
نقابة مضيفي الطيران في إير كندا تعلن انتهاء الإضراب
وفي بيان، أبرزت النقابة، التي تمثل حوالي عشرة آلاف من مضيفي ومضيفات الطيران لدى (إير كندا)، أن هذا الاتفاق المبدئي ينهي تطبيق العمل غير المأجور، الذي كان في صلب الخلاف مع شركة النقل الجوي.
من جانبها، أشارت شركة الطيران الكندية إلى أنه تمت برمجة أولى رحلاتها مساء الثلاثاء، مضيفة أن استئناف الخدمة بشكل كامل سيتطلب عدة أيام.
وكانت الشركة اعتبرت، أمس الاثنين، أن حوالي 500 ألف من زبنائها تأثروا بإلغاء رحلاتهم نتيجة الحركة الاحتجاجية.
واستأنف الطرفان المفاوضات، مساء الاثنين، بحضور وسيط.
وحسب الخبراء، فإن الخسائر المترتبة عن هذا الإضراب تناهز 60 مليون دولار يوميا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 18 دقائق
- الرأي
إيزاك: نيوكاسل نكث بوعده.. ورحيلي في مصلحة الجميع
خرج السويدي ألكسندر إيزاك عن صمته، قائلا إن رحيله عن نيوكاسل هو «في مصلحة الجميع» في ظل استمرار الجدل حول انتقاله المتعثر الى ليفربول بطل الدوري الإنكليزي لكرة القدم. ولم يشارك الدولي السويدي الذي حل ثانيا في ترتيب هدّافي الدوري الموسم الماضي مع فريقه خلال فترة التحضيرات ولا خلال المباراة الافتتاحية التي انتهت بتعادله أمام أستون فيلا 0-0. وأفادت تقارير إعلامية أن ليفربول قدم عرضا مقداره 149 مليون دولار أميركي من أجل ضم إبن الـ 25 عاما، إلا أنه جوبه بالرفض وسط سعي نيوكاسل لرفع المبلغ الى 150 مليون وهو رقم بريطاني قياسي. ونشر إيزاك بيانا أمس الثلاثاء بعد قراره بعدم المشاركة في حفل جوائز رابطة اللاعبين المحترفين في إنكلترا رغم اختياره ضمن التشكيلة المثالية للموسم الماضي. وقال عبر حسابه الرسمي في «إنستغرام»، «التزمت الصمت طويلا بينما تكلم الآخرون. هذا الصمت سمح للناس بفرض روايتهم الخاصة للأحداث، مع أنهم يعلمون أنها لا تعكس ما قيل واتُفق عليه خلف الأبواب المغلقة». وتابع: «الحقيقة هي أن الوعود قُطعت، والنادي يعرف موقفي منذ زمن طويل. والتصرف الآن كما لو أن هذه المشاكل بدأت تظهر للتو، أمر مضلِّل». وأردف: «عندما تنكث الوعود وتُفقد الثقة، لا يُمكن للعلاقة أن تستمر. هذا هو وضعي الحالي، ولهذا السبب التغيير في مصلحة الجميع، وليس أنا فقط». ووفقا لتقارير إعلامية، فإنّ إيزاك وُعد بتحسين عقده قبل أن يتراجع النادي بسبب الضغط الناتج عن قواعد الاستدامة المالية. سجّل الدولي السويدي 62 هدفا في 109 مباريات منذ انضمامه من ريال سوسيداد الإسباني في عام 2022، من بينها هدف الفوز على ليفربول في نهائي كأس الرابطة في وقت سابق من هذا العام والذي أنهى لنيوكاسل انتظارا دام 70 عاما لإحراز لقب محلي.


