logo
الجيش الإسرائيلي: سنستأنف إدخال خيام ومعدات إيواء لقطاع غزة الأحد بهدف نقل السكان جنوبا تنفيذا لتوجيهات المستوى السياسي

الجيش الإسرائيلي: سنستأنف إدخال خيام ومعدات إيواء لقطاع غزة الأحد بهدف نقل السكان جنوبا تنفيذا لتوجيهات المستوى السياسي

قدس نتمنذ 5 أيام
قال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، إنه وبناءً على توجيهات المستوى السياسي وفي إطار تحضيرات الجيش لـنقل السكان المدنيين من مناطق القتال إلى جنوب قطاع غزة حفاظًا على أمنهم، سيتم ابتداءً من يوم الغد (الأحد) تجديدُ توفير الخيام ومعدات الإيواء لسكان القطاع.
وأوضح المتحدث أن نقل المعدات سيتم عبر معبر كيرم شالوم بواسطة الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، بعد خضوعها لتفتيش دقيق من قبل أفراد سلطة المعابر البرية التابعة لوزارة الدفاع.
وأضاف أن الجيش سيواصل العمل من خلال وحدة منسق أعمال الحكومة في المناطق (كوغات)، ووفقًا لأحكام القانون الدولي، لإتاحة دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وقال مسؤولٌ أمني إسرائيلي، تعليقًا على بيان إدخال الخيام، إن 'الجهد الإنساني' يبدأ فعليًا قبل الشروع في العملية التنفيذية لأنه يهدف إلى تهيئة الأرضية لتحريك السكان. وأوضح أن مكتب التنسيق والارتباط/منسق أعمال الحكومة في المناطق بدأ بالفعل إجراءات لتجنيد الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، والمضي في صياغة خطة إنسانية موازية تمهيدًا لتنفيذ الخطة العملياتية.
المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - القدس المحتلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيان صادر عن رئاسة المجلس الوطني الفلسطيني بمناسبة ذكرى مرور 56 على إحراق المسجد الأقصى المبارك
بيان صادر عن رئاسة المجلس الوطني الفلسطيني بمناسبة ذكرى مرور 56 على إحراق المسجد الأقصى المبارك

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 12 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

بيان صادر عن رئاسة المجلس الوطني الفلسطيني بمناسبة ذكرى مرور 56 على إحراق المسجد الأقصى المبارك

شفا – أكدت رئاسة المجلس الوطني الفلسطيني في الذكرى السادسة والخمسين لإحراق المسجد الأقصى المبارك على يد الإرهابي اليهودي المتطرف مايكل دينيس روهان عام 1969 أن هذه الجريمة لم تكن حدثاً فردياً بل شكلت بداية لسياسة عدوانية متواصلة تستهدف المسجد الأقصى المبارك والقدس وسائر الأرض الفلسطينية المحتلة . وأضافت رئاسة المجلس تحل علينا هذه الذكرى فيما يتعرض شعبنا في قطاع غزة لحرب إبادة جماعية وتطهير عرقي وتدمير شامل لجميع مقومات الحياة والتخطيط الارهابي لتهجير الشعب الفلسطيني وإقتلاعه من جذوره على مرأى ومسمع العالم، بينما تتواصل في الضفة الغربية سياسة الاستيطان والضم ومصادرة الأراضي وآخرها المخطط الاستعماري التهويدي اى1 ، الذي يستهدف فصل القدس عن محيطها وتقطيع أوصال الضفة الغربية بما يقوض إمكانية قيام دولة فلسطينية مستقلة. إن رئاسة المجلس الوطني الفلسطيني تحمل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم وتؤكد أن إستمرار الإعتداءات على المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته البالغة 144 دونماً ، يشكل جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية ، وانتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة. وختم المجلس الوطني الفلسطيني بيانه بدعوة المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن ومنظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية إلى التحرك الفوري لوقف جرائم الاحتلال وتوفير الحماية الدولية لشعبنا وأرضه ومقدساته الإسلامية والمسيحية التي تتعرض بشكل يومي لإعتداءات وإنتهاكات صارخة وآخرها تجميد حسابات الكنيسة الأرثوذكسية ، مؤكداً أن الشعب الفلسطيني متمسك بحقوقه الوطنية والتاريخية، وفي مقدمتها القدس عاصمة أبدية لدولة فلسطين المستقلة ، وسيواصل مقاومة الاحتلال بكافة الوسائل المشروعة حتى نيل الحرية والاستقلال.

