعفاء متبادل من تأشيرة الدخول بين الإمارات ومولدوفا
ووقع سموه وميهاي بوبشوي على مذكرة تفاهم بشأن الإعفاء المتبادل من تأشيرة الدخول بين البلدين.
كما جرى خلال اللقاء، الذي عقد اليوم في أبوظبي، بحث آليات تعزيز العلاقات الثنائية، ومسارات التعاون المشترك في عدد من المجالات، منها الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وغيرها من القطاعات الداعمة للخطط التنموية للبلدين الصديقين.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اللقاء، تطلع دولة الإمارات إلى ترسيخ علاقات تعاون متميزة ومتطورة مع جمهورية مولدوفا الصديقة، وتعزيز العمل المشترك في مختلف القطاعات الحيوية التي تدعم جهود البلدين لتحقيق التنمية الشاملة والازدهار الاقتصادي المستدام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 10 دقائق
- صحيفة الخليج
الشارقة وكندا تستشرفان مرحلة جديدة من الشراكة
الشارقة: «الخليج» بحثت غرفة تجارة وصناعة الشارقة مع القنصلية العامة لكندا في دبي، سبل فتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي، وتطوير العلاقات التجارية والاستثمارية القائمة إلى مرحلة الشراكة الاستراتيجية. وشملت المباحثات آليات مؤسسية تهدف إلى دعم مجتمعي الأعمال في الشارقة وكندا، منها تبادل المشاركة في المعارض، واقتراح توقيع مذكرات تفاهم لتعزيز التعاون بين شركات القطاع الخاص. جاء ذلك خلال استقبال عبدالله سلطان العويس، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، لأنتوني فينش، نائب القنصل العام وكبير المفوضين التجاريين في القنصلية الكندية بدبي. وحضر اللقاء عبد العزيز الشامسي، مساعد المدير العام لقطاع الاتصال والأعمال، والدكتورة فاطمة خليفة المقرب، مدير إدارة العلاقات الدولية في غرفة الشارقة، وجيني كارنجانا فيجايا، نائبة القنصل والمفوضة التجارية، وعدد من المسؤولين من كلا الجانبين. استقطاب الاستثمارات النوعية جرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الاقتصادية المتينة التي تجمع دولة الإمارات وكندا، وبحث سبل الارتقاء بها عبر تفعيل قنوات التواصل بين الفعاليات الاقتصادية. وسلطت غرفة الشارقة الضوء على استراتيجية الإمارة الطموحة لاستقطاب استثمارات نوعية في قطاعات الاقتصاد المعرفي، مثل الذكاء الاصطناعي والرعاية الصحية والتعليم. كما تم تسليط الضوء على الإسهامات القيمة للشركات الكندية العاملة في الاقتصاد المحلي، وما تمثله من قاعدة صلبة يمكن البناء عليها لخدمة التطلعات التنموية للجانبين. أكد عبدالله سلطان العويس أن العلاقات التي تجمع دولة الإمارات وكندا هي علاقات قوية وراسخة وتشهد نمواً متواصلاً على كافة المستويات، لا سيما في القطاعات الاقتصادية والتجارية، مشيراً إلى حرص غرفة الشارقة على المساهمة في تعزيز آفاق التعاون الاقتصادي إلى مستويات أعلى من النمو والازدهار، لا سيما في ظل وجود فرص وإمكانات واعدة في أسواق البلدين، مشيداً بدور مجلس الأعمال الإماراتي الكندي والجهود التي يبذلها لتشجيع الاستثمارات الأجنبية المباشرة في كلا البلدين، إضافة إلى توفير الدعم للشركات الخاصة الصغيرة والمتوسطة في البلدين، مؤكداً أن غرفة الشارقة تطمح إلى توقيع مذكرة تفاهم مع إحدى غرف التجارة الإقليمية النظيرة في كندا لتفعيل المزيد من فرص التعاون، وتوفير قناة فعالة لتنظيم منتديات أعمال مشتركة، والبناء على النجاحات القائمة في مختلف القطاعات الواعدة. وجهة جاذبة للاستثمار من جانبه، أشاد الوفد الكندي بحرص غرفة تجارة وصناعة الشارقة على تعزيز أواصر التعاون الثنائي، وتبنيها رؤية واضحة لتمكين مجتمعات الأعمال من استثمار الفرص المتاحة في الأسواق الكندية والإماراتية على حد سواء، مشيراً إلى أن كندا تنظر إلى إمارة الشارقة كوجهة جاذبة للاستثمار، لما تتمتع به من بيئة أعمال متطورة وبنية تحتية رائدة، فضلاً عن موقعها الاستراتيجي وعلاقاتها التجارية الواسعة على المستويين الإقليمي والدولي. واستعرضت غرفة الشارقة أمام الجانب الكندي أجندة الفعاليات القادمة لمركز إكسبو الشارقة، في إطار جهود الغرفة لمد جسور التعاون واستقطاب الاستثمارات الكندية، بما يخدم المصالح المشتركة لمجتمعي الأعمال لدى الجانبين، واختُتم اللقاء بالتأكيد على عمق العلاقات التاريخية بين البلدين والاتفاق على متابعة التنسيق لترجمة الرؤى المطروحة لتعزيز التعاون بين مجتمعي الأعمال في الشارقة وكندا.


