logo
سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد: البحرين اهتمت بالتعليم لأنه المنطلق لبناء الحاضر المزدهر والمستقبل المشرق

سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد: البحرين اهتمت بالتعليم لأنه المنطلق لبناء الحاضر المزدهر والمستقبل المشرق

البلاد البحرينيةمنذ يوم واحد

أكد سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة أن مملكة البحرين اهتمت بالتعليم ومخرجاته يقيناً منها أنه المنطلق لبناء الحاضر المزدهر والمستقبل المشرق، وحرصاً على تمكين أبناء البحرين، وتهيئة البيئة الداعمة لمواصلة مسيرة البناء والإنجاز، لافتا سموه إلى أن قطاع التعليم في مملكة البحرين يحظى برعاية واهتمام متواصلين، من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وذلك انطلاقاً من كونه ركيزة أساسية ضمن منظومة القطاعات الداعمة لمسارات التنمية الشاملة.
جاء ذلك لدى تفضل سموه برعاية حفل افتتاح مشروع " ناصية العلم" صدارة المعرفة وتاريخ رائد، بحضور عددٍ من أصحاب السمو والمعالي والسعادة من كبار المسؤولين، بمدرسة بيان البحرين التي تأسست عام 1982، وتعد أول مدرسة وطنية خاصة غير ربحية تُدرس اللغتين العربية والإنجليزية، حيث أشاد سموه بدور المؤسسات التعليمية الخاصة وإسهامها الفاعل في المسيرة التعليمية، مؤكداً سموه أن مملكة البحرين تمتلك مسيرة تعليمية متميزة تقوم على الكفاءات الوطنية المؤهلة، التي أسهمت بعطاءاتها في تطوير هذه المسيرة، وإعداد أجيال متميزة كان لها الدور البارز في تحقيق النجاحات والإنجازات الوطنية في مختلف المجالات.
وخلال الافتتاح استمع سموه إلى عرضٍ موجز عن المشروع وأهدافه، كما قام سموه بجولة في المعرض المصاحب الذي يضم مجموعة من الوثائق والصور التي توثق تاريخ التعليم الخاص في مملكة البحرين ومدرسة بيان البحرين، حيث أعرب سموه عن إعجابه بالمعرض الذي يعزز الحفاظ على التراث التربوي والتعليمي الغني، وتقديمه للأجيال القادمة، مشيداً سموه بجهود معالي الدكتورة الشيخة مي بنت سليمان العتيبي، رئيس مجلس أمناء مدرسة بيان البحرين، ودورها في تعزيز مكانة مدرسة بيان البحرين في المنظومة التعليمية، مثمناً حرصها وكافة منتسبي المدرسة على تهيئة البيئة التعليمية المحفزة للطلبة، متمنياً للجميع كل التوفيق والنجاح.
من جهتها، أعربت معالي الدكتورة الشيخة مي بنت سليمان العتيبي رئيس مجلس أمناء مدرسة بيان البحرين عن اعتزازها بهذا المشروع، مؤكدةً أنه سيستخدم كأداة تعليمية ثرية تمكّن طلاب مدرسة بيان البحرين من استكشاف تاريخ مدرستهم العريق وفهم مسيرتها التعليمية.
كما تقدمت بالشكر الجزيل إلى سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة على رعايته الكريمة لهذا الحدث الهام، وإلى جميع أصحاب السمو والمعالي والضيوف الكرام على حضورهم وتشريفهم. وخصت بالشكر أيضاً جميع الذين ساهموا بجهودهم ووقتهم في جمع المستندات والوثائق القيّمة، والذين لولا مساهمتهم لما تحقق هذا المشروع بأهدافه المرجوة.
وأضافت: أتقدم بجزيل الشكر إلى الجهات الداعمة لهذا المشروع، بنك البحرين الوطني، وبنك السلام، ومجموعة جي اف اتش المالية والمصرف الخليجي التجاري، والذي كان له بالغ الأثر في تحقيق الأهداف المنشودة من هذا المشروع.
الجدير بالذكر أن هذا المشروع يهدف إلى جمع وتوثيق تاريخ التعليم الخاص في مملكة البحرين، وبالأخص تاريخ مدرسة بيان البحرين، كما يهدف إلى تعزيز روح الانتماء والولاء لدى الأجيال الحالية والقادمة.
ويمثل هذا المشروع صرحاً قيّماً يضم بين طياته ذكريات وتاريخ التعليم الخاص في البحرين منذ نشأته، ويسعى إلى الحفاظ على الإرث التعليمي الفريد لمدرسة بيان البحرين ونقله للأجيال القادمة، وتعزيز مكانة المدرسة كصرح تعليمي رائد، كما سيكون هذا المشروع متاحاً للجميع، ليشكّل مرجعية دراسية قيّمة للبحوث التعليمية التاريخية التي تؤرخ لمرحلة مهمة من مراحل التعليم في البحرين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قرار الصين بإعفاء البحرينيين من التأشيرة يعزز الزيارات المتبادلة ويقوي أواصر العلاقات
قرار الصين بإعفاء البحرينيين من التأشيرة يعزز الزيارات المتبادلة ويقوي أواصر العلاقات

