
إصابة مراسلة تلفزيونية على الهواء مباشرة في أحداث لوس أنجليوس
أفادت وسائل إعلام، بإصابة مراسلة تلفزيونية برصاصة في ساقها، أثناء تغطيتها المباشرة من وسط مدينة لوس أنجلوس الأميركية التي تشهد موجة احتجاجات واسعة والتي قابلتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإرسال قوات الحرس الوطني.
وتأتي التظاهرات واسعة النطاق اعتراضا على الإجراءات الصارمة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على الهجرة ونشر قوات حرس كاليفورنيا الوطني لاحقا في المدينة.
ويُظهر مقطع فيديو بثته محطة "نيوز 9" للحادث الذي وقع الأحد، المراسلة لورين توماسي، بينما كانت تقدم تقريرا مباشرا والميكروفون في يدها، ثم يرفع شرطي يقف خلفها سلاحه الناري فجأة ويطلق رصاصة غير قاتلة من مسافة قريبة.
وتظهر في المقطع المصور توماسي، وهي تصرخ من شدة الألم وتمسك بساقها من أسفل مبتعدة سريعا عن أفراد الشرطة.
ويأتي إطلاق النار بعد فترة ظهيرة اتسمت بالتوتر، حيث وجدت توماسي وفريقها أنفسهم بين شرطة مكافحة الشغب والمتظاهرين، وفي وقت ما، كانت تعاني من أجل التحدث في ظل ضجيج الاشتباكات، بينما أمسك أحد المتظاهرين بالكاميرا أثناء البث.
المصدر: وكالات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
1800 تظاهرة في مواجهة الاستبداد.. الولايات المتحدة تستعد ليوم احتجاج وطني ضد ترامب #عاجل
جو 24 : تستعد مدن أمريكية، من الساحل إلى الساحل، لأكثر من 1800 تظاهرة سلمية يوم السبت، ضمن يوم احتجاج وطني واسع يحمل اسم "لا للملوك'، رفضًا لما يصفه منظموه بتصاعد النزعة الاستبدادية للرئيس دونالد ترامب، وتوسّع هيمنة الشركات الكبرى على النظام الديمقراطي الأمريكي. وتتزامن هذه التظاهرات مع العرض العسكري المثير للجدل الذي ينظمه ترامب في العاصمة واشنطن في 14 يونيو/ حزيران الجاري، احتفالًا بذكرى تأسيس الجيش الأمريكي وميلاده الـ79، وهو ما اعتبرته الحركات المنظمة للفعاليات "استعراضًا سلطويًا' يتعارض مع المبادئ الديمقراطية. وقال منظمو الحملة في بيان مشترك: "سننهض معًا ونقول: نرفض العنف السياسي، ونرفض الخوف كأسلوب حكم، ونرفض الأسطورة التي تقول إن الحرية حكر على بعض دون غيرهم'. ورغم أن التظاهرات تشمل معظم الولايات والمدن الكبرى، اختار منظمو "لا للملوك' عدم تنظيم فعالية احتجاجية مركزية في واشنطن العاصمة، في خطوة وصفوها بأنها "رفض رمزي لتحويل موكب ترامب العسكري إلى محور القصة الوطنية'. وبدلًا من ذلك، دُعي سكان العاصمة للانضمام إلى مظاهرات ضخمة مقررة في فيلادلفيا أو إلى فعاليات محلية في ولايتي فرجينيا وماريلاند، فيما يُنظم يوم للفرح في حديقة أناكوستيا في واشنطن يتضمّن موسيقى وشواءً ونشاطات للأطفال. ويشارك في تنظيم هذه التظاهرات تحالف واسع من أكثر من 150 منظمة تقدمية، من بينها "غير قابل للتجزئة'، و'الاتحاد الأمريكي للمعلمين'، و'مواطن عام'. ويشدد المنظمون على التزامهم بالاحتجاج السلمي، وتدريب المشاركين على أساليب التهدئة والتنسيق مع شركاء محليين. وتأتي هذه التحركات في ظل تصاعد المواجهات بين المتظاهرين وإدارة ترامب، لا سيما بعد نشر قوات من الحرس الوطني ومشاة البحرية في لوس أنجلوس لقمع مظاهرات مناهضة لمداهمات وكالة الهجرة والجمارك (ICE). ووصفت عمدة لوس أنجلوس، كارين باس، الأحداث بأنها "فوضى تسبب بها البيت الأبيض'، متهمة ترامب بإثارة الذعر بين السكان عبر عمليات اعتقال جماعية ومداهمات في أماكن العمل. وقد استخدمت قوات الأمن، بحسب تقارير إعلامية، قنابل الغاز والصوت لتفريق المتظاهرين، فيما شهدت شوارع لوس أنجلوس أعمال تخريب محدودة خلال الليل. وردًا على ذلك، فرضت البلدية حظر تجول في بعض