
طريقة تحضير سلطة عدس في البيت.. وصفة جديدة بدون تعقيد
ترغب الأمهات في الوصول إلى طريقة تحضير سلطة عدس في البيت بمكونات بسيطة وبطعم رائع ولذيذ، والذي يكون مفيدا بشكل كبير، خاصة للأشخاص الذي يتبعون نظام غذائي صحي، إذ تقدم سلطة العدس العديد من الفوائد للجسم ومنها أنها تساهم في خفض من مستويات الكوليسترول، وتقلل من خطر الإصابة بمرض السكري أو سرطان القولون.
ونسرد لكم في التقرير الآتي،
طريقة تحضير سلطة عدس في البيت
، مقادير عمل سلطة العدس، نظرا للبحث المتزايد من قبل الكثير من الأمهات الراغبة في الاطلاع على وصفة جديدة لعمل سلطة العدس من خلال اختيار العديد من المكونات البسيطة، التي لا تحتاج إلى تكلفة كبيرة مثل العديد من الوصفات التقليدية.
طريقة تحضير سلطة عدس في البيت
طريقة تحضير سلطة عدس في البيت
تحاول الأمهات البحث من فترة لأخرى عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن طريقة تحضير سلطة عدس في البيت، للوصول إلى وصفة جديدة ومختلف في الطعم عن المذاق المعتاد في هذا الطبق المفيد، كما تضع ربات البيوت في الاعتبار التكلفة الخاصة بعمل سلطة العدس، فكلما كانت المكونات بسيطة وغير مكلفة، كلما اتبعت الأم هذه الوصفة، وحرصت على تحضيرها لأسرتها، ومن الوصفات المميزة الخاصة بطريقة تحضير سلطة عدس في البيت، يمكنكم الاطلاع على الفيديو التالي:
طريقة تحضير سلطة عدس في البيت
مقادير عمل سلطة عدس
قدمت الشيف نورا السادات مقادير عمل سلطة عدس البيت، والتي تتميز بأنها سهلة وبسيطة وغير مكلفة، حيث أن أغلب المكونات عادة ما تكون أساسية في المطبخ، وإليكم مكونات عمل سلطة العدس كالتالي:
عدس بني مسلوق.
فلفل ألوان جوليان.
طماطم جوليان.
بصل جوليان.
كمون.
ليمون.
ملح.
فلفل.
زيت زيتون.
خبز شامي محمص.
بقدونس.
مقادير عمل سلطة عدس
خطوات عمل سلطة عدس بأسهل طريقة
حددت الشيف نورا السادات خطوات عمل سلطة عدس بأسهل طريقة، والتي يتوقع أن تكون مفضلة للكثير من الأمهات كونه لا يحتاج سوى دقائق معدودة لتحضيره للأسرة، بالإضافة إلى أنها تنتج طبق لذيذ وشهي، يساعد على فتح الشهية، ويستفيدون من فوائدها الصحية، وإليكم طريقة طريقة تحضير سلطة عدس كالتالي:
قومي بسلق العدس في البداية، مع الحرص على عدم غليه بصورة كبيرة، حتى يساعد في عمل وصفة سلطة العدس بطعم لذيذ.
أحضري طبق متوسط الحجم، ثم أضيفي حبة من العدس بداخله.
أنزلي بحبة من قطع البصل الصغيرة على العدس المسلوق في الطبق.
قومي بتقطيع جميع أنواع الفلفل الألوان الخاصة بالوصفة بشكل جيد.
أضيفي قطع الفلفل على العدس والبصل، ثم أنزلي بالطماطم على جميع المكونات.
ابدئي في عمل صوص السلطة، بإحضار طبق صغير، ثم أضيفي حبة من الكمون بداخله.
أضيفي رشة من الملح + الفلفل، ثم أضيفي عصير الليمون، وأنزلي بحبة من زيت الزيتون، وقلبيهم بشكل جيد.
بعد الانتهاء من التقليب، أنزلي بالصوص على سلطة العدس الموجودة في الطبق.
