logo
أكاديمية دبي للإعلام تناقش دور الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار

أكاديمية دبي للإعلام تناقش دور الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار

البيان٢٣-٠٤-٢٠٢٥

نظمت أكاديمية دبي للإعلام التابعة لمؤسسة دبي للإعلام جلستين نقاشيتين، خلال مشاركتها في «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي». وجاءت هذه الجلسات في إطار الجهود التي تبذلها مؤسسة دبي للإعلام الهادفة إلى إثراء وتطوير صناعة المحتوى الإعلامي وفتح الآفاق أمام المتخصصين في صناعة الإعلام، وتزويدهم بما يحتاجونه من مهارات ومعارف.
وتطرقت جلسة «الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار» التي استضافت كلاً من لبنى فواز، رئيسة التحرير في CNBC Arabia، وخلود العميان، الرئيسة التنفيذية لـ«فوربس الشرق الأوسط».
وسعد زغلول، رئيس التحرير التنفيذي لـ«الشرق بلومبرغ»، ولبنى بوظة، رئيسة قسم الاقتصاد في «سكاي نيوز عربية»، إلى مجموعة من المحاور التي تناولت أبرز التحديات اللغوية والثقافية التي تواجه تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار العربية، لا سيما فيما يتعلق بإتقان اللغة العربية في المخرجات النصية والصوتية.
وعقدت أكاديمية دبي للإعلام أيضاً جلسة «أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي»، بمشاركة محمد الحمادي، مدير عام وكالة أنباء الإمارات (وام)، ومحمد أمين، نائب الرئيس الأول لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في شركة «ديل»، وأحمد الزرعوني، خبير الذكاء الاصطناعي.
وتناولت الجلسة التي أدارتها الإعلامية مي بن خضرا من قناة CNBC عربية، مجموعة من المحاور التي شملت معايير استخدام الذكاء الاصطناعي في العمل الإعلامي، والضوابط الأخلاقية التي تحكمه.
من جهة أخرى، استعرضت الجلسات أهمية «مبادرة الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي» التي أطلقتها الأكاديمية خلال الحدث، بهدف تطوير منظومة متكاملة من حلول الذكاء الاصطناعي المتخصصة في الإعلام العربي، تركّز على تمكين اللغة العربية على اختلاف لهجاتها مع مراعاة ما تتميز به المجتمعات العربية من فوارق ثقافية واجتماعية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوليد بن طلال لـ«فوربس»: ماسك حصان فائز يستحق الرهان عليه
الوليد بن طلال لـ«فوربس»: ماسك حصان فائز يستحق الرهان عليه

