
محمد صلاح في الصدارة.. كاسيميرو يرشحه للفوز بالكرة الذهبية 2025
اقرأ أيضًا: محمد صلاح يبعث برسالة وداع لداروين نونيز بعد انتقاله إلى الهلال السعودي
وقال كاسيميرو: "إنه سؤال صعب، لكن من وجهة نظري الأفضل في هذه اللحظة هو محمد صلاح. إنه الأفضل بتأثيره الكبير على المباريات، يسجل الكثير من الأهداف ويصنع الكثير أيضًا، وهو اللاعب الأكثر توازناً على مدار الموسم الماضي".
هل يفوز محمد صلاح بالكرة الذهبية؟
لعب محمد صلاح دورًا محوريًا في تتويج ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي، حيث سجل 29 هدفًا وقدم 18 تمريرة حاسمة خلال 38 مباراة، ما جعله أحد أبرز اللاعبين في المسابقة، وأحد العناصر الأساسية في صفوف منتخب مصر.
ويواجه صلاح منافسة قوية في سباق الكرة الذهبية مع عدد من النجوم العالميين، أبرزهم كيليان مبابي من ريال مدريد، ولامين يامال ورافينيا من برشلونة، إلى جانب عدة لاعبين من باريس سان جيرمان مثل عثمان ديمبلي وأشرف حكيمي.
يُذكر أن حفل توزيع جوائز الكرة الذهبية لعام 2025 سيُقام يوم 22 سبتمبر المقبل في العاصمة الفرنسية باريس، حيث ستعلن نتيجة اختيار أفضل لاعب في العالم للعام الحالي.
سعر صلاح في لعبة فانتاسي البريميرليغ
وفي وقت سابق، كشف محمد صلاح، مهاجم ليفربول، أن سعره في لعبة فانتاسي البريميرليغ للموسم الجديد يبلغ 14.5 مليون جنيه إسترليني، ليكون أغلى لاعب في المسابقة.
ويأتي ذلك بعد أن تصدّر قائمة أكثر اللاعبين تسجيلًا وصناعة للأهداف في موسم 2024-2025، ما يعكس تأثيره الكبير على الفريق والبطولة.
وخلال مقابلة قصيرة نشرها حساب "فانتاسي بريميرليغ" على منصة X، تلقى صلاح سؤالاً مكتوباً على ورقة: "لماذا يجب اختياري؟"، ليرد ضاحكًا: "نفس السؤال ونفس الإجابة، لم يتغير أي شيء".
وأضاف: "أريدكم أن تخفضوا سعري حتى يتمكن الجميع من شرائي. قلت ذلك من قبل على تويتر، وأكرره في هذا الفيديو".
رغم السعر المرتفع، يظل محمد صلاح الأكثر اختيارًا من قبل مدربي اللعبة بنسبة 58.2%، متفوقًا على كولر بالمر لاعب تشيلسي (54.3%) وجواو بيدرو (52.6%).
