logo
البحسني يعزي في وفاة الشخصية الرياضية والعسكرية الكابتن عوض خميس بامؤمن

البحسني يعزي في وفاة الشخصية الرياضية والعسكرية الكابتن عوض خميس بامؤمن

حضرموت نتمنذ 4 أيام
بعث اللواء الركن فرج سالمين البحسني، نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، برقية عزاء ومواساة في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى الشخصية الرياضية والعسكرية والاجتماعية البارزة الكابتن عوض خميس بامؤمن، الذي وافته المنية اليوم بعد حياة حافلة بالعطاء.
وأشاد اللواء البحسني -في برقيته- بمناقب الفقيد وإسهاماته الوطنية والرياضية، حيث كان أحد نجوم الكرة الحضرمية في ستينيات القرن الماضي، وبرز اسمه في صفوف نادي شعب حضرموت، إلى جانب أدواره العسكرية والاجتماعية المشهودة، وأكد أن حضرموت فقدت برحيله قامة رياضية وعسكرية واجتماعية مخلصة تركت أثرًا طيبًا في قلوب كل من عرفه.
وأعرب البحسني عن خالص تعازيه وصادق مواساته إلى أسرة الفقيد وذويه ومحبيه، سائلًا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الخارجية تنعي المناضل الكبير أحمد قائد بركات
وزارة الخارجية تنعي المناضل الكبير أحمد قائد بركات

حضرموت نت

timeمنذ 28 دقائق

  • حضرموت نت

وزارة الخارجية تنعي المناضل الكبير أحمد قائد بركات

عدن – سبأنت نعت وزارة الخارجية، المناضل الكبير أحمد قائد إسماعيل بركات، وزير الخارجية الاسبق، الذي وافاه الأجل بعد حياة حافلة بالعطاء والإسهامات الوطنية والدبلوماسية البارزة. وأشادت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين في بيان، بالمناقب الوطنية للفقيد ومكانته الكبيرة في كل الميادين التي تقلدها. واستذكر البيان، بكل الاعتزاز والتقدير مسيرته الدبلوماسية الحافلة التي بدأها الفقيد في العام 1969م وزيراً للخارجية، ثم شغل العديد من المناصب السياسية والدبلوماسية الهامة..مؤكداً أن الوطن خسر برحيله دبلوماسياً مخضرماً وشخصية وطنية يمنية عُرفت بالإخلاص والتفاني والأخلاق الرفيعة..مشيراً إلى البصمات المميزة التي تركها خلال مشواره العملي الحافل بالإنجاز والعطاء. وعبر وزير الخارجية وشؤون المغتربين، الدكتور شائع الزنداني في برقية العزاء والمواساة الموجهة إلى نجل الفقيد بشار أحمد بركات، وجميع أفراد أسرته، عن خالص التعازي وصادق المواساة بهذا المصاب..سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد أحمد قائد بركات بواسع رحمته ومغفرته، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه وكل محبيه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

رئيس مجلس الشورى يعزي في وفاة وزير الخارجية الأسبق المناضل أحمد قائد بركات
رئيس مجلس الشورى يعزي في وفاة وزير الخارجية الأسبق المناضل أحمد قائد بركات

حضرموت نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • حضرموت نت

رئيس مجلس الشورى يعزي في وفاة وزير الخارجية الأسبق المناضل أحمد قائد بركات

عدن ـ سبأنت: بعث رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد بن دغر برقية عزاء ومواساة إلى بشار أحمد بركات واخوانه وكافة اسرته عزاه خلالها بوفاة والده المناضل الكبير أحمد قائد بركات، وزير الخارجية الأسبق، الذي وافته المنية بعد مسيرة وطنية حافلة بالعطاء والإنجازات. وأشاد الدكتور بن دغر في برقيته بالمناقب الحميدة والسيرة النضالية المشرفة للفقيد، والذي كان واحدًا من أبرز رجالات الدولة في مرحلة مفصلية من تاريخ اليمن، حيث أدى أدوارًا وطنية رائدة في مواقع المسؤولية التي تقلدها، وكان مثالًا في الكفاءة والنزاهة والتفاني في خدمة الوطن. وأشار إلى أن الوطن فقد برحيل أحمد قائد بركات قامة وطنية كبيرة فقد تقلد الفقيد عدة مناصب وزارية هامة، منها وزير الخارجية، ووزير الإعلام، ووزير الاقتصاد والصناعة، كما مثّل اليمن خير تمثيل في المحافل الدولية من خلال عمله سفيرًا في ألمانيا، وسفيرًا غير مقيم لدى بلجيكا، وهولندا، وسويسرا، وسفيراً لدى اليابان، حيث كان صوتًا وطنيًا حاضرًا ومدافعًا عن قضايا اليمن ومصالحه العليا. كما شغل الفقيد منصب رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية، وأسهم في تطوير قطاع النقل الجوي بما يليق بمكانة اليمن. وعبّر رئيس مجلس الشورى عن أحر التعازي وعميق المواساة إلى أسرة الفقيد وذويه ومحبيه، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون.

