logo
الأردن يشارك في معرض مراقبة الطيور العالمي

الأردن يشارك في معرض مراقبة الطيور العالمي

السوسنةمنذ 15 ساعات
السوسنة
في خطوة تهدف إلى تسليط الضوء على ما تزخر به المملكة من مقومات بيئية فريدة تؤهلها لتكون وجهة مفضلة لعشاق هذا النوع من السياحة المتخصصة، يشارك الأردن في فعاليات معرض مراقبة الطيور العالمي، المقام حاليا في مقاطعة رتلاند البريطانية؛.
وتهدف هذه المشاركة إلى الترويج لسياحة مراقبة الطيور كأحد أبرز أنماط السياحة البيئية الصاعدة عالميًا.
وقال بيان صحفي لسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة إن مشاركة الأردن هذا العام تأتي ثمرة تعاون مؤسسي فاعل يجمع بين هيئة تنشيط السياحة والسلطة، إلى جانب الجمعية الملكية لحماية الطبيعة.
وبين أن سياحة مراقبة الطيور تُعد من أسرع القطاعات السياحية نموًا عالميًا، حيث تُقدّر مساهمتها في الاقتصاد العالمي بما يقارب 62 مليار دولار سنويًا، بحسب تقارير صادرة عن مؤسسات دولية معنية.وأضاف "يمتاز الأردن بموقعه الجغرافي الفريد الذي يجعله محطة محورية على ثاني أهم مسار عالمي لهجرة الطيور، إذ يربط بين قارتي آسيا وأفريقيا ويمنح هذا الموقع الزوار فرصة نادرة لمشاهدة تنوّع غني من أنواع الطيور في فترة زمنية قصيرة وضمن نطاق جغرافي محدود، ما يجعل من الأردن مقصدًا مثاليًا لهواة ومحترفي مراقبة الطيور حول العالم".
وأشار إلى أن هذه المشاركة الدولية تؤكد مكانة الأردن كمنافس قوي في سوق السياحة البيئية العالمي، وتعزز من فرص جذب المزيد من الزوار المهتمين بالسياحة المستدامة، ما ينعكس بشكل إيجابي على الاقتصاد الوطني ويعزز مفاهيم الوعي البيئي والتنمية المجتمعية، خاصة في المحافظات التي تحتضن ثروات الأردن الطبيعية وفي مقدمتها المحميات الطبيعية.
وزاد: تبرز مدينة العقبة كنموذج متقدم في هذا المجال، لا سيما من خلال مرصد طيور العقبة ومسار ريشة أيلة ومحمية رم الطبيعية، حيث يُعد مرصد الطيور في العقبة المرصد الوحيد من نوعه في المملكة، ويجري تطويره وإدارته بالشراكة بين سلطة العقبة والجمعية الملكية لحماية الطبيعة.
ويُجسد المرصد مثالًا حيًا على ممارسات حماية الطبيعة القائمة على التكيف مع التحديات البيئية، خصوصًا تلك المرتبطة بالتغير المناخي وشح الموارد المائية، حيث يعتمد في تشغيله على إعادة استخدام المياه كمصدر مستدام. وقد أصبح المرصد نقطة جذب فريدة لعشاق مراقبة الطيور في العقبة وعلى مستوى الأردن عمومًا.
بترا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأردن يشارك في معرض مراقبة الطيور العالمي في بريطانيا
الأردن يشارك في معرض مراقبة الطيور العالمي في بريطانيا

