
العقبة الخاصة؛ بين الواقع وسبل التفوق الاقتصادي، ندوة إفتراضية مساء السبت المقبل والدعوة عامة
العقبة الخاصة؛ بين الواقع وسبل التفوق الاقتصادي، ندوة إفتراضية مساء السبت المقبل والدعوة عامة
الشاهين الاخباري
دعا الدكتور محمد الفرجات الأستاذ في جامعة الحسين بن طلال، ومؤسس منتدى الابتكار والتنمية الأردني إلى ندوة حول مشروع العقبة الاقتصادية الخاصة، وذلك ضمن سلسلة ندوات وورشات عمل ومؤتمرات يعقدها المنتدى لدفع عجلة التنمية والابتكار في المملكة، وجاء في الدعوة ما يلي:
دعوة مجانية للتسجيل في ندوة أونلاين حول مستقبل العقبة بين الطموح والواقع في ظل الرؤى الاقتصادية والصناعية
يسر منتدى الابتكار والتنمية الأردني بالشراكة مع شركة منصة دمج الأكاديميا بالصناعة JAIP أن يدعوكم لحضور ندوة افتراضية
بعنوان:
مستقبل العقبة الاقتصادي والصناعي بين الطموح والواقع في ظل الرؤى الاقتصادية والصناعية
وتقديم حلول مبتكرة لتعزيز مكانتها على المستوى الاقليمي والدولي…
حيث سيتم استضافة نخبة من الخبراء لمناقشة مشروع العقبة الاقتصادية الخاصة بين الواقع والطموح نحو العالمية…
🔹 📌تفاصيل الموعد:
📅 يوم السبت الموافق 22-2-2025
⏰ الساعة: 8:00 مساءً
📍 عبر منصة زووم / بث مباشر على وسائل التواصل الاجتماعي
🎤 📌 محاور الندوة وجلساتها:
💡 الجلسة الأولى | الانطلاقة نحو المستقبل
🎤 عطوفة د. خالد الوزني، راعي الندوة
الموضوع : كلمة افتتاحية
مداخلة : سعادة العين شرحبيل ماضي
🎤 سعادة د.م. أمجد الشباطات
الموضوع: نموذج اداري لتنمية العقبة , يطرح حلولًا لتفعيل قانون العقبة الخاص وتعزيز الحوافز الاقتصادية لتحقيق التفوق الإقليمي والدولي
🎤 سعادة م. رائد الصعوب
الموضوع: رؤية صناعية للعقبة على الخارطة العالمية , يناقش آليات تعزيز العقبة كقطب صناعي عبر تكامل المطار والموانئ والبنية التحتية
💡 الجلسة الثانية | التخطيط والابتكار لمستقبل العقبة
🎤 عطوفة م. عامر الحباشنة
الموضوع: العقبة 2040 – المخطط الشمولي , يستعرض الاستراتيجيات التخطيطية لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة
🎤 د. حمزة هنية
الموضوع: الابتكار والشباب في العقبة , يقدم رؤيته حول تعزيز بيئة الابتكار ودور الشباب في التنمية
💡 الجلسة الثالثة | المجتمع المحلي والنقاش المفتوح
🎤 السيدة عليا الكباريتي
🎤 السيد نوح ال خطاب,
🎤 الشيخ محمود النعانعة
الموضوع : تناقش التحديات والطموحات المستقبلية , رؤى المجتمع المحلي بين الواقع والطموح
💬 نقاش مفتوح وأسئلة – فرصة للتفاعل مع الخبراء وطرح الأسئلة
📢 التسجيل مجانًا ليصلك رابط الزوم عبر الرابط
https://us06web.zoom.us/meeting/register/Vjnm3G1RS42w6SedPe-PBA
بعد التسجيل سيصلك رابط الجلسة مباشرة
🔄 شاركوا المنشور مع المهتمين، وكونوا جزءًا من الحل! 🌍

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الدستور
رئيس جامعة الحسين بن طلال يقرر تأجيل استحقاق الذمم المالية لشهر أيار بمناسبة عيد الأضحى
معان - الدستور - قاسم الخطيب قرر رئيس جامعة الحسين بن طلال، الدكتور عاطف الخرابشة، وبمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك، تأجيل استحقاق ذمم التأمين وسلف الادخار وقروض الادخار المستحقة لشهر أيار لكافة العاملين في الجامعة. ويأتي هذا القرار في إطار حرص إدارة الجامعة على التخفيف من الأعباء المالية عن كاهل الموظفين، ومراعاة للالتزامات المترتبة على هذه المناسبة المباركة. وتقدمت أسرة الجامعة بالتهنئة الخالصة إلى العاملين والطلبة بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك، سائلين الله أن يعيده على الجميع بالخير واليُمن والبركات. وكل عام وأنتم بخير.