أضيفي البقدونس على السلطة، وقلبي جميع المكونات حتى تنخلط بالصوص بشكل كامل.
ضعي سلطة العدس في طبق التقديم، ثم أضيفي في الحواف قطع من العيش المحمر، لكي يكون جاهزا لأسرتك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
تقي من أمراض القلب.. 5 أطعمة تخفض الكوليسترول بشكل طبيعي
ليس من الصعب إدارة مستوى الكوليسترول لديك، خاصةً عند تناول الأطعمة المناسبة، حفنة من المكسرات والبذور تُخفّض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وتُعزز صحة قلبك. وبفضل محتواها الغني بالألياف والدهون الصحية غير المشبعة، تُضفي حتى كمية صغيرة منها قيمة غذائية عالية، هذه الأطعمة الصغيرة غنية بالعناصر الغذائية، ويسهل دمجها في نظامك الغذائي اليومي. إليك بعضًا من أفضل المكسرات والبذور لخفض مستويات الكوليسترول بشكل طبيعي، بحسب timesofindia. اللوز يُعدّ اللوز، بغناه بالفيتامينات ومضادات الأكسدة، مصدرًا غذائيًا قويًا يمكنه التخلص من الكوليسترول الضار وزيادة مستوى الكوليسترول الجيد، يتميز بانخفاض محتواه من الأحماض الدهنية المشبعة، وغنى محتواه بالأحماض الدهنية غير المشبعة، كما يحتوي على الألياف والفيتوستيرولات والبروتين النباتي، وهي جميعها عناصر غذائية تُحدث فرقًا كبيرًا في صحة قلبك، يساعد نقع اللوز على إطلاق العنان لقيمته الغذائية الحقيقية والتخلص من العناصر الغذائية الضارة. الجوز حفنة من الجوز لا تقتصر على مذاقها اللذيذ بين الوجبات، بل يمكنها أيضًا حماية قلبك من عوامل خطر عديدة، ووفقًا لدراسة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، فإن الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي - وهي مجموعة من الحالات التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية وداء السكري من النوع الثاني - والذين تناولوا الجوز، انخفضت لديهم مستويات الكوليسترول وتحسنت جودة نظامهم الغذائي بشكل عام. بفضل محتواه الفريد من مادة البوليفينول مقارنة ببعض المكسرات الأخرى، يعد الجوز من أكثر المكسرات فائدة لصحة القلب. البندق البندق غني بأحماض أوميجا 3 الدهنية ومضادات الأكسدة التي تحمي الجسم من الإجهاد التأكسدي الذي قد يرفع ضغط الدم. البندق غني بالمواد الكيميائية الفينولية، التي تُقلل الالتهابات والكوليسترول، وتدعم صحة القلب والأوعية الدموية، كما أنه قد يحمي من السرطان. الفول السوداني على الرغم من كونه من البقوليات، إلا أن الفول السوداني له تأثيرات مُخفِّضة للكوليسترول تُشبه تأثير المكسرات، فهو غني بالدهون الأحادية غير المشبعة، والتي ثَبُتَ أنها تُخفِّض الكوليسترول الضار (LDL) مع الحفاظ على الكوليسترول الجيد (HDL) أو زيادته. وجدت دراسة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن تضمين الفول السوداني في نظام غذائي مُعتدل الدهون يُخفِّض بشكل ملحوظ الكوليسترول الكلي والضار (LDL) لدى المشاركين. بذور عباد الشمس بذور دوار الشمس، المقرمشة، ذات النكهة الجوزية، خيار رائع لصحة القلب، غنية بالفيتوستيرولات، وهي مركبات نباتية تساعد على منع امتصاص الكوليسترول في الأمعاء. أظهرت الدراسات أن الأنظمة الغذائية الغنية بالفيتوستيرولات يمكن أن تخفض مستوى الكوليسترول الضار بنسبة تصل إلى 10%، كما أنها مصدر رائع لفيتامين هـ، وهو مضاد أكسدة قوي يحمي الأوعية الدموية من التلف والالتهابات. وتشير دراسة نُشرت في مجلة الكيمياء الزراعية والغذائية إلى أن بذور دوار الشمس من أغنى المصادر الغذائية للفيتوستيرولات. اقرأ أيضا: "هيدمر دماغك".. أضرار لن تتخيلها لـ تناول هذا المشروب الشهير تحميك من الإصابة بمرض الكبد الدهني.. أفضل 5 زيوت للطبخ ضيفة تفقد وعيها على الهواء.. لن تتوقع رد فعل المذيع (فيديو)