ويؤكد صلاح أنه يمنح اللاعبين الذين يختارونه "عددًا جيدًا من النقاط المضمونة" خلال الموسم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 16 دقائق
- الشرق الأوسط
ريهام عبد الغفور: «برشامة» يعيدني للسينما من بوابة الكوميديا
قالت الفنانة المصرية، ريهام عبد الغفور، إن مسلسل «كتالوج» كان من أصعب أدوارها الدرامية، وأضافت أنها عاشت أصعب لحظات حياتها في أثناء تصويره؛ لأنه أول عمل تصوره بعد رحيل والدها الفنان أشرف عبد الغفور. واعترفت بأنها تشعر بالخوف من تجاربها السينمائية الجديدة، سواء كان فيلم «برشامة» مع الفنان هشام ماجد، أو فيلم «خريطة رأس السنة» مع محمد ممدوح. وفى حوارها لـ«الشرق الأوسط»، تحدثت ريهام عن كواليس مسلسلها الأخير «كتالوج»، مشيرة إلى أنه من أصعب التجارب الفنية التي عاشتها، وأضافت: «شعرت بعدم القدرة على التمثيل أو التعايش مع شخصية (أمينة) التي جسدتها في العمل، ووصل بي الأمر إلى أنني قررت عدم استكمال التصوير، لكنني تراجعت في النهاية». وتابعت: «بعد عرض العمل وإشادة الجمهور والنقاد به، قررت أشاهده؛ لأني كنت طوال الوقت خائفة من صدمة إحساسي بعدم إتقان التمثيل». وأكدت الفنانة المصرية أنها منذ بدأت مشوارها مع التمثيل لا تهتم بمساحة الدور قدر اهتمامها بمدى تأثيره المتوقع، موضحة: «حتى لو كان مشهداً واحداً مؤثراً في سير الأحداث فلن أتردد في الموافقة عليه». الفنانة ريهام عبد الغفور (إنستغرام) وأشارت إلى المشهد الذي قدمته الفنانة حنان مطاوع في المسلسل، والذي ترك تأثيراً كبيراً لدى المشاهدين لقوة صدقه، وجمال أدائه، وعمق مشاعره. وتؤكد ريهام أن «نجاح العمل اعتمد بنسبة كبيرة على السيناريو الذي كتبه ببراعة أيمن وتار، والإخراج المفعم بالمشاعر الإنسانية للمخرج الموهوب وليد الحلفاوي، وأعتبر التعاون معه أكبر مكسب حصلت عليه في ظل الظروف الصعبة التي كنت أمرّ بها، خصوصاً أنه كان يدرك حجم الأزمة النفسية التي مررت بها خلال التصوير، وساعدني على تجاوزها بمنتهى الهدوء والبساطة». وبالنسبة للتعاون مع الفنان محمد فراج، وصفته بأنه «عشرة عمر»، وقدّما معاً عدة أعمال، منها مسلسل «الغرفة 207» الذي حقق نسبة مشاهدة عالية عند عرضه، وهو العمل الذي أخرجه محمد بكير، وكان من المقرر تقديم جزء ثان منه إلا أن المشروع توقف ولم يكتمل، وفق قولها. وقالت ريهام إنها استعانت بمدرب التمثيل «رامي الجندي» في أدوارها الأخيرة بعد رحيل والدها؛ ليساعدها على التركيز والتحكم في الخوف والقلق اللذين ينتابانها في أثناء أدائها للشخصية، ويجعلانها تشعر بأنها غير قادرة على التعبير بشكل جيد، وذلك من خلال منهج واستراتيجية مختلفة في طريقة التمثيل». وأضافت: «اضطررت أيضاً للاستعانة ببعض الأطباء النفسيين لمساعدتي في التخلص من الإحساس بعدم جدوى ما أقدمه، وتجاوز اللحظات الحزينة التي عانيت منها بعد رحيل والدي». ريهام مع والدها الراحل الفنان أشرف عبد الغفور (إنستغرام) وعن شخصية «هند» التي جسدتها في مسلسل «ظلم المصطبة» الذي عرض في الموسم الرمضاني الماضي، قالت ريهام: «كانت شخصية صعبة خصوصاً مع أداء اللهجة البحراوية التي يتكلم بها أهل محافظة البحيرة في مصر، وتم التركيز على استخدامها طوال أحداث العمل لمنحه المصداقية والواقعية». وعبّرت عن سعادتها بالكيمياء الفنية والإنسانية التي ربطت بينها وبين الفنان إياد نصار، بعد أن سبق والتقيا في مسلسل «وش وظهر»، للمخرجة مريم أبو عوف. وعدّت أصعب مشاهدها في العمل، المشاهد التي قدمتها بـ«عين واحدة» بعد العنف الذي تعرضت له على يد زوجها في العمل «فتحي عبد الوهاب»، خصوصاً المشهد الذي تواجهه فيه، بعد أن تمردت على شخصية الزوجة الضعيفة المقهورة. وحول مدى حماسها للمسلسلات القصيرة قالت ريهام: «أفضل العمل الذي يدور في حدود عشر حلقات؛ لأن المُشاهد ملول بطبيعته، ولم يعد لديه وقت لمتابعة عمل مكون من ثلاثين حلقة». ريهام تحدثت عن دورها في مسلسل «ظلم المصطبة» (إنستغرام) ولفتت إلى أنها تفضل تقديم أعمالها في موسم الدراما الرمضاني؛ لأن النجاح فيه مختلف، رغم الضغط العصبي والزحام الدرامي. وعن أحدث أعمالها السينمائية المقرر أن تستقبله دور العرض خلال شهر أغسطس (آب) الحالي، وهو فيلم «برشامة» مع هشام ماجد ومصطفى غريب وحاتم صلاح وطه دسوقي وباسم سمرة، قالت إنه «فيلم كوميدي خفيف، أجسد فيه شخصية سيدة تخوض اختبارات المنازل في الثانوية العامة، وأنا سعيدة لأنه يعيدني للسينما من بوابة الكوميديا، والفيلم يناقش ظاهرة الغش في التعليم، وهو من تأليف أحمد الزغبي وشيرين دياب وإخراج خالد دياب». ريهام عبد الغفور تشارك هشام ماجد في فيلم «برشامة» (إنستغرام) وأشارت لدورها في فيلم «ليلة العيد» مع المخرج الراحل سامح عبد العزيز، والذي عرض في يناير (كانون الثاني) 2024، مؤكدة أنها وافقت على سيناريو العمل بسبب مشهد واحد، وهو مشهد حلق شعرها بطريقة عنيفة على يد زوجها في العمل، والذي جسد دوره الفنان أحمد خالد صالح. وكان المشهد معبراً عن القسوة والقهر والخوف الذي عانت منه شخصية «سامية» التي جسدتها في العمل. والفيلم شارك في بطولته: يسرا وسيد رجب ويسرا اللوزي وعبير صبري وسميحة أيوب ونجلاء بدر. وعن أحدث عمل انتهت من تصويره، وهو فيلم «خريطة رأس السنة» مع الفنان محمد ممدوح، قالت إنها تجسد من خلاله دوراً مركباً تقدمه لأول مرة لشخصية غير سوية، والفيلم من إخراج أحمد حمدي، ومن المقرر أن يعرض في شهر ديسمبر (كانون الأول) المقبل. وأكدت ريهام عبد الغفور أنها تشبه علاقتها بالسينما بعلاقة الحب من طرف واحد، وأن حظها في الدراما التلفزيونية أفضل كثيراً من حظها السينمائي رغم الأعمال التي قدمتها مثل «ملاكي إسكندرية» و«حريم كريم» و«صاحب المقام» و«جعلتني مجرماً» و«كان يوم حبك» و«جاي في السريع». غير أن «هذه الأدوار لم تكن بقوة وعمق أدواري التلفزيونية»، وفق تعبيرها. وفى نهاية حوارها، أبدت ريهام سعادتها بتكريمها في الفترة الأخيرة من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في دورته الحادية عشرة عن مجمل أعمالها، ومن المركز القومي لحقوق الإنسان عن دورها في «ظلم المصطبة».


العربية
منذ 16 دقائق
- العربية
"مباراة العمر".. فرحة مجنونة للاعبي غوا الهندي احتفالاً بمواجهة النصر
نشر الحساب الرسمي لنادي غوا الهندي (فيديو) يظهر فرحة عارمة للاعبيه ومشجعيه بعدما وضعت القرعة الفريق في مجموعة النصر السعودي بقيادة كريستيانو رونالدو ضمن منافسات دوري أبطال آسيا 2. Their reactions said it all 🤩🔥 — FC Goa (@FCGoaOfficial) August 15, 2025 وسحبت، يوم الجمعة، قرعة منافسات البطولة القارية، وتم خلالها تقسيم الفرق الـ32، بواقع 16 فريقاً من منطقة الشرق و16 من منطقة الغرب، إلى ثماني مجموعات، على أن تنطلق المنافسات في 16 سبتمبر المقبل. وضمت المجموعة الرابعة أندية النصر السعودي والزوراء العراقي والاستقلال الطاجيكي وغوا الهندي. وبعد سحب القرعة، نشرت وسائل الإعلام الهندية العديد من الأخبار حول إمكانية تواجد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لأول مرة في البلاد، وعنونت صحيفة (الهند تايمز) المواجهة بـ : لحظة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر لغوا. وقال الرئيس التنفيذي للنادي الهندي في تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية: هذه حقا لحظة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر، يمكن القول أن استضافة النصر وكريستيانو رونالدو هي أكبر مباراة في تاريخ كرة القدم الهندية. وأضاف رافي بوسكور: إنها فرصة لجذب الانتباه العالمي إلى كرة القدم الهندية.


