
نجل نتنياهو يهاجم الأمير تميم: قطر هى ألمانيا النازية فى عصرنا
وأضاف نجل نتنياهو في تغريدة على منصة إكس الإثنين، "قطر هي القوة الرئيسية وراء موجة معاداة السامية غير المسبوقة في جميع أنحاء العالم، والتي لم نشهدها منذ ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي، قطر هي ألمانيا النازية المعاصرة".
ويكمل "كل يهودي حول العالم في خطر محدق بسبب تشويه قطر المستمر لسمعة اليهود والدولة اليهودية، والذي تغذيه مليارات الدولارات التي تضخها فيها".
وفي إشارة بالتغريدة كتب : "أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني ووالدته، الشيخة موزة بنت ناصر المسند، هما هتلر وغوبلز العصر الحديث".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 32 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مسؤولون أمريكيون يرجحون أن تتولى واشنطن إدارة المساعدات لغزة بـ"تمويل خليجي"
الأربعاء 6 أغسطس 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - صدر الصورة، Reuters 6 أغسطس/ آب 2025، 02:25 GMT آخر تحديث قبل ساعة واحدة رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإفصاح عن موقف واضح حول توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة وإقرار "احتلاله" حسبما رجحت وسائل إعلام إسرائيلية الثلاثاء. وقال ترامب للصحفيين مساء الثلاثاء، إن تركيز إدارته ينصب على زيادة وصول الغذاء إلى غزة، و"فيما يتعلق ببقية الأمر، لا أستطيع الجزم بذلك. الأمر متروك لإسرائيل إلى حد كبير". وتأتي تصريحات ترامب بعد ساعات قليلة من انتهاء "نقاش أمني محدود" أجراه نتنياهو مع وزير الدفاع يسرائيل كاتس ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، إضافة إلى رئيس أركان الجيش إيال زامير واستمرّ ثلاث ساعات - وفق رويترز - واستعرض خلاله "خيارات مواصلة الحملة في غزة". وذكرت القناة 12 الإسرائيلية نقلاً عن مسؤول في مكتب نتنياهو أن رئيس الوزراء يميل للسيطرة على كامل قطاع غزة. وستعني السيطرة على كامل أراضي القطاع إلغاء قرار اتخذته إسرائيل عام 2005 بالانسحاب من غزة مع الاحتفاظ بالسيطرة على حدودها، وهي الخطوة التي ترى الأحزاب اليمينية أنها كانت السبب وراء اكتساب حماس قوتها. وفي وقت سابق، قال نتنياهو لمجندين جدد في إحدى القواعد العسكرية، إنه "لا يزال من الضروري استكمال هزيمة العدو في غزة وتحرير رهائننا وضمان ألّا تشكل غزة مرة أخرى تهديداً لإسرائيل"، مؤكداً: "لن نتخلى عن أي من هذه المهام". مقترح "الاحتلال": أسلوب للضغط، ونقطة خلاف إسرائيلي وقد تعثرت جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحماس رغم الضغوط الدولية المكثفة لوقف إطلاق النار. وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فإن نتنياهو يسعى لتوسيع العملية العسكرية لتشمل حتى المناطق التي يُحتمل احتجاز رهائن فيها في القطاع. ويقول موقع إكسيوس، إن قوات الجيش الإسرائيلي ترددت في مهاجمة تلك المناطق خوفاً من قتل الرهائن عن طريق الخطأ. وحذر رئيس أركان جيش الدفاع الإسرائيلي إيال زامير، ومسؤولون أمنيون كبار آخرون، نتنياهو من مثل هذه العملية. ووفقاً لمسؤولين إسرائيليين، أبلغ زامير نتنياهو أن مثل هذه الخطوة ستعرض الرهائن للخطر، الأمر الذي دفع وزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير للتعليق على منصة "إكس" بأن رئيس الأركان زامير يجب أن يلتزم بتوجيهات الحكومة حتى لو اتخذت قرار السيطرة على غزة بالكامل. وقال مسؤول إسرائيلي إن نتنياهو يعمل على "تحرير الرهائن من خلال هزيمة حماس عسكرياً" لاعتقاده أن "حماس غير مهتمة بالتوصل إلى اتفاق" وقف إطلاق النار. ومن المتوقع أن يعقد مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي اجتماعاً يوم الخميس، لطرح خطة "احتلال غزة بالكامل". إذ جاء في بيان صادر عن مكتب نتنياهو أن الجيش الإسرائيلي "مستعد لتنفيذ أي قرار سيتخذه مجلس الوزراء السياسي الأمني". من جانب آخر، قال مسؤول فلسطيني إن التهديد بالسيطرة الكاملة على غزة قد يكون أسلوباً للضغط على حماس كي تقدم تنازلات خلال المفاوضات، وفق رويترز. بينما حذّرت الخارجية الفلسطينية "من مخاطر ما يتم تسريبه في الإعلام الإسرائيلي بشأن التوجه لاحتلال قطاع غزة والسيطرة عليه بالكامل"، وطالبت الدول والمجتمع الدولي بـ"التعامل بمنتهى الجدية مع تلك التسريبات والتدخل العاجل لوقف تنفيذها، سواء أكانت