مناطق وسط المدينة. ووصل التصعيد السياسي ذروته مع وصف ترامب للمتظاهرين بـ'الحيوانات' و'أعداء أجانب'، ما أثار موجة إدانات من نشطاء حقوقيين ومنظمات مدنية. من جهة أخرى، أكد منظمو "لا للملوك' أن احتجاجهم لا يقتصر فقط على مواجهة استبداد ترامب، بل يشمل أيضًا رفضًا أوسع لـ'استبداد الشركات' الذي يرونه متجذرًا في صلب النظام الأمريكي. وكتب الناشط غريغ كوليردج: "بينما نحتجّ على استبداد ترامب، يجب ألا ننسى رموز الطغيان الأخرى، أحدها قبعة حمراء، والآخر شعار شركة عملاقة'. ويشير النشطاء إلى أن الشركات باتت تتحكم في القوانين والاقتصاد والثقافة، وتحظى بحقوق دستورية تعادل حقوق الأشخاص الطبيعيين، نتيجة سلسلة من قرارات المحكمة العليا. ويطالبون بإلغاء ما يُعرف بـ'شخصية الشركة الاعتبارية' عبر تعديل دستوري يُعيد للشعب سلطة تعريف دور الشركات ومساءلتها. ومن المقرر أن تشمل الاحتجاجات فعاليات في مدن كبرى مثل نيويورك، وشيكاغو، ولوس أنجلوس، وهيوستن، وأتلانتا، ودنفر، وفيلادلفيا، وسياتل، وأوستن، وبوسطن، وبالتيمور. وسيُختتم اليوم برسالة موحدة: "نرفض حكم الخوف، ونرفض إسكات المعارضة، ونرفض استبدال الديمقراطية بحكم الفرد أو الشركات'. (القدس العربي) تابعو الأردن 24 على


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
ترامب: سنمنع إيران من امتلاك السلاح النووي مهما كلف الأمر
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء إنه بات أقل تفاؤلاً بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، في ظل تعثر المفاوضات بين الطرفين. وفي مقابلة مع بودكاست صحيفة نيويورك بوست، اتهم ترامب إيران بالمماطلة، مؤكداً أن "شيئاً ما حدث لديهم". وأضاف ترامب أن إيران لن تحصل على أسلحة نووية بأي حال من الأحوال، سواء عبر اتفاق دبلوماسي أو من خلال الخيار العسكري. وأشار إلى أنه "من الأفضل بكثير تحقيق ذلك دون قتال ودون خسائر بشرية"، لكنه لفت إلى غياب الحماس من جانب إيران للتوصل إلى اتفاق، معتبراً أن ذلك سيكون خطأً من طرفهم، وأن الوقت سيكشف الحقيقة.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
هل بدأت "مصالحة مبدئية".. منشورات لطيفة بين ترامب وماسك
في أول رد له، علق الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأربعاء، على إعلان رجل الأعمال والملياردير إيلون ماسك ندمه على بعض منشوراته على مواقع التواصل الاجتماعي عن ترامب، قائلاً "لطيف للغاية أن يعبر عن ندمه". وقال ترامب، في مقابلة مع صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية، إنه يعتقد أن "الرئيس التنفيذي لشركة تسلا Tesla كان لطيفاً جداً عند تعبيره عن ندمه على تلك المنشورات". وأضاف، ترامب، بحسب الصحيفة: "أعتقد أنه كان لطيفاً جداً أن يعبر ماسك عن ندمه". وبعد خلال خلاف علني حاد مع ترامب، الأسبوع الماضي، وفي وقت سابق، الأربعاء، أبدى ماسك ندمه على بعض المنشورات التي نشرها، عن ترامب لأنها "تجاوزت الحد"، في أحدث إشارة إلى مصالحة مبدئية بين الرجلين. وقال ماسك: "أشعر بالندم على بعض منشوراتي حول الرئيس ترامب الأسبوع الماضي .. لقد تجاوزت الحدود". وخلال الأسبوع الماضي وقع خلاف علني كبير بين رئيس أميركا ورجل الأعمال عندما تراشق الطرفان بالانتقادات على منصات التواصل الاجتماعي والتصريحات الإعلامية، وبينما لمح ماسك إلى احتمالات تورط ترامب في فضائح، وصفه الرئيس بأنه "ناكر للجميل". كان ماسك شن هجوماً حاداً على حزمة الإنفاق التي تصل قيمتها إلى عدة تريليونات من الدولارات والتي أقرها مجلس النواب ويدعمها ترامب، ووصفها بأنها "عمل مقزز" من شأنه أن يؤدي إلى انفجار العجز الفدرالي. المصدر: وكالات