
الرئيس الأميركي يعلن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران والأسواق ترتفع
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار شامل بين إسرائيل وإيران، بعد وساطة مباشرة أجراها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ومشاركة قطرية أفضت إلى موافقة طهران.
الاتفاق، الذي يأتي بعد 12 يوماً من التصعيد العسكري، خفّف التوتر فوراً في الأسواق، إذ ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز بـ 0.4%، بينما تراجعت أسعار النفط الأميركي لأدنى مستوى في أكثر من أسبوع.
يأتي ذلك مع تراجع المخاوف من اضطرابات إمدادات النفط العالمية على الرغم من بقاء المنطقة في حالة تأهب، وسط تحذيرات أمنية من الجانبين.
"IG":
"هناك احتمال كبير أن يكون الصراع قد انتهى، على الأقل في الوقت الحالي".
"الأسواق مرتاحة وتبدو الأمور أقل توتراً، لكن لا تزال هناك علامات استفهام لم يتم الإجابة عليها".
"National Australia Bank":
"مخاطر ارتفاع جديد حاد في أسعار النفط قد تراجعت".
"نتوقع عودة الدولار الأميركي إلى مسار التراجع".
"Dakota Wealth":
"الأحداث الأخيرة وتوقعات التهدئة إيجابية للأسواق، ومن المرجح أن يستمر رد الفعل الإيجابي".
"B. Riley Wealth":
"إذا ثبت أن وقف إطلاق النار مستمر، فبالتأكيد سيكون ذلك إيجابياً للسوق، والمؤشرات المستقبلية تشير بالفعل إلى هذا الاتجاه".
"Cresset Wealth Advisors":
"الإعلان الأخير لترمب يخفف بعضاً من الضبابية الجيوسياسية التي تحيط بالأسواق".
"الإعلان الأخير لترمب خطوة إيجابية تدريجية، لكننا لا نعتقد أنه سيكون محفزاً لانطلاق سوق صاعدة جديدة".
"Longbow Asset Management":
"أحد العوامل التي كانت تكبح أداء الأسهم يتمثل في ارتفاع أسعار النفط والمخاطر الجيوسياسية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 37 دقائق
- الاقتصادية
«إجادة» للتكنولوجيا ستجدد محاولة الإدراج بالبورصة السعودية بعد انتهاء صلاحية طلب سابق
تعتزم شركة "إجادة للنظم"، المتخصصة في خدمات التكنولوجيا في السعودية، معاودة التقدم بطلب إلى هيئة السوق المالية السعودية من أجل إدراج أسهمها، بحسب أشخاص مطلعين على الأمر. كانت هيئة السوق المالية قد منحت موافقتها على خطة الطرح الأولي للشركة في ديسمبر الماضي، إلا أن مهلة زمنية 6 أشهر ممنوحة للإدراج انتهت. وأفاد الأشخاص، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لأن المعلومات خاصة، أن "إجادة" ستُقدّم ملفات إفصاح مالية محدثة عند إعادة التقدم بطلبها إلى الهيئة. اضطرابات الأسواق لم تتضح على الفور أسباب التأخير، حيث في وقت شهدت الأسواق اضطرابات خلال الأشهر الأخيرة بسبب تهديد الرسوم الجمركية الأميركية وتصاعد الصراع في الشرق الأوسط، فإن بعض الشركات في المنطقة مضت قدماً في خطط الطرح. سجلت أسواق الأسهم ارتفاعاً اليوم بعدما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن إسرائيل وإيران توصلتا إلى هدنة. ذكر أشخاص مطلعون أن مستشاري ومسؤولي "إجادة" يعتقدون أن حالة التقلب ستتراجع بشكل أكبر في الأشهر المقبلة، ما سيوفر فرصة مناسبة لعملية الطرح. امتنع متحدث باسم الشركة عن التعليق على الأمر. تعود ملكية "إجادة" إلى بنك "مصرف الراجحي"، الذي قد يسعى لبيع حصة لا تقل عن 30% ضمن صفقة قد تصل بقيمة الشركة إلى 1.5 مليار دولار، بحسب ما ذكرته "بلومبرغ نيوز" بوقت سابق. جرى تعيين كل من بنك "غولدمان ساكس غروب" وشركة الراجحي المالية كمستشارين محتملين للطرح. شهد النصف الأول من العام الجاري زخماً قوياً في الطروحات الأولية في الشرق الأوسط، وتصدرت السعودية من حيث حجم الصفقات، إذ جمعت أكثر من 3 مليارات دولار من خلال أسواقها الرئيسية والموازية. غير أن بعض عمليات الإدراج واجهت تحديات، مثل شركة "طيران ناس" التي سجلت أكبر طرح في المنطقة العام الجاري، لكنها تراجعت في أول يوم تداول وما زالت تُتداول دون سعر الطرح. الاكتتابات في السعودية ومن المرجح أن تشهد المملكة اكتتابات عامة أخرى خلال الأشهر المقبلة. إذ حصلت شركة "دار الماجد العقارية" ومورّد مواد البناء "ماركتينغ هوم غروب" (Marketing Home Group) على موافقة تنظيمية للإدراج في البورصة، وهما تتابعان أوضاع السوق، بحسب أشخاص مطلعين. امتنع ممثل عن "دار الماجد العقارية"، المعروفة باسم الماجدية، عن التعليق. وتعذر التواصل مع شركة "ماركتينغ هوم غروب" للتعليق على الموضوع.