عمون
١١-٠٥-٢٠٢٥
- عمون
أعمال آل البيت تنظم اليوم العلمي الوظيفي الثاني لقسم المحاسبة
عمون - من منال شلباية - رعى نائب رئيس جامعة آل البيت للشؤون الإدارية والمالية الأستاذ الدكتور عمر العطين فعاليات اليوم العلمي الوظيفي الثاني لقسم المحاسبة تحت عنوان "المحاسبة والتدقيق في العصر الرقمي : فرص العمل المستقبلية" بحضور عميد الكلية الأستاذ الدكتور مرعي بني خالد . وأكد نائب الرئيس الأستاذ الدكتور عمر العطين على أن هذا اللقاء العلمي والوظيفي يمثل ترجمة حقيقية لرسالة الجامعة في تعزيز التكامل بين الجانب الأكاديمي والتطبيقي وربط الطلبة بواقع سوق العمل وتوجيههم نحو المهارات المستقبلية التي تضمن لهم الجاهزية والتميز في عالم يتصف بالسرعة والتغيير. وأضاف العطين أننا في جامعة آل البيت نؤكد التزامنا المستمر بتطوير المناهج والبرامج الأكاديمية بما يتماشى مع التغيرات الرقمية الحديثة ودعم كافة المبادرات التي تعزز فرص الطلبة للانخراط بسوق العمل. وبين عميد الكلية الأستاذ الدكتور مرعي بني خالد أن هذا المحفل العلمي المتميز يجسد التزام الكلية والقسم لمواكبة التطورات المتسارعة في ظل التحول الرقمي الذي يفرض تحديات وفرص جديدة على المستوى العلمي والمهني، مُثمناً دقة التنظيم وتنوع المحاور وجودة المشاركات بما يكفل تطوير البيئة التعليمية وتطوير العلاقة مع الطلبة لمواجهة تحديات العصر الرقمي، مؤكداً أن الطلبة هم جوهر العملية التعليمية وشركاء في صياغة المستقبل والمساهمة في بناء اقتصاد وطني يقوم على الاقتصاد المعرفي والابتكار. من جهته قال رئيس قسم المحاسبة ورئيس لجنة اليوم العلمي الوظيفي لقسم المحاسبة الدكتور صقر الطاهات أن هذا اليوم الوظيفي يُجسد حرص القسم على الاستمرار في مواكبة التحولات المتسارعة في مهنة المحاسبة وربط الجانب الأكاديمي بالجانب العملي لإعداد خريجين على مستوى من الكفاءة والجاهزية لمتطلبات سوق العمل بدعم من الجامعة والكلية وتعزيز الشراكة مع المجتمع المدني وبيئة الأعمال. وعُقدت الجلسة العلمية الأولى برئاسة الأستاذ الدكتور عبد الرحمن الدلابيح وتحدث فيها السيد منير أبو الرُب من شركة دلالات للحلول المحاسبية والتسويق عن المحاسبة الرقمية وأحدث البرمجيات المستخدمة في المحاسبة والتدقيق مؤكداً على أنّ التحول الرقمي يفتح آفاقا واسعة من الفرص والتحديات بدءاً من تحسين جودة التقارير المالية واكتشاف التلاعب المالي. وعُقدت الجلسة الثانية برئاسة الدكتور محد الحدب تحدث فيها السيد محمد السلمان من شركة صرح العالمية للاستشارات والتدريب عن موضوع الشهادات المهنية المُتاحة لطلبة المحاسبة ومتطلبات الحصول عليها حيث تشمل ثلاثة مسارات وهي المحاسبة المالية والتدقيق الخارجي والتدقيق الداخلي. وقدم مدير مركز الاستشارات والتدريب وبناء القدرات في جامعة آل البيت الدكتور سيف ربابعة تعريفاً بالخدمات التي يقدمها المركز من دورات تدريبية ودبلومات مهنية ودبلومات تقنية واستشارات فنية واتفاقيات تُركز على المهارات واكتساب الخبرات للباحثين عن العمل. وترأس الجلسة الثالثة الأستاذ الدكتور عودة بني أحمد تحدث فيها الدكتور أكرم النجداوي من مركز الضرائب وتطوير الكفاءات عن موضوع المحاسبة الرقمية وواقع التدقيق الضريبي مؤكدا على ضرورة اكتساب المهارات المعرفية والمحاسبية والتقنية التي تُمكن الطالب من دخول سوق العمل في العصر الرقمي المتسارع. فيما تحدث الطالب محمود علي من جامعة الحسين التقنية