غرفة العمليات تُطلع سفراء فلسطين على مستجدات غزة: أولوية لوقف الإبادة وتوسيع المساعدات وخطة إعمار مبكرة
غرفة العمليات تُطلع سفراء فلسطين على مستجدات غزة: أولوية لوقف الإبادة وتوسيع المساعدات وخطة إعمار مبكرة

قدس نت

timeمنذ يوم واحد

  • قدس نت

غرفة العمليات تُطلع سفراء فلسطين على مستجدات غزة: أولوية لوقف الإبادة وتوسيع المساعدات وخطة إعمار مبكرة

شدّدت د. سمحا حمد، رئيسة غرفة العمليات الحكومية للتدخلات الطارئة في المحافظات الجنوبية، على أن اللحظة السياسية تتطلب مراكمة جهد دبلوماسي منسّق وتعزيز الرواية الوطنية في الساحات الدولية عبر سفراء فلسطين. جاء ذلك خلال اجتماع عقدته الغرفة بحضور السفير عمر عوض الله وعدد من سفراء فلسطين في أوروبا، خصّص لإطلاع البعثات على المشهد الميداني والإنساني وأعمال الغرفة في الإغاثة والمساعدات والإيواء بالتعاون مع وكالات الأمم المتحدة وشبكة المنظمات الأهلية والقطاع الخاص. فجوة إنسانية تتسع… ومجاعة تُستخدم كسلاح قالت د. حمد إن كميات المساعدات الداخلة إلى القطاع ما تزال ضئيلة للغاية قياسًا بحاجات السكان، بعد أكثر من 680 يومًا على حرب صنّفتها بأنها «إبادة جماعية»، تُستخدم فيها المجاعة كسلاح ضد المدنيين. وارتفع عدد ضحايا الجوع وسوء التغذية إلى 266 وفاة بينهم 100 طفل. وأكدت أن الحكومة، عبر غرفة العمليات، تضطلع بمسؤولياتها منذ اليوم الأول ضمن خطة تعافٍ مبكر وصولًا إلى إعادة الإعمار. خطة حكومية محدَّثة: 56 برنامجًا و200 مشروع أوضحت حمد أن الوفد الوزاري برئاسة رئيس الوزراء د. محمد مصطفى قدّم خلال زيارته معبر رفح تحديثات على خطة التعافي، تضم 56 برنامجًا موزعة على القطاعات و200 مشروع قُدّمت للجانب المصري تمهيدًا لمؤتمر المانحين المرتقب. ووجّهت الشكر للمملكة المغربية على «جسر المحبة» وما قدّمه من أثر مباشر على صمود الأهالي، داعية دول العالم إلى دعم عاجل وفاعل. الخارجية: منع التهجير… وخيارات عقابية على الطاولة من جانبه، أكد وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية عمر عوض الله أن جهود الغرفة متسقة مع أولويات القيادة في إغاثة السكان ومنع التهجير القسري، مشيرًا إلى استمرار اللقاءات مع السفراء—ومنها اجتماع مسائي مع سفراء فلسطين في الأمريكيتين. وأوضح أن التحرك الدبلوماسي يستهدف وقف الإبادة والدفع باتجاه خطوات عقابية ضد إسرائيل، بما في ذلك إعادة النظر في اتفاقية الشراكة الأوروبية–الإسرائيلية عقب مخرجات المؤتمر الدولي في تموز، على أن تُترجم هذه المخرجات عمليًا خلال قمة مصغّرة في أيلول على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، بما يشمل تعزيز الاعتراف بدولة فلسطين. اقتصاد ينهار وخدمات تتوقف حذّر أعضاء غرفة العمليات—عبر مداخلات مرئية من داخل غزة—من كارثة إنسانية غير مسبوقة؛ إذ ارتفعت البطالة إلى 80% وتراجع الناتج المحلي الإجمالي 83.5%، وتعطّلت معظم الخدمات العامة، وارتفعت الاحتياجات العاجلة في الإغاثة والصحة والنظافة والمياه والتعليم والصرف الصحي. كما أدى تدمير آلاف المنشآت الاقتصادية إلى فقدان مصادر الرزق وتضاعف نسب الفقر إلى مستويات غير معهودة. قطاع الصحة: مستشفيات خارج الخدمة وضحايا من الكوادر عرض ممثل وزارة الصحة تقريرًا يُبيّن حجم الانهيار: 22 مستشفى خارج الخدمة كليًا و16 مستشفى متضرر جزئيًا من أصل 38، وتوقّف 96 مركز رعاية أولية، بينما يعمل 61 مركزًا فقط بشكل جزئي من أصل 157. وسجّل التقرير استشهاد 18,855 طفلًا وإصابة 40,176، واستشهاد 1,890 من الكوادر الطبية واعتقال 361 آخرين، مع تدمير واسع للأجهزة الحيوية بينها CT وMRI. وطالبت الغرفة بتأمين ممرات إنسانية عاجلة لإدخال الأدوية والمستلزمات والوقود، وإيفاد وفود طبية دولية وتعزيز برامج الصحة النفسية والرعاية الأولية لمنع تفشّي الأوبئة. المياه والصرف الصحي: 85% دمار وحصص متهاوية في قطاع المياه، بلغت نسبة الدمار 85% للمنشآت الحيوية، بما يشمل محطات التحلية والآبار ومعالجة الصرف الصحي، مع استمرار منع إدخال معدات الصيانة والوقود. وهبطت حصة الفرد إلى 3–10 لترات يوميًا فقط—أقل بكثير من الحد الأدنى الذي توصي به منظمة الصحة العالمية (15 لترًا للفرد يوميًا) في الطوارئ. النساء والأطفال في قلب الكارثة دعت غرفة العمليات البعثات الدبلوماسية إلى تسليط الضوء على معاناة الأطفال والنساء منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر؛ إذ تخطّى عدد الشهداء 62,000، يُشكّل الأطفال والنساء 48% منهم، بينما يمثلون 70% من المصابين. وتشير التقديرات إلى أن 20,000 امرأة أصبحت المعيل الوحيد لأسرها بعد فقدان المعيل الرئيسي. متابعة دبلوماسية يُعقد مساء اليوم اجتماعٌ آخر مع سفراء فلسطين في الأمريكيتين لاستكمال تنسيق المسارات الإنسانية والسياسية، على أن تستمر اللقاءات الفنية لتثبيت ممرات المساعدات، وتعبئة الدعم الدولي لخطة التعافي والإعمار. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - رام الله

