
'العفو الدولية' تطالب المجر باعتقال نتنياهو وتسليمه لـ 'الجنائية الدولية' وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
شمس نيوز -متابعة
طالبت منظمة العفو الدولية، المجر باعتقال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو فور وصوله إليها وتسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية، منددة بموقف 'قادة أوروبا والعالم'.
وقالت مديرة البحوث وأنشطة كسب التأييد والسياسات بمنظمة العفو الدولية إريكا غيفارا روساس، عبر بيان: 'يواجه رئيس الوزراء نتنياهو اتهامات بارتكاب جرائم حرب'.
ولفتت إلى هذه الجرائم 'من استخدام التجويع كأداة حرب، والاستهداف المتعمد للمدنيين، إلى ارتكاب جرائم ضد الإنسانية تشمل القتل والاضطهاد وأفعالا لاإنسانية أخرى'.
وأضافت: 'وبصفتها دولة عضو في المحكمة الجنائية الدولية، يتوجب على المجر اعتقاله فور وصوله إلى أراضيها وتسليمه إلى المحكمة'.
وحذرت من أن 'أي زيارة يقوم بها نتنياهو إلى دولة عضو في المحكمة دون اعتقاله، ستمنح إسرائيل مزيدا من الجرأة لارتكاب جرائم أخرى ضد الفلسطينيين في الأرض الفلسطينية المحتلة'.
روساس زادت بأنه 'يجب ألا تصبح زيارة نتنياهو إلى المجر مؤشرا على مستقبل حقوق الإنسان في أوروبا'.
وتابعت: 'يجب على قادة أوروبا والعالم إنهاء صمتهم المخزي وتخاذلهم، ومطالبة المجر باعتقال نتنياهو'.
وأكدت أن زيارته للمجر 'تستهزئ بمعاناة الضحايا الفلسطينيين جراء الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة'.
وأردفت: وكذلك 'جرائم الحرب التي ترتكبها في مناطق أخرى من الأرض الفلسطينية المحتلة، ونظام الأبارتهايد (الفصل العنصري) المترسخ ضد جميع الفلسطينيين الذين تتحكم في حقوقهم'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وضوح
منذ 3 ساعات
- وضوح
تحقيق ألماني يفضح علاقة سرية بين نتنياهو وصحيفة 'بيلد' في فضيحة تسريب وثائق حماس
كتب: محمد السيد راشد في تحقيق استقصائي ناري بثّته شبكة ARD الألمانية عبر برنامجها الشهير 'بانوراما'، كشفت تفاصيل مثيرة تتعلق بـ تورّط مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تسريب وثائق سرية عبر الصحافة الألمانية، وتحديدًا صحيفة 'بيلد' التابعة لدار النشر 'أكسل شبرينجر'، بهدف التأثير على الرأي العام وإفشال جهود إبرام صفقة لإطلاق سراح المختطفين لدى حماس. عنوان التحقيق: 'مختطفي حماس.. أي دور لعبته بيلد؟' التحقيق الذي أعده الصحفي شتيفان بوخين، حمل انتقادات غير مسبوقة في الإعلام الألماني الموجّه إلى نتنياهو، متهمًا إياه باستخدام وسائل الإعلام لأغراض سياسية داخلية وخارجية، حتى على حساب أرواح المختطفين الإسرائيليين. وجاء في مطلع التقرير: 'الحكم التاريخي على نتنياهو لن يكون رحيمًا، فقد قاد إسرائيل إلى حرب دامية للحفاظ على تحالفه السياسي، حتى لو كان الثمن حياة المختطفين… ولم يبق له سوى صديق مخلص في هذا الطريق: صحيفة بيلد الألمانية'. 