من باب الضغوط أو بالونات اختبار لردود الفعل الدولية أو أكانت جدية وحقيقية" بحسب بيان لها. أمّا الأمم المتحدة، فوصفت التقارير الواردة - إن كانت صحيحة - عن احتمال اتخاذ قرار بتوسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في أنحاء قطاع غزة بأنها "مقلقة للغاية". يأتي ذلك فيما توغلت الدبابات الإسرائيلية في وسط قطاع غزة الثلاثاء، وليس من الواضح ما إذا كان هذا التحرك هو جزء من هجوم بري أكبر. ويقول فلسطينيون يعيشون في القطاع - وفق رويترز- إن أي تحرك جديد لاحتلال المنطقة سيكون كارثة. وقال أبو جهاد، وهو تاجر أخشاب من غزة: "إذا دخلت الدبابات أين نذهب؟ على البحر؟ هذا سيكون بمثابة حكم الإعدام ضد كل الناس". "مشكلة المجاعة في غزة تتفاقم، و ترامب لا يعجبه ذلك" صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، نحو 188 فلسطينياً، بينهم 94 طفلاً، لاقوا حتفهم بسبب الجوع منذ اندلاع الحرب في غضون ذلك، قال مسؤول أمريكي إن إدارة ترامب قررت أن تتولى إدارة الجهود الإنسانية في غزة لأن إسرائيل لا تُديرها بشكل كافٍ، وفق إكسيوس. ولم يُفصح المسؤول عن طبيعة الدور الأمريكي المحتمل، لكنه قال إن دول الخليج مثل قطر ستساهم بالأموال لتمويل تلك الجهود، ومرجحاً أن تشارك دول مثل الأردن ومصر أيضاً دون توضيح تفاصيل إضافية. وأضاف المسؤول الأمريكي بحسب أكسيوس، إن "مشكلة المجاعة في غزة تتفاقم، ودونالد ترامب لا يعجبه ذلك"، مضيفاً أن الرئيس "لا يريد أن يموت الأطفال جوعاً، ويريد أن تتمكن الأمهات من إرضاع أطفالهن"، ومؤكداً أنه "أصبح مهووساً بهذا الأمر". وقال مسؤول أمريكي آخر إن الإدارة ستحرص على عدم الانجرار إلى أزمة غزة، موضحاً أن ترامب "لا يريد أن يرى الولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي تُنفق الأموال على هذه المشكلة. إنها مشكلة عالمية. وقد كلف ويتكوف وآخرين بالتأكد من تكثيف الجميع جهودهم، أي أصدقائنا الأوروبيين والعرب". فيما نقل موقع أكسيوس الأمريكي عن مسؤول إسرائيلي أن الولايات المتحدة تعتزم تولي زمام المبادرة في الملف الإنساني بهدف زيادة حجم المساعدات الواردة إلى غزة. وقال المسؤول الإسرائيلي: "سينفقون أموالاً طائلة لمساعدتنا على تحسين الوضع الإنساني بشكل ملحوظ، بحيث يصبح أقل وطأة". وأكّد أنه سيتم إيصال المساعدات الإنسانية إلى المناطق الواقعة خارج مناطق القتال "وبقدر الإمكان إلى المناطق الواقعة خارج سيطرة حماس". ولم يُعلق البيت الأبيض على التقرير الذي أورده موقع أكسيوس، إلاّ أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أشار للصحفيين مساء الثلاثاء إلى أن إدارته تركز على إيصال الغذاء إلى غزة. "فوضى مفتعلة عمداً" في سياق ذلك، قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة إن 20 شخصاً على الأقل، قتلوا ليل الأربعاء، وأصيب العشرات أثناء محاولتهم الوصول إلى مساعدات غذائية "وسط ظروف كارثية وفوضى مفتعلة عمداً". وأوضح المكتب الإعلامي في بيان له، أن شاحنة تحمل غذاء انقلبت على منتظري المساعدات بعدما "أجبرها الاحتلال على الدخول عبر طرق غير آمنة، سبق أن تعرّضت للقصف ولم يتم إعادة تأهيلها للمرور، ما يكشف عن تعمّد الاحتلال الزج بالمدنيين في مسارات الخطر والقتل ضمن هندسة الفوضى والتجويع" بحسب نص البيان. واتهم المكتب الإعلامي إسرائيل بـ"تعمّد منع تأمين شاحنات المساعدات ومنع تسهيل وصولها لمستحقيها، وإجبار السائقين على سلك مسارات مكتظة بالمدنيين الجائعين الذين ينتظرون منذ أسابيع أبسط مقومات الحياة، ما يؤدي إلى مهاجمة تلك الشاحنات وانتزاع محتوياتها". وطالب المكتب الإعلامي، المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، والمنظمات الإنسانية والحقوقية، بالتدخل العاجل لوقف "هذه الجريمة، وفرض فتح المعابر بشكل كامل وآمن ومستدام، وضمان تدفّق المساعدات الغذائية والطبية ووقود الحياة دون عراقيل أو اشتراطات سياسية"، مشيراً إلى أن الوضع في قطاع غزة "تجاوز كل الخطوط الحمراء، وما يجري من جريمة ممنهجة هو فشلٌ في الاستجابة، وتورّط مباشر أو غير مباشر في تعميق الجريمة عبر الصمت أو التواطؤ أو التغاضي" بحسب نص البيان. ولم تعلّق إسرائيل على بيان المكتب الإعلامي. فيما دعا مسؤولون أمميون الثلاثاء إلى تفكيك مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة "على الفور" بحجّة استغلالها المساعدات "لأجندات عسكرية وجيوسياسية خفيّة".