صحيفة الخليج
منذ 10 دقائق
- صحيفة الخليج
«تيتان» تنجز صفقة الاستحواذ على 67% في «داماس»
أعلنت شركة «تيتان» المحدودة، التابعة لمجموعة «تاتا» والمالكة لعلامة «تانيشك»، استحواذها على حصة قدرها 67% في شركة «داماس للمجوهرات»، العلامة العريقة في قطاع المجوهرات الفاخرة، والتي تتخذ من دبي مقراً لها، ما يرسّخ مكانة «تيتان» في صدارة سوق التجزئة للمجوهرات في منطقة الخليج. وتم تنفيذ صفقة الاستحواذ عبر شركة «تيتان هولدينغز إنترناشيونال»، التابعة بالكامل ل«تيتان» مع 146 متجراً تابعاً ل«داماس» في كل من دولة الإمارات، وقطر، والكويت، والبحرين، وسلطنة عمان. وبذلك، ترسّخ «تيتان» مكانتها بقوة في صدارة سوق المجوهرات في دول مجلس التعاون الخليجي. أكّدت «تيتان» أن هذه الشراكة تجمع بين اثنتين من أكثر العلامات الموثوقة بقطاع تجارة المجوهرات بالتجزئة، وهما «تانيشك» و«داماس»، تحت مظلة واحدة، في لحظة محورية ضمن استراتيجية التوسّع الدولي للشركة، ما يمهّد الطريق لإعادة رسم ملامح تجربة المجوهرات ضمن سوق التجزئة المنظّمة في دول الخليج. قال سي كي فينكاتارامان، العضو المنتدب لشركة «تيتان»: «هذه الصفقة تتجاوز كونها مجرد عملية استحواذ، بل تمثل التقاء اسمين بُني كلٌّ منهما على أسس من الثقة والتصميم وفهم عميق لقيمة المجوهرات. هذا الاستحواذ يعزّز حضور «تانيشك» في المنطقة، ويفتح آفاقاً جديدة في واحدة من أسرع أسواق المجوهرات نمواً على مستوى العالم. لكن ما يميّز هذه الخطوة حقاً لا يقتصر على التوسّع والحجم، بل يكمن في التحوّل الجوهري الذي تُحدثه في تجربة العملاء». وتهدف «تيتان» إلى تلبية احتياجات أكبر فئتين من العملاء في المنطقة – الجالية الهندية (وجنوب آسيا) من خلال علامة «تانيشك»، والعملاء العرب عبر علامة «داماس». .. وتدرس نقل جزء من تصنيعها إلى الخليج لتفادي الرسوم الأمريكية قال سي كيه فينكاتارامان، المدير الإداري لشركة «تيتان»، إن الشركة تدرس نقل جزء من عمليات التصنيع إلى منطقة الخليج للحفاظ على استفادتها من الرسوم الجمركية المنخفضة عند التصدير إلى الأسواق الأمريكية، وسط تصاعد التوترات التجارية بين واشنطن ونيودلهي. وتأتي هذه التصريحات بعد إعلان «تيتان»، التابعة لمجموعة «تاتا»، هذا الشهر عن الاستحواذ على حصة أغلبية في شركة «داماس»، بقيمة 283 مليون دولار، والتي تدير 146 متجراً في دول الخليج. وأوضح فينكاتارامان أن الشركة تدرس استخدام المنطقة كقاعدة تصنيع للتصدير إلى الولايات المتحدة في ضوء الصفقة. وأشار فينكاتارامان إلى أن نقل جزء من التصنيع إلى إحدى دول مجلس التعاون الخليجي يمكن أن يشكل حلاً لتخفيف أثر الرسوم الجمركية المرتفعة، مضيفاً أن الولايات المتحدة ليست خياراً مناسباً للتصنيع بسبب ارتفاع التكاليف ونقص المهارات الحرفية اللازمة لصناعة المجوهرات اليدوية. وأكد قائلاً: «إذا استمرت الرسوم على ما هي عليه أو كما يُهدد بها حالياً، فإن أي ميزة في الرسوم الجمركية ستكون مهمة بما يكفي لندرسها بجدية».