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

الأردن يشارك في معرض مراقبة الطيور العالمي في بريطانيا

أخبارنا : يشارك الأردن في فعاليات معرض مراقبة الطيور العالمي، المقام حاليا في مقاطعة رتلاند البريطانية؛ بهدف الترويج لسياحة مراقبة الطيور كأحد أبرز أنماط السياحة البيئية الصاعدة عالميًا. وقال بيان صحفي لسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة إن مشاركة الأردن هذا العام تأتي ثمرة تعاون مؤسسي فاعل يجمع بين هيئة تنشيط السياحة والسلطة، إلى جانب الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، في خطوة تهدف إلى تسليط الضوء على ما تزخر به المملكة من مقومات بيئية فريدة تؤهلها لتكون وجهة مفضلة لعشاق هذا النوع من السياحة المتخصصة. وبين أن سياحة مراقبة الطيور تُعد من أسرع القطاعات السياحية نموًا عالميًا، حيث تُقدّر مساهمتها في الاقتصاد العالمي بما يقارب 62 مليار دولار سنويًا، بحسب تقارير صادرة عن مؤسسات دولية معنية. وأضاف "يمتاز الأردن بموقعه الجغرافي الفريد الذي يجعله محطة محورية على ثاني أهم مسار عالمي لهجرة الطيور، إذ يربط بين قارتي آسيا وأفريقيا ويمنح هذا الموقع الزوار فرصة نادرة لمشاهدة تنوّع غني من أنواع الطيور في فترة زمنية قصيرة وضمن نطاق جغرافي محدود، ما يجعل من الأردن مقصدًا مثاليًا لهواة ومحترفي مراقبة الطيور حول العالم". وأشار إلى أن هذه المشاركة الدولية تؤكد مكانة الأردن كمنافس قوي في سوق السياحة البيئية العالمي، وتعزز من فرص جذب المزيد من الزوار المهتمين بالسياحة المستدامة، ما ينعكس بشكل إيجابي على الاقتصاد الوطني ويعزز مفاهيم الوعي البيئي والتنمية المجتمعية، خاصة في المحافظات التي تحتضن ثروات الأردن الطبيعية وفي مقدمتها المحميات الطبيعية. وزاد: تبرز مدينة العقبة كنموذج متقدم في هذا المجال، لا سيما من خلال مرصد طيور العقبة ومسار ريشة أيلة ومحمية رم الطبيعية، حيث يُعد مرصد الطيور في العقبة المرصد الوحيد من نوعه في المملكة، ويجري تطويره وإدارته بالشراكة بين سلطة العقبة والجمعية الملكية لحماية الطبيعة. ويُجسد المرصد مثالًا حيًا على ممارسات حماية الطبيعة القائمة على التكيف مع التحديات البيئية، خصوصًا تلك المرتبطة بالتغير المناخي وشح الموارد المائية، حيث يعتمد في تشغيله على إعادة استخدام المياه كمصدر مستدام. وقد أصبح المرصد نقطة جذب فريدة لعشاق مراقبة الطيور في العقبة وعلى مستوى الأردن عمومًا. --(بترا)

انخفاض ثروة بيل غيتس 51 مليار دولار خلال أيام قليلة!
انخفاض ثروة بيل غيتس 51 مليار دولار خلال أيام قليلة!

الوكيل

timeمنذ 2 ساعات

  • الوكيل

انخفاض ثروة بيل غيتس 51 مليار دولار خلال أيام قليلة!

الوكيل الإخباري- شهدت ثروة بيل غيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت، انخفاضا كبيرا بلغ 51 مليار دولار خلال أيام قليلة فقط بسبب تبرعاته الخيرية المتزايدة، وفقا لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات. اضافة اعلان وتراجعت ثروة غيتس، الذي كان يعتبر أغنى رجل في العالم، إلى 124 مليار دولار يوم الخميس، وذلك بعد أن كانت تبلغ 175 مليار دولار في الثالث من يوليو، مما أدى إلى هبوطه إلى المركز الثاني عشر في قائمة الأغنياء العالمية. ومن بين الذين تجاوزوه الآن شريكه السابق في مايكروسوفت ستيف بالمر، مالك فريق لوس أنجلوس كليبرز، والذي يبلغ عمره 69 عاما ويحتل المركز الخامس بثروة تقدر بـ 173 مليار دولار، بينما لا يزال إيلون ماسك مؤسس تسلا يتصدر القائمة بثروة صافية تصل إلى 360 مليار دولار. ويعود سبب التراجع الكبير في ثروة غيتس بشكل رئيسي إلى التزامه بعدم الموت وهو من الأثرياء، حيث أعلن في مايو الماضي عن نيته التبرع بـ 99% من أمواله خلال العشرين عاما المقبلة، قبل إغلاق مؤسسة غيتس التي أسسها مع زوجته السابقة ميليندا في 31 ديسمبر 2045. وقال غيتس في منشور له بتاريخ 8 مايو: "سيتحدث الناس كثيرا عني بعد مماتي، لكنني عازم على ألا يكون من بين ما يقال عني أنني مت وأنا غني"، مضيفا أن هناك مشكلات عاجلة في العالم تستحق أن توجه إليها هذه الأموال بدلا من الاحتفاظ بها. وجاء قرار غيتس بالتبرع بثروته بعد أن شاهد بنفسه تأثير عمل مؤسسته في توزيع اللقاحات ضد أمراض يمكن علاجها بسهولة مثل الإسهال والالتهاب الرئوي والتي لا تزال تسبب وفيات كثيرة في العالم الثالث.