بالتعاون مع مؤسسة ولي العهد عن منحة نمو الغرير التي تقدمها منصة HTUx وهي مبادرة تعليم للطلبة العرب تختص بالمهارات والتقنيات في حقل تكنولوجيا الأعمال والهندسة والمحاسبة. وفي نهاية اليوم العلمي الذي قدمه الدكتور ضياء السريحين وحضره نائب العميد وعضو اللجنة المنظمة الدكتور نوفان عليمات والدكتور عبد الله الزعبي وعدد من رؤساء الأقسام وأعضاء الهيئة التدريسية في الكلية، قام نائب الرئيس الأستاذ الدكتور عمر العطين بحضور عميد الكلية الأستاذ الدكتور مرعي بني خالد بتسليم الدروع التكريمية والشهادات التقديرية على المشاركين والداعمين لليوم العلمي الوظيفي. يُذكر أن شركة دلالات للحلول المحاسبية والتسويق وشركة صرح العالمية للاستشارات والتدريب و مركز الضرائب وتطوير الكفاءات قاموا بتقديم دورات تدريبية مجانية وخصومات حقيقية لطلبة الجامعة في مجال الدورات المحاسبية، كما قامت شركة خيرات الشمال ممثلة بمديرها العام السيد خيرو العرقان بتقديم الدعم لإنجاح هذا اليوم الوظيفي العلمي.


الشاهين
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- الشاهين
هل تملك وزارة الإدارة المحلية خطة؟ وما هو مستقبل محافظاتنا التنموي؟
أ.د. محمد الفرجات لطالما كانت توجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني واضحة تجاه تحقيق التنمية الشاملة في المحافظات، من خلال إنشاء صندوق لتنمية المحافظات، ووضع خطط استعمالات أراضٍ، وخارطة استثمارية لكل محافظة، وإطلاق مجالس اللامركزية، والمدن التنموية والصناعية، وشركات التطوير. هذا الطموح الملكي يهدف إلى تحويل المحافظات إلى محركات تنموية منتجة، تخدم أبناءها وتحقق الرفاه لهم، وتدر عوائد على خزينة الدولة. الوزير نشهد له بالقوة والكفاءة وحسن الأداء، لكن هل تملك وزارة الإدارة المحلية خطة استراتيجية واضحة لتحقيق هذا الهدف؟ ولماذا ما زالت المحافظات تنشد التنمية بينما يعاني شبابها البطالة وسكانها الفقر؟ الواقع التنموي للمحافظات: طموح كبير، وتنفيذ متعثر تتجه الدولة الأردنية نحو جعل كل محافظة محوراً اقتصادياً منتجاً بميزتها التنافسية، وفقاً لموقعها الجغرافي، مواردها الطبيعية، بنيتها التحتية، مواردها البشرية، وصناعاتها وزراعتها وسياحتها. ويفترض أن تمتلك كل محافظة خطة تنموية استراتيجية مبنية على تحليل SWOT، وخارطة استثمارية، وخطط لاستخدامات الأراضي. كما يوجد في معظم المحافظات كيانات تنموية كمدن صناعية أو شركات تطوير وهيئات مستقلة، إلى جانب مجالس بلدية ومحافظات (لامركزية) وموازنات سنوية. لكن تبقى الأسئلة المقلقة: أين ذهبت الأموال التي أُنفقت عبر العقود؟ كم فرصة عمل حقيقية خُلقت؟ ما مدى التنسيق والتكامل بين الجهات المحلية (بلديات، مجالس محافظات، دوائر الدولة، جامعات، قطاع خاص)؟ هل المحافظ قادر على قيادة محافظته تنموياً في الوضع الحالي؟ وهل لدى وزارة الإدارة المحلية خطة واضحة ومحددة زمنياً لتفعيل هذا الدور؟ فجوة بين الخطط المركزية والتنفيذ المحلي: رغم أن الحكومة المركزية تضع مشاريع رأسمالية لكل محافظة ضمن الموازنة السنوية، إلا أن نتائجها التنموية ضعيفة. وخطة التحديث الاقتصادي، رغم أهميتها، لم تُعاير جيداً على واقع المحافظات ولم تُسقَط بشكل فعلي على الأرض، وبدأت تُطرح كلفة تنفيذها بعشرات المليارات… وهي أرقام مثيرة للقلق. لا بديل عن تمكين المحافظات: لا يمكن ترك المحافظات في حالة انتظار دائم للحكومة المركزية في عمان. بل يجب تمكينها عبر: تفعيل دور المحافظين، رؤساء البلديات، ومجالس اللامركزية. بحث تشكيل مجلس تنفيذي أعلى في كل محافظة، برئاسة وزير سابق مخضرم، وعضوية المحافظ والمتصرفين ورؤساء البلديات ومجالس المحافظات، وخبراء من المجتمع المحلي. العمل وفق خطة تنموية استراتيجية شاملة، تربط المحافظات بخطط التحديث الوطنية وتوجهها نحو الإنتاجية. الحاجة إلى تشريعات حقيقية، لا إدارة تقليدية: لا يمكن أن تبقى المحافظات تُدار بشكل تقليدي بينما تعاني من فقر وبطالة وضغوط اجتماعية وسياسية. ولا يجوز أن تبقى ردود الفعل الرسمية في المحافظات محصورة بالإضرابات أو الاعتصامات أو المواجهات (والأمثلة كثيرة على مدى العقود الماضية)، وما تتركه من كُلف سياسية واقتصادية. رئيس الوزراء دولة د. جعفر حسان يضبط المسار وكما تشير بوصلة الرؤية الملكية، وبدأنا نلمس ذلك في المحافظات… ونحتاج إلى رجال دولة من هذا الطراز ليضبطون الإيقاع، ويشاركون المواطن قراراته التنموية، ويبثون التفاؤل من خلال التقييم والمتابعة والتقويم، على وقع رؤية وتوجيهات سيد البلاد. نموذج أول: إسقاط مديونية البلديات وجامعات الأطراف إقترحت عبر منتدى الابتكار والتنمية الأردني ومنتدى النهضة ودعم الإنتاج، تحويل مديونية البلديات (350 مليون دينار) وجامعات الأطراف (175 مليون دينار) على الحكومة المركزية ضمن آلية في وزارة المالية. توقعاتنا أن يؤدي ذلك إلى: انتعاش غير مسبوق في الخدمات البلدية. تفعيل دور الجامعات التنموي والبحثي. توليد آلاف فرص العمل. تحفيز الاستثمار في المحافظات. مقابل ذلك، يمكن ربط الخطوة بمؤشرات أداء، وفِرق رقابة، ومتابعة حقيقية في الوزارات المعنية. نموذج ثانٍ: رؤية تنموية متكاملة للمحافظات، مثال من الطفيلة: في زيارة ميدانية لي للمخيم السياحي البيئي في الطفيلة عام ٢٠٢٢ بضيافة مؤسسه الصديق الأستاذ أحمد السعودي، فكرت بمستقبل محافظة الطفيلة العزيزة علينا، وخرجت بنموذج تنموي متكامل للمحافظة، يتضمن: تأسيس مجلس تنموي أعلى بقانون خاص، يضم ممثلي الإدارات المحلية، الصناعة، البيئة، الفوسفات، الجامعة، والمجتمع المحلي. صلاحيات مالية وتنموية للمجلس تشمل التخطيط، التشغيل، تطوير البنى التحتية، والخدمات. تخصيص إيرادات من تذاكر دخول محمية ضانا، ورفعها إلى 25 ديناراً للسائح الأجنبي. تسجيل محمية ضانا على قائمة اليونسكو، وضم الطفيلة إلى 'المربع السياحي الذهبي' مع البترا ووادي رم والعقبة. إنشاء منظومة تعاقدية مع المجتمع المحلي السياحي لتفعيل السياحة البيئية والحرفية. إعداد مخطط شمولي لعشرين سنة قادمة، وخطة تنفيذية لخمس سنوات توفر 5000 فرصة عمل وتزيد دخل المحافظة الاجمالي إلى 100 مليون دينار سنوياً. تعاون أفقي بين مختلف المؤسسات، وتحفيز الصناعات الابتكارية والتعدينية، واستحداث حاضنات أعمال في قرى المحافظة. أراضي الدولة تحت ولاية المجلس لتطويرها واستثمارها ضمن الرؤية. إسناد المجلس بمجلس استشاري منتخب من المجتمع المحلي. ربط المجلس بهيكل تنفيذي مرتبط برئاسة الوزراء مباشرة. نجاح هذا النموذج في الطفيلة يمكن تعميمه على باقي المحافظات، مع مراعاة خصوصية كل منها. الكرة اليوم في ملعب وزارة الإدارة المحلية. السؤال الحاسم: هل تمتلك الوزارة خطة واضحة لتفعيل التنمية المحلية وتحويل المحافظات إلى محركات إنتاج؟ الفرص قائمة، والرؤية الملكية واضحة، والضغوطات الاقتصادية والاجتماعية لا تحتمل مزيداً من الانتظار. إما أن نتطور، أو ننقرض… كما يقول منطق الحياة.