الصين : من الجبهة الشرقية الرئيسية في الحرب العالمية الثانية إلى المدافع الثابت عن السلام العالم ، بقلم : تشو شيوان
الصين : من الجبهة الشرقية الرئيسية في الحرب العالمية الثانية إلى المدافع الثابت عن السلام العالم ، بقلم : تشو شيوان

شبكة أنباء شفا

timeمنذ يوم واحد

  • شبكة أنباء شفا

الصين : من الجبهة الشرقية الرئيسية في الحرب العالمية الثانية إلى المدافع الثابت عن السلام العالم ، بقلم : تشو شيوان

الصين : من الجبهة الشرقية الرئيسية في الحرب العالمية الثانية إلى المدافع الثابت عن السلام العالم ، بقلم : تشو شيوان قبل أكثر من 80 عامًا، بينما كان العالم يغرق في ظلام الفاشية، قدمت الصين تضحيات جسيمة وقاومت بصلابة لتصبح الجبهة الرئيسية في الحرب المناهضة للفاشية في آسيا، مساهمة بشكل لا يُنسى في النصر العالمي. واليوم، كعضو دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وكقوة عظمى مسؤولة، تواصل الصين الوفاء بتعهدها بالتنمية السلمية وتعزيز بناء مجتمع المصير المشترك للبشرية. إن هذه المساهمات عبر الزمن تستحق أن تُسجل في التاريخ، والأهم من ذلك، أن يراها العالم. بعد حادثة '9.18' عام 1931، أصبحت الصين أول دولة في العالم تقاوم الغزو الفاشي. خلال 14 عامًا من الحرب، كبَّد الجيش والشعب الصينيان خسائر فادحة للقوات اليابانية، حيث قُتل أكثر من 1.5 مليون جندي ياباني، مما عطَّل خطط اليابان للتقدم شمالًا لمهاجمة الاتحاد السوفيتي أو التوجه جنوبًا للالتقاء مع ألمانيا. قال الرئيس الأمريكي الأسبق روزفلت ذات مرة: 'لو لم تكن هناك الصين، لكانت اليابان قد احتلت أستراليا والهند بسرعة، وتقدمت نحو الشرق الأوسط… لتنفذ هجومًا كبيرًا بالتنسيق مع ألمانيا.' كان الثمن الذي دفعته الصين باهظًا: أكثر من 35 مليون قتيل وجريح من العسكريين والمدنيين، وتدمير أكثر من 600 مدينة، وخسائر اقتصادية مباشرة بلغت 6000 مليار دولار (حسب قيمة الدولار عام 1945). معارك مثل معركة شانغهاي ومعركة تايرتشوانغ وهجوم الأفواج المئة أظهرت عزيمة الشعب الصيني الذي فضل 'الموت في المعركة على الاستسلام'. كما دعمت الصين تحالف الحلفاء المناهض للفاشية، حيث فتحت ممراتها الجنوبية الغربية لقوات الحلفاء، وأرسلت قواتها إلى بورما للمشاركة في المعارك، مما أسهم في انتصار الجبهة الآسيوية. بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، شاركت الصين كعضو مؤسس في الأمم المتحدة في إعادة بناء النظام الدولي، وطرح المبادئ الخمسة للتعايش السلمي، التي أصبحت حجر الأساس للتعاون بين الدول النامية. منذ خمسينيات القرن الماضي، وعلى الرغم من الصعوبات الاقتصادية الداخلية، قدمت الصين مساعدات طبية وبنية تحتية وغذائية لدول إفريقيا وآسيا. بعد استعادة مقعدها الشرعي في الأمم المتحدة عام 1971، عززت الصين دعمها لحركات التحرر الوطني العالمية، وعارضت الهيمن. وبفضل الإصلاح والانفتاح، أصبحت الصين محركًا للاستقرار العالمي من خلال نموها الاقتصادي. بعد انضمامها إلى منظمة التجارة العالمية عام 2001، ساهمت الصين