logo
صراع العروش: هوليوود على حافة التحوّل الكبير

صراع العروش: هوليوود على حافة التحوّل الكبير

العربي الجديدمنذ 3 أيام

في هوليوود، لا تقتصر الحبكات على الشاشة فقط، بل تمتد إلى مكاتب الإدارة العليا، حيث تدور معارك خفية لا تقل تشويقاً عن أية دراما سينمائية. وبينما تُعاد كتابة قواعد اللعبة في صناعة الترفيه، يترقب الجميع من سيجلس على عرش "
والت ديزني
" بعد رحيل بوب إيغر، الرجل الذي لا يزال يمسك بخيوط الإمبراطورية الأكثر تأثيراً في الثقافة الشعبية.
بعيداً عن الأضواء، تدور منافسات قاسية بين كبار التنفيذيين في ديزني، يتقدمهم جوش دامارو ودينا والدن، وسط سباق محموم لا يخلو من المراوغة والاستراتيجيات الخفية. من يفوز؟ ليس بالضرورة الأكثر كفاءة، بل من يُجيد قراءة مزاج الصناعة، ويتقن الوقوف في الظل حتى يحين وقت الظهور.
لكن ديزني ليست سوى الواجهة الأبرز لتحوّل أوسع في هوليوود، حيث تهتز كراسي القيادة في الوكالات والاستوديوهات الكبرى، ويترقّب جيل كامل من المدراء والمنتجين فرصته بعد سنوات من الانتظار خلف "السقف الرمادي".
سباق على العرش في ديزني
من أبرز المرشحين لخلافة إيغر، جوش دامارو، رئيس قسم المتنزهات والتجارب في ديزني، الذي يقود خطة توسعة ضخمة بقيمة 60 مليار دولار تشمل مشروعاً جديداً في أبوظبي، فضلاً عن شراكة بارزة مع شركة Epic المنتجة للعبة Fortnite. يُنظر إلى دامارو باعتباره رجلاً تنفيذياً ذا حضور قوي وخبرة عميقة في إدارة عمليات ديزني.
لكن الطريق أمامه ليس معبّداً بالكامل، خصوصاً أن خلفه السابق، تشابك، جاء أيضاً من قسم المتنزهات، وفشل في التواصل مع المواهب الإبداعية، ما جعله يبدو غريباً عن عالم الترفيه. دامارو يحاول تلافي هذا المصير عبر إبراز علاقاته الشخصية مع صنّاع المحتوى.
على الضفة الأخرى، تبرز دينا والدن، المديرة التنفيذية المحنكة في مجال التلفزيون، والتي تحظى بدعم كبير في أوساط الفنانين. ترشيحها لا يحمل بعداً مهنياً فقط، بل رمزياً أيضاً، إذ ستكون أول امرأة تتولى قيادة ديزني. إلا أن صداقتها القوية مع نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس قد تتحوّل إلى عبء سياسي في حال عادت إدارة ترامب إلى البيت الأبيض.
هوليوود على صفيح ساخن
خلافة إيغر ليست حالة استثنائية. بل هي جزء من مشهد أكبر، حيث تعيش هوليوود ما يشبه "لحظة إعادة ضبط". فمنذ سنوات، يتذمّر جيل المدراء الجدد من وجود "سقف رمادي" يحول دون صعودهم، في ظل احتفاظ المخضرمين بمواقعهم لعقود. غير أن هذا السقف بدأ يتشقق، خصوصاً بعد أن شهد العام الماضي رقماً قياسياً في عدد الرؤساء التنفيذيين الذين تنحّوا في الولايات المتحدة.
في قطاع الترفيه، غادر شخصيات مثل جيريمي زيمر من وكالة UTA، وبارتريك وايتسيل وأري إيمانويل من WME، فيما تستعد كاثلين كينيدي لمغادرة "لوكاس فيلم"، ويبدو أن شاري ريدستون ستتنازل عن إمبراطوريتها الإعلامية لصالح ديفيد إليسون في صفقة اندماج ضخمة بين "سكاي دانس" و"باراماونت".