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
عاجل.. ترامب: احتلال غزة أمر يعود لإسرائيل
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء، بأن مسألة احتلال قطاع غزة هي قرار يقع اتخاذه على عاتق إسرائيل وحدها. وقال ردا على سؤال حول رأيه في مقترحات القادة الإسرائيليين بشأن احتلال قطاع غزة: "لا أعلم ما هي المقترحات لكن ما أعرفه هو أننا الآن نحاول إطعام الناس وكما تعلم الولايات المتحدة قدمت مؤخرا 60 مليون دولار لإمدادات الطعام والمؤن". وأضاف: "الوضع بشأن الطعام لسكان غزة واضح أنه غير جيد، أعلم أن إسرائيل ستساعدنا في أمور التوزيع، وأيضا ستساعدنا الدول العربية في المال والتوزيع، هذا ما أركز عليه، غير ذلك فهو يعود لإسرائيل نفسها". هذا وعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، جلسة مشاورات أمنية تمحورت حول احتلال قطاع غزة، بمشاركة وزير الدفاع يسرائيل كاتس وقادة الأجهزة الأمنية. وقال مكتب نتنياهو في بيان إن "الجيش مستعد لتنفيذ أي قرار يتخذه الكابينيت السياسي الأمني". فيما أوردت تقارير إسرائيلية أن من المقرر أن يلتئم الكابينيت يوم الخميس. وعرض رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير عدة خطط لتوسيع القتال تدريجيا في غزة، بشكل يتيح للحكومة وقف الحرب في حال استئناف المفاوضات مع حماس. وحذر زامير المستوى السياسي من أن توسيع الحرب سيهدد حياة الأسرى الأحياء. ويعارض قادة الجيش أيضا احتلال غزة بشكل كامل، فيما ترغب في مواصلة العمل من خلال مداهمات مركزة والسيطرة على محاور إضافية تساعد على تقسيم القطاع إلى مناطق إضافية.

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
ترامب: قرار احتلال غزة متروك لإسرائيل
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يفصح عما إذا كان يؤيد أو يعارض سيطرة إسرائيل المحتملة على غزة عسكريًا، وقال إن تركيز إدارته ينصب على زيادة وصول الغذاء إلى القطاع الفلسطيني الذي يتعرض للهجوم من حليفة بلاده. وأضاف ترامب في تصريحات للصحفيين، فجر اليوم الأربعاء، "فيما يتعلق ببقية الأمر، لا يمكنني القول حقًا. سيكون ذلك متروكًا إلى حد كبير لإسرائيل".وأوضح ترامب: "أعلم أننا نحاول إيصال الغذاء لسكان غزة، وقدّمت الولايات المتحدة مساعدات بقيمة 60 مليون دولار. إسرائيل ستساعدنا في توزيع المساعدات وأيضًا من الناحية المالية، هذا ما أركّز عليه حاليًا".وأعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء، عن اشمئزازه حيال نشر حماس تسجيل فيديو للرهينة الإسرائيلي إفياتار ديفيد يبدو فيه هزيلًا وواهنًا ويحفر بيده ما يُعتقد أنه قبره.وعن الفيديو، قال ترامب في تصريح لصحافيين في البيت الأبيض "إنه مروّع، وآمل أن يتمكّن أشخاص كثر من مشاهدته، على سوئه، لأنّني أعتقد أنّه أمر مروّع".وفي وقت سابق، عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، جلسة مشاورات أمنية تمحورت حول احتلال قطاع غزة، بمشاركة وزير الدفاع يسرائيل كاتس وقادة الأجهزة الأمنية.وقال مكتب نتنياهو في بيان إن "الجيش مستعد لتنفيذ أي قرار يتخذه الكابينيت السياسي الأمني". فيما أوردت تقارير إسرائيلية أن من المقرر أن يلتئم الكابينيت يوم الخميس.وتشن إسرائيل حربًا واسعة في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، أوقعت، بحسب وزارة الصحة في القطاع، أكثر من 60 ألف قتيل و145 ألف مصاب بالإضافة إلى دمار كبير في المباني والبنية التحتية.وجاءت الحرب إثر هجوم مفاجئ شنته حركة حماس على جنوب إسرائيل، أسفر بحسب السلطات الإسرائيلية، عن مقتل أكثر من 1200 شخص واحتجاز رهائن.