logo
فاجعة في شاطئ أكادير: وفاة سائح بعد حادث دراجة مائية (جيت سكي)

فاجعة في شاطئ أكادير: وفاة سائح بعد حادث دراجة مائية (جيت سكي)

أكادير 24منذ 2 أيام
شهد شاطئ مدينة أكادير اليوم السبت حادثًا مأساويًا أدى إلى وفاة سائح بعد سقوطه من دراجة مائية (جيت سكي).
و حسب مصادر أكادير 24، فقد وقع الحادث إثر قيادة متهورة من ابنه، مما أدى إلى انقلاب مفاجئ للدراجة وسقوط الضحية في الماء.
وعلى الفور، تم نقل السائح في ظرف صعب إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني في أكادير، لكنه فارق الحياة متأثرًا بالحادث.
هذا، و مباشرة بعد وقوع المأساة، حضرت إلى عين المكان عناصر الشرطة القضائية والسلطات المحلية لفتح تحقيق شامل في ظروف وملابسات الحادث. كما تم إيداع جثة الهالك بمستودع الأموات لاستكمال الإجراءات القانونية اللازمة.
يأتي هذا الحادث الأليم ليُعيد تسليط الضوء على ضرورة الالتزام بقواعد السلامة والقيادة الحذرة عند ممارسة الأنشطة المائية، خاصة الدراجات المائية التي تتطلب يقظة وحذرًا شديدين لتفادي وقوع مثل هذه الفواجع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فاجعة في شاطئ أكادير: وفاة سائح بعد حادث دراجة مائية (جيت سكي)
فاجعة في شاطئ أكادير: وفاة سائح بعد حادث دراجة مائية (جيت سكي)

أكادير 24

timeمنذ 2 أيام

  • أكادير 24

فاجعة في شاطئ أكادير: وفاة سائح بعد حادث دراجة مائية (جيت سكي)

شهد شاطئ مدينة أكادير اليوم السبت حادثًا مأساويًا أدى إلى وفاة سائح بعد سقوطه من دراجة مائية (جيت سكي). و حسب مصادر أكادير 24، فقد وقع الحادث إثر قيادة متهورة من ابنه، مما أدى إلى انقلاب مفاجئ للدراجة وسقوط الضحية في الماء. وعلى الفور، تم نقل السائح في ظرف صعب إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني في أكادير، لكنه فارق الحياة متأثرًا بالحادث. هذا، و مباشرة بعد وقوع المأساة، حضرت إلى عين المكان عناصر الشرطة القضائية والسلطات المحلية لفتح تحقيق شامل في ظروف وملابسات الحادث. كما تم إيداع جثة الهالك بمستودع الأموات لاستكمال الإجراءات القانونية اللازمة. يأتي هذا الحادث الأليم ليُعيد تسليط الضوء على ضرورة الالتزام بقواعد السلامة والقيادة الحذرة عند ممارسة الأنشطة المائية، خاصة الدراجات المائية التي تتطلب يقظة وحذرًا شديدين لتفادي وقوع مثل هذه الفواجع.

تكرار حوادث الغرق يكشف غياب التوعية وهشاشة إجراءات الوقاية
تكرار حوادث الغرق يكشف غياب التوعية وهشاشة إجراءات الوقاية

