
الشركات الأمريكية تعيد شراء أسهم بقيمة تريليون دولار في 2025
وقال روبنر في مذكرة اطلعت عليها «رويترز»: شهر يوليو يعد استثنائياً للأسهم الأمريكية، فهو أفضل أشهر العام أداءً بالنسبة لمؤشر «إس آند بي 500» منذ عام 1928، على عكس سبتمبر الذي يعد الأسوأ أداءً. ورصدت «سيتاديل سيكيوريتيز» استمرار عمليات الشراء من المستثمرين الأفراد لليوم الرابع عشر على التوالي، في أطول سلسلة شراء منذ ديسمبر 2024، ما يعكس حالة من الإقبال على الشراء في كل تراجع سعري.
وتابع روبنر: أعتقد أن الأسهم لا تزال لديها مساحة للصعود بدعم من العوامل الموسمية الإيجابية وتدفقات السيولة القوية، فضلاً عن استمرار الزخم من الأفراد وعودة الشركات إلى الشراء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 27 دقائق
- البيان
مؤشرات الأسهم الأوروبية ترتفع لأعلى مستوى منذ 4 أشهر
ارتفعت الأسهم الأوروبية في مستهل جلسة الإثنين، لتلامس أعلى مستوى لها منذ أربعة أشهر، مع تراجع عوائد السندات في منطقة اليورو، بعد إبرام اتفاقية تجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وصعد "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.7% عند 553 نقطة، بعدما لامس المؤشر الأوروبي 555 نقطة، وهو أعلى مستوى له منذ 25 مارس. وقفز "داكس" الألماني بنسبة 0.5% عند 24338 نقطة، فيما زاد "فوتسي 100" البريطاني بنسبة 0.25% عند 9141 نقطة، وارتفع "كاك 40" الفرنسي بنسبة 0.9% عند 7906 نقاط. وارتفع سهم شركة "فاليو" الفرنسية لقطع غيار السيارات بنسبة 3.35%، كما صعدت أسهم "ستيلانتيس"، و"بورشه"، و"مرسيدس بنز"، بأكثر من 2%. جاءت مكاسب أسهم شركات السيارات الأوروبية بعد تصريحات للرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" وصف فيها الاتفاق التجاري مع الاتحاد الأوروبي بأنه سيكون "عظيمًا للسيارات"، في إشارة إلى خفض الرسوم الجمركية إلى 15% على السلع الأوروبية الواردة إلى الولايات المتحدة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
تباين مؤشرات البورصات الآسيوية عقب تسجيل الأسهم الأمريكية مستويات قياسية جديدة
تباينت مؤشرات الأسهم الآسيوية، اليوم الاثنين، بعدما سجلت مؤشرات الأسهم الأمريكية مستويات قياسية جديدة، مع اختتام أسبوع آخر من المكاسب. وارتفعت العقود الآجلة الأمريكية وأسعار النفط قبيل عقد محادثات التجارة في استكهولم بين مسؤولين أمريكيين وصينيين. وارتفعت العقود الآجلة الأوروبية بعدما توصل الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق مع إدارة ترامب يقضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 15% على معظم الصادرات إلى الولايات المتحدة. وتراجع مؤشر نيكاي 225 الياباني بنسبة 1% ليصل إلى 41056.81 نقطة بعد ظهور شكوك حول تفاصيل اتفاق الهدنة التجارية بين اليابان والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خصوصاً فيما يتعلق بتعهد اليابان باستثمار 550 مليار دولار في الولايات المتحدة. وارتفع مؤشر هانج سنج في هونج كونج بنسبة 0.4% ليصل إلى 25490.45 نقطة، فيما تراجع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.2% ليصل إلى 3587.25 نقطة. وارتفع مؤشر تايكس التايواني بنسبة 0.3%. واستقر مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي دون تغيير تقريباً عند 3195.49 نقطة، فيما ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي بنسبة 0.3% ليصل إلى 8688.40 نقطة. وتراجع مؤشر سينسكس الهندي بنسبة 0.1%. وأغلقت الأسواق في تايلاند بمناسبة عطلة رسمية. وسجلت مؤشرات الأسهم الأمريكية مستويات قياسية جديدة، الجمعة الماضي، حيث ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.4% ليصل إلى 6388.64 نقطة، مسجلاً أعلى مستوى له على الإطلاق للمرة الخامسة في أسبوع. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.5% ليصل إلى 44901.92 نقطة، كما ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.2% ليغلق عند 21108.32 نقطة متجاوزاً بذلك رقمه القياسي. وفي أسواق الطاقة، صباح اليوم الاثنين، ارتفع سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي القياسي بواقع 24 سنتاً ليصل إلى 65.40 دولاراً للبرميل، كما ارتفع سعر خام برنت، القياسي العالمي لأسعار النفط بواقع 24 سنتاً ليصل إلى 67.90 دولاراً للبرميل. وفي أسواق العملة، ارتفع سعر الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني، ليصل إلى 147.72 يناً يابانياً من 147.71 يناً، فيما تراجع سعر اليورو ليصل إلى 1.1755 دولار من 1.1758 دولار.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