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • البلاد البحرينية

قرار الصين بإعفاء البحرينيين من التأشيرة يعزز الزيارات المتبادلة ويقوي أواصر العلاقات

ثمن رئيس جمعية الصداقة البحرينية الصينية، جواد الحواج، إعلان جمهورية الصين الشعبية إعفاء المواطنين البحرينيين من تأشيرة الدخول ابتداء من 9 يونيو 2025، وحتى 8 يونيو 2026، مؤكدا أن هذه الخطوة ستسهم في زيادة وتكثيف الزيارات المتبادلة وتقوية أواصر الصداقة بما يدعم مصالح البلدين ويلبى تطلعات وطموحات شعبيهما الصديقين، ويرتقى بمستوى العلاقات الاقتصادية بين البلدين إلى مستويات متطورة. وأشار الحواج إلى أن هذا الإنجاز الدبلوماسي الجديد يعد تتويجاً للجهود الكبيرة التي بذلتها مملكة البحرين بقيادة عاهل البلاد المعظم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه، نحو تعزيز علاقات المملكة دوليا مع مختلف دول العالم مما أكسب المملكة مكانة مرموقة واحترامًا واسعا على الصعيدين الإقليمي والدولي. ومن جانبه، أشاد نائب رئيس الجمعية رجل الأعمال خلف حجير بالدور المتميز والكبير لمسيرة الدبلوماسية البحرينية في تعزيز العلاقات الدولية، مؤكدًا أن نجاح البحرين في بناء جسور التعاون مع الدول الصديقة يعكس الرؤى السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، وحرص ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، لتعزيز مكانة المملكة على الساحتين الإقليمية والدولية في خدمة الأهداف الوطنية وجذب المزيد من الاستثمارات والشراكات الاقتصادية وتعزيز التعاون الثقافي والاجتماعي مع الدول الصديقة بجانب فتح فرص أوسع لتنمية الاقتصاد الوطني. وأضاف أن قرار الصين إعفاء مواطني البحرين من التأشيرة يمثل فرصة ذهبية لتعزيز دور جمعية الصداقة البحرينية الصينية، حيث سيمكنها من توسيع أنشطتها وتعميق علاقاتها مع الشركاء الصينيين، لافتاً إلى أن هذا القرار سيسهم في زيادة التبادل الثقافي والتجاري بين البلدين الصديقين ويعزز من قدرة الجمعية على بناء جسور تواصل فعالة بين مجتمع الأعمال في كلا البلدين، ويدعم جهودها في دفع عجلة التعاون الاستثماري والتنمية المشتركة إلى آفاق أوسع، مثمناً دور سفير جمهورية الصين الشعبية لدى البحرين، ني روتشي، وجهوده المستمرة في تذليل العقبات وتسهيل تحقيق رؤية الجمعية وأهدافها. وأكد حجير أن جمعية الصداقة البحرينية الصينية، ستواصل عملها الدؤوب خلال الفترة المقبلة لتعزيز العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين وجمهورية الصين الشعبية من خلال تنظيم الفعاليات الثقافية والاقتصادية التي تساهم في تعزيز التفاهم والتبادل التجاري والاستثماري بين البلدين، مضيفاً أن الجمعية تسعى إلى تسهيل التواصل بين رجال الأعمال والمستثمرين من كلا الجانبين، وتشجيع مبادرات التعاون المشترك في مختلف المجالات، بما يعزز الشراكة الاستراتيجية ويخدم المصالح المشتركة لشعبي البلدين الصديقين.

