
اعتقال السيدة الأولى السابقة لكوريا الجنوبية
وتعد كيم أول سيدة أولى سابقة تُعتقل في البلاد، لتنضم إلى زوجها الرئيس السابق يون سوك يول، الموقوف بتهمة محاولة انقلاب فاشلة، ويُحاكم بتهمة التمرد التي قد تصل عقوبتها إلى الإعدام.
وأكد الادعاء أن اعتقال كيم جاء لمنعها من إتلاف الأدلة والتأثير على التحقيق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 15 ساعات
- رؤيا نيوز
الصفدي يثمن مواقف جمهورية كوريا الجنوبية الداعمة لوقف إطلاق النار في غزة
أجرى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم، اتصالًا هاتفيًّا مع وزير خارجية جمهورية كوريا تشو هيون، وبحث معه سبل تعزيز العلاقات الثنائية والأوضاع في المنطقة. وأكّد الصفدي وهيون الاهتمام المشترك بتعزيز التعاون بين البلدين وتطويرها في مختلف المجالات، خدمةً لمصالح البلدين والشعبين الصديقين. وتناول الاتصال تطورات الأوضاع في المنطقة، حيث أكّد الصفدي وهيون ضرورة تكثيف الجهود للتوصل لوقف دائم وشامل لإطلاق النار في غزة، ودعم الجهود القطرية المصرية الأميركية لتنفيذ اتفاقية تبادل تحقق ذلك. كما بحث الصفدي وهيون الوضع الإنساني في غزة، حيث أكّد الصفدي ضرورة فتح كل المعابر لإدخال المساعدات الكافية والفورية إلى القطاع الذي يعاني من كارثة إنسانية غير مسبوقة سببها ويفاقهما العدوان. وأكّد وزير خارجية جمهورية كوريا دعم جهود المملكة في هذا السياق. وثمّن الصفدي مواقف جمهورية كوريا الداعمة لوقف إطلاق النار في غزة، وإدخال مساعدات إنسانية كافية، ودعم جهود حل الدولتين. واتّفق الوزيران على إدامة التعاون والتنسيق حيال القضايا ذات الاهتمام المشترك.


الغد
منذ 21 ساعات
- الغد
منظمات أجنبية تشكو من القواعد الإسرائيلية الجديدة لمنع وصول مساعدات إلى غزة
قال أكثر من مائة منظمة غير حكومية في رسالة مشتركة نشرت، الخميس، إن القواعد الإسرائيلية الجديدة التي تنظم عمل مجموعات المساعدات الأجنبية تستخدم بشكل متزايد لرفض طلباتها لإدخال الإمدادات إلى قطاع غزة. ولطالما كانت العلاقات بين منظمات الإغاثة المدعومة من الخارج والحكومة الإسرائيلية متوترة؛ إذ يشكو مسؤولون في كثير من الأحيان من تحيز هذه المنظمات، وقد تدهورت عقب هجوم «حماس» على إسرائيل في أكتوبر (تشرين الأول) 2023. مساعدات تطير في سماء غزة وجاء في الرسالة: «رفضت السلطات الإسرائيلية طلبات عشرات المنظمات غير الحكومية لإدخال إمدادات منقذة للحياة، قائلة إن هذه المنظمات (غير مخوّلة تسليم المساعدات)». اضافة اعلان وبحسب الرسالة التي وقعتها منظمات مثل «أوكسفام» و«أطباء بلا حدود»، رُفض 60 طلباً على الأقل لإدخال المساعدات إلى غزة في شهر يوليو (تموز) وحده. وفي مارس (آذار)، وافقت الحكومة الإسرائيلية على مجموعة جديدة من القواعد الخاصة بالمنظمات غير الحكومية الأجنبية التي تعمل مع الفلسطينيين. ويحدّث القانون الجديد الإطار الذي ينبغي للمنظمات أن تسجل بموجبه من أجل الحفاظ على وضعها داخل إسرائيل، إلى جانب الأحكام التي تحدد طريقة رفض طلباتها أو إلغاء تسجيلها. ويمكن رفض التسجيل إذا اعتبرت السلطات الإسرائيلية أن المجموعة تنكر الطابع الديمقراطي لإسرائيل، أو «تروج لحملات نزع الشرعية» ضد البلاد. وقال وزير الشتات الإسرائيلي عميحاي شيكلي لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «للأسف، تعمل العديد من منظمات