كيف أصبحت بتكوين مرآة لمعنويات المستثمرين؟
كيف أصبحت بتكوين مرآة لمعنويات المستثمرين؟

جو 24

timeمنذ 3 ساعات

  • جو 24

كيف أصبحت بتكوين مرآة لمعنويات المستثمرين؟

جو 24 : تبرز العملات المشفرة وعلى رأسها "بتكوين"، في خضم التحولات المتسارعة التي تشهدها الأسواق المالية، بوصفها إحدى أكثر الأصول إثارة للجدل؛ فبين من يعتبرها "ذهباً رقمياً" قادراً على التحوط من تقلبات النظام المالي التقليدي، ومن يراها مجرد فقاعة مضاربية مرتبطة بمزاج المستثمرين، لتتعدد الرؤى حول موقعها الحقيقي ضمن الخريطة الاستثمارية العالمية. تكتسب هذه النقاشات زخماً إضافياً مع اقتراب محطات تنظيمية واستثمارية مهمة، في وقت تتزايد فيه الرهانات على صعود البتكوين إلى مستويات غير مسبوقة، مدفوعة بتنامي الإقبال المؤسسي، وزيادة الاهتمام السياسي والتنظيمي بأطر تداول الأصول الرقمية. كما يعاد رسم العلاقة بين البتكوين والأسواق التقليدية، خصوصاً أسهم التكنولوجيا، في ضوء تطورات ما بعد جائحة كورونا. يشير تقرير لشبكة "سي إن بي سي" الأميركية إلى أنه: في حين تبنت المؤسسات على نطاق واسع مفهوم "الذهب الرقمي" لبتكوين، إلا أنه لا يزال أصلاً محفوفاً بالمخاطر، يرتفع وينخفض ​​جنباً إلى جنب مع الأسهم، وذلك حسب العوامل التي تُحرك معنويات المستثمرين. عندما تكون السوق في حالة إقبال على المخاطرة، ويشتري المستثمرون أصولاً مُوجهة نحو النمو، مثل أسهم التكنولوجيا، يميل بتكوين والعملات المشفرة إلى الارتفاع معها. المستثمرون يتوقعون أن يصل سعر البتكوين إلى مستويات قياسية جديدة في النصف الثاني من العام مع تسريع خزائن الشركات لعمليات شراء البتكوين واقتراب الكونغرس من تمرير تشريعات العملات المشفرة. ومع اقتراب أسبوع العملات المشفرة الأسبوع المقبل في واشنطن العاصمة، واحتمالية تدفق زخم إيجابي مع اقتراب فصل الصيف، قد يؤدي الشعور الإيجابي وانخفاض أحجام التداول إلى ارتفاع الأسعار إلى 120,000 دولار أو أكثر بنهاية الأسبوع المقبل، وفقًا لريان غورمان، كبير مسؤولي الاستراتيجية في شركة يورانيوم ديجيتال. ماذا يعني شراء "ترامب ميديا" للبيتكوين؟ وأضاف: "لا أحد يعلم إلى أي مدى سنرتفع خلال الصيف، لكن الاهتمام بخيارات الشراء المفتوحة يفوق خيارات البيع، مما يكشف عادةً عن تفاؤل المتداولين وتوقعهم استمرار زخم الأسعار الصاعدة". يذكر أن أكبر عملة مشفرة في العالم قد صعدت صباح الجمعة إلى ذروة جديدة متجاوزة مستويات الـ 118 ألف دولار، للمرة الأولى في تاريخها، ومسجلة بذلك ارتفاعا بنحو 26 بالمئة منذ بداية العام الجاري. علاقة البتكوين بأسهم التكنولوجيا من جانبه، يقول خبير أسواق المال العضو المنتدب لشركة "أي دي تي"، محمد سعيد، لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إن العلاقة بين أداء البتكوين وأداء أسهم التكنولوجيا أصبحت واضحة للغاية خلال السنوات الأخيرة، مشيراً إلى أن البتكوين لم يعد يُنظر إليه كأصل مستقل عن الأسواق المالية التقليدية كما كان في السابق، بل تغير هذا المفهوم جذرياً بعد جائحة كورونا. ويوضح أن البتكوين بات يتحرك بشكل شبه متزامن مع أسهم التكنولوجيا، خاصة في أوقات التقلبات الكبيرة أو عند حدوث أحداث اقتصادية مؤثرة، مثل قرارات رفع أسعار الفائدة أو فرض رسوم جمركية جديدة، مضيفاً: هذه العلاقة ظهرت بجلاء مع تزايد شهية المخاطرة في السوق، إذ يتجه المستثمرون إلى ضخ أموالهم في أصول عالية العائد مثل أسهم التكنولوجيا والبتكوين في أوقات التفاؤل، بينما يشهد الاثنان تراجعاً مشتركًا في حال تصاعد المخاوف من الركود أو حدوث موجات بيع عنيفة. ويبيّن سعيد أن: السبب الرئيسي لهذا الترابط يعود إلى أن البتكوين وأسهم التكنولوجيا يُصنفان كأصول عالية المخاطر، ما يجعلها أكثر حساسية لقرارات السياسة النقدية، كرفع الفائدة من قبل الفيدرالي الأميركي أو