'بيلد' تردد خطاب نتنياهو وتتهم المحتجين بخدمة حماس التقرير كشف أن نتنياهو استعان بالصحيفة الألمانية الشعبية لنشر خطاب موجه إلى الرأي العام الدولي، يدّعي أن حماس غير مهتمة باتفاقات تبادل الأسرى، وأن المفاوضات معها عديمة الجدوى. كما اتّهم المحتجين الإسرائيليين المطالبين بالصفقة بأنهم يخدمون أجندة حماس، وهو ما نشرته 'بيلد' في مقال بتاريخ 6 سبتمبر 2024. تحريف خطير لوثيقة حماس الوثيقة التي زعمت 'بيلد' أنها صادرة عن زعيم حماس يحيى السنوار، تبيّن لاحقًا أنها مجرد ورقة موقف داخلية صادرة عن عضو غير معروف في جهاز الاستخبارات العسكرية لحماس. وقد اطّلعت 'بانوراما' على النسخة الأصلية، واتضح أنها تحتوي على دعوات صريحة لـ'مرونة' في التفاوض و'هدنة لمدة 84 يومًا'، ما يدحض ادعاءات الصحيفة الألمانية حول نية حماس في استمرار القتال. علاقات ممتدة بين نتنياهو وشركة شبرينجر كشف التحقيق عن تاريخ طويل من العلاقات الشخصية والمهنية بين نتنياهو ومؤسسة شبرينجر. فمنذ ولايته الثانية عام 2009، حظي بتغطيات إيجابية مكثفة من 'بيلد'، شملت حتى مقابلات خاصة عن زوجته سارة. وفي 2014، اشترت المؤسسة موقع Yad2 الإسرائيلي من أحد معارف نتنياهو بقيمة 200 مليون يورو، وهو سعر وصفه الخبراء بـ'المبالغ فيه'. كما تم استدعاء رئيسها التنفيذي ماتياس دوبفنر للشهادة في محاكمة نتنياهو. مقابلات حصرية وإقصاء للصحفيين الآخرين بعد 7 أكتوبر 2023، أجرى بول رونتسهايمر، نائب رئيس تحرير 'بيلد'، مقابلتين وديّتين مع نتنياهو، فضلًا عن لقاءات حصرية مع مسؤولين كبار مثل رون درمر، وإسرائيل كاتس، وتساحي هانجبي. وقد بلغ التعاون ذروته عندما نشر رونتسهايمر وزميله فيليب بياتوف الوثيقة المسربة في سبتمبر، ما شكّل نقطة محورية في تقويض الضغط الشعبي ضد نتنياهو. رفض للتعليق من الطرفين 'بانوراما' توجهت لدار 'شبرينجر' للرد على الاتهامات بـ'استغلال الصحافة لتلميع نتنياهو وضرب الحركة الاحتجاجية'، فجاء الرد مقتضبًا: 'لن نعلّق على السياسات التحريرية أو مصادرنا'. فيما رفض مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أيضًا التعليق على التحقيق.


بوابة ماسبيرو
منذ 5 ساعات
- بوابة ماسبيرو
إسرائيل توسع عملياتها العسكرية في غزة
* إسرائيل توسع عملياتها العسكرية في غزة. * ترمب ونتنياهو يناقشان اتفاقا محتملا مع إيران. * مساع لإنقاذ صفقة غزة.. ترامب يهاتف نتنياهو و"لقاء حاسم" بروما. الاتحاد الإماراتية * إسرائيل توسع عملياتها العسكرية في غزة. * مصر ترحب بتطور الموقف الدولي بشأن الوضع في غزة. * اعتداءات المستوطنين تهجر فلسطينيين من تجمع بدوي في رام الله. * الإمارات تدين بشدة إطلاق القوات الإسرائيلية النار على وفد دبلوماسي دولي في جنين. * بوتين: إنشاء منطقة عازلة على طول الحدود مع أوكرانيا. * موسكو: لا اتفاق على لقاء روسي أوكراني جديد. * توجيه اتهامات لمطلق النار على موظفي سفارة إسرائيل في واشنطن. * أف بي آي: قتل موظفين في سفارة إسرائيل "عمل إرهابي". * مجموعة