البيان

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • البيان

الوليد بن طلال لـ«فوربس»: ماسك حصان فائز يستحق الرهان عليه

أكد رجل الأعمال السعودي الوليد بن طلال، في حوار أجرته معه «فوربس الشرق الأوسط»، أن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك يستحق الرهان عليه رغم الانتقادات الأخيرة التي تعرضت لها شركة «تسلا»، وقال الوليد بن طلال: عندما تولى ماسك إدارة «تويتر»، لم أسحب استثماراتي، بل ضاعفت رهاني. وأضاف: نحن نراهن على الحصان الفائز، وهذا الحصان هو ماسك. وأكد أنه أجرى اتصالاً هاتفياً مؤخراً مع ماسك استمر ساعتين، تم خلاله مناقشة اندماج شركتي X وxAI، قائلاً إنه يدير الأعمال والسياسة معاً، ويتولى كليهما بالفعل. وقدم الوليد بن طلال رؤى نادرة حول التداعيات المحتملة لفترة رئاسة ثانية لدونالد ترامب، والمخاطر المتزايدة لعدم الاستقرار الاقتصادي العالمي، إضافة إلى الانتشار السريع للذكاء الاصطناعي. وتطرق إلى مفهوم الإرث الحقيقي، موضحاً أن الإرث يتجاوز مجرد تراكم الثروات إلى ما يتركه الإنسان من أثر وقيم. كما قدم رؤيته حول قضايا مفصلية مثل الحروب التجارية، وتصاعد هيمنة الذكاء الاصطناعي، وتعريف القيادة في عالم يزداد تعقيداً. وقال: هذه الرسوم الجمركية تعادل شللاً تجارياً. فرض رسوم بنسبة 145% على الصين، هذا ليس تفاوضاً، بل تجميد للتجارة. ورغم إقراره بمهارة ترامب السياسية، أطلق الوليد بن طلال تحذيراً واضحاً من مغبة السياسات القائمة على التصعيد الاقتصادي، قائلاً: كان من الممكن أن يؤدي هذا إلى ركود اقتصادي، وربما إلى كساد عالمي. وفيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، أكد تأثير هذه التكنولوجيا الواسع في مختلف القطاعات، قائلاً: سيؤثر الذكاء الاصطناعي في جميع القطاعات. إن لم تتكيفوا، فستتخلفون عن الركب. كما استذكر حديثه مع بيل جيتس حول التأثيرات المحتملة في الوظائف الإدارية والعمالية، حيث قال: يجب خلق فرص جديدة. هذه ليست سوى البداية لثورة الذكاء الاصطناعي.

أكاديمية دبي للإعلام تناقش أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي ودوره في غُرف الأخبار
أكاديمية دبي للإعلام تناقش أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي ودوره في غُرف الأخبار

الإمارات اليوم

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

أكاديمية دبي للإعلام تناقش أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي ودوره في غُرف الأخبار

نظمت أكاديمية دبي للإعلام التابعة لمؤسسة دبي للإعلام جلستين نقاشيتين، خلال مشاركتها في "أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي" الذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، ويتولى تنظيمه مركز دبي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي، إحدى مبادرات مؤسسة دبي للمستقبل، ويستمر حتى 25 أبريل الجاري. وجاءت هذه الجلسات في إطار الجهود التي تبذلها مؤسسة دبي للإعلام الهادفة إلى إثراء وتطوير صناعة المحتوى الإعلامي وفتح الآفاق أمام المتخصصين في صناعة الإعلام، وتزويدهم بما يحتاجونه من مهارات ومعارف. وتطرقت جلسة "الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار" التي استضافت كلاً من رئيسة التحرير في CNBC Arabia، لبنى فواز، والرئيسة التنفيذية لـ "فوربس الشرق الأوسط"، خلود العميان، رئيس التحرير التنفيذي لـ "الشرق بلومبرغ"، سعد زغلول، ورئيسة قسم الاقتصاد في "سكاي نيوز عربية"، لبنى بوظة، إلى مجموعة من المحاور التي تناولت أبرز التحديات اللغوية والثقافية التي تواجه تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار العربية، لا سيما فيما يتعلق بإتقان اللغة العربية في المخرجات النصية والصوتية. كما استعرض المشاركون في الجلسة التي أدارها الشريك التنفيذي الأول في شركة جارتنر (Gartner)، عماد شفيق، طبيعة المحتوى الذي ينتجه الذكاء الاصطناعي، ومدى ملاءمة المحتوى المرئي، مثل الصور والفيديوهات التي ينتجها الذكاء الاصطناعي للهوية الإعلامية العربية، وأهمية تطوير أدوات تقنية قادرة على مراعاة الخصوصية الثقافية واللغوية للجمهور العربي. وعقدت أكاديمية دبي للإعلام أيضاً جلسة "أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي"، بمشاركة مدير عام وكالة أنباء الإمارات (وام)، محمد الحمادي، ونائب الرئيس الأول لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في شركة "ديل" (Dell)، محمد أمين، وخبير الذكاء الاصطناعي، أحمد الزرعوني. وتناولت الجلسة التي أدارتها الإعلامية مي بن خضرا من قناة CNBC عربية، مجموعة من المحاور التي شملت معايير استخدام الذكاء الاصطناعي في العمل الإعلامي، والضوابط الأخلاقية التي تحكمه، والتحديات المرتبطة بالخصوصية الثقافية والهوية اللغوية، إضافة إلى تأثير تحيزات الذكاء الاصطناعي على مصداقية المحتوى الإعلامي، وحقوق الملكية الفكرية لمخرجات الذكاء الاصطناعي، ومخاطر "التزييف العميق" وتداعياتها وطرق الكشف عنها ومكافحتها. من جهة أخرى، استعرضت الجلسات أهمية "مبادرة الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي" التي أطلقتها الأكاديمية خلال الحدث، بهدف تطوير منظومة متكاملة من حلول الذكاء الاصطناعي المتخصصة في الإعلام العربي، تركّز على تمكين اللغة العربية على اختلاف لهجاتها مع مراعاة ما تتميز به المجتمعات العربية من فوارق ثقافية واجتماعية، وذلك لضمان إنتاج محتوى رقمي يعكس تفرد الهويات الثقافية العربية وقادر على مخاطبة الجمهور بسلاسة، حيث أشاد المشاركون في الجلسات بالمبادرة ونوعيتها، وأكدوا أنها تمثل خطوة مهمة لتعزيز مصداقية الإعلام العربي وما يشهده من تحول رقمي، وأشاروا إلى أن المبادرة تساهم في تعزيز قدرة الإعلام العربي على مواجهة التحديات الرقمية بمسؤولية وكفاءة.