خبرني
منذ 18 دقائق
- خبرني
إعادة هيكلة ثالثة لمشروع (دعم الأردن للتشغيل)
خبرني - وافق البنك الدولي أخيرا على إعادة هيكلة ثالثة لمشروع "دعم الأردن للتشغيل والمهارات في القطاع الخاص" الذي يمول البنك تنفيذه منذ عام 2022. وأشار البنك إلى أن المشروع يهدف إلى مواصلة دعم السياسات الوطنية للتوظيف وجعلها أكثر استجابة وتوافقا مع رؤية التحديث الاقتصادي وأولوية الحكومة في مجال التوظيف، بحسب الغد. وحول قيمة التمويل الخاصة بالمشروع، ناهزت قيمة الصرف حتى نهاية شهر حزيران (يونيو) الماضي نحو 46.5 مليون دولار، وهو ما يمثل ما نسبته 41.5 % من إجمالي تمويل المشروع المقدرة بـ 112 مليون دولار. وأوضح البنك أنه بموجب إعادة الهيكلة الثالثة للمشروع، سيتم تمديد إغلاقه لمدة 31 شهرا إضافية، ليصبح تاريخ الإغلاق الجديد 31 تموز(يوليو) 2028 بدلا من 31 كانون الأول (ديسمبر) 2025 الذي كان مقررا سابقا. وأشار البنك الدولي في ورقة خاصة حول إعادة هيكلة المشروع، ترجمتها "الغد" إلى أن الأنشطة الرئيسة التي يسعى لإنجازها خلال فترة التمديد الجديدة، تتمثل بما بزيادة مدة الاستحقاقات المالية للمستفيدين من برامج المشروع، إضافة إلى تعزيز تدريب الباحثين عن عمل وأصحاب المشاريع الصغيرة، وإطلاق حملة وطنية حول خطة العمل الوطنية(NEP). وأوضحت ورقة البنك، أن إعادة الهيكلة الجديدة تهدف إلى مواءمة المشروع بشكل أوثق مع الرؤية الوطنية للتحديث الاقتصادي وأولوية الحكومة الشاملة المتمثلة في تعزيز فرص العمل، وخلق مليون فرصة عمل بحلول عام 2030 نظرا للتركيز المتجدد للحكومة على خلق فرص العمل، ومشاركة القطاع الخاص. وصمم المشروع في البداية كجزء من استجابة الحكومة لجائحة كوفيد-19 للتخفيف من اضطرابات سوق العمل ودعم العمالة الضعيفة من خلال إعانات مؤقتة للأجور والتدريب. ومنذ ذلك الحين، أُضفي الطابع المؤسسي على السياسة الوطنية للتشغيل كبرنامج وطني مدمج في إستراتيجية الأردن الأوسع للتشغيل، واليوم ينظر له بشكل متزايد على أنه أداة رئيسة لتنفيذ الرؤية. وقد بدأ المشروع فعليا في نيسان (أبريل) من عام 2022، وكان من المقرر أن ينتهي في كانون الأول (ديسمبر) 2023، قبل أن يتم تمديده مرتين، الأولى جاءت مع تمديد الموعد النهائي في كانون الأول( ديسمبر)عام 2023، لمدة ستة أشهر، فيما جاءت الهيكلة الثانية في شهر حزيران(يونيو) من عام 2024، لمدة 18 شهرا إضافيا لتستمر أنشطته حتى نهاية 2025. وأكدت الورقة أن المشروع أحرز تقدما، بدرجة "مرضية إلى حد ما"، على صعيد تحقيق الهدف التنموي، كما أحرز "تقدما ملحوظا" على مستوى التنفيذ منذ إعادة الهيكلة الأخيرة. إلى ذلك صنفت الإدارة المالية المشروع على أنه "مُرضٍ". وعلى صعيد الإنجازات، نجح المشروع في توظيف ما يقرب من 48 ألف باحث عن العمل، كما تم تقديم الدعم التدريبي لما يقارب 30 ألف باحث عن عمل، إضافة إلى استفادة أكثر من 1,185 شركة خاصة من البرنامج، متجاوزة الهدف المحدد، ما يعكس أثر المبادرة في تعزيز مشاركة القطاع الخاص الأردني في خلق فرص عمل مستدامة.