كل ذلك يجري وسط فوضى تشريعية ومالية وإبداعية تُعيد صياغة هوليوود من جديد: إضرابات، تضخم في المحتوى، تقلص في عدد الأفلام، واستوديوهات تتجه إلى الترشيد لا المغامرة.
القوة الناعمة… أم الصراع الخفي؟
داخل كبرى الوكالات مثل WME وCAA، تتبدل ملامح القيادة كذلك، لكن بوتيرة أبطأ. في WME، حلّ ريتشارد ويتز وكريستيان مويرهيد محل شخصيات صاخبة مثل إيمانويل ووايتسيل. ومع ذلك، فإن الأسلوب الجديد لا يقوم على السيطرة بل على بناء التوافق. يقول أحد المدراء التنفيذيين: "هذه الإدارة لا تضرب الطاولة، لكنها تبني فريقاً مستقرّاً. السؤال هو: هل تكفي النعومة في صناعة تتطلب الشراسة؟".
أما في CAA، فالوضع أكثر غموضاً. الثلاثي القائد — لورد، هوفان، لوفِت — لا يُظهر أي نية للرحيل، رغم وجود أسماء لامعة مثل مها دخيل، جويل لوبن، وفرانكلين لات. ومع ذلك، لا تلوح في الأفق خطة واضحة، وبعض المراقبين يتحدث عن حالة "جمود استراتيجي" تُؤجل التغيير قدر الإمكان.
الداخل أم الخارج؟
يبقى سؤال كبير يشغل أذهان قادة الاستوديوهات: هل الأفضل اختيار قيادات جديدة من الداخل، ممن نشأوا في حضن الصناعة؟ أم المجازفة بجلب أسماء من الخارج، تملك رؤية أكثر جرأة ولكن تفتقر إلى البعد المؤسسي؟
تجربة جايسون كيلار في وورنر ميديا تظل مثالاً معبّراً. فمع أنه أحدث ثورة في طريقة توزيع الأفلام أثناء الجائحة، إلا أن قراره ببث الأفلام بالتوازي مع عرضها في دور السينما أضر بعلاقات الاستوديو مع كبار المخرجين، وأدى إلى رحيل أسماء مثل كريستوفر نولان.
يعلّق المنتج باري ديلر: "استقدام رئيس تنفيذي من الخارج يعني أنك فشلت في بناء قيادات من داخل الشركة. النجاح الحقيقي أن تزرع القائد داخلياً، وتدربه، وتدعمه ليتسلم القيادة يوماً ما".
تكنولوجيا
التحديثات الحية
"ديزني" و"يونيفرسال" تقاضيان "ميدجورني"
لوكاس فيلم وسوني… نموذجان متناقضان
شركة لوكاس فيلم تبدو مستعدة لخلافة ناعمة، على الأرجح بقيادة الثنائي ديف فيلوني وكاري بيك، رغم أن كلاً منهما يفتقر إلى الخبرة في مجال السينما التقليدية. وتقول مصادر إن كينيدي قد تواصل الإشراف على بعض مشاريع "ستار وورز" لضمان انتقال سلس.
في المقابل، اعتمدت سوني نموذجاً أكثر حذراً. فعندما تقاعد رئيسها توني فينشيكويرا، كان قد مهّد الطريق لرافي أهوجا الذي بدوره جدد عقد توم روثمان، أحد أقدم المسؤولين في قسم الأفلام. لكن داخل أروقة الاستوديو، تُطرح أسئلة كثيرة حول مستقبل المساعدين: غرينستين وبانيتش. أحد السيناريوهات المطروحة أن يغادر غرينستين إلى "سكاي دانس"، حيث يتموضع فريق جديد بقيادة إليسون وجيف شيل ودانا غولدبرغ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برنامج "جرش" الثقافي.. المهرجان في موعده
برنامج "جرش" الثقافي.. المهرجان في موعده