السبع تتعهد بمعالجة "انعدام التوازن" في اقتصاد العالم. الشرق الأوسط * "حماس": إسرائيل تواصل "جريمة التجويع الممنهج" عبر تقنين دخول المساعدات. * نتنياهو يعلن اختيار جنرال في الجيش لمنصب رئيس جهاز "الشاباك". * طهران: لدينا القدرة على صنع سلاح نووي لكن ليس لدينا رغبة في القيام بذلك. * إردوغان يستبعد الانتخابات المبكرة ويدعو المعارضة إلى دعم دستور جديد. * ترمب ونتنياهو يناقشان اتفاقا محتملا مع إيران. * واشنطن تتهم الحكومة السودانية باستخدام أسلحة كيميائية... وتفرض عليها عقوبات. * ترمب يستخدم صورة من الكونغو دليلا على قتل جماعي للبيض في جنوب أفريقيا. * إدارة ترمب تبطل حق جامعة هارفارد في تسجيل الطلاب الأجانب. * نائب جمهوري أمريكي يدعو لقصف غزة بالقنابل النووية. * مساع لإنقاذ صفقة غزة.. ترامب يهاتف نتنياهو و"لقاء حاسم" بروما. * إسرائيل تخطط لاحتلال ثلاثة أرباع القطاع لإنشاء "غزة الصغرى". * حملات اقتحام واعتقال واسعة وتفجير منازل في الضفة. * أزمة "الشاباك" تقسم إسرائيل مجددا.. والمعارضة تدعو زيني لرفض الترشيح. * إسرائيل تنفذ أوسع انتهاك للهدنة وتشن غارات دامية على لبنان. * أكراد يخططون لمحادثات مع دمشق لرسم مستقبل سوريا. * موسكو وكييف تبدآن أكبر تبادل للأسرى "ألف مقابل ألف". * البيت الأبيض: ترامب سيحضر قمة السبع في كندا منتصف يونيو.

يمرس
منذ 6 ساعات
- يمرس
ناشيونال إنترست: نتنياهو يخاطر بانهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين
ونشرت المجلة، الأربعاء، تقريراً جاء فيه أن "استهداف مطار بن غوريون الدولي كان تصعيداً خطيراً من جانب صنعاء ، وحتى لو كانت ضربة صاروخية أولى مجرد تحذير للقدس، ففي نهاية المطاف يعتمد اقتصاد إسرائيل بشكل كبير على السياحة، نظراً لخلفيتها ك(أرض مقدسة)". وأضاف التقرير، الذي كتبه محلل الأمن القومي في المجلة، براندون ويشيرت، أن "استمرار هجمات اليمنيين على المطار سيجعله في نهاية المطاف محفوفاً بالمخاطر بالنسبة للطائرات التجارية التي لن تخاطر طواعيةً بالتعرض للأضرار أو التدمير بالصواريخ اليمنية ومع مرور الوقت، قد تَشلّ حملتهم على مطار بن غوريون الاقتصاد الإسرائيلي". وتساءل: "لماذا ذلك؟ وماذا كان اليمنيون يطالبون إسرائيل؟ هل بالاستسلام والقبول بهجمات أخرى على غرار 7 أكتوبر؟" مجيباً على تساؤلاته بالقول: "كلا.. لقد كان تحذير اليمنيين هو أنه إذا نفذ نتنياهو تهديداته بغزو غزة وإعادة احتلالها، فسيبدأون حصاراً جوياً على إسرائيل، وكان هذا تهديداً يهدف في جوهره للردع، فإذا أوقفت إسرائيل عملياتها في غزة ، فسيتركها اليمنيون وشأنها". ووفقاً لذلك، أوضح التقرير أنه "بعد أن بدأ نتنياهو الذي يحرص دائماً على صورته العالمية بالغزو، بادر اليمن كما هو متوقع بتنفيذ تهديدهم بالحصار، والآن يهددون بإطلاق ترسانتهم الصاروخية بعيدة المدى على ميناء حيفا الرئيسي في إسرائيل". وذكّر التقرير بأن " اليمنيين فرضوا العام الماضي حصاراً مماثلاً