أكاديمية دبي للإعلام تناقش دور الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار
أكاديمية دبي للإعلام تناقش دور الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار

البيان

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • البيان

أكاديمية دبي للإعلام تناقش دور الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار

نظمت أكاديمية دبي للإعلام التابعة لمؤسسة دبي للإعلام جلستين نقاشيتين، خلال مشاركتها في «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي». وجاءت هذه الجلسات في إطار الجهود التي تبذلها مؤسسة دبي للإعلام الهادفة إلى إثراء وتطوير صناعة المحتوى الإعلامي وفتح الآفاق أمام المتخصصين في صناعة الإعلام، وتزويدهم بما يحتاجونه من مهارات ومعارف. وتطرقت جلسة «الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار» التي استضافت كلاً من لبنى فواز، رئيسة التحرير في CNBC Arabia، وخلود العميان، الرئيسة التنفيذية لـ«فوربس الشرق الأوسط». وسعد زغلول، رئيس التحرير التنفيذي لـ«الشرق بلومبرغ»، ولبنى بوظة، رئيسة قسم الاقتصاد في «سكاي نيوز عربية»، إلى مجموعة من المحاور التي تناولت أبرز التحديات اللغوية والثقافية التي تواجه تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار العربية، لا سيما فيما يتعلق بإتقان اللغة العربية في المخرجات النصية والصوتية. وعقدت أكاديمية دبي للإعلام أيضاً جلسة «أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي»، بمشاركة محمد الحمادي، مدير عام وكالة أنباء الإمارات (وام)، ومحمد أمين، نائب الرئيس الأول لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في شركة «ديل»، وأحمد الزرعوني، خبير الذكاء الاصطناعي. وتناولت الجلسة التي أدارتها الإعلامية مي بن خضرا من قناة CNBC عربية، مجموعة من المحاور التي شملت معايير استخدام الذكاء الاصطناعي في العمل الإعلامي، والضوابط الأخلاقية التي تحكمه. من جهة أخرى، استعرضت الجلسات أهمية «مبادرة الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي» التي أطلقتها الأكاديمية خلال الحدث، بهدف تطوير منظومة متكاملة من حلول الذكاء الاصطناعي المتخصصة في الإعلام العربي، تركّز على تمكين اللغة العربية على اختلاف لهجاتها مع مراعاة ما تتميز به المجتمعات العربية من فوارق ثقافية واجتماعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store