بأكثر من 30% في النمو الاقتصادي العالمي سنويًا لسنوات عديدة، لتصبح الشريك التجاري الأكبر لأكثر من 120 دولة ومنطقة. وقد استفاد العالم العربي مباشرة من 'فوائد التنمية' هذه: فالصين أصبحت أكبر مصدر للاستثمار الأجنبي في الدول العربية لعشر سنوات متتالية، حيث قفز حجم التبادل التجاري بين الصين والعالم العربي من 36.7 مليار دولار عام 2004 إلى 430 مليار دولار عام 2022. كما ساهمت مشاريع الطاقة والمناطق الصناعية وتقنية الـ5G في تنويع الاقتصادات العربية. منذ إرسال أول مراقب عسكري للمشاركة في عملية حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة عام 1990، قد أصبحت الصين أكبر مساهم بقوات في عمليات السلام بين الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن، حيث أرسلت أكثر من 50 ألف فرد إلى 16 منطقة مهمة، بما في ذلك لبنان والسودان ومالي. قامت قوات حفظ السلام الصينية ببناء 17 ألف كيلومتر من الطرق، وتطهير أكثر من 20 ألف لغم، وعالجت الفرق الطبية أكثر من 280 ألف مريض. وفي عام 2020، أنشأت الصين صندوق الأمم المتحدة للسلام والتنمية، الذي موَّل أكثر من 100 مشروع. في قضايا الشرق الأوسط، تلتزم الصين بموقف عادل، وبدأت تلعب دورها البناء بشكل أكبر خلال السنوات الماضية، حيث نجحت الصين في تحقيق الوساطة بين السعودية وإيران عام 2023، وتحقيق المصالحة بين الفصائل الفلسطينية عام 2024، وقدمت مساعدات إنسانية متكررة لقطاع غزة. إن مفهوم الصين للأمن 'المشترك والشامل والتعاوني والمستدام' يوفر رؤية جديدة لتهدئة النزاعات والأزمات الإقليمية. من مبادة الحزام والطريق إلى مبادرة التنمية العالمية، تعمل الصين على تعزيز التعاون متعدد الأطراف لمواجهة عجز التنمية. وبحلول عام 2023، وقَّعت 152 دولة على وثائق الانضمام إلى البناء المشترك للحزام والطريق، وتم تنفيذ مشاريع بارزة مثل سكة حديد الصين-لاوس وسكة حديد مومباسا-نيروبي والعاصمة الإدارية الجديدة لمصر. في مجال مواجهة تغير المناخ، تجاوزت الصين أهداف خفض الانبعاثات لعام 2020 قبل الموعد المحدد، حيث تمثل طاقتها الشمسية وطاقة الرياح أكثر من 40% من السعة العالمية، كما تعهدت بدعم التحول الأخضر للدول النامية. وفي مواجهة تصاعد الأحادية، تؤكد الصين دائمًا على الدور المركزي للأمم المتحدة، وتدعو إلى تحسين الحوكمة العالمية. عبر منصات مثل مجموعة العشرين وآلية بريكس، تعمل الصين على وضع قضايا التنمية في صلب الأجندة، وتدعو دول 'الجنوب العالمي' إلى التضامن والتعاون. من مكافحة الغزو إلى بناء السلام، ظلت الصين دائمًا حامية للنظام العالمي وليس العكس. وفي العالم المتغير اليوم، تتطلع الصين إلى التعاون المثمر مع الدول العربية، مستلهمة إرث انتصار الحرب العالمية الثانية، لمواجهة تحديات العصر الجديد مثل الإرهاب والفجوة بين الأغنياء والفقراء وتغير المناخ، واستكشاف طريق جديد لسلام ورخاء دائمين للإنسانية. إقرأ مزيداً من الأخبار حول الصين … إضغط هنا للمتابعة والقراءة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store