بعد الاتفاق التجاري.. دعوات أوروبية للتمرد على "امبراطورية ترامب"
رغم الترحيب الرسمي بالاتفاق التجاري مع أمريكا، عبرت مؤسسات أوروبية عن قلقها البالغ من أثر الاتفاق على وجود أوروبا نفسها، وسط تحذيرات من محو أوروبا وصناعتها وتقويض سيادة المجموعة الأوروبية لصالح تلبية ضغوط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ونص الاتفاق الذي أعلن عنه أمس، على فرض رسوم جمركية نسبتها 15 % على السلع الأوروبية المستوردة في الولايات المتحدة فيما تعهد الاتحاد الأوروبي شراء منتجات طاقة بقيمة 750 مليار دولار واستثمار 600 مليار إضافي في الولايات المتحدة. وقرر الطرفان أيضا رفع الرسوم الجمركية المتبادلة على بعض المنتجات الاستراتيجية من بينها التجهيزات في مجال صناعات الطيران. وقال الوزير الفرنسي المنتدب للشؤون الأوروبية بنجامان حداد، اليوم، إن الاتفاق يوفر "استقرارا موقتا" لكنه "غير متوازن". وكتب الوزير عبر منصة إكس: "سيوفر الاتفاق التجاري الذي تفاوضت المفوضية الأوروبية بشأنه مع الولايات المتحدة استقرارا موقتا للأطراف الاقتصادية المهددة بالتصعيد الجمركي الأميركي، لكنه غير متوازن". وحذر حداد من خطر "تخلف" الأوروبيين "في حال لم يستيقظوا". ورحب حداد بنقاط محددة، مثل أنه يستثني "قطاعات أساسية للاقتصاد الفرنسي (صناعة الطيران والكحول والأدوية)" ولا يتضمن "أي تنازل لمجالات زراعية حساسة" و"يحافظ على التشريع الأوروبي حول مسائل مثل القطاع الرقمي أو الصحي". وأضاف "لكن الوضع ليس مرضيا ولا يمكن أن يكون مستداما" مشيرا إلى أن الولايات المتحدة "اختارت الإكراه الاقتصادي والاستخفاف التام بقواعد منظمة التجارة العالمية". وقال محذراً: "علينا أن نستخلص العبر والتداعيات سريعا وإلا قد نُمحى كلياً". في السياق، نددت أحزاب المعارضة في فرنسا بالاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، معتبرة أنه يقوض السيادة الفرنسية. وقالت رئيسة الكتلة البرلمانية لحزب التجمع الوطني (أقصى اليمين) مارين لوبن إن الاتفاق "فشل سياسي واقتصادي وأخلاقي". وأضافت لوبن "لقد قبلت المفوضية (الأوروبية) بنودا غير متكافئة ما كانت فرنسا، في ظل سلطة تنفيذية وطنية، لتقبلها أبدا. ينبغي استيراد مئات المليارات من اليورو من الغاز، بالإضافة إلى الأسلحة، سنويا من الولايات المتحدة"، متحدثة عن "تخل كامل عن الصناعة الفرنسية، وعن سيادة فرنسا في القطاعين الطاقي والعسكري". وصدر موقف مماثل من أقصى اليسار، إذ اعتبر زعيم حزب فرنسا الأبية جان لوك ميلانشون أنه "تم التنازل في كل شيء لترامب". وقال ميلانشون إن "الرسوم الجمركية، والشراء الإلزامي، وضريبة بنسبة 5% على الناتج المحلي الإجمالي: الليبرالية، والمنافسة الحرة والعادلة، وغيرها من قواعد معاهدة لشبونة صارت نكتة سيئة"، معتبرا أن "خيار التمرد على الإمبراطورية وعدم الانحياز" هو "البديل الوحيد الممكن". واعتبر الأمين العام للحزب الاشتراكي (يسار)، عضو البرلمان الأوروبي بيار جوفيه، أن الاتفاق المبرم يكرس "التبعية". وقال جوفيه "الرضا بفرض رسوم جمركية بنسبة 15% +فقط+؟ لقد ضحت أورسولا فون دير لايين بوظائفنا وإنتاجنا وبيئتنا من خلال وعدها باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار في الولايات المتحدة وشراء الغاز الطبيعي المسال". كذلك حذّر اتحاد الصناعات الألمانية من "تداعيات سلبية كبيرة على الصناعة" للرسوم الجمركية البالغة 15% التي ينص عليها الاتفاق. وقال الاتحاد في بيان إن "هذا الاتفاق يمثل تسوية غير كافية ويرسل إشارة كارثية للاقتصاد المترابط بشكل وثيق على جانبي الأطلسي"، مضيفا أن "الاتحاد الأوروبي يقبل رسوما جمركية مؤلمة" من شأنها أن "تكون لها تداعيات سلبية كبيرة على الصناعة الألمانية المعتمدة بشكل كبير على التصدير". رغم ذلك، رحب المستشار الألماني فريدريش ميرتس بالاتفاق، معتبرا أنه "يجنب تصعيدا غير ضروري في العلاقات التجارية عبر الأطلسي، فيما انتقده القطاع الصناعي. وقال المستشار في بيان "لقد تمكنا بذلك من الحفاظ على مصالحنا الأساسية، رغم أنني كنت آمل أن أرى المزيد من التسهيلات في التجارة عبر الأطلسي". والولايات المتحدة هي أكبر شريك تجاري لألمانيا. وأضاف ميرتس "يساعد هذا الاتفاق في تجنب نزاع تجاري كان من شأنه أن يؤثر بشدة على الاقتصاد الألماني"، معربا عن ارتياحه خصوصا بشأن قطاع صناعة السيارات "حيث سيتم خفض الرسوم الجمركية الحالية البالغة 27,5% إلى النصف تقريبا، لتغدو 15%".