توقيع أكثر من 30 اتفاقية و تفاهمات لتعزيز منظومة التمويلات الإسكانية بالمملكة
توقيع أكثر من 30 اتفاقية و تفاهمات لتعزيز منظومة التمويلات الإسكانية بالمملكة

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • البلاد البحرينية

توقيع أكثر من 30 اتفاقية و تفاهمات لتعزيز منظومة التمويلات الإسكانية بالمملكة

ترأست وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني، آمنة بنت أحمد الرميحي، وفد مملكة البحرين المشارك في اجتماع الجمعية العامة لموئل الأمم المتحدة المنعقد في مقر برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في العاصمة الكينية نيروبي خلال الفترة من 29 إلى 30 مايو 2025. وتأتي مشاركة مملكة البحرين في هذا الاجتماع في إطار حرص المملكة على دعم الجهود الأممية الرامية إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030، ولا سيما الهدف الحادي عشر المتعلق 'بجعل المدن والمستوطنات البشرية شاملةً وآمنةً ومرنةً ومستدامةً'. حيث يستعرض وفد المملكة خلال اجتماعات الجمعية العامة جهود تطوير البرامج الإسكانية وسياسات التخطيط الحضري في المملكة، في إطار برنامج الحكومة 2023 - 2026، والاستعدادات للخطة الاستراتيجية المقبلة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية للفترة 2026 - 2029. وأكدت الوزيرة الرميحي خلال الجلسة الحوارية التي عُقدت تحت عنوان 'السكن اللائق للجميع' أن قطاع السكن الاجتماعي بمملكة البحرين يحظى باهتمامٍ ورعايةٍ كبيرين من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، ويأتي في مقدمة أولويات برامج الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله. وأضافت الوزيرة أن التوجيه الملكي السامي المُنجز بتوفير 40 ألف وحدة سكنية يمثل علامة مضيئة في المسيرة الإسكانية الممتدة منذ ستينيات القرن الماضي، مشيرةً إلى أن التوجيه الملكي السامي بتوفير 50 ألف وحدة إسكانية جديدة يأتي امتدادًا للرعاية السامية التي يوليها جلالة الملك المعظم لقطاع السكن الاجتماعي، وكذلك التوسع في الشراكة مع القطاع الخاص في توفير المشاريع السكنية، وتنويع الخيارات التمويلية، لتوفير السكن الملائم للمواطنين بما يسهم في تحقيق الازدهار للأسر البحرينية. كما أشارت الوزيرة إلى نتائج مؤتمر الابتكار في قطاع السكن الاجتماعي الذي نظمته الوزارة بالتعاون مع بنك الإسكان في أبريل الماضي تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله -، حيث شهد المؤتمر مشاركةً واسعةً من القطاع الخاص، وتوقيع أكثر من 30 اتفاقيةً ومذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز منظومة التمويلات الإسكانية، وتوفير خيارات أكثر تنوعًا ومرونةً للمواطنين. وقالت الوزيرة الرميحي إن مملكة البحرين تعمل من خلال الخطط والمسارات الإسكانية على استكمال تنفيذ مشاريع المدن الإسكانية، ومن بينها مدينة سلمان، ومدينة خليفة، ومدينة الحد الإسكانية، ومدينة سترة الإسكانية، بالإضافة إلى مشاريع إسكانية يتم تنفيذها في مناطق متفرقة بمحافظات المملكة. وأوضحت الوزيرة الرميحي أن مملكة البحرين تسعى لزيادة المخزون العقاري وذلك من خلال مسارين يتمثلان ببرنامج حقوق تطوير الأراضي الحكومية الذي يشمل تنفيذ مشاريع سكنية على الأراضي الحكومية، مضيفةً أن الوزارة أطلقت مؤخرًا برنامج حقوق تطوير الأراضي الخاصة الذي يوفر دعماً حكومياً لتنفيذ مشاريع إسكانية على أراضٍ مملوكة للقطاع الخاص، بما يلبي احتياجات المستفيدين من التمويلات الإسكانية. وأعلنت الوزيرة خلال الجلسة عن إطلاق البرنامج التمويلي 'تسهيل+' كأحدث المنتجات التمويلية ضمن جهود الوزارة لتوفير السكن الملائم للمواطنين، إلى جانب برامج بيتي، والبيع على الخارطة، وحقوق تطوير الأراضي الحكومية والخاصة، والتي تهدف إلى تسريع وتيرة توفير الحلول الإسكانية وتعزيز التكامل العمراني والاقتصادي. وأوضحت الوزيرة الرميحي أن الشراكة مع القطاع الخاص أسهمت في تسريع وتيرة توفير الخدمات الإسكانية، وتقليص فترات الانتظار بنسبة 17 % خلال الفترة من 2022 إلى 2024، بالإضافة إلى ضخ استثمارات مباشرة تجاوزت 1.8 مليار دينار بحريني، مع تأثيرات غير مباشرة شملت أكثر من 50 قطاعًا اقتصاديًا، وهذا ما يؤكد أهمية تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص تحقيقًا لاستدامة هذا القطاع ورفع جودة الخدمات السكنية. وعلى صعيد تطوير التشريعات والقوانين المساندة والمنظمة للقطاع السكني، أشارت الوزيرة إلى أنه تم تحديث عدد من التشريعات والمعايير بما يواكب تطلعات المواطنين ويوفر لهم مزيدًا من المرونة، حيث شملت هذه التحديثات تطوير معايير احتساب الدخل الشهري، وتحديث معايير الفئة الخامسة، واستثناء إرث الزوجة، وتنظيم شهادات الترشيح، إلى جانب تحديث الاشتراطات التنظيمية للتعمير، وإصدار دليل التعمير في مناطق التراث العمراني، وتنفيذ البنية التحتية الثانوية، بالإضافة إلى إصدار الاشتراطات التنظيمية للمناطق الإسكانية. وفيما يتعلق بجهود التخطيط العمراني، قالت وزيرة الإسكان إنه تم استكمال تخطيط 96 منطقة غير مخططة بمساحة إجمالية تبلغ 84 كم² خلال أربع سنوات، وربطها بشبكات البنية التحتية وتخصيص مساحات للمرافق العامة والمجتمعية، مما أسهم في رفع جودة الحياة للسكان. واختتمت الوزيرة مداخلتها بالتأكيد على أن التوجيه السامي من ملك البلاد المعظم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه، بتسريع وتيرة تنفيذ المشاريع الإسكانية لتوفير 50 ألف وحدة سكنية، يمثل نقطة انطلاق جديدة نحو مرحلة تعتمد على التوسع في الشراكة مع القطاع الخاص وتكريس مفهوم الاستدامة الإسكانية، بما يواكب تطلعات المواطنين ويعزز مكانة البحرين إقليميا ودوليا في هذا المجال الحيوي.