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
أفضل الأطعمة لمرضى القلب.. ماذا تأكل وماذا تتجنب؟
في ظل تزايد معدلات الإصابة بأمراض القلب في العالم، تبرز أهمية التوعية بالنظام الغذائي كوسيلة وقائية وعلاجية، فالغذاء ليس فقط مصدرًا للطاقة، بل يمكن أن يكون أيضًا سلاحًا قويًا للحفاظ على صحة القلب. وخلال السطور التالية نستعرض أهم الأطعمة المفيدة لصحة القلب، ونوضح المأكولات التي يجب تجنبها، بناءً على توصيات أطباء القلب وخبراء التغذية. النظام الغذائي لصحة القلب تؤكد الأبحاث أن الالتزام بنظام غذائي صحي يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، ومن أبرز الأنظمة الغذائية التي أثبتت فاعليتها، النظام الغذائي المتوسطي الذي يعتمد على الخضروات والفواكه والبقوليات والأسماك، ويقلل من الدهون المشبعة. أفضل الأطعمة لصحة القلب 1. الأسماك الدهنية: مثل السلمون، والسردين، والتونة، لاحتوائها على الأحماض الدهنية أوميجا 3، التي تساعد في تقليل الالتهابات وخفض مستويات الكوليسترول الضار. 2. الخضروات الورقية: كالسبانخ، والكرنب، والخس، لما تحتويه من فيتامين K ومضادات الأكسدة التي تعزز مرونة الشرايين وتقلل من الترسبات. 3. الحبوب: كالشوفان، والأرز البني، والقمح، لاحتوائها على الألياف التي تساعد في تقليل امتصاص الكوليسترول في الأمعاء. 4. الأفوكادو: مصدر غني بالدهون الأحادية غير المشبعة، التي تحسن من توازن الكوليسترول في الدم. 5. المكسرات غير المملحة: مثل اللوز، والفستق، وتحتوي المكسرات على مزيج من الألياف والبروتينات والدهون الصحية. 6. زيت الزيتون البكر: يساعد في تقليل الالتهابات ويخفض ضغط الدم ويقلل من الكوليسترول السيئ. 7. الفواكه: كالتفاح، والتوت، والبرتقال، التي تزود الجسم بمضادات الأكسدة الطبيعية وتقلل من خطر التجلطات. أطعمة يجب أن يتجنبها مرضى القلب 1. الدهون المشبعة والمتحولة: وتوجد في الزبدة، والسمن الصناعي، والمقليات، والمخبوزات، وتؤدي إلى انسداد الشرايين. 2. اللحوم المصنعة: كالنقانق، والسلامي، لاحتوائها على نسب عالية من الصوديوم والدهون الضارة. 3. الملح الزائد: الإفراط في تناول الصوديوم يرفع ضغط الدم ويزيد من العبء على عضلة القلب. 4. المشروبات الغازية والعصائر المحلاة: غنية بالسكريات التي تزيد من فرص الإصابة بالسكري والسمنة، وهما عاملان خطران لأمراض القلب. 5. المعجنات والمخبوزات التجارية: تحتوي على دهون مهدرجة وسكريات مضافة تؤثر سلبًا على القلب. نصائح غذائية عامة لمرضى القلب • اقرأ الملصقات الغذائية وتجنب المنتجات التي تحتوي على دهون متحولة. • استبدل الزبدة بزيت الزيتون. • احرص على تقليل حجم الوجبات والابتعاد عن الإفراط في الأكل. • مارس الرياضة بانتظام، كالمشي لمدة 30 دقيقة يوميًا. • اشرب كميات كافية من الماء وتجنب المشروبات السكرية.


