logo
الأمم المتحدة: العقوبات فقط هي ما سيوقف إسرائيل

الأمم المتحدة: العقوبات فقط هي ما سيوقف إسرائيل

معا الاخباريةمنذ 19 ساعات
غزة -معا- جددت مقررة الأمم المتحدة الخاصة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزي دعوتها إلى معاقبة إسرائيل لإرغامها على وقف حرب الإبادة ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
وقالت ألبانيزي في منشور على موقع إكس تعليقا على دعوة مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس لإسرائيل للسماح بدخول المساعدات إلى غزة "متأخر جدا سيدة كالاس. وحدها العقوبات يمكنها إيقاف إسرائيل".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ويتكوف يلتقي مسؤولين إسرائيليين وقطريين في روما ضمن جهود حاسمة للتوصل إلى هدنة في غزة
ويتكوف يلتقي مسؤولين إسرائيليين وقطريين في روما ضمن جهود حاسمة للتوصل إلى هدنة في غزة

قدس نت

timeمنذ 3 ساعات

  • قدس نت

ويتكوف يلتقي مسؤولين إسرائيليين وقطريين في روما ضمن جهود حاسمة للتوصل إلى هدنة في غزة

– كشف موقع "أكسيوس" الأميركي أن مبعوث البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، سيعقد، يوم الخميس، اجتماعًا ثلاثيًا في العاصمة الإيطالية روما مع مسؤولين رفيعي المستوى من إسرائيل وقطر، في محاولة متقدمة لدفع المفاوضات المتعلقة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل إلى اتفاق تبادل أسرى. وبحسب مصادر مطلعة نقلها "أكسيوس"، فإن اللقاء سيضم وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، ومبعوثًا قطريًا رفيع المستوى، ويُنظر إليه كمؤشر إيجابي على أن الاتفاق قد يكون قاب قوسين أو أدنى، خاصة أن ويتكوف اشترط سابقًا انخراطه المباشر في مفاوضات الدوحة فقط في حال اقتراب التوصل إلى صفقة. وأضاف التقرير أن هذا الاجتماع يأتي متابعةً للقاء ثلاثي مماثل جرى في البيت الأبيض قبل أسبوعين، مشيرًا إلى أنه في حال أُحرز تقدم ملموس في روما، فإن ويتكوف سيتوجه بعدها مباشرة إلى الدوحة لمحاولة إبرام الاتفاق النهائي بين إسرائيل وحركة "حماس". تفاصيل المبادرة ومستوى التقدم وبحسب المصادر الأميركية والإسرائيلية التي تحدّثت لـ"أكسيوس"، فإن معظم القضايا الأساسية تم التفاهم عليها، ولم يتبقَ سوى نقاط محدودة عالقة. وتشمل مسودة الاتفاق وقفًا لإطلاق النار مدته 60 يومًا، وإطلاق سراح 28 أسيرًا إسرائيليًا (من بينهم 10 أحياء)، مقابل تدفق فوري وآمن للمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بإشراف الأمم المتحدة والصليب الأحمر. كما أكدت المصادر أن الوسطاء من قطر ومصر والولايات المتحدة ما زالوا ينتظرون الرد النهائي من حركة "حماس"، والذي كان من المتوقع تسليمه مساء الثلاثاء بتوقيت الدوحة. رسائل ضغط أميركية وتسهيلات إسرائيلية في السياق ذاته، أفادت مصادر أميركية بأن إدارة الرئيس ترامب مارست ضغوطًا مباشرة على "حماس" عبر الوسطاء، مؤكدة أن أي تلكؤ إضافي في الرد "قد يعرّض بعض الضمانات الأميركية للخطر"، خاصة ما يتعلق بترتيبات ما بعد وقف إطلاق النار. وذكرت التقارير أن إسرائيل أبدت "مرونة غير مسبوقة" في قضية انتشار قواتها في غزة خلال سريان الهدنة، ووافقت على تعديل خريطة تموضعها قرب محوري "فيلادلفيا" و"موراغ"، وهي خطوة لاقت ترحيبًا حذرًا من الوسطاء. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - واشنطن - القدس المحتلة

ويتكوف يزور المنطقة لدفع اتفاق التهدئة وتثبيت ممر إنساني لإدخال المساعدات
ويتكوف يزور المنطقة لدفع اتفاق التهدئة وتثبيت ممر إنساني لإدخال المساعدات