الاقتصادية
منذ 37 دقائق
- الاقتصادية
"فقيه الطبية" السعودية توقع اتفاق تسهيل ائتماني مع مصرف الإنماء بـ 938 مليون ريال
وقعت شركة "مستشفى الدكتور سليمان عبد القادر فقيه" السعودية "فقيه الطبية" اتفاقية تسهيل ائتماني متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية بقيمة 938 مليون ريال، وفقا لما أعلنته في إفصاح نشر على موقع "تداول" اليوم الثلاثاء. ستكون الاتفاقية، التي وصف البيان شروطها وأحكامها بأنها تنافسية، متاحة لجميع كيانات مجموعة "فقيه للرعاية الصحية" وستدعم خطط التوسع والنمو الخاصة بالمجموعة، بحسب الشركة. وفقا للاتفاقية، فإن 638 مليون ريال من التمويل ستكون أجله طويل المدى، بينما 300 مليون ريال على المدى القصير، على أن يكون الضمان مقابل سند لأمر فقط. ستحل هذه التسهيلات محل التسهيلات القائمة سابقا بقيمة 838 مليون ريال لمستشفى الدكتور سليمان فقيه، و570 مليون ريال لشركة مستشفى الدكتور سليمان فقيه الطبية. حققت "فقيه الطبية" ربحا صافيا بقيمة 67.4 مليون ريال سعودي في الربع الأول من هذا العام، بارتفاع بلغ نحو 11%، مع نمو إيراداتها السنوية نحو 3% بدعم من ارتفاع عدد المرضى المراجعين وتحسّن مزيج الأعمال على مستوى المجموعة مع زيادة متوسط الإيراد لكل مريض. تأسست الشركة عام 1978 كمؤسسة فردية مملوكة من قبل سليمان عبد القادر فقيه، وتم قيد سجلها التجاري في جدة، ثم تحولت إلى شركة مساهمة مقفلة برأسمال 100 مليون ريال.


العربية
منذ 38 دقائق
- العربية
"أسوأ سجون إيران" قصف.. ما الذي حل بالسجناء؟
تعليقا على الدمار الذي لحق ب سجن إيفي ن في العاصمة طهران عقب الضربات الإسرائيلية، أمس الاثنين، أوضحت السلطات الإيرانية وقوع عدد من القتلى والمصابين. وقال المتحدث باسم السلطة القضائية أصغر جهانجير، اليوم الثلاثاء، عبر التلفزيون الرسمي، إن أجزاء من المبنى الإداري للسجن الذي تصفه المعارضة الإيرانية بأسوأ سجون البلاد، تضررت جراء الغارة الإسرائيلية التي استهدفته أمس. كما أضاف جهانجير "أن بعض الزملاء من العاملين في القطاعين الإداري والقضائي أصيبوا، بالإضافة إلى نزلاء وأفراد من أسرهم، لكن عددهم لم يتحدد بعد"، وفق رويترز. نقل السجناء إلى ذلك، أفادت مصادر مطلعة بأن السلطات في منظمة السجون الإيرانية، نقلت السجناء من إيفين إلى سجون أخرى داخل محافظة طهران لقضاء محكومياتهم و"ضمان تقديم خدمات أفضل لهم"، حسب ما أفادت وكالة "مهر". ويعرف سجن إيفين الكبير في العاصمة الإيرانية بأنه يضم عددا من السجناء السياسيين. فيما تتهم المعارضة السلطات بتنفيذ اعتقالات "تعسفية" بحق أصحاب الرأي المخالف لتوجهاتها، وهو ما تنفيه الحكومة جملة وتفصيلاً، مؤكدة أن الأمر بيد القضاء. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أعلن أمس استهداف إيفين بينما اكتفى الجيش الإسرائيلي بالإعلان عن قصف مقر قيادة للحرس الثوري في طهران وغيرها من أجهزة الأمن الداخلي. وكتب كاتس على "إكس": "نفذ الجيش ضربة غير مسبوقة ضد أهداف تابعة للنظام وأجهزة القمع الحكومية في قلب طهران". كما أضاف أن من بين الأهداف "سجن إيفين ومقرات الأمن الداخلي للحرس الثوري". يذكر أنه منذ 13 يونيو الحالي، شنت إسرائيل هجمات عنيفة على مواقع عدة في إيران، مستهدفة مواقع عسكرية ومنصات إطلاق صواريخ فضلا عن منشآت نووية. كما اغتالت عشرات القادة العسكريين رفيعي المستوى، فضلا عن علماء نوويين. فيما ردت طهران بإطلاق سلسلة من الهجمات الصاروخية والمسيرات نحو إسرائيل، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب صباح اليوم، وبشكل مفاجئ، وقف إطلاق النار بين البلدين.