تعهد الحكومة اللبنانية مجتمعة بحصرية السلاح مرتبط بموافقة «الثنائي الشيعي»
تعهد الحكومة اللبنانية مجتمعة بحصرية السلاح مرتبط بموافقة «الثنائي الشيعي»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

تعهد الحكومة اللبنانية مجتمعة بحصرية السلاح مرتبط بموافقة «الثنائي الشيعي»

يقترب لبنان من الدخول في مرحلة سياسية حرجة تضعه على مفترق طرق في مواجهة مفتوحة مع المجتمعين الدولي والعربي. وهذا ما يستدعي من حكومة الرئيس نواف سلام اتخاذ قرارها، اليوم قبل الغد، بموافقتها مجتمعة، وبلا تردد، على حصرية السلاح بيد الدولة، وإلا فسيكون لهما موقف جامع لن يكون لمصلحة البلد ويدخله في حصار غير مسبوق، ولن يجد من يتضامن معه بانكفاء أصدقائه عن مساعدته، وتراجع الاهتمام الدولي به. وعلمت «الشرق الأوسط» من مصادر سياسية أن المباحثات التي أجراها سلام مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لم تقتصر على استعداد باريس لتوفير الدعم السياسي المطلوب للتجديد لقوات الطوارئ الدولية المؤقتة العاملة في جنوب لبنان (يونيفيل)، وإنما تناولت الأسباب الكامنة وراء تعثُّر تطبيق وقف النار الذي التزم به لبنان، في مقابل امتناع إسرائيل عن تطبيقه. الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (يمين) يرحب برئيس الوزراء اللبناني نواف سلام قبل لقائهما في قصر الإليزيه الأسبوع الماضي (د.ب.أ) وقالت المصادر إن ماكرون، رغم تضامنه مع لبنان، نصح سلام بضرورة التلازم بين التجديد لـ«يونيفيل»، والتزام لبنان بحصرية السلاح الذي يتطلب من الحكومة إصدار قرار بخصوصه عن مجلس الوزراء، لأن إعلان النيات لا يكفي ما لم يكن مقروناً بآلية تطبيقية، وأن اتخاذه سيتيح للبنان تجديد الدعم الدولي والعربي له للضغط على إسرائيل لإلزامها باتفاق وقف النار، وانسحابها من الجنوب تمهيداً لتطبيق القرار 1701 الذي يمكّنه من بسط سيادته على كافة أراضيه. المبعوث الأميركي توم براك خلال لقائه الرئيس اللبناني جوزيف عون في 21 يوليو (الرئاسة اللبنانية) ولفتت المصادر إلى أن لا مصلحة للبنان بتمديد شراء الوقت، وأن المطلوب من «حزب الله» حسم أمره بإيداع سلاحه لدى الدولة، لأنه لم يعد له من وظيفة بعد أن أدى إسناده لغزة لاختلال في توازن الردع، والإطاحة بقواعد الاشتباك لمصلحة إسرائيل، وبات يشكل عبئاً على اللبنانيين. وكشفت أن التريُّث باتخاذ قرار بحصرية السلاح سيعرّض البلد لمزيد من الأخطار بلجوء إسرائيل إلى توسيع خروقها واعتداءاتها عليه، برغم أن جهات رسمية تنفي بأن تكون الحكومة تلقت تحذيرات دولية لاستعداد إسرائيل لشن حرب جديدة. وهذا ما استدعى من سلام، بحسب المصادر، بعد تشاوره مع رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون، القيام بمروحة واسعة من الاتصالات للوقوف على مدى استعداد الأطراف المشاركة في الحكومة لتأمين النصاب السياسي، وليس العددي، لعقد جلسة لمجلس الوزراء تُخصص لاتخاذ قرار يقضي بحصرية السلاح، وهو اختار اجتماعه برئيس المجلس النيابي نبيه بري كمحطة أولى تلاها استقباله للرئيس السابق للحزب «التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط، فيما الحوار بين عون ورئيس كتلة «الوفاء للمقاومة» (حزب الله) النائب محمد رعد لم ينقطع، وإن كان يجري ببطء على قاعدة تمسك عون بقراره بهذا الخصوص وعدم العودة عنه. وتأكد أن للبحث صلة