الإغاثة كغطاء لنشاطات تكون في بعض الأحيان عدائية وعنيفة». وأضاف شيكلي الذي قادت وزارته الجهود لإقرار المبادئ التوجيهية الجديدة، أن «المنظمات التي ليست لديها صلة بالنشاطات العدائية أو العنيفة، وليست لديها روابط بحركة المقاطعة، ستمنح الإذن بالعمل». لكن مجموعات الإغاثة تقول إن القواعد الجديدة تترك سكان غزة دون مساعدة. شاحنات تحمل مساعدات إنسانية تصطف بالقرب من معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة وقالت جوليان فيلدفيك، مديرة منظمة «كير» الخيرية في قطاع غزة: «مهمتنا هي إنقاذ الأرواح، لكن بسبب القيود المفروضة على التسجيل، يُترك المدنيون دون الغذاء والدواء والحماية التي يحتاجون إليها بشكل عاجل». وأضافت أن منظمة «كير» لم تتمكن من توصيل أي مساعدات إلى غزة مذ فرضت إسرائيل حصاراً مطبقاً على القطاع الفلسطيني في مارس، رغم تخفيفه جزئياً في مايو (أيار). وبحسب جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة، فإن عمليات تلك المنظمة شابتها الفوضى، مع تدافع الآلاف من سكان غزة يومياً إلى مراكزها، حيث تعرض بعضهم لإطلاق النار على أيدي جنود إسرائيليين.-(وكالات)


البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
من باكستان إلى الهند: رسالة نارية تعيد تشكيل معادلة الردع
إسلام آباد – أعلنت باكستان عن تأسيس قوة صاروخية جديدة ضمن الجيش، بهدف الإشراف على القدرات القتالية الصاروخية وتعزيز منظومة الردع الإستراتيجي للبلاد، في خطوة يرى مراقبون أنها تأتي في سياق التنافس العسكري المتصاعد مع الهند. وجاء الإعلان مساء الأربعاء خلال مراسم رسمية في العاصمة إسلام آباد، بحضور رئيس الوزراء شهباز شريف، الذي أكد في بيان صادر عن مكتبه أن القوة الجديدة ستكون "مزودة بتكنولوجيا حديثة"، معتبراً إياها "علامة فارقة" في تطوير القدرات الدفاعية الباكستانية. ولم تُكشف تفاصيل فنية أو تشغيلية بشأن تشكيل القوة أو حجمها. وبحسب مصادر أمنية باكستانية، فإن القوة الجديدة ستخضع لقيادة مستقلة داخل الجيش، وستُكلّف بالتعامل مع أنظمة الصواريخ واستخدامها في حال اندلاع حرب تقليدية، في إشارة واضحة إلى أنها أُنشئت لموازنة التفوق الهندي في هذا المجال. ويأتي الإعلان عشية الذكرى الـ78 لاستقلال باكستان، وفي أعقاب أزمة عسكرية غير مسبوقة مع الهند، اندلعت في مايو/أيار الماضي إثر هجوم في كشمير المتنازع عليها أودى بحياة 26 شخصاً، معظمهم من السياح الهندوس. واتهمت نيودلهي جماعة "لشكر طيبة" المدعومة من إسلام آباد بتنفيذ الهجوم، وردّت بشن غارات جوية داخل الأراضي الباكستانية، استهدفت ما وصفته بـ"معسكرات إرهابية". وردّت باكستان على الضربات بإطلاق مئات الطائرات المسيّرة داخل العمق الهندي، فيما تحدّثت تقارير عن مواجهات جوية مباشرة بين مقاتلات الطرفين، واستخدام متبادل للصواريخ والمدفعية الثقيلة. وبعد أربعة أيام من التصعيد، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عبر منصة "إكس" التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مؤكداً أن واشنطن قامت بدور الوساطة المباشرة بين الجانبين. ويُذكر أن باكستان والهند، وهما دولتان نوويتان، تخوضان سباق تسلّح طويل الأمد منذ استقلالهما عن بريطانيا عام 1947، في ظل نزاع مزمن حول إقليم كشمير، الذي كان مسرحاً للعديد من الأزمات والحروب المحدودة خلال العقود الماضية.