النهار المصرية
منذ 4 ساعات
- النهار المصرية
هل دهون الأضحية نافعة أم ضارة.. «القومي للبحوث» يحسم الإجابة
حسمت الدكتورة غادة أحمد، أستاذ كيمياء وتكنولوجيا الزيوت والدهون بالمركز القومي للبحوث، الإجابة على التساؤل الخاص بـ «هل دهون الأضحية نافعة أم ضارة»، موضحة أن أن الزيوت والدهون الغذائية سواءا النباتية منها أو الحيوانية بما في ذلك شحوم ودهون المواشي، تُعتبر من المكونات الأساسية لغذاء صحي متوازن ولا يجب أن يخلو منها الغذاء حيث أن لها العديد من الفوائد الصحية وتعتبر المصدر الرئيسي للطاقة التي يحتاجها جسم الإنسان كما أنها تدخل في بناء العديد من أعضاء الجسم وأنسجته مثل جدر الخلايا والأنسجة الضامة والداعمة للأعضاء الداخلية وغيرها كما تحافظ علي صحة الجلد وتمد الجسم أيضا بما يحتاجه من الفيتامينات الذائبة في الدهون وهي فيتامينات «A, D, E, K» وتعزز إمتصاصها في الأمعاء الدقيقة. إعطاء الأطعمة المطهوة الطعم والرائحة وأوضحت في تقرير لها، أن هذه الدهون تدخل في تصنيع العديد من المواد اللازمة للعمليات الحيوية في الجسم مثل الهرمونات، كما أن لها دور أساسي في طهي الطعام حيث أنها تساهم في إعطاء الأطعمة المطهوة الطعم والرائحة المستحبة لدي المستهلكين. وشددت الدكتور غادة أحمد، أن الغذاء الصحي لابد أن يحتوي على الدهون بنسب تضمن الحصول على الاحتياج اليومي منها، إذ تتواجد الدهون والشحوم الحيوانية في عدة صور منها كأجزاء متداخلة مع اللحم أو في صورة كتلة منفصلة كما يوجد في ما يسمي بلية الخراف. وأكدت أن اللحوم ومنتجاتها تشتهر بإحتوائها على نسبة عالية من الدهون تظهر على شكل نسيج دهني متداخل مع اللحم بالإضافة إلى النسيج الدهني تحت الجلد الدهون تحت الجلد ودهون الأحشاء، وتظهر أيضًا على شكل دهون مخزنة بين العضلات الدهون بين العضلية، ويمكن تواجدها أيضاعلى شكل ترسبات دهنية داخل العضلات الدهون العضلية. الدهون الحيوانية ونوهت إلى أنه بشكل عام تحتوي الدهون الحيوانية على 40-50% من الدهون أحادية عدم التشبع والتي تعد مفيدة للقلب وصحة الجسد نظرًا لقدرتها على رفع مستويات الكوليسترول النافع وبذلك الوقاية من خطر الإصابة بالجلطات القلبية، كما أثبتت الدراسات أيضا أن تناول الدهون الحيوانية يُساعد في الحفاظ على وزن صحي شريطة إتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات حيث أن تناول الدهون الحيوانية يعزز الشعور بالشبع ويحافظ على استقرار مستويات السكر في الدم عن طريق إبطاء امتصاص الكربوهيدرات، مما يمنع ارتفاع الأنسولين ويُقلل الرغبة الشديدة المفاجئة في تناول الطعام، تحتوي الدهون الحيوانية أيضا على حمض اللينولييك والذي يساعد في تعزيز عمليات الأيض وحرق الدهون الأمر الذي يُساعد في خسارة الوزن و لكن حتي تظهر هذه الفوائد لا بد من تقليل استهلاك المنتجات المُصنّعة والكربوهيدرات.