الصحــافـــة صــوت الشعـــب ومـــرآة للحـــق
الصحــافـــة صــوت الشعـــب ومـــرآة للحـــق

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • البلاد البحرينية

الصحــافـــة صــوت الشعـــب ومـــرآة للحـــق

بمناسبة مرور 25 عامًا على تأسيس جمعية الصحفيين البحرينية، التي انطلقت في سبتمبر من العام 2000، وفي إطار احتفالها باليوبيل الفضي، أكدت الرئيسة السابقة للجمعية، الصحافية عهدية السيد، أن الصحافة البحرينية تظل ركيزة أساسية في بناء الوطن، داعية إلى مواصلة تطويرها رغم التحديات التي تواجه المهنة، معتبرة أن الصحافة 'صوت الشعب، وصوت المواطنة، وصوت الحق، ومرآة تعكس تطور المجتمع'. وشدّدت على أن الصحافة الوطنية تمثل حماية حقيقية للوطن، وتُسهم في الوصول إلى نتائج إيجابية تسهم في بنائه وتقدمه. وأشارت إلى أن 'احترام الدول لصحافتها يعكس وعيها وثقافتها، ويُبرز مدى تقديرها للكلمة ودور الإعلام المسؤول'. وأعربت عن أمنياتها بأن تستمر الصحافة البحرينية في التطور والتميز، مؤكدة أن البحرين كانت دائمًا سبّاقة في هذا المجال. وقالت 'علينا أن نحافظ على قيمنا ومبادئنا، رغم التحديات التي تواجه المهنة اليوم، لكن من الضروري أن تستمر وتزدهر'. وفي حديثها عن أبرز محطات مسيرتها الصحافية، قالت عهدية السيد 'من أجمل اللحظات التي مررت بها، استقبال ملك البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة لمجلس إدارة جمعية الصحفيين البحرينية بعد فوزي برئاستها آنذاك، كانت تسعون دقيقة في حضرة قائد عظيم، والجلوس على يمين جلالته لحظة لا تُنسى'. وأردفت السيد 'جلالة الملك المعظم رجل يحب الصحفيين ويحترم الإعلاميين، ويؤمن بدور السلطة الرابعة، كانت تلك اللحظة تتويجًا لمسيرتي الصحافية، وتجربة إنسانية ومهنية عميقة تركت أثرًا كبيرًا في حياتي'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store