انخفاض السيولة في الأسواق. كما أن دخول المؤسسات المالية الكبرى وصناديق الاستثمار إلى سوق الكريبتو زاد من ارتباطها بالسوق التقليدية، ليصبح سلوكها قريباً جداً من سلوك أسهم كبرى شركات التكنولوجيا مثل Nvidia وTesla وApple. الأداء القوي لأسهم التكنولوجيا ينعكس غالبًا على أداء البتكوين (..) مما يدل على أن المزاج الاستثماري العام بات المحرك الرئيسي لكلا الأصلين، وليس العوامل الخاصة بكل منهما. ويختتم خبير أسواق المال حديثه بالتأكيد على أن العلاقة بين البتكوين وأسهم التكنولوجيا أصبحت علاقة "مزاجية" بامتياز، ترتبط بالسيولة وحب المخاطرة لدى المستثمرين، لافتًا إلى أن من يبحث عن تنويع حقيقي في محفظته الاستثمارية يجب أن يتوجه إلى أصول أخرى، لأن السوق بات يصنف البتكوين وأسهم التكنولوجيا ضمن نفس الفئة الاستثمارية تقريباً. سهم تكنولوجيا آخر وتقول ستاندرد تشارترد إن البتكوين يرتبط بشكل أوثق بمؤشر ناسداك مقارنة بالذهب في معظم الأوقات، ويمكن للمستثمرين الاستفادة من النظر إليه باعتباره سهمًا كبيرًا آخر في مجال التكنولوجيا. ويبلغ ارتباط بتكوين بمؤشر ناسداك حاليًا حوالي 0.5، بعد أن اقترب من 0.8 في وقت سابق من هذا العام، وفقًا للبنك. في الوقت نفسه، يتراجع ارتباطه بالذهب منذ يناير، حيث لامس الصفر في مرحلة ما، وهو الآن أعلى بقليل من 0.2، بحسب تقرير لشبكة "إن بي سي نيوز". وقال الرئيس العالمي لأبحاث الأصول الرقمية في ستاندرد تشارترد، جيف كندريك، في مذكرة: "يرتبط تداول البتكوين ارتباطًا وثيقًا بمؤشر ناسداك على المدى القصير. ويؤدي هذا الارتباط مع ناسداك إلى فكرة إمكانية إدراج البتكوين ضمن سلة من أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى؛ وإذا تم إدراجه، فسيكون ذلك انعكاسًا لزيادة عمليات الشراء المؤسسية، حيث سيخدم البتكوين أغراضًا متعددة في محافظ المستثمرين". يُنظر إلى بتكوين غالبًا على أنها "ذهب رقمي" وأداة تحوط ضد المخاطر التي تواجه القطاع المالي التقليدي. صرّح كندريك بأنه لا يزال يرى أن هذه العملة المشفرة الرائدة تُحقق هذا الغرض، لكن "في الواقع الحاجة إلى مثل هذه الأدوات التحوطية نادرة جدًا". ارتباط واضح يقول رئيس قسم الأسواق العالمية في شركة Cedra Markets، جو يرق، لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن التشارك في الحركة بين البتكوين والأسهم التكنولوجية بدأ بشكل واضح منذ العام 2020، عندما انطلقت موجة الارتفاعات في الأسواق المالية، وسجلت البتكوين مستويات قياسية في ظل بيئة فوائد متدنية أسهمت في خلق شهية مرتفعة للمخاطرة. ويضيف: "عندما تكون شهية المخاطرة في أوجها، نرى ارتفاعات متزامنة في الأصول عالية المخاطر، مثل العملات المشفرة وأسهم التكنولوجيا، لكن عند تراجع هذه الشهية، نشهد موجات بيع وتصحيحات واضحة في كلا السوقين، كما حصل خلال تصحيح عام 2022 عقب تداعيات جائحة كورونا". ويشير يرق إلى أن أي تحفيز مالي أو تخفيض في أسعار الفائدة من قبل البنوك المركزية يُعتبر دافعاً قوياً للأسواق، حيث تستفيد الأسهم، لا سيما التكنولوجية منها، وكذلك البتكوين من هذه السياسة التوسعية. ويتابع: "مع تزايد السيولة وتنظيم قطاع العملات المشفرة، بدأنا نلاحظ توجه المستثمرين نحو هذا القطاع، بالتوازي مع الطفرة الكبيرة في الذكاء الاصطناعي، الذي نعدّه جزءًا من قطاع التكنولوجيا. وكما أن الذكاء الاصطناعي يمثل أداة من أدوات المستقبل، فإن العملات المشفرة تشكّل بُعدًا ماليًا لهذا المستقبل". ويشدد على أن العلاقة بين البتكوين والتكنولوجيا لم تكن دائمًا متزامنة، وكانت تمر بفترات من الانفصال، لكن في الوقت الحالي نلاحظ ترابطًا وثيقًا ناتجًا عن عوامل مشتركة ومحفزات اقتصادية واحدة، مما يعزز من استدامة هذا الارتباط خلال الفترة المقبلة. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store