أحدث الأخبار مع #إيدي_راما


العربية
منذ 5 أيام
- أعمال
- العربية
ماكرون يروج للاستثمار في أوروبا عبر ألبانيا
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، السبت، المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في أوروبا "المستقرة"، بما في ذلك ألبانيا التي يُتوقّع انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي في عام 2027. وأكد ماكرون، خلال مشاركته في المنتدى الاقتصادي "الأولوية لأوروبا" المنعقد في تيرانا، أن القارة الأوروبية "مكان مستقر وموثوق". وأضاف: "في هذا العالم المضطرب، لا تستهينوا بقوة هذه الصفات"، في إشارة إلى المنتدى الذي يهدف إلى ربط القادة والمبتكرين الأوروبيين بصناديق الثروة السيادية وقادة الأعمال من الشرق الأوسط وآسيا والولايات المتحدة، وفق وكالة "فرانس برس". وتابع: "هنا في ألبانيا، من الواضح أن لديكم مدخلًا إلى غرب البلقان… لكنها أيضًا نقطة محورية في منطقة البحر الأبيض المتوسط وأوروبا"، مرجّحًا انضمام البلاد إلى الاتحاد الأوروبي "في غضون عامين". وكانت ألبانيا قد بدأت مفاوضات الانضمام إلى الاتحاد في عام 2022، ويتوقّع رئيس وزرائها إيدي راما أن يتم الانضمام في عام 2027، إذا سارت الأمور كما هو مأمول. ويبلغ عدد سكان ألبانيا نحو 3 ملايين نسمة، وتُعدّ من أكثر الدول تأييدًا للاتحاد الأوروبي في منطقة البلقان. لكنها لا تزال تواجه تحديات كبيرة للامتثال لمتطلبات الانضمام، ولا سيما في مجال مكافحة الفساد.


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
منظمة الأمن والتعاون في أوروبا تؤكد المساهمة المستمرة فى الأمن والاستقرار الإقليميين
اختتم الأمين العام لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا فريدون سينيرلي أوغلو، زيارته الرسمية الأولى إلى ألبانيا، حيث شارك في قمة الجماعة السياسية الأوروبية، مؤكداً مساهمة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا المستمرة في الأمن والاستقرار الإقليميين. وبحسب بيان للمنظمة الأوروبية فإنه خلال زيارته، عقد الأمين العام اجتماعات ثنائية مع رئيس وزراء ألبانيا إيدي راما ووزير الخارجية إغلي حسني، وكذلك مع رئيس جمهورية ألبانيا باجرام بيغاج، ورئيس البرلمان إليسا سبيروبالي..كما التقى بممثلي المجتمع المدني المشاركين وناقش عملهم مع الموظفين في حضور منظمة الأمن والتعاون في أوروبا في ألبانيا. وأشار البيان إلى أن الزيارة تعكس التزاما عميقا لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا تجاه ألبانيا، وعلى نطاق أوسع تجاه جنوب شرق أوروبا متعهدا بمواصلة دعم ألبانيا في جدول أعمالها الإصلاحي من خلال وجود منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، التي يحظى عملها بتقدير كبير في البلاد. وركزت المناقشات على المجالات الرئيسية للتعاون الجاري بما في ذلك في مجالات الانتخابات وسيادة القانون، فضلا عن المسائل الدولية الأوسع نطاقا. يذكر أن مشاركة الأمين العام منظمة الأمن والتعاون في أوروبا في مؤتمر القمة السادس للجماعة السياسية الأوروبية و الأول الذي يعقد في غرب البلقان، وخلال مؤتمر القمة الذي جمع رؤساء دول وحكومات من جميع أنحاء أوروبا، التقى الأمين العام بعدد من القادة الأوروبيين، منهم الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف ورئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان. وقال الامين العام - بحسب البيان - "بينما نحتفل بالذكرى الخمسين للمبادئ التأسيسية لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، قانون هلسنكي النهائي، يتم تذكيرنا بالرؤية التي كانت لدى الدول الأعضاء بشكل جماعي والتزمت بها أن يكون لدينا منتدى يمكن فيه مناقشة القضايا الصعبة دبلوماسيا..و أن هذا ما نحتاجه اليوم، وما سنحتاجه غدا، عندما تتم مناقشة الهيكل الأمني الجديد بدقة وإعادة بنائه ببطء".