العربي الجديد

timeمنذ 15 ساعات

  • العربي الجديد

برنامج "جرش" الثقافي.. المهرجان في موعده

أُعلن مساء أمس الاثنين في عمّان البرنامج الثقافي ضمن مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته التاسعة والثلاثين التي تنطلق في 23 الشهر المقبل، وتتواصل أحد عشر يوماً. الإعلان يأتي بعد أيام قليلة من تصريحات صحافية لمديره أيمن سماوي أكد فيها انعقاد المهرجان في موعده. رغم مطالبات عدد من الكتاب بالتأجيل بسبب حرب الإبادة المتواصلة في غزة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، فإن الإدارة تصرّ على تنظيم التظاهرة. الجدل ذاته تكرر العام الماضي، وانتهى إلى إلغاء حفلات الغناء على المسرح الجنوبي، ومشاركة فنانين توصف أغنيتهم بـ"الملتزمة" مثل مارسيل خليفة وفايا يونان وهبة طوجي، وإبقاء الفعاليات الشعرية والنقدية والتشكيلية والمسرحية. ويتصدر البرنامج الثقافي في الدورة الحالية منح جائزة غالب هلسا للرواية، وهي جائزة مشتركة بين المهرجان ورابطة الكتاب الأردنيين، تحت عنوان "جماليات المكان في الرواية الأردنية" وتًخصص في دورتها الحالية للدراسات النقدية وتبلغ قيمتها ألفي دينار أردني (حوالي 3 آلاف دولار). رغم المطالبات بالتأجيل بسبب حرب في غزّة 2023، فإن الإدارة تصرّ على تنظيم التظاهرة كما يقام ملتقى تحولات السرد العربي في العصر الرقمي (دورة جمال ناجي)، الذي يضمّ جلسات عدة، منها: السرد في الزمن الرقمي: مواجهة أم استجابة؟ والسرد وتحديات التجديد، والذكاء الاصطناعي راوياً بين الرفض والقبول، والسرد الأردني في زمن الرقمنة، والسرد وتداخل الأجناس، والسرد والدراما، وجمال ناجي سارداً، بمشاركة خيري دومة ومنير عتيبة ومها حسب الله ونورا ناجي من مصر، وبشرى خلفان ومنى حبراس من عُمان، ونبيل سليمان وسومر شحادة من سورية، وهدى النعيمي من قطر، وإبراهيم أبو هشهش من فلسطين، وحمور زيادة من السودان، وسعود السنعوسي من الكويت، ومعجب العدواني من السعودية، وانتصار البنا من البحرين، وسعد التميمي ونادي هناوي من العراق، وأمين الزاوي من الجزائر، ونجوى بركات من لبنان، ومريم الهاشمي من الإمارات، وفخري صالح، وشهلا العجيلي ومحمد سناجلة ومريم جبر وليندا عبيد من الأردن. ويشارك في برنامج الأمسيات الشعرية الذي ينظم بالاشتراك الرابطة ودارة الشعراء واتحاد الكتّاب، عدد من الشعراء العرب منهم: عبد الله العريمي من عُمان، ومحمد إبراهيم يعقوب من السعودية، وعائشة بلحاج من المغرب، والمتوكل طه وإيمان زيّاد وعبد الله عيسى من فلسطين، وماجد الربيعي وعارف الساعدي من العراق، وعبد الواحد عمران وجبر بعداني من اليمن، وأحمد الشهاوي ومحمد المتيم من مصر، والواثق يونس من السودان، ورحمة الله أوريسي من الجزائر، ومهدي منصور من لبنان، وسمية اليعقوبي من تونس، وسوسن دهنيم من البحرين، ويوسف عبد العزيز وزهير أبو شايب ومها العتوم وراشد عيسى وحكمت النوايسة وعمر العامري وعصام السعدي وأنور الشعر. يضمّ البرنامج أمسيات شعرية وتشكيلية وملتقى تحولات السرد العربي وتقام ندوات حول "جماليات المكان في الأدب الأردني" وذاكرة المكان وجمالياته التي تركز على مدن أردنية مختلفة (إربد، الزرقاء، المفرق، مادبا، الطفيلة، معان)، وتُناقش تأثير المكان في الرواية والشعر الأردني، وتاريخ المدن، آثارها، تراثها المعماري، وندوات حول ذاكرة المخيم تُركز على الذاكرة الثقافية للمخيمات الفلسطينية في الأردن (مخيم إربد، مخيم البقعة، مخيم شنلر حطين). ويعقد المؤتمر الفلسفي العربي الثالث عشر بالتعاون مع الجمعية الفلسفية الأردنية بمشاركة أكاديميين وباحثين من تونس، الأردن، مصر، العراق، سورية، لبنان، السودان، المغرب، وليبيا، يناقشون خلال جلساته قضايا فلسفية معاصرة وتراثية. وضمن فعاليات الدورة الحالية، من مهرجان جرش للثقافة والفنون، يقام برنامج "بشاير جرش" في نسخته الثانية عشرة، ويشمل فن الكاريكاتير، والفن التشكيلي، والخط العربي، ويوم القصة، ويوم الشعر. كما يقام "سيمبوزيوم الرسم والحروفية والخط العربي" بالتعاون مع رابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين، بمشاركة فنانين أردنيين وعرب، ومعرض فني في مقر الرابطة. آداب التحديثات الحية سوق الشعر.. أيام فلسطينيّة في باريس

بيع سبعة صحون خزفية من صنع بيكاسو مقابل 334 ألف دولار في مزاد
بيع سبعة صحون خزفية من صنع بيكاسو مقابل 334 ألف دولار في مزاد