جريدة الايام

timeمنذ 8 ساعات

  • جريدة الايام

ويتكوف يزور المنطقة لدفع اتفاق التهدئة وتثبيت ممر إنساني لإدخال المساعدات

واشنطن، تل أبيب - وكالات: أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، مساء أمس، أن المبعوث الخاص للرئيس دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، سيغادر خلال ساعات متوجّها إلى المنطقة بهدف "دفع اتفاق لوقف إطلاق النار وتثبيت ممر إنساني لإدخال المساعدات، بموافقة الطرفين". وقالت الناطقة باسم الخارجية تامي بروس للصحافيين، إن ويتكوف سيتوجّه إلى المنطقة "وأمله كبير بأن نطرح وقفا جديدا لإطلاق النار وممرا إنسانيا لدخول المساعدات، وهو أمر، في الواقع، وافق عليه الطرفان". وبهذا الصدد، كشف مصدر عسكري إسرائيلي عن أن معظم القضايا المطروحة في المفاوضات بين إسرائيل و(حماس) "شبه محسومة"، إلا أن الجدل لا يزال قائما حول عمق التواجد العسكري الذي ستحتفظ به إسرائيل في قطاع غزة. فبينما تطالب إسرائيل بالبقاء ضمن نطاق يتراوح بين 1.5 و1.2 كيلومتر من محور فيلادلفيا الذي يفصل القطاع عن مصر، تُصر "حماس" على 800 متر. وأوضح المصدر بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت"، "سيتم حلّ هذا الوضع وإغلاقه"، مشيرا إلى وجود تقدم أيضا بشأن عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم ضمن الصفقة، وأن "إسرائيل أبدت مرونة". في المقابل، أفادت تقارير إسرائيلية بأن الإدارة الأميركية بدأت تفقد صبرها، وتكثف ضغوطها على "حماس" من خلال الوسطاء وأيضا عبر قنوات مباشرة، حيث نقلت واشنطن رسالة واضحة مفادها أن "الضمانات الأميركية التي طلبتها (حماس) لإنهاء الحرب لن تُنفّذ إذا لم يتحقق تقدّم ملموس في التفاهمات". ووفق التقرير، فإن هذه الرسائل نُقلت مباشرة من البيت الأبيض إلى مسؤولي "حماس" في الدوحة عبر الفريق الأميركي الميداني، في محاولة لدفع الحركة إلى تسريع ردّها، وسط تقديرات بأن يتم ذلك خلال يوم الأربعاء. في غضون ذلك، كشفت القناة 12 الإسرائيلية عن تفاصيل اجتماع بين عائلات الأسرى ومسؤولين من طاقم المفاوضات. وطالب بعض ذوي الأسرى بالحصول على قوائم الأسماء ومعرفة الجهة التي ستحدد ترتيب الإفراج عن الأسرى. من جهتها، أفادت هيئة البث العام الإسرائيلية "كان 11"، مساء أمس، بأنه سُجّل "تقدّم كبير" في محادثات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الجارية في الدوحة بين حركة حماس وإسرائيل، وذلك بعد أن أبدت الأخيرة "مرونة" في مسألة انتشار قواتها داخل قطاع غزة خلال سريان الهدنة. وأشارت القناة إلى أن المفاوضات تتناول حاليا مسألة وجود الجيش في القطاع، حيث يبحث الطرفان تحديد "حجم المحيط الأمني" بين محور "صلاح الدين" (فيلادلفيا) ومحور "موراغ" الذي سيسمح بتواجد القوات الإسرائيلية خلال فترة التهدئة. ونقلت عن مصدر مطّلع قوله، "يمكن التوصل إلى تفاهمات". وأضافت القناة، إن لقاءً وُصف بأنه "بالغ الأهمية" سيُعقد في الدوحة، اليوم الأربعاء، بين الوفود المشاركة، لبحث مستقبل المحادثات ومصير المبادرة المطروحة، في ظل رسائل أميركية لـ"حماس" مفادها أن واشنطن قد تتراجع عن بعض ضماناتها في حال لم تقدّم الحركة ردا واضحا قريبا. وكانت القناة قد ذكرت قبل يومين أن التقديرات في إسرائيل تشير إلى "ردّ إيجابي محتمل من (حماس)" على مقترح جديد يتعلّق بانتشار الجيش في غزة، بعد أن قدّمت إسرائيل خرائط معدّلة تتضمن "تنازلات ملموسة"، منها إعادة ترسيم محور "موراغ" وتغيير في تموضع القوات داخل القطاع. وتشمل مسودة الاتفاق المقترح، الذي صيغ بالتعاون مع الوسطاء، إطلاق سراح 28 أسيرا إسرائيليا من قطاع غزة، من ضمنهم 10 أحياء و18 من القتلى، وذلك على مدار فترة تهدئة تمتد لـ60 يوماً. كما ينص الاتفاق على تدفق فوري للمساعدات الإنسانية بكميات كافية إلى القطاع، تحت إشراف الأمم المتحدة والصليب الأحمر.

الأمم المتحدة: العقوبات فقط هي ما سيوقف إسرائيل
الأمم المتحدة: العقوبات فقط هي ما سيوقف إسرائيل

معا الاخبارية

timeمنذ 19 ساعات

  • معا الاخبارية

الأمم المتحدة: العقوبات فقط هي ما سيوقف إسرائيل

غزة -معا- جددت مقررة الأمم المتحدة الخاصة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزي دعوتها إلى معاقبة إسرائيل لإرغامها على وقف حرب الإبادة ضد الفلسطينيين في قطاع غزة. وقالت ألبانيزي في منشور على موقع إكس تعليقا على دعوة مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس لإسرائيل للسماح بدخول المساعدات إلى غزة "متأخر جدا سيدة كالاس. وحدها العقوبات يمكنها إيقاف إسرائيل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store