هل يحرم اشرف الحكيمي من الكرة الذهبية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ يوم واحد
- السوسنة
هل يحرم اشرف الحكيمي من الكرة الذهبية
السوسنة - يعيش الدولي المغربي أشرف حكيمي حالة من المفارقة في مسيرته الكروية، حيث حقق موسمًا استثنائيًا مع ناديه باريس سان جيرمان على الصعيدين المحلي والدولي، لكنه لا يحظى بالاعتراف الكافي الذي يضعه في صدارة سباق الكرة الذهبية.وسجل حكيمي أهدافًا حاسمة في ربع النهائي ونصف النهائي والنهائي لدوري أبطال أوروبا، إنجاز نادر للمدافعين، وأعاد تعريف دور الظهير بكونه جدارًا دفاعيًا وسلاحًا هجوميًا في الوقت نفسه. وفي تصريحات سابقة، أكد حكيمي: "أعتقد أنني أستحق هذه الكرة الذهبية أيضاً"، معبرًا عن إيمانه بحق المدافعين في المنافسة على الجائزة التي ظلّت لفترة طويلة حكراً على المهاجمين.ويثير ملف الكرة الذهبية تساؤلات حول الأصوات التي قد يحصل عليها حكيمي، إذ يخشى البعض أن يؤثر ذلك على زميله عثمان ديمبيلي ويفتح الطريق أمام لاعب آخر مثل لامين يامال.وفي ظل الحديث عن استحقاقه للجائزة، ظهرت قضاياه القضائية على العناوين، ما أثار تكهنات حول محاولة لتشويه صورته، لكنه يظل ثابتاً وقال: "ليس لدي ما أندم عليه.. الحقيقة ستظهر في النهاية".قدرة حكيمي على حسم المباريات الكبرى، مع الحفاظ على صلابة دفاعية عالية، تجعل منه لاعبًا فريداً يمثل كرة القدم الحديثة والشاملة، وتزيد التساؤلات حول مدى العدالة في حرمانه من الكرة الذهبية هذا العام.


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
غوارديولا ينهي الجدل حول حارس سيتي الأساسي
جو 24 : أكد بيب غوارديولا، مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي، أن إيدرسون سيظل الخيار الأول في حراسة مرمى الفريق، وسط التكهنات التي تربط الدولي البرازيلي بالانتقال إلى تركيا. وذكرت تقارير أن إيدرسون مهتم بالانتقال للانضمام إلى غلطة سراي، لكن مانشستر سيتي أوضح أنه لا يرغب في بيع الحارس البالغ من العمر 31 عاما، والذي تبقى له سنة واحدة في عقده. وأفادت تقارير أن مانشستر سيتي يفاوض الإيطالي جيانلويجي دوناروما، حارس باريس سان جيرمان الفرنسي، بعد أن أنفق بالفعل 27 مليون جنيه إسترليني لاستعادة جيمس ترافورد من بيرنلي. ولكن، عند السؤال عمن سيحرس عرين الفريق في مباراته أمام وولفرهامبتون، يوم السبت، قال غوارديولا إن إيدرسون سيكون الحارس الأساسي. وأضاف: حاليا إيدرسون (هو الحارس الأساسي). هو جاهز، نعم. وخلال فترة الانتقالات الصيفية، تعاقد مانشستر سيتي مع تيجاني رييندرز وريان آيت نوري، وريان شرقي، بالإضافة للحارس ماركوس بيتينيلي والشاب سفيري نيبان. ولكن في الموسم الماضي، قال جوارديولا إنه "سيستقيل" إذا كان لديه عدد كبير من اللاعبين في القائمة، وما زال هناك الكثير من العمل للقيام به في رحيل بعض اللاعبين. ورحل عن الفريق كيفن دي بروين وكايل ووكر وسكوت كارسون، فيما انتقل جاك غريليش لإيفرتون على سبيل الإعارة كما أعير فيتور رييس، الذي انضم في الشتاء، لفريق جيرونا. وأتبع غوارديولا: فترة إعداد ما قبل الموسم حلم. لدينا 40 لاعبا، وهذه ليست مشكلة. فترة إعداد ما قبل الموسم جنة، و45 لاعبا لا بأس، والجميع يقبل ذلك. وزاد: بداية من السبت، سيكون لدي لاعبون لا يتم اختيارهم، هذه ليست مشكلة، لأنهم محترفون، ولكن هذا ليس بالأمر الرائع. وختم غوارديولا: يجب أن يكون لديك عدد كاف من اللاعبين بحيث يتنافس الجميع للحصول على فرصة اللعب في مباراة يوم السبت ، حينها يظهرون أفضل ما لديهم. تابعو الأردن 24 على


رؤيا
منذ يوم واحد
- رؤيا
أشرف حكيمي.. هل يحرم تهميش المدافعين نجم المغرب من الكرة الذهبية؟
يعيش الدولي المغربي أشرف حكيمي مفارقة في مسيرته الكروية، ففي الوقت الذي بلغ فيه أوج عطائه وتألق على الصعيدين المحلي والدولي، لا تحظى إنجازاته بالاعتراف الكافي الذي يضعه في صدارة سباق الكرة الذهبية. خرج حكيمي من موسم استثنائي مع فريقه باريس سان جيرمان، حيث توج بأهداف حاسمة في ربع النهائي ونصف النهائي وأيضاً النهائي من دوري أبطال أوروبا، وهو إنجاز نادر جداً بالنسبة لمدافع. وبإصراره وحنكته، أعاد حكيمي تعريف دور الظهير، مُثبتاً أن المدافع يمكن أن يكون جداراً دفاعياً وسلاحاً فتاكاً في آنٍ واحد. وصرح حكيمي قبل فترة قائلاً: "أعتقد أنني أستحق هذه الكرة الذهبية أيضاً"، وهو تصريح يعكس إيمانه بأحقية المدافعين في التنافس على الجائزة التي ظلّت حكراً على المهاجمين لفترة طويلة. يطرح ملف الكرة الذهبية تساؤلات حول الأصوات التي قد تذهب لصالحه، حيث يخشى البعض من داخل ناديه أن يؤدي ذلك إلى حرمان زميله عثمان ديمبيلي من أصوات ثمينة، وفتح الطريق أمام لامين يامال. وفي ظل الحديث عن استحقاق حكيمي للكرة الذهبية، طفت على السطح قضاياه القضائية وتصدرت العناوين في توقيت يثير التساؤلات، إذ يبدو وكأنها محاولة لتشويه صورته. ورغم ذلك، يبقى حكيمي ثابتاً لا يتزعزع، عندما قال: "ليس لدي ما أندم عليه.. الحقيقة ستظهر في النهاية". إن قدرة حكيمي على حسم المباريات الكبرى، مع الحفاظ على صلابة دفاعية، تجعله لاعباً فريداً من نوعه ويُجسّد كرة القدم الحديثة والشاملة.