الجريدة 24

timeمنذ 4 أيام

  • الجريدة 24

تكرار حوادث الغرق يكشف غياب التوعية وهشاشة إجراءات الوقاية

تشهد الشواطئ والمناطق المائية في المغرب، مع ارتفاع درجات الحرارة وحلول فصل الصيف، تصاعدًا مقلقًا في عدد حوادث الغرق المميتة، التي تحوّل عطلة العديد من الأسر المغربية إلى مآسٍ مأثورة، وتسلّط الضوء من جديد على أعطاب بنيوية ومجتمعية مستمرة، يتداخل فيها غياب البنية التحتية الكافية مع ضعف التوعية وانعدام الصرامة في تطبيق القانون. في أحدث فصول هذه الحوادث المؤلمة، هي التي شهدتها مدينة الدار البيضاء، مؤخرا، بعد العثور على جثة شاب مجهول الهوية لفظها شاطئ العنق، على مقربة من مطعم لاكسكاد الشهير بمنطقة أنفا، في مشهد أثار حالة من الذهول بين المصطافين الذين صادفوا الواقعة. وقد استنفرت الحادثة السلطات المحلية وعناصر الوقاية المدنية، التي قامت بانتشال الجثة وفتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في انتظار تحديد الأسباب الحقيقية وراء الغرق. هذه الواقعة تعيد إلى الواجهة إشكالية الحراسة البحرية في الشواطئ المغربية، وغياب منقذين مؤهلين في عدد منها رغم كثافة الإقبال، ما يثير علامات استفهام حول مدى جاهزية الجهات المعنية لتأمين سلامة المواطنين خلال موسم الاصطياف، ويدفع العديد من الأصوات المدنية إلى المطالبة بمراجعة شاملة لتدبير هذا الملف الحيوي. العديد من الشواطئ، خصوصًا القريبة من التجمعات السكنية أو الواقعة خارج المدار الحضري، تعاني من انعدام الحراسة والتجهيزات الأساسية، فضلاً عن غياب لوحات التشوير والتحذير. وعلى الرغم من تصنيف بعضها ضمن المناطق غير الصالحة للسباحة، إلا أن هذا التحذير لا يُترجم على أرض الواقع بالإجراءات الردعية أو التوعية الفعلية التي تمنع السباحة فيها. ما يزيد الوضع تعقيدًا هو اضطرار المواطنين، ولا سيما في المناطق الفقيرة أو القروية، إلى التوجه نحو الشواطئ الخطرة أو الصهاريج الفلاحية المكشوفة، هربًا من لهيب الصيف وغياب البدائل الترفيهية، وهو ما يحوّل المياه الراكدة إلى فخاخ قاتلة. ففي مناطق مثل دوار المرادسة قرب تامنصورت ودوار فورني بجماعة سعادة، سجلت حالات غرق مأساوية، راح ضحيتها أطفال لم يتجاوزوا عقدهم الأول، في حوادث تعكس هشاشة الحماية الاجتماعية وغياب الحد الأدنى من البنى التحتية الآمنة. وفي مشهد يعكس واقعًا أكثر خطورة، رصدت 'الجريدة 24' توافدًا كثيفًا للشباب والأطفال على منطقة 'المريبعة' قرب مسجد الحسن الثاني، للسباحة في بيئة تعجّ بالنفايات وتفتقر لأبسط شروط النظافة والسلامة، ما يشكل خطرًا مزدوجًا على صحتهم وحياتهم، ويكشف عن غياب واضح للرقابة البلدية والوعي الجماعي. الفاعلون المدنيون يؤكدون أن هذه الأوضاع تمثل نتيجة مباشرة لسياسات محلية تفتقر للتخطيط الاستباقي، حيث لا يتم تأمين الصهاريج أو تسييجها، كما تغيب الحملات التوعوية الفعالة حول مخاطر السباحة في الأماكن غير المحروسة، متساءلين عن مدى خضوع عناصر المراقبة لتكوينات خاصة. كما اعتبرت الفعاليات المدنية، أن بعض العائلات تتحمل جزءا من المسؤولية؛ لأنها تترك أطفالها يسبحون في أماكن خطرة، حيث شددت أن تنظيم الشواطئ مسؤولية جماعية، يتقاسمها الجميع. الوضع لم يمر بصمت على المستوى السياسي، حيث دخل البرلمان على خط هذه الأزمة المتكررة، ووجه عدد من النواب مرارا أسئلة كتابية إلى وزير الداخلية، يطالبون فيها الحكومة باتخاذ تدابير ملموسة لحماية الأطفال من خطر الموت غرقًا، داعين إلى بلورة حلول دائمة تشمل تهيئة المسابح العمومية بأسعار في المتناول، وتوفير فضاءات ترفيهية بديلة، خصوصًا في الأحياء المهمشة والمناطق القروية. وبينما تتوزع المسؤوليات بين الجهات الرسمية والمجتمع المدني والأسر، فإن الحد من هذه الحوادث القاتلة يظل رهينًا بإرادة جماعية صادقة، وبصرامة في تطبيق القانون، وتوفير بدائل حقيقية وآمنة للأطفال والشباب، حتى لا يتحوّل البحر والنهر والسقي إلى شواهد موسمية على التقصير والإهمال.

دراجة مائية تقتل شابا بالناظور
دراجة مائية تقتل شابا بالناظور

جريدة الصباح

timeمنذ 5 أيام

  • جريدة الصباح

دراجة مائية تقتل شابا بالناظور

شهد شاطئ 'تشارنا الواقع ضمن النفوذ الترابي لإقليم الناظور، مساء الأحد الماضي، حادثا مأساويا أسفر عن مصرع شاب كان يسبح في الشاطئ نفسه، بعد أن صدمته دراجة مائية جيت سكي' يقودها أحد المصطافين. ووفق بعض المصادر المطلعة، فإن الضحية كان يسبح في منطقة قريبة من اليابسة، في

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store