صحيفة الخليج
منذ 10 دقائق
- صحيفة الخليج
«جلف كرافت» تُسلِّم أول يخت فاخر مع تراس خاص
دبي: «الخليج» شهد حوض بناء السفن الرئيسي لشركة «جلف كرافت»، تسليم أول يخت من طراز ماجستي 100 تراس الحائز على جوائز خلال الأسبوع الثاني من شهر يوليو الماضي. يجسد ماجستي 100 تراس القدرات الاستثنائية والابتكارات الذكية التي تنفرد بها شركة «جلف كرافت» والتي مكنتها من بناء هذا اليخت خلال وقت قياسي قبل اكتمال العام الأول من إعلان فكرته الفريدة والذي يتألق بهيكله المصنوع من ألياف الزجاج المركب والتفاصيل المبتكرة في مساحاته الداخلية. ويعتبر التراس الخاص، السمة المميزة الرئيسية لليخت الفاخر وهو بمثابة منطقة جلوس مرتفعة في المقدمة مع إطلالات بانورامية بدرجة 270، توفر خصوصية تقتصر عادة على اليخوت الضخمة بطول 40 متراً وتعد مثالية للاستمتاع بالقهوة الصباحية أو تناول العشاء تحت قبة السماء المتلألئة بالنجوم. وتعليقاً على اقتنائه لليخت الجديد، قال المالك: «أجرينا جولة لاستكشاف مجموعة من اليخوت المصّنعة من قبل شركات متعددة، إلا أن ماجستي 100 تراس كان الأكثر تميزاً على الإطلاق. سررت جداً بالعثور على يخت بطول 32 متراً فقط يضم خمس غرف بهذا الحجم والأناقة، الأمر الذي يتوفر عادة في اليخوت الأكبر حجماً، كما جذب التراس الخاص اهتمامي وعائلتي بفضل الخصوصية التي يمنحنا إياها، مع القدرة على الاستمتاع بمناظر البحر الخلابة، في الواقع ماجستي كان الخيار الأمثل لجميع أفراد العائلة». من جهته، قال إروين بامبس الرئيس التنفيذي لشركة جلف كرافت: «لاحظنا وجود فجوة في فئة اليخوت التي يبلغ طولها 100 قدم، إذ أن معظمها لا توفر الخصوصية الكاملة التي يرغب مقتنو اليخوت الفاخرة في الحصول عليها. الأمر الذي ألهمنا لتصميم يخت بطول 100 قدم، يقدم ميزات لا تتوفر سوى في اليخوت الأكبر حجماً، عبر تزويده بتراس خاص متصل بجناح المالك وهي ميزة ترتبط عادة باليخوت التي يزيد طولها عن 140 قدماً. الأمر الذي يشكل دليلاً واضحاً على نجاح ماجستي في تحويل الأفكار الجريئة إلى مزايا عملية وملموسة ترتقي بتجارب اقتناء اليخوت». ويتميز اليخت بتصميم يتضمن خمس غرف مع جناح خاص بالمالك في الطوابق العليا، بالإضافة إلى غرفتين رئيسيتين مزدوجتين وغرفتين بسريرين منفصلين في الطابق السفلي وبالتالي يوفر اليخت للمالك وضيوفه أعلى مستويات الراحة لإقامة فاخرة مع إطلالات رائعة على المياه. ويمكن بلمسة زر واحدة توسيع مساحة المقصورة الخلفية لليخت بنسبة 20% تقريباً، بفضل الشرفات القابلة للطي، لتتحول بالتالي إلى صالة مفتوحة.