أرقام
منذ 6 أيام
- أعمال
- أرقام
ماكرون يحض على الاستثمار في أوروبا المستقرة
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون السبت المتموّلين الأجانب إلى الاستثمار في أوروبا "المستقرة" بما فيها ألبانيا التي يتوقع انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي عام 2027. وأكد ماكرون أمام المنتدى الاقتصادي "الأولوية لأوروبا" في تيرانا، أن القارة "مكان مستقر وموثوق". وأضاف "في هذا العالم المضطرب، لا تستهينوا بقوة هذه الصفات"، وذلك في المنتدى الهادف إلى ربط القادة والمبتكرين الأوروبيين بصناديق الثروة السيادية وقادة الأعمال في الشرق الأوسط وآسيا والولايات المتحدة. وتابع "هنا في ألبانيا، من الواضح أن لديكم مدخل إلى غرب البلقان.. لكنها أيضا نقطة محورية في منطقة البحر الأبيض المتوسط وأوروبا"، مرجحا أن تنضم الى الاتحاد "في غضون عامين". وبدأت ألبانيا محادثات للانضمام إلى التكتل القاري في العام 2022. وتوقع رئيس وزرائها إيدي راما أن يتم ذلك في 2027 إذا سارت الأمور على ما يرام. ويبلغ عدد سكان ألبانيا حوالى ثلاثة ملايين نسمة، وتُعد الأكثر تأييدا للاتحاد الأوروبي في البلقان. لكنها لا تزال تواجه تحديات كبيرة لتلبية متطلبات الانضمام، لا سيما فيما يتعلق بمكافحة الفساد.


عكاظ
منذ 6 أيام
- سياسة
- عكاظ
دبلوماسية بأسلوب هوليوود.. استقبال رئيس وزراء ألبانيا لنظيرته الإيطالية يثير الجدل
تابعوا عكاظ على في لحظة دبلوماسية غير تقليدية، أثارت لفتة رئيس وزراء ألبانيا، إيدي راما، باستقباله نظيرته الإيطالية، جورجيا ميلوني، بجلوسه على ركبة واحدة وتقديمه تحية «نيماستي» خلال قمة المجموعة السياسية الأوروبية في تيرانا، جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، في حدث تزامن مع استضافة ألبانيا أكثر من 40 زعيماً أوروبياً، وسلط الضوء على العلاقة الوثيقة بين البلدين. وخلال القمة السادسة للمجموعة السياسية الأوروبية، التي عُقدت لأول مرة في غرب البلقان، رحّب راما بميلوني بطريقة مسرحية على السجادة الحمراء رغم الأمطار الغزيرة، وفي لقطة انتشرت على نطاق واسع، تخلى راما عن مظلته وانحنى أمام ميلوني، واضعاً يديه بإشارة «نيماستي» قبل أن يعانقها بحرارة. وظهرت رئيسة الوزراء الإيطالية ميلوني، التي بدت متفاجئة، وردت مازحة: «إيدي، لا!»، مضيفة للصحفيين أن راما يفعل ذلك «ليكون بنفس طولي» في إشارة إلى فارق الطول بينهما (راما يبلغ 6 أقدام و7 بوصات، بينما ميلوني 5 أقدام و3 بوصات). لم يقتصر الأمر على ميلوني، إذ رحّب راما بزعماء آخرين بأسلوب مميز، مثل معانقته الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وتعليقه الطريف: «ها هو ملك الشمس»، ومرافقته الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى مبنى الأوبرا حيث جرت المباحثات، كما أضاف راما لمسة فكاهية بالقول إن الأمطار في تيرانا «جلبها الوفد البريطاني» ما أثار ضحك الحضور. وتتمتع ألبانيا وإيطاليا بعلاقات دبلوماسية واقتصادية قوية، تعززت في السنوات الأخيرة بتعاون في قضايا مثل الهجرة والطاقة المتجددة، وفي 2024، وقّع البلدان اتفاقية مثيرة للجدل لنقل بعض المهاجرين المُنقذين في البحر من إيطاليا إلى مراكز احتجاز في ألبانيا، رغم التحديات القانونية التي تواجه الخطة، كما انضمت ألبانيا وإيطاليا والإمارات في يناير 2025 إلى صفقة بقيمة مليار يورو لإنشاء رابط بحري للطاقة المتجددة عبر الأدرياتيك. أخبار ذات صلة ويشكل الثنائي راما، الاشتراكي الذي يقود ألبانيا منذ 2013، وميلوني، زعيمة حزب «إخوة إيطاليا» اليميني، ثنائياً غير متوقع نظراً لاختلاف أيديولوجياتهما، ومع ذلك، أشار راما في تصريحات سابقة إلى أن ميلوني «شخصية حقيقية» تدعم انضمام ألبانيا إلى الاتحاد الأوروبي، وهو هدف رئيسي لتيرانا بحلول 2030. وأثارت لفتة راما جدلاً واسعاً على منصة «إكس» إذ وصفها البعض بـ«الرومانسية» و«المسرحية»، بينما رأى آخرون أنها غير لائقة في سياق دبلوماسي، وعلق أحد المتابعين قائلاً: «يبدو أن هذه القمة ستكون رومانسية أكثر من كونها سياسية». وفي المقابل، أشاد البعض باللفتة كرمز للصداقة بين البلدين، وقال أحد المستخدمين: «جورجيا ميلوني تحظى باحترام كبير من القادة العالميين، وهذا المشهد دليل على ذلك». وأشار آخرون إلى أن راما، المعروف بشخصيته المرحة، استخدم هذا الأسلوب لإبراز أهمية القمة وتعزيز مكانة ألبانيا.