على ميناء إيلات، الواقع على الطرف الجنوبي لإسرائيل المطل على خليج العقبة، واضطر ميناء إيلات إلى إعلان إفلاسه العام الماضي بعد أشهر من التوقف بسبب تهديد اليمنيين الصاروخي، ويُعتبر ميناء إيلات أصغر بكثير من ميناء حيفا، حيث لا يمثل سوى حوالي 5% من إجمالي حجم التجارة في إسرائيل". ولكن ميناء حيفا، وفقاً للتقرير "أكثر أهمية للاقتصاد الإسرائيلي، ومن المرجح أن يواصل اليمنيون تكتيكاتهم الناجحة في إيلات ضد حيفا ومطار بن غوريون أيضاً". وأوضح التقرير أن "هذا الوضع سيفاقم الخطورة على إسرائيل، فميناء حيفا وحده يُعالج حوالي 36.4% من إجمالي حركة البضائع في إسرائيل، وعلاوةً على ذلك، يأتي 92 مليار دولار من الاقتصاد الإسرائيلي من قطاع التصدير القوي. لذا، فإن الحصار الذي يتحدث عنه اليمنيون سيُلحق ضرراً بالغاً بإسرائيل". وأضاف: "يُدرك أعداء إسرائيل أهمية إغلاق ميناء حيفا، وإذا ما أُضيف إلى ذلك مطار إسرائيل الرئيسي وميناء إيلات، فقد يُؤدي ذلك إلى انهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين ، وستُضطر البلاد إلى الاعتماد على ميناء أشدود قرب تل أبيب، والذي من المُرجّح ألا يكفي لتلبية احتياجات إسرائيل التجارية. ومن المُرجّح أن يستهدف اليمن ذلك الميناء أيضاً". وتابع التقرير: "الاستراتيجية تتعلق بالتوقيت، فأن تكون استراتيجياً بارعاً يعني أن عليك التمييز بين الفرص الاستراتيجية الحقيقية التي يمكن استغلالها والفرص الزائفة- وهي المعادل الجيوسياسي للسراب- وفي هذه المرحلة، لا يبدو قرار نتنياهو بغزو غزة وإعادة احتلالها منطقياً، بل حتى لو اعتقد نتنياهو أن قواته قادرة في نهاية المطاف على هزيمة حماس في غزة ، فإن التهديدات الصادرة عن اليمنيين كان ينبغي أن تجعل الحكومة الإسرائيلية تُعيد النظر في قرارها". واعتبر التقرير أن "الأمر لا يتعلق بمظهر الرضوخ لمنظمة إرهابية، وهو ما سيُروَّج في العالم الإسلامي، فما هو على المحك حقاً هو بقاء إسرائيل، إذ ليس على اليمنيين تفجير قنابل محرمة في قلب إسرائيل، فكل ما يحتاجون إليه هو خلق حالة من عدم اليقين في قطاعات الشحن والتجارة والسياحة بتهديداتهم الصاروخية ووابلهم الناري، مما يُعيق اقتصاد إسرائيل ويُشلّها. ومن ثم، ومع مرور الوقت، ستنهار قدرة إسرائيل على شنّ عمليات عسكرية طويلة الأمد مع انهيار اقتصادها". وأضاف: "باختصار، ستجعل عملية غزة إسرائيل أقل أمناً، لا أكثر". وأشار التقرير إلى أن "الرئيس ترامب أثر ضمنياً بأنه بعد 30 يوماً، لن تتمكن البحرية الأمريكية الجبارة من هزيمة اليمنيين"، وأن " اليمنيين أوضحوا أنه ما دامت إسرائيل لم تتوغل في غزة ، فلن يشكلوا تهديداً لها، لكن يبدو أن نتنياهو لا يستطيع ضبط نفسه". واعتبر التقرير أن "إسرائيل على حافة الهاوية، وأي زعيم إسرائيلي آخر سيدرك أن الوقت قد حان للتوقف وانتظار نتائج دبلوماسية ترامب الجريئة، لكن نتنياهو يواصل تعريض بلاده للخطر بأعمال عدوانية عبثية ضد غزة ، التي تتجذر فيها شبكة حماس"