بين سلام وبري لإنضاج الظروف المؤاتية، كما تقول المصادر، لعقد جلسة لمجلس الوزراء وعلى جدول أعمالها التوافق على حصرية السلاح استجابة لرغبة المجتمع الدولي الذي يتعاطى مع المواقف التي صدرت سابقاً، في هذا الشأن، على أنها ليست نهائية ما لم تتبنَّ الحكومة مجتمعةً حصريته بتأييد من «حزب الله» الذي تجنّب التطرق إليها في مواقف صادرة عن مسؤوليه. رئيس البرلمان نبيه بري مستقبِلاً رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام الأسبوع الماضي (إعلام مجلس النواب) وترى أن سلام يحاذر دعوة مجلس الوزراء ما لم يحظَ بموافقة مسبقة من «الثنائي الشيعي» يؤيد فيها حصرية السلاح لأنه في غنى عن إقحام الحكومة في انقسام يتصدره الشيعة أحد أبرز المكونات السياسية، لئلا تتحول حكومته مع انطلاقة العهد، في سنته الأولى، إلى هيئة تتولى إدارة الأزمة بأبعادها الدولية والإقليمية. وفي هذا السياق، علمت «الشرق الأوسط» من مصادر رسمية، أن لبنان وإن كان ينتظر من الوسيط الأميركي توم برّاك الجواب على رد الرؤساء الثلاثة على الأفكار التي طرحها لمساعدة لبنان على وضع آلية لتطبيق وقف النار، فإنه استبق جوابه الرسمي بسلسلة من المواقف تدور حول مطالبته بعقد جلسة لمجلس الوزراء يتبنى فيها حصرية السلاح. ولم تستبعد المصادر احتمال قيام برّاك بزيارة رابعة لبيروت، مع أنها لا تتوقع حصول تبدُّل في الموقف الأميركي الذي عبّر عنه موفد الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى لبنان، برغم أن جهات نيابية تأخذ عليه انقلابه على مواقفه، وتحديداً بتصنيفه، في الأحاديث التي أدلى بها، جناحَي «حزب الله» العسكري والمدني على لائحة الإرهاب، بخلاف قوله في اللقاءات المغلقة بأن «حزب الله» هو حزب سياسي. وسألت الجهات النيابية برّاك عمّا يقصده بوصفه اجتماعه الثاني بالرئيس بري بأنه كان ممتازاً وإيجابياً بخلاف بعض ما صدر عنه، وكأنه يرد على مطالبته له بتوفير ضمانات أميركية تُلزم إسرائيل بوقف النار ليكون في وسعه التواصل مع حليفه «حزب الله» للبحث معه في الأفكار المطروحة لتطبيق اتفاق وقف النار، بدلاً من أن تواصل إسرائيل ضغطها بالنار لإلزام لبنان بشروطها؟ وقالت: هل يُعقل ألا يزور تل أبيب، فيما زار بيروت لثلاث مرات متتالية، وألا يعني هذا أنه لا مبرر لزيارته بعد تراجعه عن بعض مواقفه استجابة لطلب الإدارة الأميركية التي أوكلته بمهمة التفاوض كوسيط قبل أن تتبنى وجهة النظر الإسرائيلية بلا أي تردد؟ لذلك فإن الإجماع الدولي المؤيد لحصرية السلاح، وإن كان يتفهّم مطالبة لبنان بضمانات بانسحاب إسرائيل من دون أن يتبناه على نحو يحشر الحكومة في الزاوية في ضوء تهديد واشنطن بالتراجع عن اهتمامها بإخراجه من أزماته، كما يقول مصدر بارز في المعارضة لـ«الشرق الأوسط»، مرتبط بقرار «حزب الله» اتخاذ موقف شجاع بنزوله من أعلى الشجرة والتحاقه بركب مشروع الدولة قبل انقضاء المهلة للفرصة الدولية الممنوحة للبنان لمساعدته في الخروج من أزماته، مع تمرير رسائل للمعنيين بأنها قد تكون الأخيرة. فهل يعيد «حزب الله» النظر في حساباته ويتموضع تحت جناح بري باعتباره الأقدر على التفاوض وتدوير الزوايا والتواصل مع القوى الخارجية المعنية بالملف اللبناني التي تولي أهمية لدوره في إقناع حليفه بتعديل موقفه قبل فوات الأوان؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store