
مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين في كمين مركب بحي الشجاعية
المصدر: الجزيرة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ ساعة واحدة
- الجزيرة
أسوشيتد برس: المتعاقدون الأميركيون بغزة يستخدمون الذخيرة الحية
كشف تحقيق لوكالة أسوشيتد برس أن المتعاقدين الأميركيين الذين يحرسون مواقع توزيع المساعدات في قطاع غزة يستخدمون الذخيرة الحية والقنابل الصوتية، في وقت يتدافع فيه المجوعون الفلسطينيون للحصول على الطعام، وفقا لشهادات ومقاطع فيديو حصلت عليها وكالة أسوشيتد برس. ونقلت الوكالة عن متعاقدين أميركيين -رفضا الكشف عن هويتهما- أنهما قدما شكاوى لانزعاجهما من ممارسات خطيرة وغير مسؤولة في مواقع توزيع المساعدات بغزة، مشيرين إلى أن موظفي الأمن المعينين كانوا غالبا غير مؤهلين ومدججين بالسلاح. وأكد المتعاقدان الأميركيان أن موظفي الأمن المعينين بقطاع غزة يبدو أن لديهم ترخيصا مفتوحا لفعل ما يحلو لهم، لافتين إلى أن زملاءهم كانوا يلقون بانتظام قنابل الصوت ورذاذ الفلفل باتجاه الفلسطينيين بغزة. ونقلت أسوشيتد برس عن متعاقد أميركي أن الرصاص كان يطلق في جميع الاتجاهات وأحيانا باتجاه منتظري المساعدات في غزة، كما نقلت عن متعاقدين آخرين أن توزيع المساعدات في غزة كان عشوائيا وافتقر للقيادة، وأن بعض الحراس عينوا قبل أيام فقط عبر البريد الإلكتروني، وكثير منهم لا خبرة قتالية لديهم. ونقلت الوكالة أيضا عن المتعاقديْن الأميركيين أن الحراس الذين عينوا قبل أيام فقط في غزة لم يتلقوا تدريبا مناسبا على الأسلحة الهجومية، وأكدا أن الشركة المتعاقدة مع مؤسسة غزة الإنسانية لم تزود الحراس بقواعد اشتباك إلا بعد 3 أيام. وحذر المتعاقدان الأميركيان من أنه إذا استمرت مؤسسة غزة على هذا النحو فستكون مزيد من الأرواح في خطر، مشيريْن إلى أن الجيش الإسرائيلي يستخدم نظام توزيع المساعدات للوصول إلى معلومات، بحسب ما نقلته الوكالة عنهما. كما نقلت الوكالة عن مسؤول أمني إسرائيلي أنه لا توجد أنظمة فحص أمني طورها أو شغلها الجيش داخل مواقع توزيع المساعدات. ونقلت أسوشيتد برس عن شركة سيف ريتش سولوشنز المتعاقدة مع مؤسسة غزة أن إصابات وقعت خلال 31% من عمليات التوزيع خلال أسبوعين في شهر يونيو/حزيران الماضي، دون أن تقع إصابات خطيرة في أي من مواقعها حتى الآن، لكنها أشارت إلى إطلاق نار من قبل الحراس بعيدا عن المدنيين في حوادث متفرقة. وتعليقا على ذلك، نقلت وكالة أسوشيتد برس عن مؤسسة غزة الإنسانية أن هناك أشخاصا لديهم مصلحة شخصية في فشل المؤسسة وهم على استعداد لفعل أو قول أي شيء. وذكرت المؤسسة أن فريقها يضم خبراء إنسانيين ولوجستيين وأمنيين ذوي خبرة واسعة على الأرض، بحسب وصفها.


الجزيرة
منذ ساعة واحدة
- الجزيرة
إسرائيل تقصف مدرسة كانت تؤوي نازحين في غزة
قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة مصطفى حافظ التي كانت تؤوي عددا من النازحين في مدينة غزة. ونقلت الجزيرة صورا تظهر قوات الدفاع المدني وهي تبحث عن شهداء ومفقودين تحت الأنقاض.


الجزيرة
منذ 3 ساعات
- الجزيرة
يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس مع عصابة أبو شباب
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية إن مجموعات مسلحة تعمل ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بشمالي وجنوبي قطاع غزة ، إضافة إلى عصابة ياسر أبو شباب التي تعمل برفح جنوبي القطاع. وأضافت الصحيفة أن المجموعات يرأسها ياسر حنيدق ورامي حلس، وهما من عناصر حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) ويتقاضيان رواتب من السلطة الفلسطينية، مشيرة إلى أن مجموعتا ياسر حنيدق ورامي حلس تعملان ضد حماس بقطاع غزة بالتنسيق مع الجيش الإسرائيلي، وتتلقيان السلاح والمساعدات الإنسانية من إسرائيل. وأشارت الصحيفة إلى أن حلس ومجموعته يقاتلون حماس في منطقة الشجاعية ، وحنيدق ومجموعته في منطقة خان يونس. وكانت إسرائيل أقرت بدعم وتسليح عصابة أبو شباب التي تعمل في التهريب وسرقة المساعدات الإنسانية في قطاع غزة. ولاحقا انتقل عمل عصابة ياسر أبو شباب من تنفيذ نشاطات إجرامية إلى المشاركة في عمليات ميدانية تحت إشراف مباشر من الجيش الإسرائيلي. وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت في مطلع يونيو/حزيران الماضي إن "مليشيا أبو شباب تعمل في التهريب والابتزاز ولا تهتم بالقضية الفلسطينية". وأضافت أن "جهاز الأمن العام (الشاباك) دبر عملية سرية لتسليح مليشيا فلسطينية في غزة خلال الأشهر الأخيرة، وذلك بموافقة مباشرة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وبهدف تحدي حماس في جنوب قطاع غزة". تهمة الخيانة وكانت المحكمة الثورية التابعة لهيئة القضاء العسكري بوزارة الداخلية في غزة أمهلت المتهم ياسر أبو شباب 10 أيام -بدءا من أمس الأربعاء- لتسليم نفسه للجهات المختصة لمحاكمته أمام الجهات القضائية. وقالت المحكمة الثورية -في بيان لها- إن القرار يأتي طبقا لأحكام قانون العقوبات الفلسطيني رقم 16 لسنة 1960، وقانون الإجراءات الثوري لسنة 1979. إعلان ووجهت المحكمة الثورية 3 تهم لأبو شباب تتمثل في الخيانة والتخابر مع جهات معادية خلافا لنص المادة (131)، وتشكيل عصابة مسلحة خلافا لنص المادة (176)، والعصيان المسلح خلافا لنص المادة (168). وشددت المحكمة على أنه إذا لم يستجب أبو شباب ولم يسلم نفسه، فإنه يعتبر فارا من وجه العدالة ويحاكم غيابيا. وطالبت كل من يعلم بمحل وجوده أن يخبر عنه، وإلا يعتبر متسترا على مجرم فارّ من وجه العدالة.