الوطن
منذ 20 دقائق
- الوطن
السعودية في صدارة الاقتصادات الناشئة عالميا في جاهزية الذكاء الاصطناعي
أظهر تقرير جديد أن المملكة تتصدر الاقتصادات الناشئة عالميًا في مستوى جاهزيتها للذكاء الاصطناعي، مصنفة ضمن فئة «الدول الواعدة» (AI Contenders) إلى جانب 31 اقتصادًا آخر بينها دولة الإمارات العربية المتحدة. ويُعد التقرير الصادر عن مجموعة بوسطن كونسلتينج جروب تحت عنوان «نبض الذكاء الاصطناعي في دول مجلس التعاون الخليجي: خريطة الجاهزية لمستقبل قائم على الذكاء الاصطناعي»، مرجعًا تحليليًا لقياس نضج الدول في تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقد صنّف الدول إلى أربع فئات: الاقتصادات الناشئة، والممارسة، والواعدة، والرائدة، حيث تضم الفئة الأخيرة دولًا مثل الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، والصين. يشير التقرير إلى أن السعودية أحرزت تقدمًا ملموسًا منذ تأسيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (SDAIA) في عام 2019، وإطلاق الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي عام 2020، التي تستهدف وضع المملكة ضمن قائمة أفضل 15 دولة عالميًا بحلول عام 2030. كما عززت المملكة مكانتها عبر مبادرات كبرى مثل مبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (2023)، ومبادرة HUMAIN التي أُطلقت في مايو 2025، والتي تركز على تطوير النماذج اللغوية العربية الضخمة، والبنية التحتية السحابية، ومراكز البيانات، إلى جانب شراكات دولية استراتيجية في قطاعات الطاقة، والرعاية الصحية، والخدمات المالية. وبحسب التقرير، تضم المملكة نحو 5 آلاف متخصص في مجال الذكاء الاصطناعي، وقد استثمرت أكثر من 100 مليار دولار في بناء القدرات المحلية وتعزيز البحث والابتكار، فيما تسعى إلى جذب استثمارات إضافية تتجاوز 20 مليار دولار بحلول 2030. كما ارتفع عدد براءات الاختراع في المجال إلى نحو 200 براءة اختراع في 2023، مقارنة بعام 2019، بما يعكس نموًا ملحوظًا في القدرات البحثية الوطنية. جاهزية الشركات السعودية كشف التقرير أن 72% من الشركات في المملكة تبنّت تقنيات الذكاء الاصطناعي الناشئة، مدعومة ببنية تحتية رقمية قوية واستثمارات واسعة في الخدمات السحابية. وأشار إلى أن أبرز نقاط القوة تكمن في الطموح الوطني العالي، والحوكمة الفعالة، والتوجه الاستراتيجي، بينما تظل الحاجة قائمة لتوسيع قاعدة المواهب المحلية، وزيادة الاستثمارات طويلة الأجل، وتعزيز البحث والابتكار. دول الخليج الأخرى بحسب التصنيف ذاته، جاءت قطر والكويت وعُمان والبحرين ضمن فئة «الاقتصادات الممارسة للذكاء الاصطناعي» (Practitioners)، فيما أكد التقرير أن دول مجلس التعاون أمامها فرص كبيرة لتعزيز موقعها العالمي، مستندة إلى الزخم الذي تقوده السعودية في المنطقة. أوصى التقرير بضرورة الاستثمار في برامج تدريب وتأهيل متخصصة، واستقطاب الكفاءات الدولية لدعم النمو المحلي، إضافة إلى تطوير أطر الحوكمة والأخلاقيات بما يتماشى مع المعايير العالمية. كما شدد على أهمية تعزيز الشراكات بين الجامعات وقطاع الأعمال لزيادة الابتكار، ودفع مسار التنمية المستدامة في الذكاء الاصطناعي.