الاقتصادية
منذ 16 دقائق
- الاقتصادية
3 دوريات أوروبية تنطلق اليوم بقيمة سوقية تصل إلى 21.1 مليار يورو
تبدأ اليوم الجمعة عجلة الدوران لموسم جديد من كرة القدم الأوروبية، ليس فقط على المستطيل الأخضر، بل على مستوى الميزانيات، القيم السوقية، واستراتيجيات الاستثمار في صناعة باتت أكثر من مجرد لعبة بثلاث مباريات افتتاحية متزامنة في إنجلترا، وفرنسا، وإسبانيا، تعود المنافسات في دوريات تصل قيمتها السوقية الإجمالية إلى 21.1 مليار يورو، وفقا لموقع ترانسفير ماركت. الدوري الإنجليزي الممتاز .. زعامة مالية بلا منازع في إنجلترا، تفتتح منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز بمواجهة تجمع ليفربول وبورنموث على ملعب آنفيلد، وسط أجواء حماسية تعكس الأهمية العالمية للمسابقة التي تُعد الأكثر قيمة في العالم. وبقيمة سوقية إجمالية تبلغ 12.2 مليار يورو، يواصل "البريميرليج" ترسيخ موقعه كأغلى دوري في تاريخ اللعبة. يتصدر كل من مانشستر سيتي وآرسنال قائمة الأندية الأغلى في إنجلترا، بقيمة سوقية تبلغ 1.3 مليار يورو لكل فريق، ما يعكس قوة الاستثمار المستمر في المواهب والبنية التحتية، إضافة إلى العائدات الضخمة من حقوق البث والرعاية على الطرف المقابل، يظهر بيرنلي كأقل الأندية قيمة في البطولة بـ 235.5 مليون يورو. الدوري الفرنسي .. باريس سان جيرمان يختزل السوق في فرنسا، تنطلق اليوم منافسات الدوري الفرنسي بلقاء بين مارسيليا ورين، وسط أجواء يسودها الترقب بشأن ما إذا كانت المنافسة ستظل محصورة في نادي العاصمة أم ستشهد مفاجآت من بقية الفرق. وتبلغ القيمة السوقية للدوري الفرنسي 3.6 مليار يورو، يختزل منها باريس سان جيرمان وحده نحو ثلث الإجمالي تقريبا، بقيمة 1.2 مليار يورو، حيث يتم دعم النادي من استثمارات ضخمة وهو ما يترجمها غالبا على أرض الملعب بسيطرة محلية شبه مطلقة. في المقابل، يحل أنجيه في مؤخرة الجدول من حيث القيمة السوقية، بـ 39.3 مليون يورو فقط، وهو رقم يعكس الفجوة الضخمة في القدرات بين أندية القمة والقاعدة، خاصة في ظل محدودية العوائد الإعلامية والتجارية لعديد من الأندية الفرنسية. الدوري الإسباني .. ريال مدريد يواصل الهيمنة المالية إلى إسبانيا، حيث يدشن جيرونا ورايو فاليكانو انطلاقة الليجا هذا الموسم، في بطولة تقدر قيمتها السوقية بـ 5.3 مليار يورو حيث يتصدر ريال مدريد القائمة بقيمة تصل إلى 1.4 مليار يورو، بفضل ثباته في سوق الانتقالات، وارتفاع القيمة الفردية للاعبيه، فضلاً عن تفوقه التجاري عالميا. في الجهة المقابلة، يحتل ريال أوفييدو مؤخرة الترتيب من حيث القيمة السوقية، بـ 29.9 مليون يورو فقط، ما يعكس التحديات المالية التي تواجهها الأندية الصاعدة في مواجهة القوى الكبرى.