سكاي نيوز عربية
منذ 6 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
في قمة سياسية أوروبية..استقبال "رومانسي" على السجادة الحمراء
وجثا راما، أمام نظيرته الإيطالية، ووضع مظلته جانبا وهي تتجه نحوه على السجادة الحمراء ، قبل أن يتعانقا، وسُمعت ميلوني تقول بدهشة: "لا يا إيدي". وعُرف رئيس الوزراء الألباني، الذي يبلغ طوله قرابة المترين وكان لاعب كرة سلة محترفا في السابق، بمثل هذه الإيماءات مع ميلوني التي يصل طولها إلى 160 سنتيمترا في مناسبات سابقة. وقد علّقت ميلوني مازحة أمام الصحفيين لدى وصولها إلى قمة " المجتمع السياسي الأوروبي"، قائلة: "إنه يفعل هذا فقط ليبدو في طولي"، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. لكن راما لم يُبدِ نفس التصرفات تجاه زعيم حزب العمال البريطاني كير ستارمر، الذي يبلغ طوله 173 سنتيمترا، أثناء المؤتمر الصحفي الذي جمعهما يوم الخميس في تيرانا. فقد بدا الفارق الجسدي واضحا بين الرجلين، كما زاد من إحراج ستارمر ما وصفه مراقبون بتوبيخ علني من راما ، جاء في لحظة مفصلية يسعى فيها حزب العمال إلى فرض نهج أكثر صرامة في التعامل مع ملف الهجرة. وخلال المؤتمر، أعلن ستارمر أن المملكة المتحدة "تجري محادثات مع عدة دول لإنشاء مراكز عودة" للمهاجرين الذين رُفضت طلباتهم للجوء في بريطانيا، وأضاف أنه سيتحدث بشأن هذه الخطة مع راما. لكن رد راما كان قاسيا، إذ قال بفخر: "لقد طُلب منا من قبل عدة دول أن نكون منفتحين على هذا الأمر، ورفضنا، لأننا مخلصون لشراكتنا مع إيطاليا، وما تبقى لا يتعدى كونه مشاعر محبة". وتابع راما، وهو يرتدي حذاء رياضيا أبيض: "كنت واضحا منذ البداية أن هذا الاتفاق مع إيطاليا استثنائي، لخصوصية العلاقة بين البلدين، وللوضع الجغرافي الذي يجعل الأمر منطقيا للغاية". ويُعد هذا الرد صفعة سياسية لحزب العمال، الذي كان قد أطلق قبل أيام فقط خطته للتشدد في سياسة الهجرة. ويأتي ذلك في وقت يواصل فيه راما تعزيز مكانته كأطول رؤساء وزراء ألبانيا خدمة منذ سقوط الشيوعية، حيث فاز بولاية رابعة في الانتخابات التي أُجريت الأحد الماضي، بعدما حقق حزبه الاشتراكي 52 بالمئة من الأصوات، مقابل الحزب الديمقراطي بقيادة رئيس الوزراء الأسبق، سالي بريشا. ويحظى راما بتقدير كبير من قادة أوروبا والولايات المتحدة، الذين يرون فيه شخصية مستقرة ومؤثرة في منطقة البلقان. وقد درس راما الفنون في باريس في شبابه، ويقود جهود بلاده للابتعاد عن النفوذ الروسي والانفتاح على أوروبا. وتجدر الإشارة إلى أن ألبانيا أصبحت وجهة سياحية شهيرة، حيث تستقطب أكثر من 10 ملايين سائح سنويا إلى سواحلها الخلابة على البحر الأدرياتيكي.