
الألبان ينتخبون اليوم برلماناً جديداً
تيرانا-وام
يتوجه الناخبون الألبان إلى مراكز الاقتراع اليوم الأحد لانتخاب برلمان جديد. ويعتبر الحزب الاشتراكي بزعامة رئيس الوزراء إيدي راما، الحزب الأوفر حظاً؛ إذ تمنحه استطلاعات الرأي الأخيرة ما يصل إلى 49% من الأصوات.
ويمثل الحزب الديمقراطي المحافظ، الذي ينتمي إليه السياسي المخضرم والرئيس السابق سالي بيريشا، أقوى خصوم الحزب الاشتراكي، وترى استطلاعات الرأي أنه سيحصل على حوالي 35%.
ومنذ نهاية الشيوعية قبل أكثر من ثلاثة عقود، كانت الدولة البلقانية الصغيرة المطلة على البحر الأدرياتيكي مستقطبة بقوة بين الحزب الاشتراكي الديمقراطي (الشيوعيون السابقون)، والحزب الديمقراطي التقدمي.
ويتولى راما السلطة منذ عام 2013 وقد أعيد انتخابه مرتين منذ ذلك الحين.
يشار إلى أن ألبانيا هي عضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو) منذ عام 2009، وتتفاوض أيضاً من أجل الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي منذ عام 2022، وقد لاحظ المراقبون مؤخراً بعض التقدم في مكافحة الفساد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 أيام
- البيان
الرئيس الفلبيني يطالب الوزراء بتقديم استقالاتهم
طالب الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور وزراءه بتقديم استقالاتهم اليوم الخميس في " خطوة جريئة لإعادة ضبط" إدارته في أعقاب الانتخابات النصفية التي أجريت الأسبوع الماضي، التي شهدت شغل المزيد من مرشحي المعارضة لمقاعد بمجلس الشيوخ. وقال ماركوس" الأمر لا يسير كما هو معتاد". وأضاف " لقد قال الشعب كلمته وهو يتوقع تحقيق نتائج- وليس سياسات أو أعذار. لقد استمعنا لهم وسوف نتحرك". وجاء في بيان الحكومة أن ماركوس دعا إلى "الاستقالة الطوعية لجميع الوزراء في خطوة حاسمة لإعادة تقييم إدارته في أعقاب نتائج الانتخابات الأخيرة". وقالت الحكومة " طلب تقديم الاستقالة الطوعية يهدف لمنح الرئيس مساحة لتقييم أداء كل وزارة وتحديد من سيستمر في منصبه بما يتماشى مع أولويات إدارته بعد إعادة تقييمها". وقد قدم ما لا يقل عن 21 من الوزراء وعلى رأسهم السكرتير التنفيذي لوكاس بيرسامين استقالاتهم إما على الفور أو أعربوا عن استعدادهم للقيام بذلك.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- صحيفة الخليج
اليمين المتطرف يطالب بإلغاء الانتخابات الرئاسية في رومانيا
بوخارست - أ ف ب قرر المرشح القومي جورج سيميون الذي خسر الأحد، في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية في رومانيا، اتخاذ إجراءات قانونية لإلغاء نتيجتها بحجة حصول «تدخل خارجي» لاسيما من فرنسا. وكتب على منصة «إكس»: «أطلب رسمياً من المحكمة الدستورية إلغاء الانتخابات». وأضاف في رسالة مع العلمين الفرنسي والمولدافي، إنه يطالب بذلك «للأسباب نفسها التي أدت إلى إلغاء انتخابات نوفمبر/تشرين الثاني: التدخلات الخارجية». وفي بيان، أوضح زعيم حزب «التحالف من أجل اتحاد الرومانيين»، أنه «قدم طلبه رسمياً». وحصل على 46.4% من الأصوات في مقابل 53.6% لرئيس بلدية بوخارست الموالي لأوروبا نيكوسور دان، بحسب النتائج النهائية للتصويت. وبعدما أعلن أنه الفائز في الانتخابات الرئاسية، عاد ليقر بهزيمته بسبب الفارق الكبير مع خصمه. وأوضح سيميون البالغ من العمر 38 عاماً، والمعجب بدونالد ترامب، «لم أكن أريد التسبب في إراقة الدماء» من خلال رفض نتائج الانتخابات الليلة نفسها، الأمر الذي كان دفع أنصاره إلى النزول إلى الشارع. لكنه قال إن لديه «أدلة دامغة على وجود محاولة مدبرة للتأثير في نتيجة الانتخابات».


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- صحيفة الخليج
فنزويلا تعلّق الرحلات الجوية مع كولومبيا.. وتفعّل عملية «الطرق على الباب»
كراكاس ـ (أ ف ب) علّقت فنزويلا الاثنين الرحلات الجوية مع كولومبيا، مندّدة بتسلّل «مرتزقة» من جارتها بهدف «تخريب» الانتخابات التشريعية والمحلّية المقرّرة الأحد المقبل. وقررت السلطات إعادة تفعيل عملية «الطرق على الباب» التي تعني قيام قوات إنفاذ القانون بطرق أبواب الناس بحثاً عن المطلوبين. وتندّد الحكومة الفنزويلية باستمرار بخطط للإطاحة بالرئيس نيكولاس مادورو. وقال مادورو عبر التلفزيون الرسمي إنّ «الدولة الفنزويلية ستدافع عن نفسها، وستُظهر أمام القضاء حقيقة هذه المؤامرة التي سيتمّ تفكيكها وإحباطها مرة أخرى. لقد أُلقي القبض على 38 مرتزقاً خلال الساعات الأخيرة». من جهته، اتّهم وزير الداخلية الفنزويلي ديوسدادو كابيلو زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو، التي دعت إلى مقاطعة الانتخابات، بالارتباط بالمرتزقة. وقال كابيلو خلال مؤتمر صحفي بعيد الإعلان عن توقيف 38 شخصاً بينهم 17 أجنبياً «لقد أصدرنا تعليماتنا بتعليق كل الرحلات الجوية من كولومبيا إلى فنزويلا على الفور». وأضاف أنّ «مرتزقة» يدخلون «من كولومبيا»، لكن «عندما نتحقّق منهم»، فإنهم يأتون «من وجهات أخرى». وبحسب الوزير فإنّ خطّة هذه المجموعة كانت مهاجمة «السفارات» و«المستشفيات» و«مراكز الشرطة». وعملية الطرق على الباب طبّقت للمرة الأولى بعد إعادة انتخاب مادورو في الانتخابات الرئاسية التي جرت في يوليو /تموز الماضي. ويومها تلت تلك العملية أعمال شغب أسفرت عن مقتل 28 شخصاً. وأوقفت السلطات مذاك نحو 2400 شخص، أطلقت سراح نحو 1900 منهم في الأسابيع التالية. وتقول منظمة «فورو بينال» غير الحكومية إنّ هناك 895 «سجيناً سياسياً» في البلاد. وفي مطار بوغوتا، تم الإعلان عن الإجراء قبل وقت قصير من مغادرة رحلة لشركة طيران لاتام إلى كراكاس. وكان الركاب قد صعدوا إلى الطائرة بالفعل عندما تم إلغاء الرحلة.