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • العربي الجديد

بيع سبعة صحون خزفية من صنع بيكاسو مقابل 334 ألف دولار في مزاد

بيعت سبع قطع خزفية تحمل رسوماً للرسام الشهير بابلو بيكاسو مقابل 334 ألف دولار أميركي خلال مزاد في مدينة جنيف السويسرية مساء الخميس. وأوضح بيان أصدرته دار بيغيه للمزادات أن "هذه القطع الفريدة التي أُنجزت بين عامي 1947 و1963 في محترف مادورا"، الذي كان يعمل فيه الفنان في فالوريس، جنوبي فرنسا ، "بيعت مقابل مبلغ يصل مجموعه إلى 272 ألف فرنك سويسري (نحو 334 ألف دولار أميركي)، فيما كان سعرها مخّمناً بنحو 145 ألف فرنك سويسري (قرابة 177 ألف دولار)، ما يُظهر حماسة الجمهور لأعمال الفنان بكل أشكالها". وتزيّن هذه الأطباق والصحون الملونة التي لم تعرض في السابق زخارف رمزية من عالم بابلو بيكاسو الفني من حَمام وماعز وثيران وأسماك وطيور. وعُرضت هذه القطع الخزفية على الجمهور للمرة الأولى في الأيام الأخيرة قبل المزاد. وأوضح مدير دار المزادات برنار بيغيه لوكالة فرانس برس، قبل المزاد، أن "هذه القطع الفريدة كانت ضمن تركة بيكاسو وملكاً لورثته، وقد أهداها الورثة لأحد أصدقائهم في مطلع ثمانينيات القرن العشرين". لوقت طويل، احتفظ بها صديق مقرب لبابلو بيكاسو يعشق الفن الفرنسي، أُبقي اسمه طي الكتمان. وبعد وفاته، باعها ورثته قطعاً منفصلة. نجوم وفن التحديثات الحية بقايا الكلام... التكنولوجيا وصناعة الثرثرة ومن بين مجموعة الفن المعاصر المعروضة في المزاد، بيعت لقاء 114 ألف فرنك سويسري (نحو 140 ألف دولار) إحدى أولى اللوحات أحادية اللون للفنان الفرنسي إيف كلاين، ويعود تاريخها إلى عام 1959 ولم يسبق أن عُرضت من قبل. (فرانس برس)

ليبرون جيمس يخطط لتجربة مثيرة بعد اعتزال كرة السلة
ليبرون جيمس يخطط لتجربة مثيرة بعد اعتزال كرة السلة

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • العربي الجديد

ليبرون جيمس يخطط لتجربة مثيرة بعد اعتزال كرة السلة

يعلم النجم الأميركي المخضرم ليبرون جيمس (40 عاماً)، أن لحظة نهاية رحلته في عالم كرة السلة شارفت على الوصول إلى سطرها الأخير مع تقدّمه في السنّ، بعد كلّ ما أظهره من مستوى خلال الموسم الماضي مع فريق لوس أنجليس ليكرز، رغم الخروج من الـ"بلاي أوف" مبكراً، بعدما كانت الترشيحات تشير إلى إمكانيته الذهاب إلى نهائي المنطقة الغربية على أقل تقدير. ويتطلع ليبرون جيمس الذي سيبلغ عامه الـ41 في شهر ديسمبر/ كانون الأول، إلى التخطيط لمستقبله بعد اعتزال رياضة التنس، وهو يدرس بالفعل عدداً من المشاريع ليكرّس وقته لها يوم تحين اللحظة المناسبة، ومن بينها سيكون الانضمام إلى شركة أمازون الأميركية، للمشاركة في تغطيتها الإعلامية لدوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، وفقاً لما أشارت إليه معلومات موقع "فرونت أوفيس سبورتس" المحلي في البلاد هناك، اليوم الأحد. وبحسب المصدر عينه، فإن العلاقة في نسقٍ تصاعدي بين ليبرون جيمس وشركة أمازون، التي كانت قد وقعت مؤخراً اتفاقية لحقوق البثّ لمدّة 11 عاماً مع رابطة الدوري الأميركي للعبة، إذ من المتوقع أن تقدّم مستوى عاليَ الجودة وبرامج واستوديوهات عصرية، بحضور أسماء مميزة في عالم التقديم والتحليل على غرار الصحافية تايلور روكس، والنجم السابق دواين وايد، واللاعبة كانديس باركر، إضافة للأسطورة الألمانية ديرك نوفيتسكي. رياضات أخرى التحديثات الحية "الخاتم الخامس" يُغري "الملك" ليبرون جيمس بالرحيل عن ليكرز وعلى الرغم من عدم وجود أي اتفاق رسمي بين ليبرون جيمس وأمازون، إلّا أن اللاعب يعمل معهم بالفعل في الوقت الحالي من خلال بودكاست "Mind the Game" الذي أنشأه جيمس وستيف ناش لصالح شركة "Wondery"، التي استحوذت عليها أمازون ميوزيك عام 2020 مقابل 300 مليون دولار أميركي، وكان آخر دليل على قوة العلاقة بينهما مشاركة ليبرون بطلاً رئيسياً في إعلان الشركة العالمية حين قدم حملة الخصومات الجديدة، فهل نراه في المستقبل محللاً كزملائه السابقين، وعلى خطى العديد من نجوم الرياضة؟ أمثال الفرنسي تيري هنري في لعبة كرة لقدم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store